أحدث الأخبار مع #SITFYالدولي

عمون
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- عمون
مسقط .. انطلاق مهرجان آفاق العربي للمسرح الجامعي
عمون - من محمد سعد- انطلقت، في جامعة التقنية والعلوم التطبيقية بمسقط فعاليات مهرجان آفاق العربي للمسرح الجامعي في نسخته العاشرة، الذي تنظمه الجامعة خلال الفترة من 12 إلى 16 أبريل الجاري، بالتعاون مع وزارة الثقافة والرياضة والشباب والجمعية العُمانية للمسرح ومكتب محافظ مسقط، وعدد من الشركاء الداعمين. ورعى المناسبة الفاضل خليل بن سالم الهديفي، رئيس مجموعة الخدمات المصرفية الحكومية والخاصة بصحار الدولي، وذلك بحضور الدكتور أحمد بن محمد المعمري، مساعد رئيس الجامعة بمسقط، إلى جانب نخبة من الفنانين والممثلين الخليجيين . وقال ماجد بن مسعود بن سيف العوفي، رئيس مهرجان آفاق العربي للمسرح الجامعي، في كلمته خلال افتتاح النسخة العاشرة من المهرجان، إن المسرح يمثل صوت الإنسانية وضمير الأمة وروح الحياة الناطقة، وهو وسيلة تعبيرية تجمع بين الفن والجمال والمتعة والحكمة. وأضاف أن انطلاق المهرجان من مسقط، أرض الحضارة والأصالة، يأتي استمرارًا لمسيرة بدأت قبل عشر سنوات، بهدف الارتقاء بالمسرح الجامعي في سلطنة عُمان والمنطقة الخليجية والعربية، ودعم طموحات الشباب العربي الذي يرى في المسرح منبرًا للإبداع ورسالة للحياة. وأشار إلى أن جامعة التقنية والعلوم التطبيقية بمسقط كانت ولا تزال الحاضنة الأولى للمهرجان، ومنذ انطلاق نسخته الأولى، آمنت الجامعة بأن المسرح ليس مجرد خشبة، بل رسالة سامية ومتنفس حضاري يعكس هموم الإنسان العربي وطموحاته. ووجّه العوفي شكره لشركاء النجاح الذين أسهموا في دعم واستمرارية المهرجان، وعلى رأسهم الشريك الاستراتيجي 'صحار الدولي'، ومكتب محافظ مسقط، ووزارة الثقافة والرياضة والشباب، والجمعية العمانية للمسرح، إلى جانب عدد من المؤسسات الراعية. كما استعرض العوفي أبرز إنجازات فرقة آفاق المسرحية خلال الفترة الماضية، والتي كان من أبرزها فوزها بالمركز الأول في مهرجان ظفار الدولي للمسرح في مسار الفضاءات المفتوحة عن مسرحية 'ألوان الطيف'، وفوزها مؤخرًا بجائزة أفضل عرض متكامل في مهرجان SITFY الدولي بجورجيا عن مسرحية 'ليلة ماطرة'، بالإضافة إلى تتويج الفنان محمد الرقادي بجائزة أفضل ممثل. وفي ختام كلمته، رحّب العوفي بالضيوف والمشاركين من داخل السلطنة وخارجها، مؤكدًا أن مهرجان آفاق يواصل رحلته بدعم المبدعين وبإيمان راسخ بدور المسرح في تعزيز الوعي الثقافي والحضاري في