logo
#

أحدث الأخبار مع #ScienceImmunology

علاقة بين مستويات الحديد والذئبة الحمراء
علاقة بين مستويات الحديد والذئبة الحمراء

الوطن

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوطن

علاقة بين مستويات الحديد والذئبة الحمراء

كشفت دراسة حديثة أجراها فريق من الباحثين في المركز الطبي في جامعة فاندربيلت ونُشرت نتائجُها في مجلة Science Immunology عن أن منع مستقبلات امتصاص الحديد يقلل من أعراض مرض الذئبة الحمراء ويعزز نشاط الخلايا التائية المنظَمة المضادة للالتهابات عند الفئران. وقام الأطباء بدراسة استقلاب الخلايا التائية عند مرضى الذئبة ولاحظوا أن الحديد يبدو قاسمًا مشتركًا في عديد من المشكلات في الخلايا التائية، وقد أثار اهتمامهم أيضًا اكتشاف أن الخلايا التائية عند مرضى الذئبة تحتوي على مستويات عالية من الحديد ، على الرغم من أنّهم غالبًا ما يعانون من فقر الدم. تجدر الإشارة إلى أنّ مرض الذئبة الحمراء يحدث عندما يهاجم الجهاز المناعي الأنسجة السليمة للشخص، مما يتسبب في الألم والالتهاب وتلف الأنسجة، ويؤثر بشكل شائع على الجلد والمفاصل والدماغ والرئتين والكلى والأوعية الدموية. وصرحت جمعية lupus الأمريكية بأنّ نحو 1.5 مليون أمريكي و5 ملايين شخص في جميع أنحاء العالم لديهم شكل من أشكال الذئبة الحمراء. وتهدف علاجات الذئبة الحمراء عامة إلى السيطرة على الأعراض وتقليل هجوم الجهاز المناعي على الأنسجة وحماية الأعضاء من التلف.

اكتشاف جديد يسخّر قوة الجهاز المناعي لمحاربة الأمراض
اكتشاف جديد يسخّر قوة الجهاز المناعي لمحاربة الأمراض

الصحراء

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الصحراء

اكتشاف جديد يسخّر قوة الجهاز المناعي لمحاربة الأمراض

اكتشف علماء دورا جديدا لبروتين يُمكن استهدافه بالأدوية لزيادة أو تقليل نشاط الخلايا المناعية التائية لمكافحة السرطان وأمراض المناعة الذاتية. وصُمّم البحث لتطوير علاجات مناعية تُسخّر قوة الجهاز المناعي في الجسم لمحاربة الأمراض. وأجرى الدراسة باحثون من كلية الطب بجامعة جونز هوبكنز في الولايات المتحدة، ونشرت نتائجه في مجلة "ساينس إيمونولجي" (Science Immunology)، وكتب عنها موقع يوريك أليرت. تُعالج الأدوية المناعية السرطان عن طريق تسريع موت الخلايا السرطانية، وتُعالج اضطرابات المناعة الذاتية -التي يهاجم فيها الجهاز المناعي خلايا الجسم- عن طريق تثبيط هذه التفاعلات. ويقول الباحث المشارك في الدراسة، الدكتور جويل بوميرانتز، والأستاذ المُشارك في الكيمياء الحيوية في كلية الطب بجامعة جونز هوبكنز: إن "إيجاد أهداف جديدة للأدوية المُستقبلية التي يُمكنها ضبط هذه العلاجات، وجعلها أكثر أمانا وفعالية، هو مجال بحثي واعد". يحمل البروتين المستهدف اسم البروتين "كيو آر آي سي إتش 1" (QRICH1)، ويعد اكتشافا حديثا في مسار إشارات خلايا "سي دي 8" (CD8+)، وهي خلايا تائية تُشكّل آلية القتل في الجهاز المناعي. ويُشير العلماء إلى أن تجاربهم تُظهر أن "كيو آر آي سي إتش 1" يعمل كمكبح جزئي يُنظّم استجابة الخلايا التائية، مما يُشير إلى إمكانية تصميم أدوية للتحكم في نشاط البروتين. ويُمكن استخدام "كيو آر أي سي إتش 1" لزيادة نشاط الخلايا التائية لمُحاربة الخلايا السرطانية والقضاء عليها بفعالية أكبر. وفي أمراض المناعة الذاتية وبعض أنواع سرطان الدم، بما في ذلك سرطان الدم والليمفوما، حيث يُساهم فرط نشاط الخلايا التائية في تفاقم المرض، يُمكنه إبطاء نشاط الخلايا التائية. المصدر : يوريك ألرت نقلا عن الجزيرة نت

اكتشاف جديد يسخّر قوة الجهاز المناعي لمحاربة الأمراض
اكتشاف جديد يسخّر قوة الجهاز المناعي لمحاربة الأمراض

الجزيرة

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجزيرة

اكتشاف جديد يسخّر قوة الجهاز المناعي لمحاربة الأمراض

اكتشف علماء دورا جديدا لبروتين يُمكن استهدافه بالأدوية لزيادة أو تقليل نشاط الخلايا المناعية التائية لمكافحة السرطان و أمراض المناعة الذاتية. وصُمّم البحث لتطوير علاجات مناعية تُسخّر قوة الجهاز المناعي في الجسم لمحاربة الأمراض. وأجرى الدراسة باحثون من كلية الطب بجامعة جونز هوبكنز في الولايات المتحدة، ونشرت نتائجه في مجلة "ساينس إيمونولجي" (Science Immunology)، وكتب عنها موقع يوريك أليرت. تُعالج الأدوية المناعية السرطان عن طريق تسريع موت الخلايا السرطانية، وتُعالج اضطرابات المناعة الذاتية -التي يهاجم فيها الجهاز المناعي خلايا الجسم- عن طريق تثبيط هذه التفاعلات. ويقول الباحث المشارك في الدراسة، الدكتور جويل بوميرانتز، والأستاذ المُشارك في الكيمياء الحيوية في كلية الطب بجامعة جونز هوبكنز: إن "إيجاد أهداف جديدة للأدوية المُستقبلية التي يُمكنها ضبط هذه العلاجات، وجعلها أكثر أمانا وفعالية، هو مجال بحثي واعد". يحمل البروتين المستهدف اسم البروتين "كيو آر آي سي إتش 1" (QRICH1)، ويعد اكتشافا حديثا في مسار إشارات خلايا "سي دي 8" (CD8+)، وهي خلايا تائية تُشكّل آلية القتل في الجهاز المناعي. ويُشير العلماء إلى أن تجاربهم تُظهر أن "كيو آر آي سي إتش 1" يعمل كمكبح جزئي يُنظّم استجابة الخلايا التائية، مما يُشير إلى إمكانية تصميم أدوية للتحكم في نشاط البروتين. ويُمكن استخدام "كيو آر أي سي إتش 1" لزيادة نشاط الخلايا التائية لمُحاربة الخلايا السرطانية والقضاء عليها بفعالية أكبر. وفي أمراض المناعة الذاتية وبعض أنواع سرطان الدم، بما في ذلك سرطان الدم والليمفوما، حيث يُساهم فرط نشاط الخلايا التائية في تفاقم المرض، يُمكنه إبطاء نشاط الخلايا التائية.

تعيد صياغة فَهْم الباحثين لما يحدث أثناء الصيام.. دراسة بريطانية تكشف تأثيرًا مهمًّا للصيام على الجهاز المناعي
تعيد صياغة فَهْم الباحثين لما يحدث أثناء الصيام.. دراسة بريطانية تكشف تأثيرًا مهمًّا للصيام على الجهاز المناعي

صحيفة سبق

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • صحيفة سبق

تعيد صياغة فَهْم الباحثين لما يحدث أثناء الصيام.. دراسة بريطانية تكشف تأثيرًا مهمًّا للصيام على الجهاز المناعي

