logo
#

أحدث الأخبار مع #SGLT2is

نتائج واعدة.. أدوية إنقاص الوزن قد تحد من خطر ألزهايمر
نتائج واعدة.. أدوية إنقاص الوزن قد تحد من خطر ألزهايمر

الوطن

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوطن

نتائج واعدة.. أدوية إنقاص الوزن قد تحد من خطر ألزهايمر

كشفت دراستان حديثتان أن أدوية إنقاص الوزن الشائعة قد تحد من خطر الإصابة بالخرف، ما يعزز الآمال في إمكانية الاستفادة منها في الوقاية من هذا المرض العصبي المزمن. وأظهرت نتائج الدراستين أن "سيماغلوتايد"، المكوّن النشط في دوائي "ويغوفي" و"أوزمبيك" المستخدمين في علاج السمنة والسكري من النوع الثاني، يرتبط بانخفاض كبير في خطر الإصابة بالخرف، مقارنة بأدوية السكري الأخرى. وتوصّل فريق البحث في جامعة فلوريدا إلى هذه النتيجة بعد تحليل بيانات زهاء 400 ألف شخص فوق سن الخمسين، جميعهم مصابون بالسكري من النوع الثاني ولم يشخّصوا بالخرف. وكان المشاركون يتناولون أدوية من فئتي GLP-1RAs أو SGLT2is، التي تعمل بآليات مختلفة لتنظيم مستويات السكر في الدم. وخلصت الدراسة، التي استمرت 10 سنوات، إلى أن كلا النوعين من الأدوية ارتبطا بانخفاض خطر الإصابة بالخرف، إلا أنه من بين مثبطات GLP-1RAs تحديدا، بدا "سيماغلوتايد" الأكثر وعدا في الوقاية من مرض ألزهايمر وأنواع الخرف المرتبطة به (ADRD). وقال الباحثون إن هذه النتائج تعد "مثيرة للاهتمام"، لا سيما في ظل الدراسات الحديثة التي تشير إلى وجود خصائص وقائية للأعصاب لدى "سيماغلوتايد". ومع ذلك، شددوا على الحاجة لمزيد من الأبحاث لتحديد الأسباب الفعلية لهذا التأثير. وعلّقت البروفيسورة تارا سبايرز جونز، مديرة مركز اكتشاف علوم الدماغ بجامعة إدنبرة ورئيسة الجمعية البريطانية لعلوم الأعصاب، على الدراسة بالقول: "النتائج مشجعة"، لكنها نوّهت إلى أن الأدوية المذكورة لا تخلو من الآثار الجانبية، وأنها لا تضمن الحماية الكاملة من الخرف. كما أشارت إلى أن الدراسة واجهت بعض القيود، أبرزها فترة المتابعة القصيرة نسبيا. ومن جهتها، قالت الدكتورة ليا مورسالين، رئيسة قسم الأبحاث السريرية في مركز أبحاث ألزهايمر بالمملكة المتحدة، إن هذه النتائج تدعم أدلة متزايدة على احتمال مساهمة هذه الأدوية في تقليل خطر الخرف، لكنها شددت على ضرورة إجراء مزيد من الأبحاث لفهم الآلية التي تؤثر بها على الدماغ، وأكدت أهمية مراعاة عوامل مؤثرة أخرى مثل الصحة العامة، والدخل، والتعليم. وفي السياق ذاته، دعمت دراسة منفصلة أجراها علماء في إيرلندا هذه النتائج، حيث وجدت أن مثبطات GLP-1RA ترتبط بانخفاض إحصائي كبير في خطر الإصابة بالخرف. وشملت الدراسة تحليل بيانات من 26 تجربة سريرية ضمّت نحو 165 ألف مريض، لتقييم تأثير أدوية السكري المختلفة على الإدراك. ورغم أن معظم الأدوية لم تظهر تأثيرا كبيرا في تقليل الإصابة بالخرف، فإن فئة GLP-1RAs برزت كاستثناء، ما يعزز احتمالية دورها الوقائي.