الوطن العربي. وأكد د. خالد بن سالم العبري نائب مساعد الرئيس للشؤون الأكاديمية ان المهرجان يتميز بأجواء مفعمة بالحيوية والإبداع، وتتميز هذه النسخة بأجواء ثقافية وأدبية جمالية خاصة، منحتها طابعًا متفردًا عن بقية النسخ السابقة، حيث سادت روح التفاعل والتقارب بين المشاركين، في إطار احتفالي يعكس ثراء المشهد المسرحي الجامعي العربي. كما تميز حفل الافتتاح بتجسيد التنوع الثقافي العربي، وسط تفاعل جماهيري واسع من الحضور والمهتمين بالفن المسرحي. وأضفى تكريم عدد من الرموز الأدبية والفنية، الذين كان لهم إسهام بارز في دعم الحركة المسرحية الجامعية، طابعًا مؤثرًا على الحفل، ولاقى إشادة كبيرة من الحاضرين. ويشارك في المهرجان ستة عروض مسرحية تمثل عددًا من الدول العربية، ويأتي تنظيمه في إطار دعم الحراك المسرحي الجامعي وتعزيز التبادل الثقافي والفني بين الشباب في الوطن العربي. ويتضمن برنامج المهرجان ورشًا تدريبية في مجالات التأليف المسرحي، التمثيل، والإخراج، يقدمها عدد من المسرحيين المتخصصين، بهدف تطوير مهارات المشاركين وصقل مواهبهم الفنية. ويستضيف المهرجان نخبة من الفنانين الخليجيين والعرب، من أبرزهم: جاسم النبهان، عبد المحسن النمر، إلهام الفضالة، شهاب جوهر، علي العليان، مازن الغرباوي، إبراهيم الحساوي، علاء مرسي، محمد جابر، فاطمة عبدالرحيم، د. جبار جودي، دلال فياض، جواد شكرجي، جمال صقر، جمال اللهو، أميرة شاكر، ماجد لفته، عبير صميدي، أيمن زيدان، آلاء شاكر، خالد الرويعي، وعماد المي. وتضم لجنة تحكيم مهرجان آفاق العربي للمسرح الجامعي في نسخته العاشرة عددًا من الأسماء الفنية البارزة في الساحة المسرحية العربية، من بينهم الفنان السوري أيمن زيدان، الذي يُعد من رموز الدراما والمسرح في الوطن العربي، والفنانة العراقية آلاء شاكر، المعروفة بأدائها المتميز في الأعمال الدرامية العراقية، والمخرج والمسرحي البحريني خالد الرويعي، الذي أسهم بشكل فعّال في تطوير الحركة المسرحية في مملكة البحرين، إضافة إلى الفنان العُماني جاسم البطاشي، أحد الوجوه البارزة في المسرح العُماني، والمخرج المسرحي التونسي عماد المي، الذي يتميز بأعماله ذات الطابع الاجتماعي والثقافي. ويقدم أعضاء لجنة التحكيم خبراتهم في تقييم العروض المسرحية المشاركة، كما يسهمون في تقديم ورش عمل وندوات تخصصية ضمن البرنامج المصاحب للمهرجان. ويُعد المهرجان محطة فنية وثقافية بارزة تهدف إلى احتضان الإبداع الشبابي في المسرح الجامعي، ودعم المواهب الواعدة في هذا المجال الحيوي.


