أحدث الأخبار مع #SMAC


سائح
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- سائح
عمره 500 عام: فتح مبنى تاريخي بالبندقية للجمهور لأول مرة
في خطوة استثنائية تعيد إحياء أحد رموز العمارة التاريخية في إيطاليا، فُتح الطابق الثاني من مبنى "بروكوراتي فيكي" في ساحة سان ماركو الشهيرة في البندقية للجمهور لأول مرة منذ 5 قرون. هذا المعلم العريق، الذي ظل مغلقًا أمام الزوار لقرابة 500 عام، يستعيد اليوم دوره الحيوي كمركز للفنون الحديثة تحت اسم "مركز سان ماركو للفنون" (SMAC)، في مبادرة تهدف إلى ترسيخ مكانة البندقية كعاصمة ثقافية نابضة على مدار العام. لطالما كان مبنى "بروكوراتي فيكي" رمزًا من رموز السلطة الإدارية في جمهورية البندقية القديمة، إذ كان مقرًا للمسؤولين الذين أداروا شؤون الدولة. واليوم يعاد توظيف هذا الإرث المعماري المذهل ليصبح منصة تفاعلية للفن الحديث والمعاصر، في توازن جميل بين الماضي العريق والحداثة الفنية. وافتتاح المعرض الجديد في الطابق الثاني، وهو أحد أبرز أجنحة المبنى، يمنح الزوار فرصة نادرة للتجول داخل ممرات تاريخية غنية بالتفاصيل المعمارية، بينما يشاهدون أعمالًا فنية حديثة تعكس قضايا معاصرة وأساليب تعبيرية متنوعة. ويأتي هذا التطور كمساهمة قوية في دفع الحراك الثقافي والفني في البندقية إلى آفاق جديدة. ويطلق برنامجه بالتزامن مع بينالي العمارة لهذا العام بمعرضين فرديين يتناولان العمارة، أحدهما استعادي للمهندس المعماري النمساوي الأسترالي هاري سيدلر الملقب بـ"كاهن الحداثة الأعظم" والآخر أول معرض دولي لمهندس المناظر الطبيعية الرائد جونغ يونغسون، وهي أول امرأة كورية تحصل على لقب مهندس تطوير الأراضي. وتعتبر البندقية بالفعل مركزًا للفن المعاصر بفضل بيناليها الدولي، لكن SMAC يهدف لتحقيق شيء غير موجود في المشهد الفني للمدينة حيث إنه قاعة فنية، عبارة عن مساحة تُنظم معارض مؤقتة منتظمة دون أن تكون مُقيدة بمحور أو موضوع تنظيمي محدد. مع إطلاق مركز سان ماركو للفنون، تسعى البندقية إلى توسيع نطاق الجذب السياحي الثقافي، بحيث لا تقتصر زيارة المدينة على مواسم المهرجانات الكبرى مثل "بينالي البندقية"، بل تصبح البندقية وجهة فنية دائمة على مدار العام. ومن المتوقع أن يستقطب المركز زوارًا من مختلف أنحاء العالم، بما في ذلك محبي الفن، الباحثين، والمبدعين، ليعيشوا تجربة تجمع بين التاريخ والفن في قلب المدينة العائمة.


