أحدث الأخبار مع #Sentinel2


نافذة على العالم
٢٠-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : ناسا تكشف: خضرة أوراق الأشجار وكثافتها إنذار مبكر لكارثة طبيعية تهدد الملايين
الثلاثاء 20 مايو 2025 01:30 صباحاً نافذة على العالم - كشف تقرير نقلاً عن علماء ناسا، عن زيادة التنبؤ بالانفجارات البركانية من خلال مراقبة كيفية استجابة الأشجار من الفضاء، والآن، في تعاون جديد مع مؤسسة سميثسونيان، اكتشفوا أن أوراق الأشجار تنمو بشكل أكثر خضرة وكثافة عندما يتسرب ثاني أكسيد الكربون البركاني الخامل سابقًا من الأرض وهو تحذير مبكر من أن مخروطًا من الصهارة يدفع إلى الأعلى. والآن باستخدام الأقمار الصناعية مثل Landsat 8 والبيانات من مهمة AVUELO الأخيرة، يعتقد العلماء أن هذه الاستجابة البيولوجية يمكن أن تكون مرئية عن بعد، وتعمل كطبقة إضافية من الإنذار المبكر للانفجارات في المناطق عالية الخطورة التي تهدد حاليا ملايين البشر في جميع أنحاء العالم. ناسا تستخدم تشجير الأشجار كدليل لتحذيرات مبكرة من ثوران البراكين في المناطق النائية، ووفقًا للبحث الذي أجراه قسم علوم الأرض التابع لوكالة ناسا في مركز أبحاث أميس، فإن الخضرة تحدث عندما تمتص الأشجار ثاني أكسيد الكربون البركاني المنطلق عند ارتفاع الصهارة، وتسبق هذه الانبعاثات ثاني أكسيد الكبريت، ومن الصعب اكتشافها مباشرة من المدار. ورغم أن ثاني أكسيد الكربون لا يظهر دائمًا بشكل واضح في صور الأقمار الصناعية، فإن تأثيراته اللاحقة ــ مثل زيادة الغطاء النباتي على سبيل المثال ــ يمكن أن تساعد في تعزيز أنظمة الإنذار المبكر البركاني القائمة. وكما تقول هيئة المسح الجيولوجي الأميركية، فإن البلاد لا تزال واحدة من أكثر الدول نشاطا بركانيا، وعلى مستوى العالم، يوجد حوالي 1350 بركانًا نشطًا محتملًا، العديد منها في مواقع نائية أو خطرة. وأوضح التقرير أن قياس الغاز في الموقع أمر مكلف وخطير، مما دفع علماء البراكين مثل روبرت بوج ونيكول جوين إلى استكشاف وكلاء يعتمدون على الأشجار. توصلت دراسة جوين لأوراق الأشجار المحيطة بجبل إتنا في صقلية إلى وجود علاقة قوية بين لون الأوراق والنشاط البركاني تحت الأرض، و لقد أثبتت الأقمار الصناعية مثل Sentinel-2 و Terra قدرتها على التقاط هذه التغيرات النباتية الدقيقة، وخاصة في المناطق البركانية المشجرة. ولتأكيد هذه الطريقة، قاد عالم المناخ جوش فيشر فرق ناسا سميثسونيان في مارس 2025 إلى بنما وكوستاريكا، لجمع عينات من الأشجار وقياس مستويات الغاز بالقرب من البراكين النشطة. و يرى فيشر أن هذا البحث متعدد التخصصات يعد مفتاحًا للتنبؤ بالبراكين وفهم استجابة الأشجار على المدى الطويل لثاني أكسيد الكربون الجوي، والذي سيكشف عن الظروف المناخية المستقبلية.