قد يعيد بحث جديد من جامعة مانشستر البريطانية صياغة فَهم الباحثين لما يحدث للجهاز المناعي أثناء الصيام؛ إذ تُظهر الدراسة التي أُجريت على الفئران أن منطقة ما تحت المهاد في الدماغ تتحكم في كيفية تكيُّف الجهاز المناعي أثناء الصيام، من خلال مجموعة من الخلايا العصبية عالية التخصص، المسؤولة عن جعل الحيوانات تشعر بالجوع. وبحسب تقرير نُشر الجمعة الماضية على موقع "ميديكال إكسبريس"، تُظهر الدراسة أن إدراك الدماغ الجوع أو الشبع هو الذي يُحدث تغييرات في الخلايا المناعية في الجسم، وليس تناول الطعام فعليًّا أو الحد من السعرات الحرارية. وتُلقي هذه النتائج بظلال من الشك على الرأي السائد بأن نقص العناصر الغذائية وحده يتحكم في كيفية استجابة الجهاز المناعي للصيام؛ ما يشير إلى أن للدماغ دورًا حاسمًا، يتجاوز مجرد غياب الطعام. وبحسب الدراسة التي نُشرت نتائجها في مجلة " Science Immunology "، فمن خلال تفعيل خلايا عصبية دماغية محددة بشكل اصطناعي لدى الفئران، التي عادة ما تشير إلى انخفاض مستويات الطاقة، حفّز العلماء شعورًا اصطناعيًّا بالجوع. ومن اللافت للنظر أنهم لاحظوا خلال ساعات إعادة تنظيم سريعة للخلايا المناعية في الدم، مع انخفاض ملحوظ في الخلايا الوحيدة الالتهابية. وبدت هذه الفئران التي خضعت لجوع اصطناعي، من منظور مناعي، تمامًا مثل الفئران التي صامت فعليًّا. قد يكون لهذا الاكتشاف آثار مهمة لتطوير علاجات جديدة لمجموعة من الأمراض الالتهابية، وكذلك على علاج متلازمات الهزال التي تلاحظ في السرطان؛ إذ يفقد الأفراد الوزن على الرغم من تناولهم الطعام بشكل طبيعي. وقد يفسر أيضًا سبب ارتباط السمنة غالبًا بالحالات الالتهابية، ولماذا يكون الأفراد الذين يعانون سوء التغذية أكثر عرضة للعدوى والالتهابات. وقال الباحث الرئيسي، الدكتور جوزيبي داغوستينو، الذي نسق الدراسة: "يمكن لإدراكاتنا أن تشكل أجسامنا بطرق لا نلاحظها دائمًا. من السهل أن نرى كيف توجه الأفكار أفعالنا، لكن هذه الدراسة تذكرنا بأن حتى تعديلات أجسامنا الداخلية التي لا تخضع لسيطرة واعية تستجيب لإشارات الدماغ". وبحسب التقرير، تؤكد هذه الدراسة أهمية الدماغ في تنظيم جهاز المناعة، ولكن إذا غيرت عوامل داخلية أو خارجية إدراك الدماغ فقد تسوء هذه العمليات؛ ما يذكّرنا بمدى عمق ارتباط العقل والجسم، وضرورة بقائهما. وقال البروفيسور مات هيبورث، المتعاون وعالم المناعة في مانشستر: "يخالف هذا العمل الرأي السائد بأن التأثير المناعي للصيام مدفوع بمستويات العناصر الغذائية فقط، ويسلط الضوء على التأثير العميق للجهاز العصبي على كيفية تكيف الجهاز المناعي أثناء الصيام". وقال الدكتور كافالكانتي دي ألبوكيرك، المؤلف الرئيسي للدراسة: "من خلال إظهار كيفية ممارسة الدماغ التحكم من أعلى إلى أسفل في الخلايا المناعية، يمكننا مواصلة استكشاف متى وكيف يمكن أن يحقق الصيام فوائد صحية. كما أنه يفتح آفاقًا واعدة لعلاج الحالات المعدية والالتهابية والأيضية والنفسية".

تطورات خطيرة للفيروسات و«الصحة العالمية» تحذر: اللقاحات غير كافية
تطورات خطيرة للفيروسات و«الصحة العالمية» تحذر: اللقاحات غير كافية

أهل مصر

time١٠-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • أهل مصر

تطورات خطيرة للفيروسات و«الصحة العالمية» تحذر: اللقاحات غير كافية

لا شك أن ال هل أصبحت التطعيمات غير كافية لمواجهة الفيروسات؟ يبدو أنَّ الحل سيكون في الحاجة المستمرة إلى تحديثات سنوية للقاحات، من أجل مسايرة الأوضاع الصحية المتدنية التي يعاني منها العالم مع انتشار الفيروسات، فقد توصلت دراسة حديثة أجراها معهد بيتر دوهيرتي للعدوى والمناعة وجامعة موناش إلى اكتشاف خلايا مناعية معينة، وهي مجموعة فرعية من الخلايا التائية، التي قد تكون قادرة على التعرف على مجموعة واسعة من سلالات الإنفلونزا، حتى تلك التي تطورت عبر قرن من الزمان، وذلك بحسب مجلة «Science Immunology». يأتي ذلك بعد تحذيرات منظمة الصحة العالمية، التي أكّدت أن فيروس الأنفلونزا ومتحوراته يستمر في تمثيل تهديدًا صحيًا عالميًا بالغ الأثر، إذ تتسبب سنويًا فيما بين 3 إلى 5 ملايين حالة إصابة شديدة، بالإضافة إلى ما يصل إلى 650 ألف حالة وفاة ناتجة عن أمراض الجهاز التنفسي، ويزداد التأثير بشكل خاص على الفئات السكانية الأكثر عرضة للخطر، رغم الحصول على اللقاحات، في إشارة إلى أن الفيروس يتطور وفقًا لتركيبات اللقاحات الخاصة للقضاء عليه. الدراسة تمكّنت من تحديد هذه الخلايا التائية القادرة على التعرف على بروتينات معينة في هذا الاكتشاف قد يسهم في تطوير لقاح عالمي طويل الأمد قادر على حماية البشر من سلالات متعددة للإنفلونزا، إذ يعتبره البعض اختراقًا علميًا يقلب الموازين الخاصة بمواجهة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store