logo
#

أحدث الأخبار مع #SeaAirSpace2025

فريق الولايات المتحدة الإسرائيلي ، 'الصاروخ' الصاروخ طويل المدى
فريق الولايات المتحدة الإسرائيلي ، 'الصاروخ' الصاروخ طويل المدى

وكالة نيوز

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • وكالة نيوز

فريق الولايات المتحدة الإسرائيلي ، 'الصاروخ' الصاروخ طويل المدى

أعلنت الشركات هذا الأسبوع أن 'لاهاي ، هولندا-أنظمة الدفاع المتقدمة في شركة رافائيل المتقدمة في إسرائيل تتعاون لإنتاج صاروخ طويل المدى للتوجيه لسوق الولايات المتحدة. سيتم إطلاق السلاح ، الذي يطلق عليه Bullseye ، من البحر والأراضي والهواء ، مع وفاة المطورين 'أداء هجوم كبير ضد الأهداف ذات القيمة العالية بسعر بأسعار معقولة'. 'نحصل على دروس مستفادة حول تخفيض التكاليف ، وسنبني ما لا يقل عن نصف الصاروخ في الولايات المتحدة' ، Scott Forney ، رئيس الأنظمة الكهرومغناطيسية العامة للذات ، ونقلت قوله من قبل Naval News. تم الإعلان عن تطوير السلاح في مؤتمر Sea-Air-Space 2025 في ولاية ماريلاند. يبدو أن صاروخ Bullseye مشتق من نظام Rafael's Ice Breaker ، الذي يحتوي على نطاق 300 كيلومتر (186 ميلًا). على عكس ICE Breaker ، فإن الصاروخ الجديد سيكون قادرًا على حمل العديد من الرؤوس الحربية وأنظمة الدفع ، حسبما قال جنرال Atomics على صفحة الويب الخاصة بالمنتج الجديد. سلط صانعو السلاح الضوء أيضًا على خصائص التخفي 'المنخفضة للغاية التي يمكن ملاحظتها' ، والتعرف على الهدف المستقل ، والمرونة في البيئات المنقولة GPS. التعرف على الهدف المستقل لقد كان مجال قلق الباحثين الدفاع لكن لا توجد قواعد دولية شاملة موجودة على مستوى المشاركة البشرية التي يجب أن يكون لدى نظام الأسلحة. يقوم General Atomics بفواتير Bullseye باعتباره 'مستقلًا تمامًا مع إمكانية دعم القرار في القرار' على ورقة المواصفات الخاصة بالشركة. سيتم تزويد الصاروخ أيضًا بـ 'تخطيط المهمة المتقدم' و 'القدرة على الهجوم المتزامن'. وبحسب ما ورد وصل الصاروخ الجديد إلى مستوى الاستعداد التكنولوجي 8 ، حيث أكمل رافائيل بالفعل اختبار الديناميكا الهوائية والمحرك والباحث وتكامل الإطلاق. وقالت الشركة المصنعة للأسلحة إن الصاروخ متوافق مع المقاتلين النفاثين وطائرات الهجوم الخفيفة والمروحيات والسفن البحرية الصغيرة والسيارات الأرضية. وقال جنرال ذري ، إن عمليات التسليم الأولية في أواخر عام 2025. تسعى الشراكة إلى الاستفادة من تكنولوجيا الصواريخ القتالية التي أثبتت جدواها في Rafael-بما في ذلك أنظمة مثل Iron Dome و Spike Massiles-مع خبرة التصنيع في الولايات المتحدة في توبيلو ، ميسيسيبي. كما أنه يسلط الضوء على العلاقات القريبة المستمرة بين مؤسسات الدفاع بين البلدين في وقت تم فيه إيقاف الشركاء الأمريكيين التقليديين الآخرين. Linus Höller هو مراسل أوروبا لأخبار الدفاع. وهو يغطي الأمن الدولي والتطورات العسكرية في جميع أنحاء القارة. يحمل لينوس شهادة في الصحافة والعلوم السياسية والدراسات الدولية ، ويتابع حاليًا درجة الماجستير في دراسات عدم الانتشار والإرهاب.

اتفاق أمريكا وكوريا الجنوبية على تصنيع سفن حربية
اتفاق أمريكا وكوريا الجنوبية على تصنيع سفن حربية