نافذة - نتائج واعدة.. أدوية إنقاص الوزن قد تفتح آفاقًا جديدة في الوقاية من ألزهايمر
نافذة - نتائج واعدة.. أدوية إنقاص الوزن قد تفتح آفاقًا جديدة في الوقاية من ألزهايمر

نافذة على العالم

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • نافذة على العالم

نافذة - نتائج واعدة.. أدوية إنقاص الوزن قد تفتح آفاقًا جديدة في الوقاية من ألزهايمر

الثلاثاء 8 أبريل 2025 05:30 مساءً كشفت دراستان حديثتان عن نتائج مشجعة تُعزز الآمال بإمكانية استخدام أدوية إنقاص الوزن الشائعة كوسيلة للوقاية من مرض ألزهايمر وأشكال الخرف الأخرى. وأظهرت الدراستان أن "سيماغلوتايد"، وهو المكوّن الفعّال في دوائي "ويغوفي" و"أوزمبيك" المستخدمين في علاج السمنة والسكري من النوع الثاني، يرتبط بانخفاض ملموس في خطر الإصابة بالخرف، مقارنة بأدوية السكري الأخرى. وأجريت الدراسة الرئيسة من قِبل باحثين في جامعة فلوريدا، حيث حلل الفريق بيانات ما يقرب من 400 ألف شخص فوق سن الخمسين، جميعهم مصابون بالسكري من النوع الثاني ولم يُشخّصوا بالخرف سابقًا. وأظهرت نتائج المتابعة التي استمرت لعشر سنوات، أن فئتي الأدوية GLP-1RAs وSGLT2is ارتبطتا بانخفاض خطر الإصابة بالخرف، إلا أن "سيماغلوتايد" تحديدًا برز باعتباره الأكثر فعاليّة في هذا السياق. الدراسة، التي نُشرت نتائجها في مجلة JAMA Neurology، أشارت إلى أن هذا التأثير المحتمل قد يكون مرتبطًا بخصائص "سيماغلوتايد" الوقائية للأعصاب، وهو ما أثار اهتمام المجتمع العلمي، على الرغم من التشديد على ضرورة إجراء دراسات إضافية لفهم الآليات الدقيقة وراء هذه النتائج. وفي تعليقها على الدراسة، اعتبرت البروفيسورة تارا سبايرز جونز، رئيسة الجمعية البريطانية لعلوم الأعصاب، أن النتائج "مشجعة"، لكنها شددت على أن الأدوية لا تخلو من الآثار الجانبية، وأن الحماية الكاملة من الخرف لا يمكن ضمانها. وأشارت إلى أن أحد القيود الرئيسة للدراسة هي فترة المتابعة القصيرة نسبيًا. وفي السياق ذاته، دعمت دراسة ثانية أجراها علماء في أيرلندا هذه النتائج، حيث قامت بتحليل بيانات من 26 تجربة سريرية شملت نحو 165 ألف مريض لتقييم تأثير أدوية السكري على الإدراك. وبينما لم تُظهر معظم الأدوية تأثيرًا كبيرًا، برزت مثبطات GLP-1RA كاستثناء لافت، ما يدعم بقوة الدور الوقائي المحتمل لهذه الفئة الدوائية ضد الخرف. وقالت الدكتورة ليا مورسالين، رئيسة قسم الأبحاث السريرية في مركز أبحاث ألزهايمر بالمملكة المتحدة، إن هذه الأدلة المتزايدة تبعث على الأمل، لكنها أكدت ضرورة إجراء المزيد من الدراسات للوقوف على العلاقة بين هذه الأدوية والدماغ، إلى جانب ضرورة الأخذ في الاعتبار لعوامل مثل الصحة العامة، والدخل، والتعليم.

دراسة: أدوية إنقاص الوزن تحد من خطر الإصابة بالخرف،
دراسة: أدوية إنقاص الوزن تحد من خطر الإصابة بالخرف،

