أحدث الأخبار مع #SPARK


مستقبل وطن
منذ 5 أيام
- صحة
- مستقبل وطن
وزير الشباب والرياضة: نسعي للإستثمار في العقول الشابة وتمكينهم من رسم خريطة التنمية
تواصل وزارة الشباب والرياضة من خلال الإدارة المركزية لتنمية الشباب - الإدارة العامة للبرامج والأنشطة الجامعية ، لليوم الثالث علي التوالي، تنفيذ فعاليات تحكيم المبادرات والأفكار الشبابية ، ضمن النسخة الثانية من مسابقة "بداية حلم " ، والتي يتم تنفيذها تحت رعاية قرينة السيد رئيس الجمهورية ، حيث تضم ٣٠ مبادرة و ٢٠ فكرة تم تصعيدها للمرحلة النهائية، وذلك بمركز التعليم المدني بالجزيرة. وخلال فعاليات اليوم بدأ تحكيم مسار الأفكار الشبابية ، حيث دخلت المنافسة فكرة "Malaz" ، وهو موبايل أبلكيشن من خلاله تتعرف على حالتك النفسية بطريقة صحيحة وموثوقة، بالإضافة إلي إمكانية التعبر عن المشاعر ، ويستطيع تحليل الكلام مع تقديم خطوات عملية عن كيفية تحسين الحالة النفسية، ويمكن من خلاله التواصل مع أخصائي نفسي ، كما يقدم group therapy بيجمع الحالة مع اشخاص ممثلين للتحدث معهم وجاءت فكرة " تطبيق رفيق " لتدخل المنافسات، الذي يهدف إلى تسهيل ومتابعة العلاج التأهيلي للأطفال المصابين بالشلل الدماغي من خلال توفير نظام رقمي متكامل يربط بين الأخصائي وولي الأمر، ويعتمد على الذكاء الاصطناعي لتقييم أداء الطفل وتحسين نتائج العلاج، مما يعزز من كفاءة المتابعة ويقلل الحاجة للزيارات المتكررة، ويوفر بيئة علاجية تفاعلية وآمنة من المنزل . وكانت فكرة مشروع "Olivaexera"، ضمن المنافسات، وهي شركة ناشئة مبتكرة في مجال ال Agribusiness متخصصة في إعادة تدوير مخلفات عصر الزيتون وتحويلها إلى منتجات عضوية عالية الجودة وذات قيمة إقتصادية ومستدامة، أبرزها السماد العضوي السائل والأعلاف الحيوانية. تستند الشركة إلى حلول مبتكرة تجمع بين التكنولوجيا والاستدامة، بهدف تقديم بدائل فعالة وصديقة للبيئة تدعم القطاع الزراعي وتحد من التلوث الصناعي. كما تنافست فكرة مشروع "رعاية بلا حدود " أمام لجنة التحكيم، وهو مشروع مبتكر يهدف إلى تحسين تجربة المرضى وتعزيز جودة الخدمات الصيدلانية من خلال إنشاء مركز تواصل متخصص، يعمل على استقبال استفسارات المرضى و تقديم المعلومات الدوائية و العلاجية و استقبال شكواهم والرد عليها بسرعة واحترافية، عبر فريق من الصيادلة المؤهلين ، كما يسهم في رفع مستوى الوعي الدوائي، وتقليل الأخطاء الدوائية، وتحقيق رضا المرضى، مما يعزز الثقة بين المرضى والصيدليات ، بالإضافة إلى كما المساهمة بشكل غير مباشر في تقليل العبء الاقتصادي على الدولة، من خلال ترشيد استخدام الأدوية والحد من المضاعفات الناتجة عن سوء الاستخدام، مما يساهم في تقليل تكاليف العلاج ويزيد من كفاءة الإنفاق الصحي. ودخلت السباق فكرة "واهبون " ، وهو تطبيق يهدف إلي توفير احتياجات مستشفيات مصر من أكياس الدم وتغطيتها بالكامل عن طريق توصيل المستشفي مباشرة بالمتبرعين وتسهيل العملية بالذكاء الاصطناعي. فيما تنافست أمام لجنة التحكيم فكرة " SPARK " ، تهدف إلي الحد من أضرار تصنيع الالواح الشمسية، معتمدة على البكتريا في تطوير نظام توليد للكهرباء لتصبح الطاقة الشمسية مستدامة و صديقة للبيئة و بأقل تكلفه ممكنه. كما دخلت المنافسة فكرة "تطبيق مرافق" ، وهو تطبيق مبتكر يهدف إلى توفير مرافقين مدربين للأشخاص ذوي الهمم لمساعدتهم في مختلف الأنشطة اليومية، مما يسهم في تعزيز استقلاليتهم وتحسين جودة حياتهم. و دخلت السباق فكرة تطبيق "شبابنا " نحو مراكز شباب