#أحدث الأخبار مع #SecondLifeالدستورمنذ 6 أيامترفيهالدستور"الحياة الثانية".. ماذا يعني إنجاب طفل في العصر الرقمي؟صدر حديثًا كتاب "الحياة الثانية: إنجاب طفل في العصر الرقمي" للكاتبة أماندا هيس، وفيه تبوح المؤلفة بأسرار عن مشاعرها الخاصة وتجربة الحمل والولادة، وسط عالم رقمي مليئ بالقلق والهوس. "الحياة الثانية".. ماذا يعني إنجاب طفل في العصر الرقمي؟ وبصفتها ناقدة لثقافة الإنترنت في صحيفة نيويورك تايمز، تكتب أماندا هيس عن عالم الإنترنت وما به من إغراءات وتلاعبات الحياة، ولكن عندما اكتشفت هيس أنها حامل بطفلها الأول، وجدت نفسها منزعجة بشكل غير متوقع من أزمة هوية رقمية خاصة بها. وظهر الكتاب ضمن قائمة مجلة "تايم" لأفضل الكتب في شهر مايو، وعن الكتاب قالت المجلة: في مذكراتها الأولى، تستخدم الصحفية أماندا هيس تجربتها الشخصية كأم لأول مرة لتُلقي نظرة على تجربة إنجاب وتربية طفل في عصر وسائل التواصل الاجتماعي. وأضافت المجلة: كتابها "الحياة الثانية" ليس عبارة عن نسخة جديدة من كتاب "ماذا تتوقعين عندما تكونين حاملًا"، فلا تُقدم هيس نصائح تربوية لمقدمي الرعاية المُلِمّين بالتكنولوجيا، بل تأخذ القراء في مغامرة شيقة في عالم الأبوة والأمومة على الإنترنت. ولفتت المجلة إلى أن الكتاب يستكشف، الحياة ما بين تطبيقات تتبع الحمل، والتفاصيل الغامضة لاستكشاف الاختبارات الجينية قبل الولادة، وأصول الولادة الحرة بالمنزل. ووفقًا لكتاب " الحياة الثانية": في صيف عام 2020، اكتشفت الكاتبة وجود خلل في الموجات فوق الصوتية في طفلها، وبدون تردد، مدت يدها إلى هاتفها، بحثًا عن إجابات، ولكن بدلًا من تهدئة مخاوفها، جرها البحث عبر الإنترنت إلى مستنقع مُقلق وكانت عرضة، أكثر من أي وقت مضى، لحياة مليئة بالمؤامرة والأسطورة والحُكم والتجارة والهوس. الكاتبة أماندا هيس وفي كتابها "الحياة الثانية" توثق 'هيس' علاقتها المتصاعدة بالعالم الرقمي، وكيف تعمل هذه التقنيات كبوابات للأيديولوجيات المقلقة والصراعات الأخلاقية والأسئلة الوجودية، وتسلط الضوء على كيفية إعادة تدوير التقاليد الأمريكية لتحسين النسل والعناية الفردية المفرطة لجيل جديد من الآباء وأطفالهم. وتقدم 'هيس' في مذكراتها Second Life بطريقة مضحكة ومحزنة وسريالية، رحلتها التي تمتد عبر شبكة من تطبيقات على الإنترنت من تطبيقات خاصة بالخصوبة والاختبارات الجينية قبل الولادة ومقاطع فيديو الكشف عن جنس الطفل ومجموعات فيسبوك للأمراض النادرة وصانعي المحتوى المؤثرين الذين يدعمون "الولادة الحرة" وبرامج الواقع في المستشفيات، فتواجه هيس تشوهات التكنولوجيا وهي تلاحقها خلال فترة الحمل وحتى حياة ابنها المبكرة. اقرأ أيضًا:
الدستورمنذ 6 أيامترفيهالدستور"الحياة الثانية".. ماذا يعني إنجاب طفل في العصر الرقمي؟صدر حديثًا كتاب "الحياة الثانية: إنجاب طفل في العصر الرقمي" للكاتبة أماندا هيس، وفيه تبوح المؤلفة بأسرار عن مشاعرها الخاصة وتجربة الحمل والولادة، وسط عالم رقمي مليئ بالقلق والهوس. "الحياة الثانية".. ماذا يعني إنجاب طفل في العصر الرقمي؟ وبصفتها ناقدة لثقافة الإنترنت في صحيفة نيويورك تايمز، تكتب أماندا هيس عن عالم الإنترنت وما به من إغراءات وتلاعبات الحياة، ولكن عندما اكتشفت هيس أنها حامل بطفلها الأول، وجدت نفسها منزعجة بشكل غير متوقع من أزمة هوية رقمية خاصة بها. وظهر الكتاب ضمن قائمة مجلة "تايم" لأفضل الكتب في شهر مايو، وعن الكتاب قالت المجلة: في مذكراتها الأولى، تستخدم الصحفية أماندا هيس تجربتها الشخصية كأم لأول مرة لتُلقي نظرة على تجربة إنجاب وتربية طفل في عصر وسائل التواصل الاجتماعي. وأضافت المجلة: كتابها "الحياة الثانية" ليس عبارة عن نسخة جديدة من كتاب "ماذا تتوقعين عندما تكونين حاملًا"، فلا تُقدم هيس نصائح تربوية لمقدمي الرعاية المُلِمّين بالتكنولوجيا، بل تأخذ القراء في مغامرة شيقة في عالم الأبوة والأمومة على الإنترنت. ولفتت المجلة إلى أن الكتاب يستكشف، الحياة ما بين تطبيقات تتبع الحمل، والتفاصيل الغامضة لاستكشاف الاختبارات الجينية قبل الولادة، وأصول الولادة الحرة بالمنزل. ووفقًا لكتاب " الحياة الثانية": في صيف عام 2020، اكتشفت الكاتبة وجود خلل في الموجات فوق الصوتية في طفلها، وبدون تردد، مدت يدها إلى هاتفها، بحثًا عن إجابات، ولكن بدلًا من تهدئة مخاوفها، جرها البحث عبر الإنترنت إلى مستنقع مُقلق وكانت عرضة، أكثر من أي وقت مضى، لحياة مليئة بالمؤامرة والأسطورة والحُكم والتجارة والهوس. الكاتبة أماندا هيس وفي كتابها "الحياة الثانية" توثق 'هيس' علاقتها المتصاعدة بالعالم الرقمي، وكيف تعمل هذه التقنيات كبوابات للأيديولوجيات المقلقة والصراعات الأخلاقية والأسئلة الوجودية، وتسلط الضوء على كيفية إعادة تدوير التقاليد الأمريكية لتحسين النسل والعناية الفردية المفرطة لجيل جديد من الآباء وأطفالهم. وتقدم 'هيس' في مذكراتها Second Life بطريقة مضحكة ومحزنة وسريالية، رحلتها التي تمتد عبر شبكة من تطبيقات على الإنترنت من تطبيقات خاصة بالخصوبة والاختبارات الجينية قبل الولادة ومقاطع فيديو الكشف عن جنس الطفل ومجموعات فيسبوك للأمراض النادرة وصانعي المحتوى المؤثرين الذين يدعمون "الولادة الحرة" وبرامج الواقع في المستشفيات، فتواجه هيس تشوهات التكنولوجيا وهي تلاحقها خلال فترة الحمل وحتى حياة ابنها المبكرة. اقرأ أيضًا: