أحدث الأخبار مع #SeaSideArena

القناة الثالثة والعشرون
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- القناة الثالثة والعشرون
سلام يشيد بعاصمة "المعرفة والإبداع"!
نشرت رئاسة مجلس الوزراء، اليوم الخميس، كلمة رئيس مجلس الوزراء الدكتور نواف سلام خلال افتتاحه الدورة السادسة والستين لمعرض بيروت العربي والدولي للكتاب، الذي ينظمه النادي الثقافي العربي في قاعة المحاضرات في Sea Side Arena – واجهة بيروت البحرية. ألقى سلام كلمته مشيدًا بمكانة بيروت الثقافية وتراثها الفكري، مؤكداً أن المعرض بات تقليدًا راسخًا يحتفي بالكلمة والكتاب، ويعكس نبض العاصمة الثقافي ودورها التاريخي كعاصمة للمعرفة والإبداع. وأشار إلى أن مستقبل الأوطان يُبنى بالفكر، وأن الثقافة هي الاستثمار الأجدى لصالح الإنسان، والضمانة الحقيقية لترسيخ حضور الشعوب ووحدتها ونهضتها. واعتبر أن المعرض هو معرض للقراءة والقراء، حيث يُعتبر الكتاب رحلة نحو معرفة الذات وفهم الآخر، وجسرًا عبورًا بين العقول والقلوب يعمق الاحترام ويغني الهوية. وأضاف أن الكتاب يتجاوز الحدود الزمانية والمكانية، وهو الصديق الوفي في كل الظروف، مستشهداً بأمير الشعراء أحمد شوقي ومفكر الرومان شيشرون، معتبراً أن وطنًا بلا ثقافة هو جسد بلا روح. وأبرز دور بيروت الحاضنة لهذا الحدث الثقافي، التي حملت راية الثقافة رغم التحديات، وكانت منطلقًا لنشر الكتب في الشرق، وجسراً للمفكرين والكتاب من لبنان والعالم العربي، ما جعلها مدينة مفتوحة ومنفتحة على إنتاج ثقافي لا ينضب. كما ذكر أن منظمة اليونسكو أدرجت بيروت ضمن شبكة المدن المبدعة، وكرمتها "مدينة مبدعة للأدب"، إقرارًا بمكانتها الثقافية الخاصة، وبعقود من الريادة في الكتابة والنشر والترجمة وتنظيم المعارض. وأكد سلام أن الثقافة ليست ترفًا بل ضرورة وجودية، وأن برنامج حكومته الإصلاحي يولي أهمية قصوى لتنمية البنى التربوية والثقافية، ويهدف إلى تحقيق التنمية الإنسانية المستدامة. ودعا إلى التطبيق الكامل لاتفاق الطائف وتطويره بما يفرضه الزمن، مشددًا على ضرورة بناء دولة حديثة وقوية وعادلة، دولة قانون ومؤسسات، تحقق المساواة في الحقوق والواجبات، وقادرة على حماية الأرض والشعب. وختم كلمته بتأكيد التمسك بهوية بيروت العربية وانفتاحها على العالم، مع التشديد على دور الكتاب كسبيل إلى العلم والتقدم، ودعا جميع الكتاب والناشرين والقراء إلى التكاتف لتأكيد قدرة الثقافة العربية على النهوض ومواجهة تحديات العصر. وشكر جميع القائمين على المعرض والمبدعين والزوار، مشيدًا ببيروت كعاصمة للمعرفة وموطن للحرية والإبداع. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

المركزية
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- المركزية
يني عن كتابها الجديد: جرأة في كسر حواجز المجتمع
المركزية- في إطار أنشطة معرض بيروت العربي الدولي للكتاب، تقيم مؤسسة "ألف ياء" حفل توقيع كتاب "أنا لست بريئة" للمؤلفة ليندا يني، يوم الجمعة ٢٣ الجاري من الساعة السادسة مساءً، لغاية الساعة التاسعة مساءً في الواجهة البحرية لبيروت - Sea Side Arena. المؤلِّفة تتحدث عن مضمون الكتاب الذي يتألف من 96 صفحة، وحيثياته وهدفه، وتقول يني: إنها رواية تتناول امرأة عاشت تجارب عديدة في حياتها تحدّت خلالها المجتمع بآرائها ومواقفها في مواجهة لافتة للقواعد المجتمعيّة والمعتقدات الدينية. رواية تمثل كمّاً من المشاكل الاجتماعية التي تعاني منها المرأة تحديداً، والكيان الأسَري عموماً، وسط تركيبة اجتماعية اقتصادية دينية كانت قد وضعت لتنظيم حياة البشر. إذ تحدِّت بطلة الرواية المجتمع بآرائها وقناعاتها ومواقفها عاشت حياتها متحررة، فباتت غريبة عن مجتمعها غير أنها حقيقية وصادقة. وتضيف: عرّج الكتاب على نظرة المجتمع إلى من خالف القواعد المكتوبة والأعراف، وطرح مواضيع جريئة غير تقليدية، عاكساً سلسلة أحداث انتفضت فيها المرأة على القيود المجتمعية والدينية الموضوعة… وتوضح أن "الهدف من تسمية الكتاب "أنا لست بريئة" هو الإشارة إلى جرأة البطلة في كسر حواجز المجتمع ونظرته تجاهها…". أما الرسالة التي تريد توجيهها من خلال هذا الكتاب، فتقول يني: الرسالة تكمن في ألا يبحث الإنسان عن المثالية بالانصياع للقواعد العامة بطريقة عمياء كي ينسجم مع ما هو مفروض عليه، بل أن ينطلق من حرية خياره الذاتي التي تستند إلى القيَم المكتسبة من الحضن الأسَري، التعليم السليم، الوعي الاجتماعي.. حيث يرقى الإنسان بقيَمه ويُحاكَم على أفعاله لا بهويته وانتمائه…


ليبانون ديبايت
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون ديبايت
سلام يشيد بعاصمة "المعرفة والإبداع"! (صور)
نشرت رئاسة مجلس الوزراء، اليوم الخميس، كلمة رئيس مجلس الوزراء الدكتور نواف سلام خلال افتتاحه الدورة السادسة والستين لمعرض بيروت العربي والدولي للكتاب، الذي ينظمه النادي الثقافي العربي في قاعة المحاضرات في Sea Side Arena – واجهة بيروت البحرية. ألقى سلام كلمته مشيدًا بمكانة بيروت الثقافية وتراثها الفكري، مؤكداً أن المعرض بات تقليدًا راسخًا يحتفي بالكلمة والكتاب، ويعكس نبض العاصمة الثقافي ودورها التاريخي كعاصمة للمعرفة والإبداع. وأشار إلى أن مستقبل الأوطان يُبنى بالفكر، وأن الثقافة هي الاستثمار الأجدى لصالح الإنسان، والضمانة الحقيقية لترسيخ حضور الشعوب ووحدتها ونهضتها. واعتبر أن المعرض هو معرض للقراءة والقراء، حيث يُعتبر الكتاب رحلة نحو معرفة الذات وفهم الآخر، وجسرًا عبورًا بين العقول والقلوب يعمق الاحترام ويغني الهوية. وأضاف أن الكتاب يتجاوز الحدود الزمانية والمكانية، وهو الصديق الوفي في كل الظروف، مستشهداً بأمير الشعراء أحمد شوقي ومفكر الرومان شيشرون، معتبراً أن وطنًا بلا ثقافة هو جسد بلا روح. وأبرز دور بيروت الحاضنة لهذا الحدث الثقافي، التي حملت راية الثقافة رغم التحديات، وكانت منطلقًا لنشر الكتب في الشرق، وجسراً للمفكرين والكتاب من لبنان والعالم العربي، ما جعلها مدينة مفتوحة ومنفتحة على إنتاج ثقافي لا ينضب. كما ذكر أن منظمة اليونسكو أدرجت بيروت ضمن شبكة المدن المبدعة، وكرمتها "مدينة مبدعة للأدب"، إقرارًا بمكانتها الثقافية الخاصة، وبعقود من الريادة في الكتابة والنشر والترجمة وتنظيم المعارض. وأكد سلام أن الثقافة ليست ترفًا بل ضرورة وجودية، وأن برنامج حكومته الإصلاحي يولي أهمية قصوى لتنمية البنى التربوية والثقافية، ويهدف إلى تحقيق التنمية الإنسانية المستدامة. ودعا إلى التطبيق الكامل لاتفاق الطائف وتطويره بما يفرضه الزمن، مشددًا على ضرورة بناء دولة حديثة وقوية وعادلة، دولة قانون ومؤسسات، تحقق المساواة في الحقوق والواجبات، وقادرة على حماية الأرض والشعب. وقال سلام: "الحقيقة أن الإصلاح كلّ متكامل. فأبعاده المؤسساتية لن تعطي مفاعيلها كاملة ما لم تنجح الدولة ايضاً في بسط سلطتها على كامل اراضيها بقواها الذاتية كما نص عليه اتفاق الطائف. فمشروعنا هو بناء دولة حديثة، قوية وعادلة. دولة قانون ومؤسسات. دولة تعامل كل مواطنيها على قاعدة المساوات في الحقوق والواجبات، دولة قادرة على الدفاع عن ارضها وحماية شعبها". وختم كلمته بتأكيد التمسك بهوية بيروت العربية وانفتاحها على العالم، مع التشديد على دور الكتاب كسبيل إلى العلم والتقدم، ودعا جميع الكتاب والناشرين والقراء إلى التكاتف لتأكيد قدرة الثقافة العربية على النهوض ومواجهة تحديات العصر. وشكر جميع القائمين على المعرض والمبدعين والزوار، مشيدًا ببيروت كعاصمة للمعرفة وموطن للحرية والإبداع.