رقمية تطبيق لتطوير الأنشطة الشبابية في مصر' ، التي تهدف إلى رقمنة مراكز الشباب وتوفير منصة ذكية للشباب للوصول بسهولة إلى الأنشطة الرياضية والثقافية في مراكزهم القريبة، كما يتيح حجز الأنشطة، دفع الاشتراكات، والتفاعل مع المدربين والاعبين واولياء الامور عبر التطبيق. وتنافست أمام لجنة التحكيم فكرة مشروع" Neurofy" ، و هوجهازًا ذكيًا لمرضي الصرع ، يُرتدى كعصابة رأس، يراقب نشاط الدماغ لحظة بلحظة، ويتنبأ بالنوبة قبل حدوثها. بفضل الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء، يُرسل تنبيهًا فوريًا لهاتف المريض و أسرته، ليمنحهم وقتًا ثمينًا للاستعداد، وربما لإنقاذ حياة. وجاءت فكرة "WattWatcher "،لتدخل المنافسات، وهو نظام ذكي لإدارة استهلاك الكهرباء داخل المنازل والمنشآت، يهدف إلى مراقبة وتحليل استهلاك كل جهاز كهربائي بشكل لحظي، مع إمكانية التحكم عن بُعد وأتمتة الأجهزة، مما يساعد المستخدمين على تقليل الفواتير، تقليل الفاقد، وحماية البيئة من خلال استهلاك أكثر كفاءة. ودخلت السباق فكرة مشروع "Ecokeratin" ، كحل مبتكر يجمع بين العلم والاستدامة، من خلال استخدام البكتيريا لتحليل الكيراتين في ريش الدواجن ،و تسهم هذه التقنية في تقليل نفايات صناعة الدواجن وتحويلها إلى أسمدة بيولوجية صديقة للبيئة، مما يدعم الزراعة المستدامة ويحد من التلوث، مع تقديم بديل اقتصادي وفعال للمعالجة التقليدية. وكانت فكرة مشروع"مداواة" ضمن منافسات مسار الأفكار، وهو مشروع تقني ناشئ يهدف لتقديم خدمات التمريض والرعاية الصحية المنزلية لكبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة في مصر، من خلال منصة رقمية (تطبيق - موقع) تربط المرضى بمقدمي رعاية صحية معتمدين، وتشمل خدمات مثل التمريض المنزلي، سحب العينات، الأشعة، والمتابعة الحيوية ، حيث يقدم "مداواة" حلولًا مبتكرة لتخفيف الضغط على المستشفيات، وتحسين جودة الرعاية، ويواكب أهداف رؤية مصر 2030 في تحسين جودة الحياة وتعزيز التحول الرقمي في القطاع الصحي. واختتمت الفعاليات بفكرة" ريبيكيا " ، والتي تهدف إلي المحافظة على البيئة عن طريق استخدام التكنولوجيا والابتكار في مجال إدارة المخلفات وإعادة التدوير. وضمت لجنة التحكيم الدكتور حازم شاتيلا - أستاذ في الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة والراديو المعرفي في جامعات بالولايات المتحدة ومصر ، المهندس عبدالرحمن ناجى - خبير تقييم الأثر وتطوير المشروعات بناء على الأدلة العلمية، وباحث اقتصادي بجامعة ماستريخت وكبير المقيمين للمبادرة العالمية لتقييم الأثر ، والدكتور إسلام الصادي - دكتوراه في الأدب القديم ودراسة الظواهر الإنسانية والاجتماعية ، وعضو لجنة تحكيم مبادرات أسبوع شباب الجامعات الإفريقي المنعقد. وقد أشادت لجنة التحكيم بجودة الأفكار المتقدمة من الشباب، ووصفتها بأنها تعكس وعيا متزايدا لدى الشباب بالتحديات المجتمعية، إلى جانب قدرتهم على توظيف التكنولوجيا والبحث العلمي لتقديم حلول واقعية ومستدامة. من جانبه، أوضح الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، أن المسابقة تمثل منصة حقيقية لاحتضان أفكار الشباب وتحويلها إلى مشروعات قابلة للتنفيذ، بما يسهم في تعزيز ثقافة الابتكار وريادة الأعمال في المجتمع ، مؤكدًا أن الوزارة تسعى دائما إلى الاستثمار في العقول الشابة، وتمكينهم من الإسهام في رسم خريطة التنمية المستدامة، وهو ما يتماشى مع رؤية الدولة المصرية في بناء الإنسان المصري وتمكينه معرفيا ومهنيا .


