أحدث الأخبار مع #Sentebale


ET بالعربي
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- ET بالعربي
فضيحة Sentebale تهز الأمير هاري ..هل خسر إرثه الخيري؟
أزمة جديدة تلاحق الأمير هاري، بعد تصريحات مثيرة للجدل أدلت بها رئيسة مجلس إدارة منظمة "سينتيبيل" Sentebale التي أسسها لمساعدة الشباب المصابين بفيروس نقص المناعة المكتسب (الإيدز) في أفريقيا، تكريمًا لذكرى والدته الأميرة ديانا Princess Diana. الدكتورة صوفي تشاندوكا Dr. Sophie Chandauka فجّرت مفاجأة بتصريحاتها عبر لقاء صحفي لتلفزيون سكاي نيوز، اتهمته فيه بالتحرش الإداري والتنمر على نطاق واسع، بعد استقالته هو وآخرين من أعضاء الجمعية هذا الأسبوع، ما أثار موجة من الجدل حول سلوك الأمير. رسالة غامضة من الأمير هاري Prince Harry.. وتشاندوكا ترد بقسوة القصة بدأت عندما زعمت د. صوفي تشاندوكا أن الأمير هاري أرسل لها رسالة مباشرة "غير لطيفة" و"متعالية" بعدما رفضت الجمعية إصدار بيان دفاعًا عن زوجته، ميغان ماركل Meghan Markle ومحاولة تلميع صورتها. رفضها الإنصياع لطلب دعم ميجان ساهم في الخلاف بينهم الذي أدى إلى استقالة الدوق من رئاسة المؤسسة الخيرية للأطفال المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية التي شارك في تأسيسها قبل ما يقرب من عقدين من الزمن. بعد ذلك، نشرت د. تشاندوكا بيانًا لاذعًا لم تذكر فيه اسم هاري بشكل مباشر، لكنه فُهم على أنه هجوم مستتر عليه. حيث انتقدت الأشخاص الذين "يلعبون دور الضحية ويستخدمون الصحافة التي يزعمون كرهها للإضرار بالآخرين"، وهو تصريح أثار الكثير من الجدل وفتح باب التساؤلات حول دور ميغان في هذه الأزمة. أليكس راينر Alex Rayner، الصديق المقرب لهاري والذي رافقه في رحلته إلى القطب الشمالي عام 2012، علّق على مشاعر الأمير قائلاً: "إنه يشعر كما لو أنه فقد أحد أصابعه"، واصفًا حالته بأنها "تفوق الحزن والصدمة". وأضاف أن هاري يرى ما يحدث على أنه "استيلاء عدائي" على المؤسسة التي أسسها عندما كان مراهقًا إحياءً لذكرى والدته. المقربون من هاري يؤكدون أنه لا يزال مصدومًا من الأحداث، وغير متأكد من خطوته القادمة. وبحسب أليكس راينر، "من المبكر جدًا معرفة ما إذا كان سيبتعد تمامًا أم سيحاول استعادة السيطرة على المنظمة". هل لعبت ميغان دورًا في الأزمة؟ فيديو قديم يعيد إشعال الجدل الفضيحة أعادت الأضواء أساس الخلاف الذي ارتبط بميغان ماركل و بالدكتورة تشاندوكا، خاصة بعد انتشار فيديو تم تصويره في ابريل الماضي لمباراة بولو خيرية لمنظمة Sentebale ، حيث ظهرت ميغان وهي توجه تشاندوكا إلى مكان آخر على المسرح، وهو تصرف فسره بعض الخبراء الملكيين بأنه سبب رئيسي في توتر العلاقة بينهما. وذكرت صحيفة "التليجراف" أن أحد مساعدي الأمير هاري طلب من الدكتورة صوفي تشانداوكا إصدار بيان ينفي الشائعات حول وجود أي خلافات. لكن تشانداوكا، التي شعرت بعدم الاحترام خلال الحدث الخيري، رفضت الطلب، مؤكدةً أنها لا تريد أن تكون جزءًا من "آلة العلاقات العامة الخاصة بعائلة ساسكس" لكن مصادر مقربة من هاري وميغان نفت هذه المزاعم، ووصفتها بأنها "مضللة تمامًا ولا أساس لها من الصحة".


