logo
#

أحدث الأخبار مع #SNRT

فريق نهضة بركان يتوج بطلا لكأس الكونفدرالية الإفريقية
فريق نهضة بركان يتوج بطلا لكأس الكونفدرالية الإفريقية

تيفلت بريس

timeمنذ 9 ساعات

  • رياضة
  • تيفلت بريس

فريق نهضة بركان يتوج بطلا لكأس الكونفدرالية الإفريقية

تيفلت بريس/SNRT توج فريق نهضة بركان لكرة القدم بطلا لكأس الكونفدرالية الإفريقية، الأحد 25 ماي 2025، على حساب مضيفه سيمبا، في مباراة جمعت الفريقين وانتهت بالتعادل هدف لمثله، في ملعب 'أمان'، في أرخبيل زنجبار التنزاني. دخل فريق نهضة بركان تاريخ كرة القدم الإفريقية من الباب الكبير، بأن توج بكأس الكونفدرالية في حلتها الجديدة التي كشف عنها الاتحاد الإفريقي 'كاف' الأحد 25 ماي 2025. ورغم تعادله في هذه المباراة بهدف لمثله، استفاد الفريق البركاني من فوزه في مباراة الذهاب بهدفين لصفر، وبالتالي، توج باللقب القاري بنتيجة إجمالية هدفين لواحد، وعزز مكانته في كرة القدم الإفريقية كواحد من أقوى الأندية.

الخضري يستعرض محطات تاريخ الرواية السعودية
الخضري يستعرض محطات تاريخ الرواية السعودية

