أحدث الأخبار مع #SchneiderElectric


جريدة الصباح
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة الصباح
Schneider Electric تستعرض الذكاء الصناعي في 'جيتكس 2025'
شاركت 'Schneider Electric'، الرائدة عالمياً في مجال التحول الرقمي لإدارة الطاقة والأتمتة، في معرض 'GITEX Africa 2025' لتقديم حلولها المتقدمة وخبراتها المبتكرة، مع تركيز خاص على تقنيات AVEVA، المتخصصة في الذكاء الصناعي والبرمجيات الصناعية الحديثة. وحسب بلاغ توصلت به جريدة 'الصباح'، تُعد AVEVA من أبرز الشركات العالمية في مجال البرمجيات الصناعية، إذ توفر مجموعة متكاملة من الحلول التي تساعد الصناعيين على تحسين الأداء العام وتعزيز التعاون بين مختلف مكونات أنظمتهم التشغيلية. وتتيح هذه الحلول إمكانية إدارة الدورة الصناعية بشكل فعال، بهدف رفع الإنتاجية، وتعزيز موثوقية المعدات، وتحسين السلامة في العمليات الصناعية. وأكدت نزهة بريجون، نائبة الرئيس للأتمتة والبرمجيات بشركة 'Schneider Electric'، أن الصناعة المغربية تُظهر اهتماماً متزايداً بالرقمنة لتعزيز قدرتها التنافسية وترسيخ مكانتها في الأسواق، مشيرة إلى أن خبرة الشركة وحضورها المحلي أسهما في إنجاح مشاريع هامة، خاصة في قطاعي التعدين والصناعات الغذائية. وأبرزت 'Schneider Electric' خلال مشاركتها في المعرض كيف يمكّن دمج حلول AVEVA الشركات الصناعية من تحسين عملياتها التشغيلية، من خلال رؤى متقدمة وتحليلات لحظية تُسهم في رصد نقاط الضعف واتخاذ قرارات مستنيرة ومبنية على معطيات دقيقة. وتتميز برمجيات AVEVA بإمكانية التكامل السلس مع الأنظمة الحالية، ما يُسهل الانتقال نحو مفهوم 'الصناعة 4.0″، إلى جانب توفير بيئة آمنة وفعالة للتعاون بين الفرق الداخلية والشركاء الخارجيين. وتُساهم حلول AVEVA، من خلال تحسين استخدام الموارد وتعزيز كفاءة الطاقة، في دعم توجهات الاستدامة داخل المصانع والمنشآت الصناعية، مما يجعلها عنصراً محورياً في جهود التحول الرقمي وتحقيق الأداء المستدام.


مستقبل وطن
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- مستقبل وطن
تراجع في مؤشرات الأسهم الأوروبية مع تقييم نتائج الأعمال والتطورات الاقتصادية
اختتمت أسواق الأسهم الأوروبية تعاملاتها اليوم الخميس 20 فبراير 2025 على أداء متباين، وسط موجة جديدة من إعلانات نتائج الأعمال للشركات الكبرى. وشهدت الجلسة تقلبات واضحة في المؤشرات الرئيسية، حيث تأثرت الأسواق ببيانات الأرباح والتوقعات المستقبلية للشركات، إلى جانب التطورات الاقتصادية العالمية. تراجع المؤشرات الرئيسية في أوروبا سجل مؤشر Stoxx 600 الأوروبي انخفاضًا طفيفًا بنحو 1.09 نقطة أو 0.20% ليصل إلى 551.01 نقطة عند الإغلاق. كما تراجع مؤشر DAX الألماني بمقدار 118.98 نقطة أو 0.53% ليغلق عند مستوى 22,314.65 نقطة. وفي بريطانيا، هبط مؤشر FTSE 100 بمقدار 49.56 نقطة أو 0.57% ليصل إلى 8,662.97 نقطة عند نهاية التعاملات. وعلى الجانب الآخر، حقق مؤشر CAC 40 الفرنسي مكاسب طفيفة، مرتفعًا بنحو 12.04 نقطة أو 0.15% ليصل إلى مستوى 8,122.58 نقطة عند الإغلاق، مدعومًا بأداء بعض الشركات الكبرى في السوق. أسهم شنايدر إلكتريك تقفز بعد نتائج مالية قوية شهدت أسهم شركة شنايدر إلكتريك (Schneider Electric) ارتفاعًا بنسبة 6% خلال جلسة الخميس قبل أن تغلق مرتفعة بنسبة 3%، بعد أن أعلنت الشركة الفرنسية لإدارة الطاقة عن تحقيق مبيعات وأرباح سنوية قياسية تجاوزت توقعات السوق، وفقًا لتقرير شبكة CNBC. وجاءت عدة شركات أوروبية في بؤرة الاهتمام خلال الجلسة، من بينها أكور (Accor)، رينو (Renault)، مرسيدس بنز (Mercedes-Benz)، ليوناردو (Leonardo)، وإيرباص (Airbus)، حيث تابع المستثمرون عن كثب إعلانات نتائجها المالية ومدى تأثيرها على أداء السوق. الأسواق العالمية تراقب قرارات ترامب والفيدرالي الأمريكي في سياق متصل، استمر المستثمرون في تقييم الإجراءات التجارية الأمريكية الجديدة، حيث أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن نية فرض تعريفات جمركية جديدة على واردات السيارات والرقائق الإلكترونية والأدوية. وأشار ترامب إلى أن هذه الرسوم قد يتم تطبيقها اعتبارًا من 2 أبريل/نيسان، دون تحديد ما إذا كانت ستستهدف دولًا بعينها أم تشمل نطاقًا أوسع من الأسواق. سياسات الفيدرالي ومستقبل أسعار الفائدة بالتزامن مع هذه التطورات، أصدر الاحتياطي الفيدرالي الأميركي محضر اجتماعه لشهر يناير/كانون الثاني، والذي أظهر توافق المسؤولين حول ضرورة استمرار رؤية انخفاض في معدلات التضخم قبل اتخاذ أي قرار بخفض أسعار الفائدة مجددًا. وأثار هذا التقرير حالة من الترقب في الأسواق المالية، حيث يسعى المستثمرون إلى استشراف توجهات السياسة النقدية خلال الفترة المقبلة. ختام متباين للأسواق الأوروبية في ظل ضبابية المشهد الاقتصادي جاءت نهاية الجلسة الأوروبية وسط مزيج من التفاؤل بشأن نتائج بعض الشركات، والقلق من تداعيات القرارات الاقتصادية العالمية، خاصة مع استمرار المخاوف من السياسات التجارية الأمريكية والتوجهات المستقبلية لأسعار الفائدة. ومن المتوقع أن تظل الأسواق في حالة من التقلب خلال الأسابيع المقبلة، مع متابعة المستثمرين عن كثب لأي تطورات جديدة قد تؤثر على الأسواق العالمية.


الاتحاد
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الاتحاد
خلال جلسة ضمن أعمال «قمة الحكومات»: الاستثمار في التكنولوجيا المتقدمة سيقود التطورات والاستدامة في قطاع الطاقة
دبي (الاتحاد) أكد معالي سهيل المزروعي وزير الطاقة والبنية التحتية، أن الذكاء الاصطناعي سيكون عنصراً حاسماً في تحسين كفاءة الطاقة والرقمنة، مشيراً إلى أن تطورات التكنولوجيا ستساهم بشكل كبير في تقليل التكاليف التشغيلية وتعزيز استراتيجيات الحكومات والشركات نحو مستقبل أكثر استدامة. جاء ذلك خلال جلسة بعنوان «هل ستقود شركات التكنولوجيا الكبرى مستقبل الطاقة»، ضمن أعمال اليوم الثاني من القمة العالمية للحكومات 2025 التي تستضيفها دبي تحت شعار «استشراف حكومات المستقبل»، وتختتم أعمالها اليوم، وشارك فيها إلى جانب معالي وزير الطاقة والبنية التحتية، أوليفر بلوم الرئيس التنفيذي لشركة شنايدر إليكتريك «Schneider Electric». وأوضح معالي سهيل المزروعي أن قطاع الطاقة يشهد تغيرات جذرية، مما يستوجب تعزيز التعاون بين الدول والشركات لمواكبة هذه التحولات وضمان تحقيق التوازن بين الطلب المتزايد على الطاقة والاستدامة البيئية. وأشار معاليه إلى أن الطلب على الكهرباء سيزداد بشكل ملحوظ مع تزايد النمو الحضري والتحول الرقمي، مما يستدعي توجيه استثمارات كبرى نحو مصادر الطاقة المتجددة مثل الطاقة الشمسية. وأكد معالي سهيل المزروعي أن التعاون الدولي بين الحكومات والشركات الكبرى، يمثل فرصة هائلة لاستثمارات جديدة في الطاقة النظيفة، مؤكداً أن التغيرات الجارية في سوق الطاقة تتطلب شراكات استراتيجية بين القطاعين العام والخاص لضمان تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء، مع الحفاظ على التوازن البيئي والاستدامة. التكنولوجيا المتقدمة من جانبه، أكد أوليفر بلوم، أن شركات التكنولوجيا الكبرى تلعب دوراً محورياً في تحسين كفاءة استخدام الطاقة، لافتاً إلى أن الرقائق الذكية وتقنيات الذكاء الاصطناعي يمكن أن تقلل من استهلاك الطاقة في مراكز البيانات، مما يسهم في تحقيق أهداف الاستدامة. وأضاف بلوم: «إن الاستثمار في التكنولوجيا المتقدمة سيمكّن الشركات من تحسين استهلاك الطاقة وتقليل الانبعاثات الكربونية، مما يسهم في بناء مستقبل أكثر استدامة وصديقًا للبيئة». وأكد أوليفر بلوم على أهمية تعزيز التعاون بين الحكومات والقطاع الخاص والمؤسسات الدولية لدفع عجلة الاستثمارات المستدامة، داعياً إلى ضرورة وضع استراتيجيات مبتكرة لدمج الاستدامة، مع التركيز على تبني الحلول التكنولوجية التي تساهم في تحقيق أهداف الاستدامة، مثل المدن الذكية والطاقة المتجددة.


البيان
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
سهيل المزروعي: الذكاء الاصطناعي عنصر حاسم في تحسين كفاءة الطاقة والرقمنة
أكد معالي سهيل المزروعي، وزير الطاقة والبنية التحتية، أن الذكاء الاصطناعي سيكون عنصراً حاسماً في تحسين كفاءة الطاقة والرقمنة، مشيراً إلى أن تطورات التكنولوجيا ستساهم بشكل كبير في تقليل التكاليف التشغيلية وتعزيز استراتيجيات الحكومات والشركات نحو مستقبل أكثر استدامة. جاء ذلك خلال جلسة بعنوان «هل ستقود شركات التكنولوجيا الكبرى مستقبل الطاقة»، ضمن أعمال اليوم الثاني من القمة العالمية للحكومات 2025، وشارك فيها إلى جانب معالي وزير الطاقة والبنية التحتية، أوليفر بلوم الرئيس التنفيذي لشركة شنايدر إليكتريك «Schneider Electric». تغيرات جذرية وأوضح معالي سهيل المزروعي أن قطاع الطاقة يشهد تغيرات جذرية، مما يستوجب تعزيز التعاون بين الدول والشركات لمواكبة هذه التحولات وضمان تحقيق التوازن بين الطلب المتزايد على الطاقة والاستدامة البيئية. وأشار معاليه إلى أن الطلب على الكهرباء سيزداد بشكل ملحوظ مع تزايد النمو الحضري والتحول الرقمي، مما يستدعي توجيه استثمارات كبرى نحو مصادر الطاقة المتجددة مثل الطاقة الشمسية. وأكد معالي سهيل المزروعي أن التعاون الدولي بين الحكومات والشركات الكبرى، يمثل فرصة هائلة لاستثمارات جديدة في الطاقة النظيفة، مؤكداً أن التغيرات الجارية في سوق الطاقة تتطلب شراكات استراتيجية بين القطاعين العام والخاص لضمان تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء، مع الحفاظ على التوازن البيئي والاستدامة. من جانبه، أكد أوليفر بلوم، أن شركات التكنولوجيا الكبرى تلعب دوراً محورياً في تحسين كفاءة استخدام الطاقة، لافتاً إلى أن الرقائق الذكية وتقنيات الذكاء الاصطناعي يمكن أن تقلل من استهلاك الطاقة في مراكز البيانات، مما يسهم في تحقيق أهداف الاستدامة. وأضاف بلوم أن الاستثمار في التكنولوجيا المتقدمة سيمكّن الشركات من تحسين استهلاك الطاقة وتقليل الانبعاثات الكربونية، مما يسهم في بناء مستقبل أكثر استدامة وصديقاً للبيئة. وأكد أوليفر بلوم على أهمية تعزيز التعاون بين الحكومات والقطاع الخاص والمؤسسات الدولية لدفع عجلة الاستثمارات المستدامة، داعياً إلى ضرورة وضع استراتيجيات مبتكرة لدمج الاستدامة، مع التركيز على تبني الحلول التكنولوجية التي تساهم في تحقيق أهداف الاستدامة، مثل المدن الذكية والطاقة المتجددة.


العين الإخبارية
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
قمة الحكومات.. سهيل المزروعي: الذكاء الاصطناعي سيعزز كفاءة الطاقة
أكد سهيل المزروعي وزير الطاقة والبنية التحتية الإماراتي، أن الذكاء الاصطناعي سيكون عنصرًا حاسمًا في تحسين كفاءة الطاقة والرقمنة. وأشار إلى أن تطورات التكنولوجيا ستساهم بشكل كبير في تقليل التكاليف التشغيلية وتعزيز استراتيجيات الحكومات والشركات نحو مستقبل أكثر استدامة، بحسب وكالة الأنباء الإماراتية "وام". جاء ذلك خلال جلسة بعنوان "هل ستقود شركات التكنولوجيا الكبرى مستقبل الطاقة"، ضمن أعمال اليوم الثاني من القمة العالمية للحكومات 2025 التي تستضيفها دبي تحت شعار "استشراف حكومات المستقبل"، وتختتم أعمالها غدا، وشارك فيها إلى جانب وزير الطاقة والبنية التحتية الإماراتي، أوليفر بلوم الرئيس التنفيذي لشركة شنايدر إليكتريك "Schneider Electric". تغيرات جذرية أوضح سهيل المزروعي أن قطاع الطاقة يشهد تغيرات جذرية، ما يستوجب تعزيز التعاون بين الدول والشركات لمواكبة هذه التحولات وضمان تحقيق التوازن بين الطلب المتزايد على الطاقة والاستدامة البيئية. وأشار إلى أن الطلب على الكهرباء سيزداد بشكل ملحوظ مع تزايد النمو الحضري والتحول الرقمي، ما يستدعي توجيه استثمارات كبرى نحو مصادر الطاقة المتجددة مثل الطاقة الشمسية. وأكد أن التعاون الدولي بين الحكومات والشركات الكبرى، يمثل فرصة هائلة لاستثمارات جديدة في الطاقة النظيفة، مشددا على أن التغيرات الجارية في سوق الطاقة تتطلب شراكات استراتيجية بين القطاعين العام والخاص لضمان تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء، مع الحفاظ على التوازن البيئي والاستدامة. من جانبه، أكد أوليفر بلوم، أن شركات التكنولوجيا الكبرى تلعب دورًا محوريًا في تحسين كفاءة استخدام الطاقة، لافتًا إلى أن الرقائق الذكية وتقنيات الذكاء الاصطناعي يمكن أن تقلل من استهلاك الطاقة في مراكز البيانات، ما يسهم في تحقيق أهداف الاستدامة. وقال بلوم إن الاستثمار في التكنولوجيا المتقدمة سيمكّن الشركات من تحسين استهلاك الطاقة وتقليل الانبعاثات الكربونية، مما يسهم في بناء مستقبل أكثر استدامة وصديقًا للبيئة. وأكد أوليفر بلوم أهمية تعزيز التعاون بين الحكومات والقطاع الخاص والمؤسسات الدولية لدفع عجلة الاستثمارات المستدامة، داعياً إلى ضرورة وضع استراتيجيات مبتكرة لدمج الاستدامة، مع التركيز على تبني الحلول التكنولوجية التي تساهم في تحقيق أهداف الاستدامة، مثل المدن الذكية والطاقة المتجددة. aXA6IDg0LjMzLjMwLjIwNCA= جزيرة ام اند امز IT