أحدث الأخبار مع #Saw

مصرس
٢٧-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
تأجيل عرض فيلم الرعب "Saw XI" لأجل غير مسمى
تم إلغاء فيلم "Saw XI" من جدول عروض الأفلام لعام 2025. وبدلًا من ذلك، سيُصدر الاستوديو فيلم رعب آخر "The Strangers - Chapter 2"، في سبتمبر المقبل. ليس من الواضح ما إذا كانت شركة ليونزجيت تخطط للكشف عن فيلم "Saw XI" في أي وقت. وقد أعطت الاستوديو الضوء الأخضر لإنتاج الجزء الثاني عام 2023، مع اختيار المخرج المخضرم كيفن جروتيرت لإخراجه. إلا أن كاتبي سيناريو الفيلم، باتريك ميلتون وماركوس دانستان، صرحا مؤخرًا لصحيفة هوليوود ريبورتر بأنه لم يُحرز أي تقدم يُذكر منذ تسليمهما مسودة الفيلم في ربيع عام 2024.لا تزال سلسلة أفلام "Saw" تُمثّل مصدر جذب كبير على الشاشة الكبيرة لعقدين من الزمن، محققةً مبيعاتٍ عالميةً بلغت مليار دولارٍ من خلال عشرة أفلام. ومؤخرًا، عُرض الجزء العاشر في دور العرض عام 2023، محققًا إيراداتٍ بلغت 112 مليون دولارٍ عالميًا. وتجسد السلسلة شخصية القاتل المتسلسل المُرعب "جيجسو" (توبين بيل)، الذي يُخضع ضحاياه لألعابٍ مُميتةٍ تُختبر إرادتهم في الحياة.


البوابة
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
تأجيل عرض فيلم الرعب "Saw XI" لأجل غير مسمى
تم إلغاء فيلم "Saw XI" من جدول عروض الأفلام لعام 2025. وبدلًا من ذلك، سيُصدر الاستوديو فيلم رعب آخر "The Strangers - Chapter 2"، في سبتمبر المقبل. ليس من الواضح ما إذا كانت شركة ليونزجيت تخطط للكشف عن فيلم "Saw XI" في أي وقت. وقد أعطت الاستوديو الضوء الأخضر لإنتاج الجزء الثاني عام 2023، مع اختيار المخرج المخضرم كيفن جروتيرت لإخراجه. إلا أن كاتبي سيناريو الفيلم، باتريك ميلتون وماركوس دانستان، صرحا مؤخرًا لصحيفة هوليوود ريبورتر بأنه لم يُحرز أي تقدم يُذكر منذ تسليمهما مسودة الفيلم في ربيع عام 2024. لا تزال سلسلة أفلام "Saw" تُمثّل مصدر جذب كبير على الشاشة الكبيرة لعقدين من الزمن، محققةً مبيعاتٍ عالميةً بلغت مليار دولارٍ من خلال عشرة أفلام. ومؤخرًا، عُرض الجزء العاشر في دور العرض عام 2023، محققًا إيراداتٍ بلغت 112 مليون دولارٍ عالميًا. وتجسد السلسلة شخصية القاتل المتسلسل المُرعب "جيجسو" (توبين بيل)، الذي يُخضع ضحاياه لألعابٍ مُميتةٍ تُختبر إرادتهم في الحياة.

المدن
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- المدن
"ريفييرا الشرق الأوسط": ترامب وقد وجد "الحل العقاري" لغزة!
أثارت تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن تهجير سكان قطاع غزة وتحويله إلى "ريفييرا الشرق الأوسط" موجة واسعة من ردود الأفعال في مواقع التواصل الاجتماعي وفي الأوساط الإعلامية الغربية والعربية، حيث تراوحت التعليقات بين السخرية والغضب والاستنكار السياسي. وتصاعدت موجة من التعليقات الساخرة في مواقع التواصل، تناولت تصريحات ترامب بوصفها غير واقعية وتعكس جهلاً بالوضع في المنطقة. ونشر مستخدمون خريطة ساخرة تستبدل اسم "غزة" بـ"USA"، وكأن القطاع أصبح ولاية أميركية جديدة، تعبيراً عن رفض فكرة "السيطرة الأميركية" على القطاع. كما اشتعلت منصة "إكس" بالعديد من المنشورات الساخرة التي تستخدم الذكاء الاصطناعي لتوليد صور لأبراج وفنادق ترامب فوق دمار القطاع، في إشارة تهكمية على الطابع الاستثماري الذي حاول ترامب تسويقه. إلى ذلك، تناولت وسائل الإعلام الغربية تصريحات ترامب بلهجة ساخرة ومستهجنة في آن واحد. فوصف الإعلامي الكوميدي جايمي كيميل الفكرة بأنها "خطة وضعها مهووس من فيلم Saw"، فيما اعتبر زميله ستيفن كولبير أن مقترح ترامب يشبه "كانكون الأزمات" و"رحلة بحرية لجريمة حرب". من جهتها، وصفت صحيفة "ذي غارديان" البريطانية المقترح بأنه "مشروع استعماري مغلف بالسياحة"، في حين أشارت مجلة "ذي أتلانتيك" الأميركية إلى أنه "لا يوجد حل عقاري لغزة"، في إشارة إلى تعقيدات الوضع السياسي والإنساني في المنطقة. على الصعيد السياسي، قوبلت تصريحات ترامب برفض قاطع من دول عربية ومنظمات حقوقية، حيث اعتبرها البعض تجاوزاً واضحاً للقوانين الدولية. وقال أحد المحللين السياسيين: "حتى الاحتلال الإسرائيلي نفسه لم يطرح فكرة سيطرة أميركية مباشرة على غزة، فمن أين جاء ترامب بهذا السيناريو الهوليوودي؟". ولم تسلم تصريحات ترامب حول "إعادة إعمار غزة تحت إشراف أميركي" من النقد، حيث استحضر محللون تجارب الولايات المتحدة الفاشلة في العراق وأفغانستان. وأشارت "ذي أتلانتيك" إلى أن "إدارة ترامب تفترض إمكانية حل مشاكل غزة عبر استثمارات عقارية، متجاهلة تعقيداتها السياسية والإنسانية". وعلق أحد المغردين ساخراً: "ربما يجب على ترامب أن يُنهي مشاريع بنائه للجدار الحدودي مع المكسيك قبل أن يخطط لإعادة إعمار غزة!". وفي سياق التحليل السياسي، كشف الكاتب الإسرائيلي أورييل داسكال عن الدوافع الحقيقية وراء طرح ترامب لهذه الخطة، مشيراً إلى أنها ليست سوى وسيلة لصرف الأنظار عن التغييرات العميقة داخل الحكومة الأميركية، مضيفاً أن ترامب يتبع استراتيجية مستشاره السابق ستيف بانون، التي تقوم على إغراق الإعلام بسيل من الأخبار المثيرة والمبالغ فيها، بهدف تشتيت انتباه الصحافيين والرأي العام عن القضايا الداخلية الأكثر خطورة.