كش 24
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- كش 24
'تنمر وتحرش جنسي'.. أزمة في منظمة هاري الخيرية بإفريقيا تدفعه إلى الاستقالة
في تطور مفاجئ، أعلن دوق ساسكس، الأمير هاري، استقالته من منظمة "سينتيبال" الخيرية التي أسسها قبل عقدين، واصفا قراره بأنه جاء "بقلب مثقل بالحزن" وأنه "ما زال تحت وقع الصدمة". وتأتي هذه الاستقالة عقب خلاف حاد داخل منظمة "سينتيبال" (Sentebale) الخيرية، بين مجلس الأمناء ورئيسة مجلس الإدارة. وكان الأمير هاري قد أسس منظمة "سينتيبال" قبل 20 عاما مع الأمير سيسو من ليسوتو لمساعدة الأطفال في جنوب إفريقيا، وخاصة أولئك الذين يعانون من فيروس نقص المناعة البشرية والإيدز. واتهمت الرئيسة التنفيذية للمنظمة، صوفي تشانداوكا، الأمير هاري بـ"لعب دور الضحية" بعد استقالته. وكشفت عن وجود "إساءة استخدام للسلطة، وتنمر، وتحرش جنسي، وكراهية للنساء" داخل المنظمة. ونشب الخلاف حول قرار بإعادة توجيه جهود جمع التبرعات نحو إفريقيا، وقد استقال خمسة من أعضاء مجلس الأمناء بشكل جماعي بسبب "فقدان الثقة" في الرئيسة تشانداوكا، إلى جانب استقالة الأمير هاري والأمير سيسيو من منصبيهما كراعيين للمنظمة. وقد أبلغت الجهات الرقابية عن مخالفات في الحوكمة، وحصلت على أمر قضائي يمنع إقالتها. وفي بيان مشترك، أعلن الأمير هاري والأمير سيسيو: "بقلوب حزينة، استقلنا من مناصبنا كرعاة للمنظمة تضامنا مع مجلس الإدارة. من المدمر أن العلاقات وصلت إلى طريق مسدود". من جهتها، هاجمت تشانداوكا (وهي محامية تم تنصيبها رئيسة تنفيذية للمنظمة عام 2023)، الأمير بقوة، قائلة: "هناك من يتصرفون وكأنهم فوق القانون، ثم يلعبون دور الضحية. تحركاتي كانت لحماية نزاهة المنظمة ومستفيديها". ونفت "سينتيبال" تلقي أي استقالات رسمية من الراعيين الملكيين، وأكدت أن إعادة هيكلة المجلس جزء من "خطة تحول طموحة" أعلنت العام الماضي. وبينت أن تركيزها توسع ليشمل "صحة الشباب والثروة والقدرة على مواجهة تغير المناخ". وأصدرت "سينتيبال" بيانا ذكرت فيه: "نعمل على إعادة هيكلة مجلس الإدارة بخبراء جدد لتحقيق رؤيتنا الجديدة التي تشمل الصحة والثروة والقدرة على مواجهة تغير المناخ". وأكدت اللجنة الخيرية البريطانية أنها "تقيّم المخاوف المقدمة" حول حوكمة المنظمة. جدير بالذكر أن "سينتيبال" تأسست عام 2006 تخليدا لذكرى الأميرة ديانا. وكانت من آخر المنظمات التي احتفظ بها هاري بعد تخليه عن مهامه الملكية عام 2021، وهي تعمل على مساعدة الفقراء ومرضى الإيدز في ليسوتو وبوتسوانا. وتطرح هذه الأزمة تساؤلات حول مستقبل واحدة من أهم المنظمات الخيرية المرتبطة بالأمير هاري، والتي كانت تمثل إرثا شخصيا له في القارة الإفريقية.

تورس
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- تورس
"تنمر وتحرش جنسي وسوء إدارة".. أزمة في منظمة هاري الخيرية بإفريقيا تدفعه إلى الاستقالة باب نات نشر في باب نات يوم 26 - 03
وتأتي هذه الاستقالة عقب خلاف حاد داخل منظمة "سينتيبال" (Sentebale) الخيرية، بين مجلس الأمناء ورئيسة مجلس الإدارة. وكان الأمير هاري قد أسس منظمة "سينتيبال" قبل 20 عاما مع الأمير سيسو من ليسوتو لمساعدة الأطفال في جنوب إفريقيا، وخاصة أولئك الذين يعانون من فيروس نقص المناعة البشرية والإيدز. واتهمت الرئيسة التنفيذية للمنظمة، صوفي تشانداوكا، الأمير هاري ب"لعب دور الضحية" بعد استقالته. وكشفت عن وجود "إساءة استخدام للسلطة، وتنمر، وتحرش جنسي، وكراهية للنساء" داخل المنظمة. ونشب الخلاف حول قرار بإعادة توجيه جهود جمع التبرعات نحو إفريقيا، وقد استقال خمسة من أعضاء مجلس الأمناء بشكل جماعي بسبب "فقدان الثقة" في الرئيسة تشانداوكا، إلى جانب استقالة الأمير هاري والأمير سيسيو من منصبيهما كراعيين للمنظمة. وقد أبلغت الجهات الرقابية عن مخالفات في الحوكمة، وحصلت على أمر قضائي يمنع إقالتها. وفي بيان مشترك، أعلن الأمير هاري والأمير سيسيو: "بقلوب حزينة، استقلنا من مناصبنا كرعاة للمنظمة تضامنا مع مجلس الإدارة. من المدمر أن