الدستور
منذ 5 أيام
- صحة
- الدستور
تواصل فعاليات تحكيم الأفكار الشبابية للنسخة الثانية من مسابقة بداية حلم 2025
تواصل وزارة الشباب والرياضة من خلال الإدارة المركزية لتنمية الشباب - الإدارة العامة للبرامج والأنشطة الجامعية، لليوم الثالث علي التوالي، تنفيذ فعاليات تحكيم المبادرات والأفكار الشبابية ضمن النسخة الثانية من مسابقة "بداية حلم"، والتي يتم تنفيذها تحت رعاية السيدة انتصار السيسي قرينة السيد رئيس الجمهورية، حيث تضم 30 مبادرة و20 فكرة تم تصعيدها للمرحلة النهائية، وذلك بمركز التعليم المدني بالجزيرة. "Malaz" تطبيق للهواتف الذكية يساعد على التعرف على الحالة النفسية بطريقة صحيحة وموثوقة وخلال فعاليات اليوم، بدأ تحكيم مسار الأفكار الشبابية، حيث دخلت المنافسة فكرة "Malaz"، وهو تطبيق للهواتف الذكية يساعد على التعرف على الحالة النفسية بطريقة صحيحة وموثوقة، كما يتيح التطبيق التعبير عن المشاعر، ويقوم بتحليل الكلام مع تقديم خطوات عملية حول كيفية تحسين الحالة النفسية. ويمكن من خلاله التواصل مع أخصائي نفسي، بالإضافة إلى تقديم جلسات علاج جماعي (group therapy) تجمع الحالات مع أشخاص آخرين للتحدث معهم. "رفيق" تطبيق يهدف إلى تسهيل ومتابعة العلاج التأهيلي للأطفال المصابين بالشلل الدماغي وجاءت فكرة "تطبيق رفيق" لتدخل المنافسات، وهو تطبيق يهدف إلى تسهيل ومتابعة العلاج التأهيلي للأطفال المصابين بالشلل الدماغي من خلال توفير نظام رقمي متكامل يربط بين الأخصائي وولي الأمر. ويستند التطبيق إلى الذكاء الاصطناعي لتقييم أداء الطفل وتحسين نتائج العلاج، مما يعزز كفاءة المتابعة ويقلل الحاجة للزيارات المتكررة، ويوفر بيئة علاجية تفاعلية وآمنة من المنزل. وكانت فكرة مشروع "Olivaexera" ضمن المنافسات، وهو شركة ناشئة مبتكرة في مجال الزراعة التجارية (Agribusiness)، متخصصة في إعادة تدوير مخلفات عصر الزيتون وتحويلها إلى منتجات عضوية عالية الجودة وذات قيمة اقتصادية ومستدامة، مثل السماد العضوي السائل والأعلاف الحيوانية. تستند الشركة إلى حلول مبتكرة تجمع بين التكنولوجيا والاستدامة، بهدف تقديم بدائل فعالة وصديقة للبيئة تدعم القطاع الزراعي وتحد من التلوث الصناعي. "رعاية بلا حدود" يهدف تحسين تجربة المرضى وتعزيز جودة الخدمات الصيدلانية كما تنافست فكرة مشروع "رعاية بلا حدود" أمام لجنة التحكيم، وهو مشروع مبتكر يهدف إلى تحسين تجربة المرضى وتعزيز جودة الخدمات الصيدلانية من خلال إنشاء مركز تواصل متخصص يعمل على استقبال استفسارات المرضى وتقديم المعلومات الدوائية والعلاجية واستقبال الشكاوى والرد عليها بسرعة واحترافية عبر فريق من الصيادلة المؤهلين. كما يساهم المشروع في رفع مستوى الوعي الدوائي وتقليل الأخطاء الدوائية وتحقيق رضا المرضى، مما يعزز الثقة بين المرضى والصيدليات. ويهدف أيضًا إلى تقليل العبء الاقتصادي على الدولة من خلال ترشيد استخدام الأدوية والحد من المضاعفات الناتجة عن سوء الاستخدام، مما يساهم في تقليل تكاليف العلاج وزيادة كفاءة الإنفاق الصحي. "واهبون" تطبيق يهدف