logo
#

أحدث الأخبار مع #SG1Fathom

ابتكار أوروبي.. سرب طائرات ذكي لرصد الغواصات الخفية لشهور
ابتكار أوروبي.. سرب طائرات ذكي لرصد الغواصات الخفية لشهور

رؤيا نيوز

timeمنذ 7 أيام

  • علوم
  • رؤيا نيوز

ابتكار أوروبي.. سرب طائرات ذكي لرصد الغواصات الخفية لشهور

كشفت شركة أوروبية مرموقة عن نظامين جديدين يُقال إنهما قادران على الكشف عن سفن العدو، بما في ذلك الغواصات، تحت سطح البحر، في خطوة تهدف إلى إعادة تعريف مفاهيم المراقبة البحرية. وبحسب موقع 'إنتريستنغ إنجينيرينغ'، فإن النظامين الجديدين، Lura وSG-1 Fathom، من تطوير شركة Helsing، ويهدفان إلى تعزيز الدفاعات البحرية من خلال قدرات مراقبة متقدمة تحت الماء، تتيح الكشف المبكر عن التهديدات التي تواجه السفن والبنية التحتية الحيوية. Lura وSG-1 Fathom: تكنولوجيا بحرية متقدمة يُعد نظام 'Lura' منصة برمجية ذكية ومتطورة تُستخدم للمراقبة المستمرة تحت الماء، وتتميز بقدرتها على كشف التهديدات المتزايدة باستخدام بنية ذاتية التحكم، ذات سيادة، وقابلة للتطوير وبتكلفة معقولة. أما 'SG-1 Fathom'، فهي طائرة شراعية تحت الماء، قابلة للإنتاج بكميات كبيرة وتعمل وفق نظام Lura، حيث تُستخدم لتشكيل شبكات واسعة النطاق من أجهزة الاستشعار التي تعمل تحت سطح البحر. دقة غير مسبوقة في التعقب والتصنيف وتقول شركة Helsing إن نظام 'Lura' يستند إلى 'نموذج صوتي كبير'، يُمكّنه من تصنيف الإشارات الصوتية الصادرة عن السفن والغواصات، وتحديد مواقعها بدقة عالية وحساسية غير مسبوقة. وتم تطوير منصة البرمجيات بناءً على مبادئ أساسية لإعادة تصور المراقبة البحرية، ما يتيح لها الكشف عن الإشارات الصوتية بصمت أكبر بعشر مرات، مقارنة بنماذج الذكاء الاصطناعي التقليدية، إضافة إلى قدرتها على التمييز بين سفن من الفئة نفسها بسرعة تصل إلى 40 ضعفاً أسرع من المشغلين البشريين. دوريات طويلة الأمد في أعماق البحار ويُدمج نظام الذكاء الاصطناعي في طائرات 'SG-1 Fathom' الشراعية، القادرة على تنفيذ دوريات بحرية تصل إلى ثلاثة أشهر متواصلة، في مهام بحث عن التهديدات تحت الماء. وتتميز هذه الطائرات بمتانتها العالية وقدرتها على العمل بصمت، إذ صُممت خصيصاً للتحرك بسلاسة داخل عمود الماء، ما يتيح مراقبة أعماق واتساع المحيطات بشكل دقيق وفعّال. 'إضاءة المحيطات' وردع الخصوم وفي هذا السياق، قال الدكتور غوندبرت شيرف، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي المشارك لشركة Helsing: 'يُتيح نظامنا للقوات البحرية كشف التهديدات وردعها. يجب أن نستثمر في تقنيات جديدة لمواكبة التهديدات التي تطال بنيتنا التحتية الحيوية ومياهنا الوطنية ونمط حياتنا. إن نشر الذكاء الاصطناعي على حافة مجموعات الأقمار الصناعية تحت الماء سيُسهم في إضاءة المحيطات وردع خصومنا… من أجل أوروبا قوية.'