العلاقات وصلت إلى طريق مسدود". من جهتها، هاجمت تشانداوكا (وهي محامية تم تنصيبها رئيسة تنفيذية للمنظمة عام 2023)، الأمير بقوة، قائلة: "هناك من يتصرفون وكأنهم فوق القانون، ثم يلعبون دور الضحية. تحركاتي كانت لحماية نزاهة المنظمة ومستفيديها". ونفت "سينتيبال" تلقي أي استقالات رسمية من الراعيين الملكيين، وأكدت أن إعادة هيكلة المجلس جزء من "خطة تحول طموحة" أعلنت العام الماضي. وبينت أن تركيزها توسع ليشمل "صحة الشباب والثروة والقدرة على مواجهة تغير المناخ". وأصدرت "سينتيبال" بيانا ذكرت فيه: "نعمل على إعادة هيكلة مجلس الإدارة بخبراء جدد لتحقيق رؤيتنا الجديدة التي تشمل الصحة والثروة والقدرة على مواجهة تغير المناخ". وأكدت اللجنة الخيرية البريطانية أنها "تقيّم المخاوف المقدمة" حول حوكمة المنظمة. جدير بالذكر أن "سينتيبال" تأسست عام 2006 تخليدا لذكرى الأميرة ديانا. وكانت من آخر المنظمات التي احتفظ بها هاري بعد تخليه عن مهامه الملكية عام 2021، وهي تعمل على مساعدة الفقراء ومرضى الإيدز في ليسوتو وبوتسوانا. وتطرح هذه الأزمة تساؤلات حول مستقبل واحدة من أهم المنظمات الخيرية المرتبطة بالأمير هاري، والتي كانت تمثل إرثا شخصيا له في القارة الإفريقية. المصدر:RT/ إندبندنت تابعونا على ڤوڤل للأخبار


Babnet
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- Babnet
"تنمر وتحرش جنسي وسوء إدارة".. أزمة في منظمة هاري الخيرية بإفريقيا تدفعه إلى الاستقالة
في تطور مفاجئ، أعلن دوق ساسكس، الأمير هاري، استقالته من منظمة "سينتيبال" الخيرية التي أسسها قبل عقدين، واصفا قراره بأنه جاء "بقلب مثقل بالحزن" وأنه "ما زال تحت وقع الصدمة". وتأتي هذه الاستقالة عقب خلاف حاد داخل منظمة "سينتيبال" (Sentebale) الخيرية، بين مجلس الأمناء ورئيسة مجلس الإدارة. وكان الأمير هاري قد أسس منظمة "سينتيبال" قبل 20 عاما مع الأمير سيسو من ليسوتو لمساعدة الأطفال في جنوب إفريقيا، وخاصة أولئك الذين يعانون من فيروس نقص المناعة البشرية والإيدز. واتهمت الرئيسة التنفيذية للمنظمة، صوفي تشانداوكا، الأمير هاري بـ"لعب دور الضحية" بعد استقالته. وكشفت عن وجود "إساءة استخدام للسلطة، وتنمر، وتحرش جنسي، وكراهية للنساء" داخل المنظمة. ونشب الخلاف حول قرار بإعادة توجيه جهود جمع التبرعات نحو إفريقيا، وقد استقال خمسة من أعضاء مجلس الأمناء بشكل جماعي بسبب "فقدان الثقة" في الرئيسة تشانداوكا، إلى جانب استقالة الأمير هاري والأمير سيسيو من منصبيهما كراعيين للمنظمة. وقد أبلغت الجهات الرقابية عن مخالفات في الحوكمة، وحصلت على أمر قضائي يمنع إقالتها. وفي بيان مشترك، أعلن الأمير هاري والأمير سيسيو: "بقلوب حزينة، استقلنا من مناصبنا كرعاة للمنظمة تضامنا مع مجلس الإدارة. من المدمر أن العلاقات وصلت إلى طريق مسدود". من جهتها، هاجمت تشانداوكا (وهي محامية تم تنصيبها رئيسة تنفيذية للمنظمة عام 2023)، الأمير بقوة، قائلة: "هناك من يتصرفون وكأنهم فوق القانون، ثم يلعبون دور الضحية. تحركاتي كانت لحماية نزاهة المنظمة ومستفيديها". ونفت "سينتيبال" تلقي أي استقالات رسمية من الراعيين الملكيين، وأكدت أن إعادة هيكلة المجلس جزء من "خطة تحول طموحة" أعلنت العام الماضي. وبينت أن تركيزها توسع ليشمل "صحة الشباب والثروة والقدرة على مواجهة تغير المناخ". وأصدرت "سينتيبال" بيانا ذكرت فيه: "نعمل على إعادة هيكلة مجلس الإدارة بخبراء جدد لتحقيق رؤيتنا الجديدة التي تشمل الصحة والثروة والقدرة على مواجهة تغير المناخ". وأكدت اللجنة الخيرية البريطانية أنها "تقيّم المخاوف المقدمة" حول حوكمة المنظمة. جدير بالذكر أن "سينتيبال" تأسست عام 2006 تخليدا لذكرى الأميرة ديانا. وكانت من آخر المنظمات التي احتفظ بها هاري بعد تخليه عن مهامه الملكية عام 2021، وهي تعمل على مساعدة الفقراء ومرضى الإيدز في ليسوتو وبوتسوانا. وتطرح هذه الأزمة تساؤلات حول مستقبل واحدة من أهم المنظمات الخيرية المرتبطة بالأمير هاري، والتي كانت تمثل إرثا شخصيا له في القارة الإفريقية.