النهار المصرية
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار المصرية
بحضور نخبة من النجوم..انطلاق مهرجان آفاق العربي للمسرح الجامعي في نسخته العاشرة بجامعة التقنية والعلوم التطبيقية بمسقط
انطلقت مساء اليوم بجامعة التقنية والعلوم التطبيقية بمسقط فعاليات مهرجان آفاق العربي للمسرح الجامعي في نسخته العاشرة، الذي تنظمه الجامعة خلال الفترة من 12 إلى 16 أبريل الجاري، بالتعاون مع وزارة الثقافة والرياضة والشباب والجمعية العُمانية للمسرح ومكتب محافظ مسقط، وعدد من الشركاء الداعمين. رعى المناسبة الفاضل خليل بن سالم الهديفي، رئيس مجموعة الخدمات المصرفية الحكومية والخاصة بصحار الدولي، وذلك بحضور الدكتور أحمد بن محمد المعمري، مساعد رئيس الجامعة بمسقط، إلى جانب نخبة من الفنانين والممثلين الخليجيين . قال ماجد بن مسعود بن سيف العوفي، رئيس مهرجان آفاق العربي للمسرح الجامعي، في كلمته خلال افتتاح النسخة العاشرة من المهرجان، إن المسرح يمثل صوت الإنسانية وضمير الأمة وروح الحياة الناطقة، وهو وسيلة تعبيرية تجمع بين الفن والجمال والمتعة والحكمة. وأضاف أن انطلاق المهرجان من مسقط، أرض الحضارة والأصالة، يأتي استمرارًا لمسيرة بدأت قبل عشر سنوات، بهدف الارتقاء بالمسرح الجامعي في سلطنة عُمان والمنطقة الخليجية والعربية، ودعم طموحات الشباب العربي الذي يرى في المسرح منبرًا للإبداع ورسالة للحياة. وأشار إلى أن جامعة التقنية والعلوم التطبيقية بمسقط كانت ولا تزال الحاضنة الأولى للمهرجان، ومنذ انطلاق نسخته الأولى، آمنت الجامعة بأن المسرح ليس مجرد خشبة، بل رسالة سامية ومتنفس حضاري يعكس هموم الإنسان العربي وطموحاته. ووجّه العوفي شكره لشركاء النجاح الذين أسهموا في دعم واستمرارية المهرجان، وعلى رأسهم الشريك الاستراتيجي 'صحار الدولي'، ومكتب محافظ مسقط، ووزارة الثقافة والرياضة والشباب، والجمعية العمانية للمسرح، إلى جانب عدد من المؤسسات الراعية. كما استعرض العوفي أبرز إنجازات فرقة آفاق المسرحية خلال الفترة الماضية، والتي كان من أبرزها فوزها بالمركز الأول في مهرجان ظفار الدولي للمسرح في مسار الفضاءات المفتوحة عن مسرحية 'ألوان الطيف'، وفوزها مؤخرًا بجائزة أفضل عرض متكامل في مهرجان SITFY الدولي بجورجيا عن مسرحية 'ليلة ماطرة'، بالإضافة إلى تتويج الفنان محمد الرقادي بجائزة أفضل ممثل. وفي ختام كلمته، رحّب العوفي بالضيوف والمشاركين من داخل السلطنة وخارجها، مؤكدًا أن مهرجان آفاق يواصل رحلته بدعم المبدعين وبإيمان راسخ بدور المسرح في تعزيز الوعي الثقافي والحضاري في الوطن العربي. وأكد د. خالد بن سالم العبري نائب مساعد الرئيس للشؤون الأكاديمية ان المهرجان يتميز بأجواء مفعمة بالحيوية والإبداع، وتتميز هذه النسخة بأجواء ثقافية وأدبية جمالية خاصة، منحتها طابعًا متفردًا عن بقية النسخ السابقة، حيث سادت روح التفاعل والتقارب بين المشاركين، في إطار احتفالي يعكس ثراء المشهد المسرحي الجامعي العربي. كما تميز حفل الافتتاح بتجسيد التنوع الثقافي العربي، وسط تفاعل جماهيري واسع من الحضور والمهتمين بالفن المسرحي. وأضفى