نافذة شركة ألمانية تكشف عن مسيّرة قادرة على الغوص تحت الماء
نافذة شركة ألمانية تكشف عن مسيّرة قادرة على الغوص تحت الماء

نافذة على العالم

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • نافذة على العالم

نافذة شركة ألمانية تكشف عن مسيّرة قادرة على الغوص تحت الماء

الثلاثاء 13 مايو 2025 07:00 مساءً نافذة على العالم - أعلنت شركة "هيلسينغ" الألمانية المتخصصة في تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في مجال الدفاع، الثلاثاء، أنها طورت طائرة مسيرة قادرة على الغوص في الماء، ويمكن استخدامها في حماية السفن والبنية التحتية الحيوية. وأضافت الشركة في بيان صحفي أن الطائرة الشراعية ذاتية التشغيل تحت الماء، والتي أُطلق عليها اسم "SG-1 Fathom"، قادرة على القيام بدوريات "لمدة تصل إلى ثلاثة أشهر متواصلة بحثا عن تهديدات تحت الماء". كما كشفت الشركة عن منصة برمجيات "لورا" المرتبطة بنظام المسيرات، والقادرة على تصنيف ورصد موقع الأصوات الصادرة عن السفن والغواصات "بحساسية ودقة غير مسبوقتين" بفضل نموذج صوتي كبير يُشبه نماذج اللغة. وجاء في بيان الشركة: "نموذج لورا يمكنه رصد الإشارات الصوتية في مستوى صوتي أكثر انخفاضا بمقدار عشر مرات مقارنة بنماذج الذكاء الاصطناعي الأخرى، حتى أنها تُميز بين سفن مُحددة من نفس الفئة بصورة أسرع بمقدار 40 من المُشغلين البشريين". وتُصنِّع الشركة أيضا طائرات مسيرة "كاميكازي إتش إكس-2"، والتي تستخدمها أوكرانيا في حربها مع روسيا. وقال جروندبرت شيرف، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي المشارك لـ"هيلسينج": "تكتشف لورا التهديدات حتى تتمكن قواتنا البحرية من ردعها". وأضاف شيرف: "يجب علينا تسخير التقنيات الجديدة لمواكبة التهديدات التي تُواجه بنيتنا التحتية الحيوية ومياهنا الإقليمية وأسلوب حياتنا. نشر الذكاء الاصطناعي تحت الماء سيُنير المحيطات ويردع خصومنا، من أجل أوروبا قوية". وتبحث الدول الغربية عن طرق لحماية خطوط الأنابيب وكابلات البيانات في قيعان البحار من التخريب والهجمات ومحاولات التجسس.

من الحيتان للغواصات.. «لورا» البريطاني يطارد روسيا تحت الماء
من الحيتان للغواصات.. «لورا» البريطاني يطارد روسيا تحت الماء

العين الإخبارية

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • العين الإخبارية

من الحيتان للغواصات.. «لورا» البريطاني يطارد روسيا تحت الماء

لا يتوقف تطور الأسلحة حيث تعمل الدول لحماية حدودها برا وجوا وبحرا وحتى تحت المياه. المملكة المتحدة نجحت في تسخير نظام مخصص أصلا لتتبع الحيتان لاستخدامه في حماية مياهها من الغواصات الروسية. وستتمكن بريطانيا من استخدام جيش من الغواصات المُسيّرة تحت الماء والمُزوّدة بتقنيات ذكاء اصطناعي متقدمة لمطاردة الغواصات الروسية، وذلك وفقا لما ذكرته صحيفة "ديلي إكسبريس" البريطانية. وقالت الصحيفة إن هذه الغواصات الصغيرة ذاتية التشغيل، والتي يُمكنها التربص تحت الماء لأشهر متواصلة ستستخدم الذكاء الاصطناعي للاستماع إلى السفن الروسية واكتشافها وتحديد هويتها. «لورا» تُعدّ المُسيّرة جزءًا من نظام جديد يُسمى "لورا"، والذي سيُضيء المحيطات ويُسهّل مطاردة الغواصات، وفقًا لتقارير صحيفة "التايمز". وتردد أن نظام "لورا" يُمكنه التمييز بين سفينتين من نفس الفئة نظرًا للاختلافات الحادة في البصمة الصوتية لكل سفينة. ويستخدم النظام، الذي طورته شركة الدفاع الأوروبية "هيلسينغ"، "مجموعة" من أجهزة الاستشعار تحت الماء للبحث في البيانات الصوتية بدلًا من البشر لتسريع أوقات الاستجابة. وقال غوندبرت شيرف، المؤسس المشارك لشركة هيلسينغ: "يكشف لورا ما يُمكّن قواتنا البحرية من الردع.. يجب علينا تسخير التقنيات الحديثة لمواكبة التهديدات التي تُواجه بنيتنا التحتية الحيوية ومياهنا الوطنية وأسلوب حياتنا". وأضاف أن "نشر الذكاء الاصطناعي على حافة الأبراج تحت الماء سيُنير المحيطات ويردع خصومنا". وتم تصميم نظام لورا للاستخدام على الغواصات المسيرة المعروفة باسم "SG-1 Fathom"، والتي تم تطويرها في الأصل لتتبع الحيتان والظروف تحت الماء. وقال نيل كارترايت، كبير خبراء التكنولوجيا في هيلسينغ، إنه يُمكن نشر عدد كبير من الغواصات المسيرة في البحر للتنصت، وأضاف "عندما تسمع شيئًا ما، غواصة روسية أو غيرها تظهر فجأة وتبلغ عن ذلك". بسيطة وأوضح أنه "لا يُمكن لغواصة واحدة بمفردها أن تُحدث فرقًا كبيرًا، ولكن الحقيقة هي أنها رخيصة وبسيطة للغاية لدرجة أنه يُمكن إلقاء مئات أو آلاف منها في الماء. وسيُفكر العدو مرتين قبل الاقتراب." وتم تطوير نظام "لورا" بعدما تعاقدت البحرية الملكية البريطانية مع الشركة لدراسة استخدام الذكاء الاصطناعي لرصد الإشارات الصوتية وهناك آمال لتعميمه على جميع القوات البحرية العليا مستقبلًا. وتردد أن النظام قادر على تحديد الاختلافات بين الغواصات وناقلات النفط وسفن الركاب وأعضاء أسطول الظل الروسي. وتتزايد المخاوف بشأن حماية كابلات بريطانيا البحرية بعدما شهد بحر البلطيق سلسلة من الحوادث التي تضررت فيها كابلات الكهرباء وخطوط الاتصالات وأنابيب الغاز عقب حرب أوكرانيا. aXA6IDEwMi4xMjkuMTUzLjczIA== جزيرة ام اند امز US