سعورس

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • سعورس

الخضري يستعرض محطات تاريخ الرواية السعودية

جاء تنظيم هذه الفعالية ضمن برنامج "إيصال الأديب السعودي للعالمية"، الذي أطلقته هيئة الأدب والنشر والترجمة بالمملكة العربية السعودية، بهدف تعزيز الحضور الثقافي للمبدع السعودي في المحافل الإقليمية والدولية. واستعرض الدكتور خالد الخضري في محاضرته تاريخ الرواية السعودية ومراحل تطورها، مشيرا إلى أنها بدأت بخطى مترددة لكنها سرعان ما شهدت تحولات نوعية في الأسلوب والمواضيع والبناء الفني، حتى أصبحت اليوم جزءا أساسيا من الحراك الأدبي العربي. وأكد أن الرواية السعودية استطاعت أن تعبر عن المجتمع وتحولاته، بل وتخرج من محليتها إلى آفاق إنسانية أرحب. وانتقل الدكتور الخضري إلى الحديث عن العلاقة التفاعلية بين الرواية والسينما، مؤكدا أن السنوات الأخيرة شهدت اهتماما متزايدا بتحويل الأعمال الروائية السعودية إلى إنتاجات سينمائية ودرامية، واستعرض نماذج واقعية من أعماله التي تحولت إلى أفلام ومسلسلات، كجزء من هذا التوجه الثقافي الجديد. وناقش الدكتور الخضري في تحديات تحويل الرواية إلى السينما، وعلى رأسها كتابة السيناريو التي اعتبرها حلقة مفصلية في نجاح أي عمل سينمائي مقتبس عن رواية. وأوضح أن العديد من الكتّاب السعوديين واجهوا صعوبات في تحويل السرد الأدبي إلى سيناريو بصري مشوّق، وهو ما يتطلب تكوينا مشتركا وتعاونا وثيقا بين الروائي والمخرج والمنتج. كما تطرق إلى أساليب السرد الحديثة المستخدمة في الرواية السعودية، مبينا كيف يمكن توظيفها بذكاء لصناعة سينما قوية وجذابة. وأشاد بالدعم الكبير الذي تقدمه هيئة السينما في وزارة الثقافة السعودية، معتبرا أن هذا الدعم ساهم في نهضة السينما السعودية الحديثة، وأدى إلى حضورها القوي في مهرجانات عربية ودولية خلال السنوات الماضية. وعرض مجموعة من النماذج الناجحة لأعمال روائية سعودية تحولت إلى أفلام ومسلسلات، من بينها أعماله هو شخصيا مثل رواية "رعشة جسد"، وسلسلة السباعيات الإذاعية التي بثت عبر الإذاعة السعودية، ومسلسل "قصة من الأدب السعودي"، بالإضافة إلى مشاركته في كتابة مسلسل "شيرشات" الكوميدي الذي عرض على القناة السعودية عام 2018. وقدّم الخضري في ختام محاضرته مجموعة من التوصيات، من بينها تعزيز برامج التدريب في مجال السيناريو والإخراج، تشجيع الشراكات بين الأدباء والمخرجين والمنتجين، دعم الإنتاج المشترك مع دول عربية شقيقة مثل المغرب، وإنشاء صناديق دعم خاصة بتحويل الروايات إلى أفلام ومسلسلات. وشهدت الندوة حضورا مكثفا وتفاعلا لافتا من النخبة الثقافية المغربية، حيث علقت الإعلامية مريم المحافظ، رئيسة تحرير ومقدمة النشرة الإسبانية على القناة الأولى المغربية (SNRT)، بقولها إن هذه المحاضرة شكّلت مساحة خصبة للحوار والتفكير حول العلاقة بين الأدب والسينما، وفتحت أمامنا أفاقاً جديدة لفهم آليات تحويل النصوص الروائية إلى أعمال بصرية قادرة على مخاطبة وجدان المتلقي بلغة الصورة والمشهد. وأكدت مريم المحافظ أنها تابعت تتابع الدراما السعودية وأنها تفاعلت معها منذ زمن، حيث أنها معجبة كثيراً بمسلسل طاش ما طاش وغيره من الأعمال السعودية المتميزة. من جهته، قال إدريس اليعقوبي رئيس النادي السينمائي لمدينة القنيطرة إن السينما السعودية حققت طفرة نوعية بفضل رؤية 2030، وقد أصبحت الآن فاعلة في المشهد السينمائي العربي. وأهمية هذه المحاضرة تكمن في فتح أفق النقاش حول التعاون السينمائي بين المغرب والسعودية، خصوصا في مجالات عدة. وأكد اليعقوبي أننا بحاجة إلى تبادل الخبرات، وإنتاج مشترك، وبناء جسور بين الأدباء والمخرجين لتحويل الروايات إلى أفلام. فبلداننا زاخرة بأدباء من الطراز الرفيع، وكل الشروط متوفرة للنهوض بهذا القطاع. بدوره عبّر الإعلامي عبد السلام العزوزي، مركز مدير الحدث الأفريقي الإعلامي بالرباط ، عن تقديره لأهمية ما قدمه الدكتور الخضري وقال إن المحاضر نجح في تقديم ملامح دقيقة ومتكاملة لمسار السينما السعودية وتوجهاتها الدولية، مستعرضا مشاركات الفنانين السعوديين في مهرجانات عالمية، كجزء من الحراك الثقافي المتناغم مع رؤية المملكة 2030، والتحديات التي تواجه السينما السعودية، بالنظر إلى حداثتها النسبية إلى جانب التحولات الاجتماعية والثقافية التي أحدثتها رؤية المملكة والتي أدت إلى انفتاح المجتمع السعودي على القيم الكونية، مع الحفاظ على الخصوصية الثقافية والحضارية للمملكة. وفي ختام اللقاء، عبّر الدكتور خالد الخضري عن شكره وتقديره لهيئة الأدب والنشر والترجمة في المملكة العربية السعودية على تنظيم هذا اللقاء، وشكر الزميل عبدالعزيز طياش على إدارته المتميزة للندوة، ولجميع الحاضرين والمشاركين الذين أثروا النقاش بأفكارهم وتفاعلهم.