تكريم عدد من الرموز الأدبية والفنية، الذين كان لهم إسهام بارز في دعم الحركة المسرحية الجامعية، طابعًا مؤثرًا على الحفل، ولاقى إشادة كبيرة من الحاضرين. يشارك في المهرجان ستة عروض مسرحية تمثل عددًا من الدول العربية، ويأتي تنظيمه في إطار دعم الحراك المسرحي الجامعي وتعزيز التبادل الثقافي والفني بين الشباب في الوطن العربي. ويتضمن برنامج المهرجان ورشًا تدريبية في مجالات التأليف المسرحي، التمثيل، والإخراج، يقدمها عدد من المسرحيين المتخصصين، بهدف تطوير مهارات المشاركين وصقل مواهبهم الفنية. ويستضيف المهرجان نخبة من الفنانين الخليجيين والعرب، من أبرزهم: جاسم النبهان، عبد المحسن النمر، إلهام الفضالة، شهاب جوهر، علي العليان، مازن الغرباوي، إبراهيم الحساوي، علاء مرسي، محمد جابر، فاطمة عبدالرحيم، د. جبار جودي، دلال فياض، جواد شكرجي، جمال صقر، جمال اللهو، أميرة شاكر، ماجد لفته، عبير صميدي، أيمن زيدان، آلاء شاكر، خالد الرويعي، وعماد المي. وتضم لجنة تحكيم مهرجان آفاق العربي للمسرح الجامعي في نسخته العاشرة عددًا من الأسماء الفنية البارزة في الساحة المسرحية العربية، من بينهم الفنان السوري أيمن زيدان، الذي يُعد من رموز الدراما والمسرح في الوطن العربي، والفنانة العراقية آلاء شاكر، المعروفة بأدائها المتميز في الأعمال الدرامية العراقية، والمخرج والمسرحي البحريني خالد الرويعي، الذي أسهم بشكل فعّال في تطوير الحركة المسرحية في مملكة البحرين، إضافة إلى الفنان العُماني جاسم البطاشي، أحد الوجوه البارزة في المسرح العُماني، والمخرج المسرحي التونسي عماد المي، الذي يتميز بأعماله ذات الطابع الاجتماعي والثقافي. ويقدم أعضاء لجنة التحكيم خبراتهم في تقييم العروض المسرحية المشاركة، كما يسهمون في تقديم ورش عمل وندوات تخصصية ضمن البرنامج المصاحب للمهرجان. ويُعد المهرجان محطة فنية وثقافية بارزة تهدف إلى احتضان الإبداع الشبابي في المسرح الجامعي، ودعم المواهب الواعدة في هذا المجال الحيوي.


نافذة على العالم
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
أخبار قطر : "الزري" تحصد جائزة أفضل سينوغرافيا في جورجيا
الاثنين 7 أبريل 2025 12:55 مساءً نافذة على العالم - ثقافة وفنون 24 07 أبريل 2025 , 07:00ص هاجر بوغانمي حصدت فرقة قطر المسرحية جائزة أفضل سينوغرافيا ضمن جوائز مهرجان ( ستفاي ) SITFY الدولي في جورجيا، الذي اختتمت نسخته الأولى مساء أمس، وذلك عن مسرحية (الزري) تأليف الكاتبة فلول الفيلكاوي، وإخراج محمد يوسف الملا، تحت إدارة حمد عبدالرّضا. والعمل من بطولة الفنان منذر ثاني والفنانة أسرار، إدارة إنتاج حسين صفر، إضاءة عمر عترس، ومساعد مخرج خالد خميس. وعقب التتويج قال حمد عبد الرضا رئيس مجلس إدارة فرقة قطر المسرحية في تصريحات خاصة لـ الشرق: نُبارك لدولة قطر، ووزارة الثقافة، وإدارة الثقافة والفنون، ومركز شؤون المسرح، ولكافة المسرحيين والفنانين، فوز مسرحية 'الزري' بجائزة أفضل سينوغرافيا في المهرجان، وهو إنجاز عالمي يُضاف إلى سجل الإنجازات الفنية القطرية على المستوى الدولي. مضيفا: تُعد