الأنباء العراقية

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الأنباء العراقية

دراسة: أدوية إنقاص الوزن تحد من خطر الإصابة بالخرف،

متابعة – واع كشفت دراستان حديثتان أن أدوية إنقاص الوزن الشائعة قد تحد من خطر الإصابة بالخرف، ما يعزز الآمال في إمكانية الاستفادة منها في الوقاية من هذا المرض العصبي المزمن. ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليكرام وأظهرت نتائج الدراستين أن "سيماغلوتايد"، المكوّن النشط في دوائي "ويغوفي" و"أوزمبيك" المستخدمين في علاج السمنة والسكري من النوع الثاني، يرتبط بانخفاض كبير في خطر الإصابة بالخرف، مقارنة بأدوية السكري الأخرى. وتوصّل فريق البحث في جامعة فلوريدا إلى هذه النتيجة بعد تحليل بيانات زهاء 400 ألف شخص فوق سن الخمسين، جميعهم مصابون بالسكري من النوع الثاني ولم يشخّصوا بالخرف. وكان المشاركون يتناولون أدوية من فئتي GLP-1RAs أو SGLT2is، التي تعمل بآليات مختلفة لتنظيم مستويات السكر في الدم. وخلصت الدراسة، التي استمرت 10 سنوات، إلى أن كلا النوعين من الأدوية ارتبطا بانخفاض خطر الإصابة بالخرف، إلا أنه من بين مثبطات GLP-1RAs تحديدا، بدا "سيماغلوتايد" الأكثر وعدًا في الوقاية من مرض الزهايمر وأنواع الخرف المرتبطة به (ADRD). وقال الباحثون إن هذه النتائج تعد "مثيرة للاهتمام"، لا سيما في ظل الدراسات الحديثة التي تشير إلى وجود خصائص وقائية للأعصاب لدى "سيماغلوتايد". ومع ذلك، شددوا على الحاجة لمزيد من الأبحاث لتحديد الأسباب الفعلية لهذا التأثير. وفي السياق ذاته، دعمت دراسة منفصلة أجراها علماء في إيرلندا هذه النتائج، حيث وجدت أن مثبطات GLP-1RA ترتبط بانخفاض إحصائي كبير في خطر الإصابة بالخرف، وشملت الدراسة تحليل بيانات من 26 تجربة سريرية ضمّت نحو 165 ألف مريض، لتقييم تأثير أدوية السكري المختلفة على الإدراك.

نتائج واعدة.. أدوية إنقاص الوزن قد تفتح آفاقًا جديدة في الوقاية من ألزهايمر
نتائج واعدة.. أدوية إنقاص الوزن قد تفتح آفاقًا جديدة في الوقاية من ألزهايمر

صحيفة سبق

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة سبق

نتائج واعدة.. أدوية إنقاص الوزن قد تفتح آفاقًا جديدة في الوقاية من ألزهايمر

كشفت دراستان حديثتان عن نتائج مشجعة تُعزز الآمال بإمكانية استخدام أدوية إنقاص الوزن الشائعة كوسيلة للوقاية من مرض ألزهايمر وأشكال الخرف الأخرى. وأظهرت الدراستان أن "سيماغلوتايد"، وهو المكوّن الفعّال في دوائي "ويغوفي" و"أوزمبيك" المستخدمين في علاج السمنة والسكري من النوع الثاني، يرتبط بانخفاض ملموس في خطر الإصابة بالخرف، مقارنة بأدوية السكري الأخرى. وأجريت الدراسة الرئيسة من قِبل باحثين في جامعة فلوريدا، حيث حلل الفريق بيانات ما يقرب من 400 ألف شخص فوق سن الخمسين، جميعهم مصابون بالسكري من النوع الثاني ولم يُشخّصوا بالخرف سابقًا. وأظهرت نتائج المتابعة التي استمرت لعشر سنوات، أن فئتي الأدوية GLP-1RAs وSGLT2is ارتبطتا بانخفاض خطر الإصابة بالخرف، إلا أن "سيماغلوتايد" تحديدًا برز باعتباره الأكثر فعاليّة في هذا السياق. الدراسة، التي نُشرت نتائجها في مجلة JAMA Neurology، أشارت إلى أن هذا التأثير المحتمل قد يكون مرتبطًا بخصائص "سيماغلوتايد" الوقائية للأعصاب، وهو ما أثار اهتمام المجتمع العلمي، على الرغم من التشديد على ضرورة إجراء دراسات إضافية لفهم الآليات الدقيقة وراء هذه النتائج. وفي تعليقها على الدراسة، اعتبرت البروفيسورة تارا سبايرز جونز، رئيسة الجمعية البريطانية لعلوم الأعصاب، أن النتائج "مشجعة"، لكنها شددت على أن الأدوية لا تخلو من الآثار الجانبية، وأن الحماية الكاملة من الخرف لا يمكن ضمانها. وأشارت إلى أن أحد القيود الرئيسة للدراسة هي فترة المتابعة القصيرة نسبيًا. وفي السياق ذاته، دعمت دراسة ثانية أجراها علماء في أيرلندا هذه النتائج، حيث قامت بتحليل بيانات من 26 تجربة سريرية شملت نحو 165 ألف مريض لتقييم تأثير أدوية السكري على الإدراك. وبينما لم تُظهر معظم الأدوية تأثيرًا كبيرًا، برزت مثبطات GLP-1RA كاستثناء لافت، ما يدعم بقوة الدور الوقائي المحتمل لهذه الفئة الدوائية ضد الخرف. وقالت الدكتورة ليا مورسالين، رئيسة قسم الأبحاث السريرية في مركز أبحاث ألزهايمر بالمملكة المتحدة، إن هذه الأدلة المتزايدة تبعث على الأمل، لكنها أكدت ضرورة إجراء المزيد من الدراسات للوقوف على العلاقة بين هذه الأدوية والدماغ، إلى جانب ضرورة الأخذ في الاعتبار لعوامل مثل الصحة العامة، والدخل، والتعليم. ووفقًا لما نقلته صحيفة ديلي ميل، فإن هذه النتائج تمثل خطوة مهمة نحو توسيع استخدام أدوية السكري والسمنة لتشمل مجالات جديدة في الوقاية العصبية، وهو ما قد يفتح آفاقًا علاجية واعدة لملايين الأشخاص حول العالم.