الشرق السعودية

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشرق السعودية

اتفاق أمريكا وكوريا الجنوبية على تصنيع سفن حربية

وقّعت أكبر شركة لبناء السفن الحربية في الولايات المتحدة اتفاقيةً مع شركة كورية جنوبية، يعتقد خبراء أنها يمكن أن تشكل خطوةً كبيرةً في مساعدة البحرية الأميركية على بناء سفن حربية جديدة، لمواكبة منافستها الصين بزيادة حجم الأسطول، وفق شبكة CNN الأميركية. ووقّعت مجموعة "هنتنجتون إنجلز إندستريز" (HII) الأميركية ومقرها ولاية فرجينيا، وشركة "هيونداي هيفي إندستريز" (Hyundai Heavy Industries) الكورية الجنوبية مذكرة تفاهم، الاثنين، على هامش معرض دفاعي بولاية ماريلاند. وقال نائب الرئيس التنفيذي لمجموعة "هنتنجتون" برايان بلانشيت، في حفل أقيم بمعرض Sea Air Space 2025: "اتفاقية اليوم تعكس التزامنا باستكشاف جميع الفرص المتاحة لتوسيع قدرات بناء السفن الأميركية لدعم الأمن القومي". وأضاف: "من خلال العمل مع حلفائنا في مجال بناء السفن وتبادل أفضل التقنيات، نعتقد أن مذكرة التفاهم هذه تُتيح إمكاناتٍ حقيقيةً للمساعدة في تسريع تسليم السفن عالية الجودة". وأشار بيان صادر عن شركة "هيونداي" إلى أن الشركتين يبنيان مدمرات "إيجيس"(Aegis)، التي تُعدّ العمود الفقري للأساطيل البحرية الأميركية والكورية الجنوبية. وسفن "إيجيس" توفر الحماية من التهديدات الصاروخية، بما في ذلك الصواريخ الباليستية القوية في ترسانات الصين وكوريا الشمالية. وأضاف البيان: "تكتسب مذكرة التفاهم هذه أهمية خاصة؛ لأنها تُمثل أول تعاون بين شركتين رائدتين في بناء السفن من كوريا والولايات المتحدة، وكلاهما يمتلك القدرة على بناء أكثر سفن إيجيس تطوراً في العالم". وتُدير شركة هيونداي أكبر حوض لبناء السفن في العالم في أولسان كوريا الجنوبية، وتبني 10% من سفن العالم، وفقاً لموقع الشركة الإلكتروني. ومنذ فترة طويلة، دعا خبراء الولايات المتحدة إلى اتخاذ خطوات مع حلفائها، مثل كوريا الجنوبية واليابان، للتعاون في بناء السفن البحرية، لأن أحواض بناء السفن الصينية تُنتج سفناً حربية بسرعة فائقة، ما يجعل الجيش الصيني أكبر أسطول في العالم. واعتبرت CNN أن واشنطن فشلت في مواكبة هذا التطوّر، وهو ما يُعزى بدرجة كبيرة إلى القدرة المحدودة لسعة أحواض بناء السفن، ونقص العمالة في الولايات المتحدة. "بداية قوية" ونقلت الشبكة الأميركية عن المحلل كارل شوستر، وهو قبطان سابق في البحرية الأميركية مقيم في هاواي، قوله: "يُمثل هذا الاتفاق بداية قوية نحو تخفيف أثر النقص في قدرة بناء السفن الأميركية". وتوقع شوستر أن الاتفاقية قد تُحقق "فوائد فورية"، رغم الحاجة إلى إدخال تعديلات على القانون الأميركي، لتمكين حوض بناء السفن الكوري الجنوبي من البدء في بناء مدمرات بالكامل للبحرية الأميركية. وأضاف: "القانون الأميركي لا يحظر استخدام أحواض بناء السفن الأجنبية لإصلاح وصيانة سفن البحرية الأميركية، ولدينا أعمال متأخرة 36 شهراً في صيانة أحواض بناء السفن وتجديد الهياكل". ولفت شوستر إلى فائدة كبيرة أخرى من هذه الاتفاقية، قائلاً: "يمكن لهيونداي وهنتنجتون استخدام الاتفاقية لتدريب عمال أميركيين جدد للعمل في أحواض بناء سفن هنتنجتون، ويشكل نقص العمالة العامل الرئيسي الذي يحد من قدرات أحواض بناء السفن الأميركية". وفي حال التوصل في نهاية المطاف إلى اتفاق بشأن إمكانية بناء سفن حربية للبحرية الأميركية في كوريا الجنوبية، ربما يكون التأثير أكبر. وذكرت CNN أن حوض بناء السفن الكوري الجنوبي هانوا أوشن (Hanwha Ocean) أكمل، في مارس، عملية تجديد شاملة استغرقت 7 أشهر لسفينة الإمداد التابعة لقيادة النقل البحري العسكرية الأميركية، USNS Wally Schirra، وهو عمل وصفه أميرال في البحرية الأميركية بأنه "إنجاز تاريخي". وقال قائد القوات البحرية الأميركية في كوريا الأدميرال البحري نيل كوبروفسكي، في بيان، إن "الصيانة في مسرح العمليات تقلل من وقت التوقف عن العمل والتكاليف، مع تعزيز الجاهزية التشغيلية". وقال جو وون هو، الرئيس التنفيذي لقسم بناء السفن البحرية والخاصة في شركة "هيونداي": "نهدف إلى تعزيز قدرات بناء السفن وإمكانيات كلا البلدين، بالإضافة إلى المساهمة في تعزيز التعاون الأمني الثنائي". بدوره، وصف النائب الكوري الجنوبي يو يونج وون الاتفاقية بأنها "نموذج جديد للتعاون في مجال بناء السفن وصناعة الدفاع بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة، يحقق المنفعة المتبادلة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store