إلى توفير احتياجات مستشفيات مصر من أكياس الدم وتغطيتها بالكامل ودخلت السباق فكرة "واهبون"، وهو تطبيق يهدف إلى توفير احتياجات مستشفيات مصر من أكياس الدم وتغطيتها بالكامل عن طريق توصيل المستشفيات مباشرة بالمتبرعين وتسهيل العملية باستخدام الذكاء الاصطناعي. فيما تنافست أمام لجنة التحكيم فكرة "SPARK"، التي تهدف إلى الحد من أضرار تصنيع الألواح الشمسية، معتمدة على البكتيريا في تطوير نظام توليد للكهرباء لجعل الطاقة الشمسية أكثر استدامة وصديقة للبيئة وبأقل تكلفة ممكنة. كما دخلت المنافسة فكرة "تطبيق مرافق"، وهو تطبيق مبتكر يهدف إلى توفير مرافقين مدربين للأشخاص ذوي الهمم لمساعدتهم في مختلف الأنشطة اليومية، مما يسهم في تعزيز استقلاليتهم وتحسين جودة حياتهم. ودخلت السباق فكرة تطبيق "شبابنا" نحو مراكز شباب رقمية، وهو تطبيق يهدف إلى رقمنة مراكز الشباب وتوفير منصة ذكية للشباب للوصول بسهولة إلى الأنشطة الرياضية والثقافية في مراكزهم القريبة. كما يتيح التطبيق حجز الأنشطة، دفع الاشتراكات، والتفاعل مع المدربين واللاعبين وأولياء الأمور عبر التطبيق. وتنافست أمام لجنة التحكيم فكرة مشروع "Neurofy"، وهو جهاز ذكي لمرضى الصرع يُرتدى كعصابة رأس، يراقب نشاط الدماغ لحظة بلحظة، ويتنبأ بالنوبة قبل حدوثها. بفضل الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء، يرسل الجهاز تنبيهًا فوريًا لهاتف المريض وأسرته، ليمنحهم وقتًا ثمينًا للاستعداد، وربما لإنقاذ حياة. نظام ذكي لإدار ة استهلاك الكهرباء داخل المنازل والمنشآت وجاءت فكرة "WattWatcher" لتدخل المنافسات، وهو نظام ذكي لإدارة استهلاك الكهرباء داخل المنازل والمنشآت، يهدف إلى مراقبة وتحليل استهلاك كل جهاز كهربائي بشكل لحظي، مع إمكانية التحكم عن بُعد وأتمتة الأجهزة، مما يساعد المستخدمين على تقليل الفواتير وتقليل الفاقد وحماية البيئة من خلال استهلاك أكثر كفاءة. ودخلت السباق فكرة مشروع "Ecokeratin"، وهو حل مبتكر يجمع بين العلم والاستدامة، من خلال استخدام البكتيريا لتحليل الكيراتين في ريش الدواجن. تساهم هذه التقنية في تقليل نفايات صناعة الدواجن وتحويلها إلى أسمدة بيولوجية صديقة للبيئة، مما يدعم الزراعة المستدامة ويحد من التلوث، مع تقديم بديل اقتصادي وفعال للمعالجة التقليدية. وكانت فكرة مشروع "مداواة" ضمن منافسات مسار الأفكار، وهو مشروع تقني ناشئ يهدف إلى تقديم خدمات التمريض والرعاية الصحية المنزلية لكبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة في مصر، من خلال منصة رقمية (تطبيق - موقع) تربط المرضى بمقدمي رعاية صحية معتمدين. وتشمل الخدمات التمريض المنزلي، سحب العينات، الأشعة، والمتابعة الحيوية. يقدم "مداواة" حلولًا مبتكرة لتخفيف الضغط على المستشفيات وتحسين جودة الرعاية، ويواكب أهداف رؤية مصر 2030 في تحسين جودة الحياة وتعزيز التحول الرقمي في القطاع الصحي. واختتمت الفعاليات بفكرة "ريبيكيا"، والتي تهدف إلى المحافظة على البيئة من خلال استخدام التكنولوجيا والابتكار في مجال إدارة المخلفات وإعادة التدوير.