شركة ألمانية تكشف عن مسيّرة قادرة على الغوص تحت الماء
شركة ألمانية تكشف عن مسيّرة قادرة على الغوص تحت الماء

البلاد البحرينية

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • البلاد البحرينية

شركة ألمانية تكشف عن مسيّرة قادرة على الغوص تحت الماء

أعلنت شركة "هيلسينغ" الألمانية المتخصصة في تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في مجال الدفاع، الثلاثاء، أنها طورت طائرة مسيرة قادرة على الغوص في الماء، ويمكن استخدامها في حماية السفن والبنية التحتية الحيوية. وأضافت الشركة في بيان صحفي أن الطائرة الشراعية ذاتية التشغيل تحت الماء، والتي أُطلق عليها اسم "SG-1 Fathom"، قادرة على القيام بدوريات "لمدة تصل إلى ثلاثة أشهر متواصلة بحثا عن تهديدات تحت الماء". كما كشفت الشركة عن منصة برمجيات "لورا" المرتبطة بنظام المسيرات، والقادرة على تصنيف ورصد موقع الأصوات الصادرة عن السفن والغواصات "بحساسية ودقة غير مسبوقتين" بفضل نموذج صوتي كبير يُشبه نماذج اللغة. وجاء في بيان الشركة: "نموذج لورا يمكنه رصد الإشارات الصوتية في مستوى صوتي أكثر انخفاضا بمقدار عشر مرات مقارنة بنماذج الذكاء الاصطناعي الأخرى، حتى أنها تُميز بين سفن مُحددة من نفس الفئة بصورة أسرع بمقدار 40 من المُشغلين البشريين". وتُصنِّع الشركة أيضا طائرات مسيرة "كاميكازي إتش إكس-2"، والتي تستخدمها أوكرانيا في حربها مع روسيا. وقال جروندبرت شيرف، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي المشارك لـ"هيلسينج": "تكتشف لورا التهديدات حتى تتمكن قواتنا البحرية من ردعها". وأضاف شيرف: "يجب علينا تسخير التقنيات الجديدة لمواكبة التهديدات التي تُواجه بنيتنا التحتية الحيوية ومياهنا الإقليمية وأسلوب حياتنا. نشر الذكاء الاصطناعي تحت الماء سيُنير المحيطات ويردع خصومنا، من أجل أوروبا قوية". وتبحث الدول الغربية عن طرق لحماية خطوط الأنابيب وكابلات البيانات في قيعان البحار من التخريب والهجمات ومحاولات التجسس.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store