نافذة على العالم
١٩-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : ناسا تراقب تغير أوراق الأشجار للتنبؤ المبكر بثوران البراكين
الاثنين 19 مايو 2025 01:31 مساءً نافذة على العالم - في خطوة جديدة قد تُحدث ثورة في تقنيات التنبؤ بالبراكين، كشفت وكالة ناسا عن قدرة الأقمار الصناعية على رصد تغيّرات في أوراق الأشجار تشير إلى نشاط بركاني وشيك، قبل وقوع الثوران بفترة كافية لإنقاذ آلاف الأرواح. ووفقاً لتعاون بحثي بين ناسا ومؤسسة سميثسونيان، لوحظ أن أوراق الأشجار تصبح أكثر خُضرة وكثافة عندما تبدأ غازات ثاني أكسيد الكربون البركانية بالتسرب من باطن الأرض، وهو ما يحدث غالباً عند صعود مخروط الصهارة نحو السطح. تغير نباتي يُرصد من الفضاء تُستخدم حالياً أقمار مثل Landsat 8 وSentinel-2 في مراقبة هذه الظواهر النباتية الدقيقة. ويشير الباحثون إلى أن هذه التغيّرات تُعدّ مؤشراً حيوياً يمكن رصده من الفضاء، ما يوفّر طبقة إضافية من الإنذار المبكر للبراكين في المناطق النائية أو ذات الكثافة السكانية العالية. إشارات خفية تسبق الانفجار أوضحت الدراسة التي أجراها قسم علوم الأرض في مركز 'آيمز' التابع لناسا، أن انبعاثات ثاني أكسيد الكربون تحدث قبل انبعاثات ثاني أكسيد الكبريت، ما يمنح العلماء وقتاً إضافياً لتحذير السكان. وبينما يصعب رصد ثاني أكسيد الكربون مباشرة عبر الأقمار، إلا أن آثاره غير المباشرة، مثل ازدياد اخضرار الأشجار، يمكن تتبعها بوضوح. تجارب ميدانية تؤكد الفرضية وفي مارس 2025، قاد العالم جوش فيشر فريقًا ميدانيًا من ناسا وسميثسونيان إلى بنما وكوستاريكا لجمع عينات أوراق الأشجار وقياس الغازات المحيطة بالبراكين النشطة. وتهدف هذه الأبحاث لفهم العلاقة بين النباتات والتغيرات المناخية طويلة الأمد، إضافة إلى تحسين دقة أنظمة الإنذار البركاني. تجربة أنقذت آلاف الأرواح أثبتت هذه الطريقة فعاليتها سابقًا خلال ثوران بركان 'مايون' في الفلبين عام 2017، حين مكّنت السلطات من إجلاء أكثر من 56,000 شخص بفضل الإنذار المبكر المرتبط بانبعاثات الكربون. عوائق محتملة وآفاق مستقبلية ورغم التحديات مثل تضاريس الأرض الصعبة أو التلوث البيئي، يرى العلماء أن مراقبة تغير لون أوراق الأشجار تمثل نقلة نوعية في التنبؤ بالبراكين، لا سيما في المناطق التي يصعب الوصول إليها أو لا تتوفر فيها بنية تحتية لرصد الغازات بشكل مباشر.


بلبريس
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- بلبريس
التحليل الطيفي يرصد مؤشرات تمعدن واعدة في منطقة نواة موگور بالمغرب
بلبريس - ليلى صبحي كشفت دراسة علمية حديثة، نُشرت في دورية Scientific Reports التابعة لمجموعة ' نيتشر '، عن مؤشرات جيولوجية واعدة لتحولات حرارية مائية ترتبط بتراكمات معدنية في منطقة 'نواة موݣور'، الواقعة بالأطلس الكبير الشرقي شمال قرية ݣرامة بإقليم ميدلت، وذلك باستخدام تقنيات متطورة في الاستشعار عن بُعد. وتنتمي هذه المنطقة إلى السلسلة الهرسينية، وتتميز بتكوينات جيولوجية غنية بالمعادن كالزنك، الرصاص، النحاس، الحديد، وغيرها. وقد اعتمد الباحثون على صور الأقمار الصناعية 'ASTER'، 'Sentinel-2' و'ALOS' لتحليل البنية الجيولوجية ورصد التحولات المعدنية المرتبطة بالنشاط الحراري المائي، مع التركيز على معادن مثل الكاولينيت، الإليت، الكلوريت، والهِماتيت. ويقود فريق البحث الدكتور عبد اللطيف عمراوي من جامعة القاضي عياض بمراكش، إلى جانب الباحثين حسن إبوح ويوسف بامو من نفس الجامعة، والخبير الجيولوجي عبد الواحد فرح، والدكتور علي شبل من جامعة ديبريسين بالمجر، قسم المعادن والجيولوجيا. وتُبرز الدراسة القيمة العلمية والاقتصادية لتقنيات الاستشعار عن بُعد، خاصة في المناطق ذات التضاريس الصعبة، حيث تمكّن هذه الأدوات من توفير خارطة طريق دقيقة للمستثمرين والجهات المعنية، تُسهل تحديد مواقع واعدة لاستغلال الثروات المعدنية، بما يدعم جهود التنمية الاقتصادية محليًا. وحدد الفريق العلمي عدة مناطق تُظهر تحولات هيدروحرارية غنية بالحديد والكوارتز، قرب صدوع معروفة مثل 'تيت ن'علي'، 'تيجان'، 'تالهاريت'، و'تاملهل'. وأكدت التحليلات أن هذه التحولات ترتبط بشكل وثيق بالبنية التكتونية للمنطقة، ما يعزز فرضية تحكم البنيات الجيولوجية في التمعدن. ووفق نتائج الدراسة، فإن تراكمات معدنية ذات جدوى اقتصادية محتملة قد تتواجد في هذه المناطق، خصوصًا أن الصدوع والكسور تعتبر مسارات رئيسية لتركّز الخامات المعدنية في البيئات المرتبطة بالنشاط الحراري المائي. كما مكّنت تقنيات التحليل الطيفي متعدد المستشعرات من تحديد مناطق التحول المعدني بدقة، لاسيما بتمييز معادن الطين كالإليت والكاولينيت، والمعادن المؤكسدة مثل الهيماتيت والكوارتز، وهي كلها مؤشرات كلاسيكية لوجود نظم حرارية مائية. واعتمد الفريق العلمي على أدوات رقمية متقدمة، من بينها تحليل مكونات الطيف المنفصل (SAM)، وتحليل نسبة الطيف الموجه (BRR)، إلى جانب التصنيف غير المُراقب للصور، مما أفضى إلى إنتاج خرائط جيولوجية دقيقة تعكس أنماط التحولات المعدنية والهياكل التكتونية. وخلصت الدراسة إلى أن النتائج الميدانية تتقاطع مع المعطيات الجيولوجية السابقة، ما يعزز من موثوقية المنهجية المعتمدة ويؤكد فعالية تقنيات الاستشعار عن بُعد في دعم جهود الاستكشاف الجيولوجي واستشراف الفرص الاستثمارية في المجال المعدني.