التحري
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- التحري
يني عن كتابها الجديد: جرأة في كسر حواجز المجتمع
في إطار أنشطة معرض بيروت العربي الدولي للكتاب، تقيم مؤسسة 'ألف ياء' حفل توقيع كتاب 'أنا لست بريئة' للمؤلفة ليندا يني، يوم الجمعة ٢٣ الجاري من الساعة السادسة مساءً، لغاية الساعة التاسعة مساءً في الواجهة البحرية لبيروت – Sea Side Arena. المؤلِّفة تتحدث عن مضمون الكتاب الذي يتألف من 96 صفحة، وحيثياته وهدفه، وتقول يني: إنها رواية تتناول امرأة عاشت تجارب عديدة في حياتها تحدّت خلالها المجتمع بآرائها ومواقفها في مواجهة لافتة للقواعد المجتمعيّة والمعتقدات الدينية. رواية تمثل كمّاً من المشاكل الاجتماعية التي تعاني منها المرأة تحديداً، والكيان الأسَري عموماً، وسط تركيبة اجتماعية اقتصادية دينية كانت قد وضعت لتنظيم حياة البشر. إذ تحدِّت بطلة الرواية المجتمع بآرائها وقناعاتها ومواقفها عاشت حياتها متحررة، فباتت غريبة عن مجتمعها غير أنها حقيقية وصادقة. وتضيف: عرّج الكتاب على نظرة المجتمع إلى من خالف القواعد المكتوبة والأعراف، وطرح مواضيع جريئة غير تقليدية، عاكساً سلسلة أحداث انتفضت فيها المرأة على القيود المجتمعية والدينية الموضوعة… وتوضح أن 'الهدف من تسمية الكتاب 'أنا لست بريئة' هو الإشارة إلى جرأة البطلة في كسر حواجز المجتمع ونظرته تجاهها…'. أما الرسالة التي تريد توجيهها من خلال هذا الكتاب، فتقول يني: الرسالة تكمن في ألا يبحث الإنسان عن المثالية بالانصياع للقواعد العامة بطريقة عمياء كي ينسجم مع ما هو مفروض عليه، بل أن ينطلق من حرية خياره الذاتي التي تستند إلى القيَم المكتسبة من الحضن الأسَري، التعليم السليم، الوعي الاجتماعي.. حيث يرقى الإنسان بقيَمه ويُحاكَم على أفعاله لا بهويته وانتمائه…


التحري
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- التحري
أنا لست بريئة'
في إطار أنشطة معرض بيروت العربي الدولي للكتاب، تقيم مؤسسة 'ألف ياء' حفل توقيع كتاب 'أنا لست بريئة' للمؤلفة ليندا يني، يوم الجمعة ٢٣ الجاري من الساعة السادسة مساءً، لغاية الساعة التاسعة مساءً في الواجهة البحرية لبيروت – Sea Side Arena.