البلاد البحرينية
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- البلاد البحرينية
عمره 500 عام: فتح مبنى تاريخي بالبندقية للجمهور لأول مرة
في خطوة استثنائية تعيد إحياء أحد رموز العمارة التاريخية في إيطاليا، فُتح الطابق الثاني من مبنى "بروكوراتي فيكي" في ساحة سان ماركو الشهيرة في البندقية للجمهور لأول مرة منذ 5 قرون. هذا المعلم العريق، الذي ظل مغلقًا أمام الزوار لقرابة 500 عام، يستعيد اليوم دوره الحيوي كمركز للفنون الحديثة تحت اسم "مركز سان ماركو للفنون" (SMAC)، في مبادرة تهدف إلى ترسيخ مكانة البندقية كعاصمة ثقافية نابضة على مدار العام. لطالما كان مبنى "بروكوراتي فيكي" رمزًا من رموز السلطة الإدارية في جمهورية البندقية القديمة، إذ كان مقرًا للمسؤولين الذين أداروا شؤون الدولة. واليوم يعاد توظيف هذا الإرث المعماري المذهل ليصبح منصة تفاعلية للفن الحديث والمعاصر، في توازن جميل بين الماضي العريق والحداثة الفنية. وافتتاح المعرض الجديد في الطابق الثاني، وهو أحد أبرز أجنحة المبنى، يمنح الزوار فرصة نادرة للتجول داخل ممرات تاريخية غنية بالتفاصيل المعمارية، بينما يشاهدون أعمالًا فنية حديثة تعكس قضايا معاصرة وأساليب تعبيرية متنوعة. ويأتي هذا التطور كمساهمة قوية في دفع الحراك الثقافي والفني في البندقية إلى آفاق جديدة. ويطلق برنامجه بالتزامن مع بينالي العمارة لهذا العام بمعرضين فرديين يتناولان العمارة، أحدهما استعادي للمهندس المعماري النمساوي الأسترالي هاري سيدلر الملقب بـ"كاهن الحداثة الأعظم" والآخر أول معرض دولي لمهندس المناظر الطبيعية الرائد جونغ يونغسون، وهي أول امرأة كورية تحصل على لقب مهندس تطوير الأراضي. وتعتبر البندقية بالفعل مركزًا للفن المعاصر بفضل بيناليها الدولي، لكن SMAC يهدف لتحقيق شيء غير موجود في المشهد الفني للمدينة حيث إنه قاعة فنية، عبارة عن مساحة تُنظم معارض مؤقتة منتظمة دون أن تكون مُقيدة بمحور أو موضوع تنظيمي محدد. مع إطلاق مركز سان ماركو للفنون، تسعى البندقية إلى توسيع نطاق الجذب السياحي الثقافي، بحيث لا تقتصر زيارة المدينة على مواسم المهرجانات الكبرى مثل "بينالي البندقية"، بل تصبح البندقية وجهة فنية دائمة على مدار العام. ومن المتوقع أن يستقطب المركز زوارًا من مختلف أنحاء العالم، بما في ذلك محبي الفن، الباحثين، والمبدعين، ليعيشوا تجربة تجمع بين التاريخ والفن في قلب المدينة العائمة. تم نشر هذا المقال على موقع


وكالة نيوز
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
دفعة جديدة لتغيير قانون جورجيا بشأن نصب ستون ماونتن الكونفدرالي
كان حديقة ماونتن ستون في جورجيا – التي كانت ذات يوم موطن لكو كلوكس كلان وموقع أكبر نحت كونفدرالية في البلاد – نقطة الخلاف لسنوات. تشهد الحديقة التي تبلغ مساحتها 3200 فدان أكثر من 4 ملايين زائر كل عام ، ولكن من المعروف عنها نحت كبير من الرئيس الكونفدرالي جيفرسون ديفيس والجنرالات روبرت إي لي وتوماس 'ستونوول' جاكسون على الجبل. يقول ماركوس باتون ، الذي يعمل في تحالف ستون ماونتن أكشن ، إنه يواجه معركة شاقة بينما تحارب مجموعته من أجل ما تسميه 'حديقة أكثر شمولية'. وقال باتون لـ CBS News 'الشيء الذي يزعجني ، لأنني أحب هذا المكان كثيرًا ، هو أن الكثير من الناس يشيرون إلى Stone Mountain. وما يتحدثون عنه هو الجوانب الكونفدرالية منه'. يعد SMAC جزءًا من أحدث دفعة لتعديل قانون جورجيا من خلال تبديل اللغة التي تتطلب 'نصبًا تذكاريًا مناسبًا ومناسبًا في جبل ستون' للحصول على مرسوم جديد من شأنه أن يعلم الجمهور حول التاريخ الطبيعي للجبال وبيئته. اتخذت جمعية ستون ماونتن التذكارية ، وهي سلطات الولاية التي تدير حديقة جورجيا ، خطوات لمعالجة ماضي الحديقة. من المقرر افتتاح مركز 'حقيقة الحقيقة' بقيمة 11 مليون دولار هذا الخريف ، مع معارض مصممة لمواجهة ما تسميه الجمعية 'الثآليل' في جورجيا والتاريخ الجنوبي. نشرت باركر شورت من مواطني جورجيا مقطع فيديو فيروسيًا لإبلاغ القصة الكاملة في جميع أنحاء الحديقة ، قائلاً إن 'ستون ماونتن سيكون على أفضل وجه كمتحف لجورجيا الأهلية ، متحف تاريخ الحقوق المدنية في جورجيا'. وقال باركر لـ CBS News: 'هذا ليس نصبًا متواضعًا للجورجيين الذين ، كما تعلمون ، قاتلوا في الحرب الأهلية'. 'هذه هي ثلاثة جنرالات قادوا تمردًا ضد الولايات المتحدة المنحوتة على جبل.' قال باتون إنه ، بغض النظر عن السياسة أو الكبرياء الجنوبي ، كان يفضل أن يميل إلى جمال الحديقة الطبيعي ، بدلاً من ما يسميه الشوائب من صنع الإنسان. وقال باتون 'إنه جبل وليس لوحة رسائل'. 'أتمنى ألا يتم وضع النحت هناك.'