سعورس
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- سعورس
8 عوامل محفزة لنمو لوجستيات الأحساء
01 - نمو اقتصادي متسارع يعزز الطلب على الخدمات اللوجستية: يشهد اقتصاد الأحساء توسعًا مدفوعًا بقطاعات الزراعة، التصنيع، والسياحة، مما يزيد الحاجة إلى حلول شحن متقدمة، تدعم تدفق المنتجات والخدمات، ومع استمرار النمو العمراني والتجاري، يتزايد الطلب على الخدمات اللوجستية المتخصصة في نقل السلع، والتخزين المبرد، والتوزيع السريع. 02 - استثمارات ضخمة في البنية التحتية تدعم القطاع اللوجستي: تعمل الاستثمارات المستمرة في تطوير الطرق، والمطارات على تحسين الاتصال بين الأحساء والأسواق المحلية والإقليمية، مما يعزز من جاذبية المحافظة للاستثمارات اللوجستية، ومن أبرز المشاريع توسعة مطار الأحساء الدولي، وتطوير الطرق السريعة، وربط الأحساء بشبكة السكك الحديدية الخليجية المستقبلية. 03 - الموقع الإستراتيجي: يعزز دور الأحساء في التجارة عبر الحدود، مما يجعلها مركزًا محوريًا لعمليات الشحن والخدمات اللوجستية، مدعومة بالتحولات العالمية نحو تحرير التجارة وزيادة التدفقات التجارية عبر الحدود، كما أن قربها من منفذ البطحاء، منفذ سلوى، ومعبر الربع الخالي الحدودي يجعلها نقطة رئيسية للتجارة مع الإمارات ، وقطر، وسلطنة عمان. 04 - التوسع في القطاعات الإنتاجية يزيد الحاجة إلى الخدمات اللوجستية: يشهد قطاعا الزراعة والتصنيع نموًا متزايدًا، مما يرفع الحالة إلى نقل المنتجات الزراعية والمواد الخام بطرق أكثر كفاءة وسرعة، ومن المتوقع أن تشهد الأحساء استثمارات كبيرة في مستودعات التخزين المبرد، ومراكز التوزيع، وشبكات النقل المتخصصة لتلبية احتياجات هذه القطاعات المتنامية. 05 - تحسين الربط اللوجستي يعزز تدفق البضائع: يدعم تطوير مطار الأحساء الدولي والطرق السريعة المحدثة، تحسين الاتصال بين الأحساء والمناطق الأخرى، مما يجعلها مركزًا جاذبًا للاستثمارات في المرافق والخدمات اللوجستية الحديثة، كما أن المشاريع اللوجستية الكبرى مثل الميناء الجاف في البطحاء، ومركز توزيع ونقل الشحنات اللوجستي، والمعبر الحدودي في الربع الخالي، ستعزز من تكامل الأحساء مع الشبكة اللوجستية الوطنية والإقليمية. 06 - القرب من الأسواق الرئيسية والمراكز الاقتصادية الكبرى يعزز من دور الأحساء اللوجستي: يتمتع قطاع الخدمات اللوجستية في الأحساء بموقع متميز، يتيح له الاستفادة من قربه من الأسواق الرئيسية والمراكز الاقتصادية الكبرى في المملكة، مثل الرياض ، والدمام ، والجبيل، مما يسهم في تعزيز دوره كحلقة وصل رئيسية بين مناطق الإنتاج والاستهلاك، هذا القرب يتيح فرصًا كبيرة لنمو أنشطة التوزيع، والتخزين، والشحن متعدد الوسائط، مما يعزز من كفاءة تدفق السلع والبضائع في السوق المحلي والإقليمي. 