الخضري يستعرض محطات تاريخ الرواية السعودية
الخضري يستعرض محطات تاريخ الرواية السعودية

الرياض

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الرياض

الخضري يستعرض محطات تاريخ الرواية السعودية

شهد جناح المملكة العربية السعودية بمعرض الرباط الدولي للنشر والكتاب 2025 تنظيم ندوة فكرية بعنوان: "الرواية والسينما والحركية الثقافية والفنية في المملكة العربية السعودية"، قدّمها الإعلامي والكاتب الدكتور خالد الخضري، وأدارها الكاتب عبدالعزيز طياش. جاء تنظيم هذه الفعالية ضمن برنامج "إيصال الأديب السعودي للعالمية"، الذي أطلقته هيئة الأدب والنشر والترجمة بالمملكة العربية السعودية، بهدف تعزيز الحضور الثقافي للمبدع السعودي في المحافل الإقليمية والدولية. واستعرض الدكتور خالد الخضري في محاضرته تاريخ الرواية السعودية ومراحل تطورها، مشيرا إلى أنها بدأت بخطى مترددة لكنها سرعان ما شهدت تحولات نوعية في الأسلوب والمواضيع والبناء الفني، حتى أصبحت اليوم جزءا أساسيا من الحراك الأدبي العربي. وأكد أن الرواية السعودية استطاعت أن تعبر عن المجتمع وتحولاته، بل وتخرج من محليتها إلى آفاق إنسانية أرحب. وانتقل الدكتور الخضري إلى الحديث عن العلاقة التفاعلية بين الرواية والسينما، مؤكدا أن السنوات الأخيرة شهدت اهتماما متزايدا بتحويل الأعمال الروائية السعودية إلى إنتاجات سينمائية ودرامية، واستعرض نماذج واقعية من أعماله التي تحولت إلى أفلام ومسلسلات، كجزء من هذا التوجه الثقافي الجديد. وناقش الدكتور الخضري في تحديات تحويل الرواية إلى السينما، وعلى رأسها كتابة السيناريو التي اعتبرها حلقة مفصلية في نجاح أي عمل سينمائي مقتبس عن رواية. وأوضح أن العديد من الكتّاب السعوديين واجهوا صعوبات في تحويل السرد الأدبي إلى سيناريو بصري مشوّق، وهو ما يتطلب تكوينا مشتركا وتعاونا وثيقا بين الروائي والمخرج والمنتج. كما تطرق إلى أساليب السرد الحديثة المستخدمة في الرواية السعودية، مبينا كيف يمكن توظيفها بذكاء لصناعة سينما قوية وجذابة. وأشاد بالدعم الكبير الذي تقدمه هيئة السينما في وزارة الثقافة السعودية، معتبرا أن هذا الدعم ساهم في نهضة السينما السعودية الحديثة، وأدى إلى حضورها القوي في مهرجانات عربية ودولية خلال السنوات الماضية. وعرض مجموعة من النماذج الناجحة لأعمال روائية سعودية تحولت إلى أفلام ومسلسلات، من بينها أعماله هو شخصيا مثل رواية "رعشة جسد"، وسلسلة السباعيات الإذاعية التي بثت عبر الإذاعة السعودية، ومسلسل "قصة من الأدب السعودي"، بالإضافة إلى مشاركته في كتابة مسلسل "شيرشات" الكوميدي الذي عرض على القناة السعودية عام 2018. وقدّم الخضري في ختام محاضرته مجموعة من التوصيات، من بينها تعزيز برامج التدريب في مجال السيناريو والإخراج، تشجيع الشراكات بين الأدباء والمخرجين والمنتجين، دعم الإنتاج المشترك مع دول عربية شقيقة مثل المغرب، وإنشاء صناديق دعم خاصة بتحويل الروايات إلى أفلام ومسلسلات. وشهدت الندوة حضورا مكثفا وتفاعلا لافتا من النخبة الثقافية المغربية، حيث علقت الإعلامية مريم المحافظ، رئيسة تحرير ومقدمة النشرة الإسبانية على القناة الأولى المغربية (SNRT)، بقولها إن هذه المحاضرة شكّلت مساحة خصبة للحوار والتفكير حول العلاقة بين الأدب والسينما، وفتحت أمامنا أفاقاً جديدة لفهم آليات تحويل النصوص الروائية إلى أعمال بصرية قادرة على مخاطبة وجدان المتلقي بلغة الصورة والمشهد. وأكدت مريم المحافظ أنها تابعت تتابع الدراما السعودية وأنها تفاعلت معها منذ زمن، حيث أنها معجبة كثيراً بمسلسل طاش ما طاش وغيره من الأعمال السعودية المتميزة. من جهته، قال إدريس اليعقوبي رئيس النادي السينمائي لمدينة القنيطرة إن السينما السعودية حققت طفرة نوعية بفضل رؤية 2030، وقد أصبحت الآن فاعلة في المشهد السينمائي العربي. وأهمية هذه المحاضرة تكمن في فتح أفق النقاش حول التعاون السينمائي بين المغرب والسعودية، خصوصا في مجالات عدة. وأكد اليعقوبي أننا بحاجة إلى تبادل الخبرات، وإنتاج مشترك، وبناء جسور بين الأدباء والمخرجين لتحويل الروايات إلى أفلام. فبلداننا زاخرة بأدباء من الطراز الرفيع، وكل الشروط متوفرة للنهوض بهذا القطاع. بدوره عبّر الإعلامي عبد السلام العزوزي، مركز مدير الحدث الأفريقي الإعلامي بالرباط، عن تقديره لأهمية ما قدمه الدكتور الخضري وقال إن المحاضر نجح في تقديم ملامح دقيقة ومتكاملة لمسار السينما السعودية وتوجهاتها الدولية، مستعرضا مشاركات الفنانين السعوديين في مهرجانات عالمية، كجزء من الحراك الثقافي المتناغم مع رؤية المملكة 2030، والتحديات التي تواجه السينما السعودية، بالنظر إلى حداثتها النسبية إلى جانب التحولات الاجتماعية والثقافية التي أحدثتها رؤية المملكة والتي أدت إلى انفتاح المجتمع السعودي على القيم الكونية، مع الحفاظ على الخصوصية الثقافية والحضارية للمملكة. وفي ختام اللقاء، عبّر الدكتور خالد الخضري عن شكره وتقديره لهيئة الأدب والنشر والترجمة في المملكة العربية السعودية على تنظيم هذا اللقاء، وشكر الزميل عبدالعزيز طياش على إدارته المتميزة للندوة، ولجميع الحاضرين والمشاركين الذين أثروا النقاش بأفكارهم وتفاعلهم.

الـSNRT تستثمر الملايين في المعدات.. بينما المحتوى يفتقر للجودة والابتكار
الـSNRT تستثمر الملايين في المعدات.. بينما المحتوى يفتقر للجودة والابتكار

بلبريس

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • بلبريس

الـSNRT تستثمر الملايين في المعدات.. بينما المحتوى يفتقر للجودة والابتكار

بلبريس - اسماعيل عواد كشفت وثائق رسمية عن قيام الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة (SNRT) بمنح عقد لتوريد معدات إذاعية بقيمة 3.75 مليون درهم لشركة فرنسية، في خطوة تثير تساؤلات حول أولويات المؤسسة العمومية. ففي الوقت الذي تنفق فيه الملايين على التجهيزات التقنية، يظل المشاهد المغربي يعاني من محتوى إعلامي ضعيف لا يلبي تطلعاته، ولا يعكس التطور التكنولوجي الذي تشهده وسائل الإعلام العالمية. ما يلفت الانتباه في هذه الصفقة هو اقتصار المنافسة على شركة واحدة فقط، وهو ما يضع علامات استفهام حول مدى تنافسية السوق وحرص SNRT على البحث عن أفضل العروض. كما أن التعديل الطفيف في قيمة العقد بعد فتح الظروف يزيد من الحاجة إلى مزيد من الشفافية في مثل هذه العمليات، خاصة عندما يتعلق الأمر بأموال عمومية. المؤسف حقاً هو أن هذه الاستثمارات الكبيرة في المعدات لا تترجم على أرض الواقع إلى تحسن ملموس في جودة المحتوى المقدم. فالقنوات العمومية ما زالت تعاني من: - نشرات إخبارية تقليدية تفتقر إلى العمق والاحترافية - برامج ترفيهية دون المستوى، تكرر نفس النمطية منذ سنوات - غياب واضح للإنتاج الدرامي والوثائقي المتميز - محدودية المحتوى الموجه للشباب والأطفال - إهمال نسبي للغة والثقافة الأمازيغية في كثير من البرامج الـSNRT مطالبة اليوم بإعادة النظر في أولوياتها، فامتلاك أحدث المعدات لا يعوض أبداً عن ضعف المحتوى وغياب الرؤية الإبداعية. المشاهد المغربي يستحق أكثر من مجرد قنوات تقدم له محتوى رتيباً ومتكرراً، بينما العالم من حوله يشهد ثورة في مجال الإنتاج الإعلامي. السؤال الذي يطرح نفسه بقوة: متى ستتحول هذه الاستثمارات في البنية التحتية إلى تحسين حقيقي في جودة البرامج؟ ومتى ستنتبه SNRT إلى أن قيمة أي مؤسسة إعلامية تكمن في محتواها أولاً وأخيراً، وليس فقط في المعدات التي تستخدمها؟ فعدد من المراقبين يقيمون الوضع، بـ"معادلة محبطة"، ميزانيات ضخمة تُصرف على التجهيزات، بينما يظل الإنتاج الإعلامي يعاني من التكرار والضعف. فإلى متى سيستمر هذا الفصام بين الإمكانيات المادية والمخرجات الإعلامية؟ وإلى متى سيظل المشاهد المغربي ينتظر تحسناً حقيقياً في مستوى القنوات التي يمولها من جيبه؟

الجزائر تشعل ازمة من نوع غريب في التلفزيون المغربي؟
الجزائر تشعل ازمة من نوع غريب في التلفزيون المغربي؟

أريفينو.نت

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أريفينو.نت

الجزائر تشعل ازمة من نوع غريب في التلفزيون المغربي؟

تعبّر المنظمة الديمقراطية للشغل، التي تُعتبر النقابة الأكثر تمثيلاً في الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، عن إحباطها من 'الفروق الصادمة' في الرواتب بين موظفي SNRT ونظرائهم في 2M وميدي1 تي في. هذه الفروق ظهرت بعد تسريب بيانات من الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي. وقد أرسلت النقابة رسالة إلى المدير العام، مشيرة إلى أن تسريبات CNSS كشفت عن فجوات كبيرة في أجور العاملين بالقنوات العامة، ما يعمّق من شعورهم بالظلم الاجتماعي داخل قطاع يوحّده هدف الخدمة العامة. وأكدت النقابة على قلقها من احتمال تحول القنوات العامة إلى 'هولدينغ إعلامي'، مستنكرة الغموض والتكتم حول هذا المشروع وما قد ينتج عنه من تأثير سلبي على الموظفين، مما يزيد من الإحساس بالتهميش. كما عبّرت النقابة عن قلقها من غياب مؤشرات فعلية على الإصلاح المؤسسي والحوار الاجتماعي، رغم الإعلانات الرسمية التي تفتقر للشرعية ولا تترجم إلى تغييرات ملموسة. وأوضحت النقابة أنها لم تلاحظ أي نية حقيقية للتغيير أو تجاوب فعلي مع مطالب الموظفين، بالرغم من الجهود اليومية المبذولة لخدمة الإعلام العام. وألمحت إلى احتمال التصعيد في الاحتجاجات، خاصة في ظل الإدارة الحالية التي تبتعد تماماً عن تلبية تطلعات العاملين واحتياجاتهم. إقرأ ايضاً وختمت النقابة بمطالبة المدير العام العرايشي بتوضيح موقفه ودعوته للتفاوض لحل القضايا العالقة وتوقيع اتفاقية جماعية تهدف إلى تحقيق إصلاح حقيقي، كما فعلت مؤسسات حكومية أخرى كثيرة التي نجحت في تحقيق تغييرات إيجابية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store