الصباح العربي
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الصباح العربي
'تنمر وتحرش جنسي وسوء إدارة'.. أزمة في منظمة هاري الخيرية بإفريقيا تدفعه إلى الاستقالة
في تطور مفاجئ، أعلن دوق ساسكس، الأمير هاري، استقالته من منظمة "سينتيبال" الخيرية التي أسسها قبل عقدين، واصفا قراره بأنه جاء "بقلب مثقل بالحزن" وأنه "ما زال تحت وقع الصدمة". وتأتي هذه الاستقالة عقب خلاف حاد داخل منظمة "سينتيبال" (Sentebale) الخيرية، بين مجلس الأمناء ورئيسة مجلس الإدارة. وكان الأمير هاري قد أسس منظمة "سينتيبال" قبل 20 عاما مع الأمير سيسو من ليسوتو لمساعدة الأطفال في جنوب إفريقيا، وخاصة أولئك الذين يعانون من فيروس نقص المناعة البشرية والإيدز. واتهمت الرئيسة التنفيذية للمنظمة، صوفي تشانداوكا، الأمير هاري بـ"لعب دور الضحية" بعد استقالته. وكشفت عن وجود "إساءة استخدام للسلطة، وتنمر، وتحرش جنسي، وكراهية للنساء" داخل المنظمة. ونشب الخلاف حول قرار بإعادة توجيه جهود جمع التبرعات نحو إفريقيا، وقد استقال خمسة من أعضاء مجلس الأمناء بشكل جماعي بسبب "فقدان الثقة" في الرئيسة تشانداوكا، إلى جانب استقالة الأمير هاري والأمير سيسيو من منصبيهما كراعيين للمنظمة. وقد أبلغت الجهات الرقابية عن مخالفات في الحوكمة، وحصلت على أمر قضائي يمنع إقالتها. وفي بيان مشترك، أعلن الأمير هاري والأمير سيسيو: "بقلوب حزينة، استقلنا من مناصبنا كرعاة للمنظمة تضامنا مع مجلس الإدارة. من المدمر أن العلاقات وصلت إلى طريق مسدود". من جهتها، هاجمت تشانداوكا (وهي محامية تم تنصيبها رئيسة تنفيذية للمنظمة عام 2023)، الأمير بقوة، قائلة: "هناك من يتصرفون وكأنهم فوق القانون، ثم يلعبون دور الضحية. تحركاتي كانت لحماية نزاهة المنظمة ومستفيديها". ونفت "سينتيبال" تلقي أي استقالات رسمية من الراعيين الملكيين، وأكدت أن إعادة هيكلة المجلس جزء من "خطة تحول طموحة" أعلنت العام الماضي. وبينت أن تركيزها توسع ليشمل "صحة الشباب والثروة والقدرة على مواجهة تغير المناخ". وأصدرت "سينتيبال" بيانا ذكرت فيه: "نعمل على إعادة هيكلة مجلس الإدارة بخبراء جدد لتحقيق رؤيتنا الجديدة التي تشمل الصحة والثروة والقدرة على مواجهة تغير المناخ". وأكدت اللجنة الخيرية البريطانية أنها "تقيّم المخاوف المقدمة" حول حوكمة المنظمة. جدير بالذكر أن "سينتيبال" تأسست عام 2006 تخليدا لذكرى الأميرة ديانا. وكانت من آخر المنظمات التي احتفظ بها هاري بعد تخليه عن مهامه الملكية عام 2021، وهي تعمل على مساعدة الفقراء ومرضى الإيدز في ليسوتو وبوتسوانا. وتطرح هذه الأزمة تساؤلات حول مستقبل واحدة من أهم المنظمات الخيرية المرتبطة بالأمير هاري، والتي كانت تمثل إرثا شخصيا له في القارة الإفريقية.