نتائج واعدة.. أدوية إنقاص الوزن قد تحد من خطر ألزهايمر
نتائج واعدة.. أدوية إنقاص الوزن قد تحد من خطر ألزهايمر

خبرني

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • خبرني

نتائج واعدة.. أدوية إنقاص الوزن قد تحد من خطر ألزهايمر

خبرني - كشفت دراستان حديثتان أن أدوية إنقاص الوزن الشائعة قد تحد من خطر الإصابة بالخرف، ما يعزز الآمال في إمكانية الاستفادة منها في الوقاية من هذا المرض العصبي المزمن. وأظهرت نتائج الدراستين أن "سيماغلوتايد"، المكوّن النشط في دوائي "ويغوفي" و"أوزمبيك" المستخدمين في علاج السمنة والسكري من النوع الثاني، يرتبط بانخفاض كبير في خطر الإصابة بالخرف، مقارنة بأدوية السكري الأخرى. وتوصّل فريق البحث في جامعة فلوريدا إلى هذه النتيجة بعد تحليل بيانات زهاء 400 ألف شخص فوق سن الخمسين، جميعهم مصابون بالسكري من النوع الثاني ولم يشخّصوا بالخرف. وكان المشاركون يتناولون أدوية من فئتي GLP-1RAs أو SGLT2is، التي تعمل بآليات مختلفة لتنظيم مستويات السكر في الدم. وخلصت الدراسة، التي استمرت 10 سنوات، إلى أن كلا النوعين من الأدوية ارتبطا بانخفاض خطر الإصابة بالخرف، إلا أنه من بين مثبطات GLP-1RAs تحديدا، بدا "سيماغلوتايد" الأكثر وعدا في الوقاية من مرض ألزهايمر وأنواع الخرف المرتبطة به (ADRD). وقال الباحثون إن هذه النتائج تعد "مثيرة للاهتمام"، لا سيما في ظل الدراسات الحديثة التي تشير إلى وجود خصائص وقائية للأعصاب لدى "سيماغلوتايد". ومع ذلك، شددوا على الحاجة لمزيد من الأبحاث لتحديد الأسباب الفعلية لهذا التأثير. وعلّقت البروفيسورة تارا سبايرز جونز، مديرة مركز اكتشاف علوم الدماغ بجامعة إدنبرة ورئيسة الجمعية البريطانية لعلوم الأعصاب، على الدراسة بالقول: "النتائج مشجعة"، لكنها نوّهت إلى أن الأدوية المذكورة لا تخلو من الآثار الجانبية، وأنها لا تضمن الحماية الكاملة من الخرف. كما أشارت إلى أن الدراسة واجهت بعض القيود، أبرزها فترة المتابعة القصيرة نسبيا. ومن جهتها، قالت الدكتورة ليا مورسالين، رئيسة قسم الأبحاث السريرية في مركز أبحاث ألزهايمر بالمملكة المتحدة، إن هذه النتائج تدعم أدلة متزايدة على احتمال مساهمة هذه الأدوية في تقليل خطر الخرف، لكنها شددت على ضرورة إجراء مزيد من الأبحاث لفهم الآلية التي تؤثر بها على الدماغ، وأكدت أهمية مراعاة عوامل مؤثرة أخرى مثل الصحة العامة، والدخل، والتعليم. وفي السياق ذاته، دعمت دراسة منفصلة أجراها علماء في إيرلندا هذه النتائج، حيث وجدت أن مثبطات GLP-1RA ترتبط بانخفاض إحصائي كبير في خطر الإصابة بالخرف. وشملت الدراسة تحليل بيانات من 26 تجربة سريرية ضمّت نحو 165 ألف مريض، لتقييم تأثير أدوية السكري المختلفة على الإدراك. ورغم أن معظم الأدوية لم تظهر تأثيرا كبيرا في تقليل الإصابة بالخرف، فإن فئة GLP-1RAs برزت كاستثناء، ما يعزز احتمالية دورها الوقائي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store