هذه المشاركة الأولى لدولة قطر في هذا المهرجان، الذي شهد تنافسًا فنيًا راقيًا بين 15 عرضًا مسرحيًا دوليًا، تم اختيارها بعناية من قبل لجنة المشاهدة. وقد تم اختيار مسرحية 'الزري' للمنافسة ضمن عروض المسابقة الرسمية للمهرجان، إلى جانب مشاركات من دول مثل تركيا، سلطنة عُمان، رومانيا، جورجيا، السعودية، وغيرها من الدول. وتوجه حمد عبدالرضا بالشكر لوزارة الثقافة، ومركز شؤون المسرح، ولكل من ساهم في رفع اسم قطر على خشبات المسرح العالمي. كما هنأ فريق العمل الذي كان في مستوى المشاركة وقدم عملا مشرفا بشهادة النقاد والجمهور الذي كان حاضرا بكثافة. وتابع: في أول مشاركة رسمية بمهرجان جورجيا الدولي للمسرح، تفوز مسرحية 'الزري' بجائزة أفضل سينوغرافيا بين 15 عرضًا دوليًا! وعن نتائج المهرجان، وأهمية هذه المشاركة بالنسبة لفرقة قطر المسرحية قال: مشاركتنا في مهرجان SITFY الدولي للمسرح بجورجيا كانت تجربة غنية ومهمة جداً، ليس فقط من حيث النتائج، بل من حيث الحضور والتمثيل المشرف لدولة قطر على خشبة مسرح دولي. تلقينا إشادات من لجان التحكيم والجمهور، وتمكنا من إيصال صوت المسرح القطري إلى جمهور جديد، وهذا في حد ذاته مكسب كبير. مؤكدا أن التفاعل كان إيجابيا جداً. وتابع: لمسنا إعجاب الجمهور بعناصر العرض من تمثيل وإخراج وإيقاع بصري. كما أشاد النقاد بثيمات العمل، وبالطابع التراثي الذي قدم بطريقة عصرية. وكان هناك حديث خاص عن الأداء التمثيلي للمجموعة، وتكاملها، وهو ما منحنا ثقة إضافية. وعن التحضيرات للمشاركة في المهرجان الدولي للمسرح بجورجيا، والتوجيهات التي أسداها للفريق قال: التحضيرات كانت مكثفة، بدأنا قبل أسابيع من السفر، ركزنا خلالها على الإيقاع المسرحي، وضبط التفاصيل التقنية، خاصة أن بيئة المسرح في جورجيا تختلف من حيث الإمكانيات والتقنيات. وكانت توجيهاتي للفريق واضحة: 'كونوا أنتم، وانقلوا رسالة المسرح القطري كما نعيشها في كل عمل، وثقوا أن الصدق يصل إلى القلب دون ترجمة.' وأوضح أن الهدف الأساسي من المشاركة كان تقديم عمل يليق باسم قطر، وتعزيز حضور المسرح القطري في المحافل الدولية. لافتا الى أن الجوائز حافز مهم، لكن: "قيمتنا كفرقة تُقاس بما نتركه من أثر، وبمدى تفاعل الناس مع ما نقدمه. لذلك، كان تركيزنا على جودة العرض أولاً، لا على المنصة التي نصعدها في الختام". وأفاد بأن مسرحية «الزري» عمل يجمع بين الأصالة والتجريب، يتناول رمزية «الزري» كجزء من تراث المرأة الخليجية، ويحولها إلى أداة تعبير عن الصراع بين التمسك بالهوية والانفتاح على العالم. مضيفا: اخترنا هذا العمل لأنه يحمل رسالة عميقة، وتعاوننا مع المخرج الشاب محمد يوسف الملا كان خياراً واعياً، لأنه يمتلك رؤية بصرية مختلفة، ونجح في تقديم قراءة حديثة للنص بروح شبابية. وعن نشاط الفرقة واستعداداتها لمهرجان الدوحة المسرحي في دورته السابعة والثلاثين قال: هذه الدورة محطة مهمة في مسيرتنا، خاصة مع ازدياد المنافسة وعودة الحراك المسرحي بقوة. ونعمل حالياً على عمل جديد مختلف كلياً، يدمج بين الكوميديا الاجتماعية والنقد الواقعي، وسنكشف عنه قريباً بإذن الله.