07 - المشاريع الكبرى لشركات الطاقة والصناعة تعزز الحاجة إلى الخدمات اللوجستية: تشهد الأحساء استثمارات ضخمة في مشاريع أرامكو السعودية، التي تشمل توسعات في منشآت الغاز والبنية التحتية للطاقة، مما يزيد من الحاجة إلى حلول نقل متقدمة لنقل المعدات الثقيلة، والمواد الكيميائية، وقطع الغيار الصناعية، كما أن مشاريع التصنيع والبتروكيماويات في مدينة الملك سلمان للطاقة SPARK، تعزز من الطلب على الخدمات اللوجستية الداعمة للصناعات التحويلية. 08 - التحول الرقمي ونمو التجارة الإلكترونية: أدى التوسع في التجارة الإلكترونية إلى زيادة الطلب على الخدمات اللوجستية المتقدمة، والتوصيل في الميل الأخير، تستفيد الشركات من التوسع الحضري والبنية التحتية المتطورة في الأحساء ، ومن المتوقع أن تنمو خدمات التوصيل السريع والتخزين الذكي بشكل متزايد خلال السنوات المقبلة.


البوابة
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البوابة
إطلاق منصة "مهارات للسياحة" للتعلّم الإلكتروني من Google.org و SPARK في دولة الإمارات
أطلقت منظمة SPARK، بالتعاون مع منصة EYouth وبدعم من منصة "مهارات للسياحة" للتعلّم الإلكتروني في أبوظبي، دولة الإمارات العربية المتحدة. استقبلت أبوظبي ما يقارب 24 مليون زائر في عام 2023، مما يؤكد مكانتها ليس فقط كوجهة عالمية، بل أيضاً كلاعب رئيسي في إعادة تشكيل السياحة بأساليب أكثر شمولاً ورقمنة واستدامة بيئية. ويأتي إطلاق منصة "مهارات للسياحة" بالتزامن مع تطبيق استراتيجية السياحة الوطنية 2031 لدولة الإمارات، والتي تُعد جزءاً من أجندة "مشاريع الخمسين" الأوسع نطاقاً، والهادفة إلى تنويع الاقتصاد وتعزيز مكانة الإمارات ضمن أفضل الوجهات السياحية عالمياً. ومع استعداد قطاع السياحة لتحقيق مساهمات كبيرة في الناتج المحلي الإجمالي للدولة وجذب مليارات الدولارات من الاستثمارات، تركز الاستراتيجية على أربعة محاور رئيسية: بناء هوية سياحية وطنية موحدة، تنويع المنتجات السياحية، تطوير الكفاءات المحلية، وزيادة الاستثمارات في مختلف قطاعات السياحة. يدعم برنامج "مهارات للسياحة" هذه الطموحات من خلال تزويد الشباب وأصحاب المشاريع الصغيرة بالأدوات والتدريبات اللازمة لتنمية القطاع بأسلوب مستدام ومتوافق مع متطلبات المستقبل. وقالت كريستل بولتمان، المديرة التنفيذية لمنظمة SPARK: "تواصل الإمارات خطواتها الثابتة نحو تطوير سياحة مبتكرة ومستدامة، مع تعزيز التعاون مع أصحاب المصلحة المحليين والدوليين في القطاع السياحي. ولهذا فإن برنامج 'مهارات للسياحة' يؤدي دوراً محورياً في دفع هذه الجهود إلى الأمام." توفر منصة "مهارات للسياحة" للتعلّم الإلكتروني تدريبات مجانية ومخصصة في عدة مجالات تشمل: استراتيجيات السياحة المستدامة، إدارة المشاريع الصغيرة والمتوسطة، الذكاء الاصطناعي والأدوات الرقمية، تنظيم الفعاليات، والمهارات الشخصية. كما تقدم المنصة دورات مخصصة لصنّاع السياسات، لمساعدة الحكومات في تصميم أطر عمل سياحية توازن بين النمو والمسؤوليات الاجتماعية والبيئية. ويُعد تحفيز استثمارات القطاع الخاص أحد الأعمدة الأساسية في استراتيجية السياحة لدولة الإمارات، حيث تسهم الحوافز الحكومية في تعزيز الالتزام في مجالات مثل الطاقة المتجددة، إدارة النفايات، ووسائل النقل الصديقة للبيئة. ولا يقل أهمية عن ذلك اعتراف الدولة المتزايد بأهمية السياحة المجتمعية، حيث تلعب المجتمعات المحلية دوراً فاعلاً في صياغة المبادرات السياحية. وتُجسد المنصة هذا التوجّه من خلال تعزيز مقاربات شاملة، وضمان أن تتماشى المواد التدريبية مع الأولويات الاقتصادية والاجتماعية. ومن المقرر أن يستمر برنامج "مهارات للسياحة" حتى نهاية عام 2025، بهدف دعم 25,000 من الباحثين عن عمل وروّاد الأعمال في كل من الإمارات العربية المتحدة، المملكة العربية السعودية، مصر، قطر، الأردن، تونس، لبنان، والأراضي الفلسطينية. وبالإضافة إلى المنصة الإلكترونية، سيقدّم البرنامج ورش عمل وفعاليات تساعد المتعلمين على تحويل التدريب إلى فرص عملية. وبدعم من طوّرت منظمة SPARK منصة تعليمية إلكترونية ديناميكية توفّر منهجاً متخصصاً وموجهاً لشرائح متعددة في قطاع السياحة. وتشمل المنصة دورات لصنّاع السياسات حول استراتيجيات السياحة الحكومية، بالإضافة إلى دورات مخصصة لأصحاب المشاريع الصغيرة في إدارة الشركات السياحية. كما تتضمن وحدات حول إدارة السياحة التجريبية وتصميم الفعاليات وتنظيمها، موجهة إلى الباحثين عن عمل المهتمين بالدخول إلى قطاع السياحة. واختتمت ماري دو دوكلا، قائدة قطاع السفر والتجزئة والسلع والخدمات الاستهلاكية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لدى Google: " نحن في Google نؤمن بقوة التكنولوجيا في فتح الفرص للجميع. يهدف مركز التعلم الإلكتروني "مهارات من أجل السياحة" المدعوم من إلى تزويد الشباب ورواد الأعمال بالمهارات الرقمية اللازمة لقطاع السياحة المتنامي، مما يسهم في تحقيق أهداف السياحة في دولة الإمارات العربية المتحدة وخلق فرص اقتصادية."


اليمن الآن
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
دراسة ميدانية تدعو لمسار شامل للعدالة الانتقالية في اليمن لتحقيق السلام الدائم
جنيف – دعت دراسة ميدانية حديثة أصدرتها منظمة سام للحقوق والحريات ورابطة أمهات المختطفين، ضمن مشروع SPARK، إلى تبني مسار شامل للعدالة الانتقالية في اليمن كضرورة لتحقيق السلام الدائم والمصالحة المجتمعية الحقيقية. وأكدت الدراسة، المعنونة بـ"الطريق نحو السلام"، أن العدالة الانتقالية القائمة على الإنصاف والمساءلة وجبر الضرر وكشف الحقيقة، يجب أن تكون حجر الأساس لأي عملية سياسية قادمة. شملت الدراسة، المدعومة من معهد دي تي، 122 مقابلة و20 جلسة بؤرية في ست محافظات رئيسية، وأظهرت أن 79% من الضحايا تعرضوا لانتهاكات مباشرة، مع معاناة مضاعفة للفئات الضعيفة. وأبرزت التوصيات ضرورة تعويض الضحايا، إصلاح المؤسسات، دعم المصالحة، ومحاسبة المتورطين، وسط تحديات تتعلق بغياب مؤسسات نزيهة، الفساد، وضعف الموارد. كما أكدت الدراسة أهمية تمكين الضحايا والمجتمع المدني من قيادة مسار العدالة، وإنشاء محكمة متخصصة بجرائم الحرب، مع دعم المبادرات المحلية وتعزيز الشراكات الدولية. وشددت على أن تجاهل العدالة الانتقالية يعني تكريس الإفلات من العقاب وتهديد فرص السلام المستدام في اليمن.