يمن مونيتور
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- يمن مونيتور
حصري بالصور- استكمال بناء مطار عسكري في تعز
يمن مونيتور/ تعز/ خاص: استكملت قوات موالية للحكومة اليمنية مدعومة من الإمارات مهبط طائرات يعتقد أنه 'مطار عسكري' إلى الجنوب من مدينة المخا الاستراتيجية، يأتي ذلك فيما تشير وسائل إعلام أمريكية لاستعداد بدء عملية عسكرية ضد الحوثيين على طول الساحل ومن الجنوب والشرق. حسب صور الأقمار الصناعية التي أطلع عليها 'يمن مونيتور' في الرابع من ابريل/نيسان فإن المطار العسكري يوجد في عزلة 'بني الحكم' بمديرية 'ذو باب' قرب مضيف باب المندب. فيما توقف العمل بمطار عسكري في جزيرة ميون اليمنية كانت الإمارات قد بدأت العمل فيه قبل سنوات ويبدو أنه بحاجة لصيانة كبيرة لاستخدامه. تسريع العمل في المطار العسكري جنوبي المخا راقب 'يمن مونيتور' عبر القمر الأوربي 'Sentinel-2 L2A' منذ بدء العمل في المطار العسكري في يوليو/تموز 2023م وتباطئ العمل فيه، لكن تم تسريع العمل في بناء المدرج بعد نوفمبر/تشرين الثاني الماضي عقب فوز دونالد ترامب بانتخابات الرئاسة الأمريكية-كما تشير الصور. يبلغ طول المدرج 2.49كم، وعرضه 130 متراً. في يوم الرابع من ابريل/نيسان يظهر اكتمال المدرج وتخطيطه، مع وجود كما يبدو حظائر للطائرات التي غالبًا ما تستخدم في القواعد الجوية كملاجئ للطائرات وتصمم من أجل أن تكون محصنة، ومقرات إقامة للجنود والعاملين في القاعدة. ولا توجد مرافق أخرى التي تظهر عادة في المطارات المدنية. المطار العسكري الجديد في ذو باب قرب باب المندب- يمن مونيتور ويبدو أنه يجري استخدام القاعدة الجوية في الثاني من ابريل/نيسان جرى رصد طائرة نقل عسكرية إماراتية (CASA C-295) من قاعدة زايد العسكرية في أبوظبي وتوقفت في قاعدة عسكرية في مطار الريان، ووصلت إلى منطقة باب المندب وأقفلت أجهزة الاستشعار ولا يعرف إن كانت وجهتها إلى المطار الجديد أو إلى مطار المخا. ((Hex ID:896c45 /(Callsign:LORD54)/ Squawk:1751)). يأتي ذلك فيما استكملت الإمارات بالفعل بناء مهبط للطائرات في جزيرة 'عبدالكوري' التابعة لأرخبيل سقطرى. وتظهر صور الأقمار الصناعية اكتمال البناء بشكل كامل. المطار العسكري في عزلة بني حكم في مديرية ذوباب بمحافظة تعز كما ظهر عبر القمر Sentinel-2_L2A يوم 4/4/2025 -يمن مونيتور ويوم الأحد نقلت شبكة سي إن إن الأمريكية عن مصادر دبلوماسية إقليمية بأن الاستعدادات جارية لشن عملية برية من الجنوب والشرق، وعلى طول الساحل. وقد يشمل الهجوم المنسق أيضًا دعمًا بحريًا سعوديًا وأمريكيًا في محاولة لاستعادة ميناء الحديدة. لا يتوقع المحللون أن تنشر الولايات المتحدة أي قوات برية، باستثناء عدد قليل من القوات الخاصة للمساعدة في توجيه الضربات الجوية. وربما تُزود الولايات المتحدة [القوات اليمنية] 'ببعض الدعم اللوجستي وبعض الذخائر الرئيسية'، كما يقول مايكل نايتس الباحث البارز في معهد واشنطن. المطار العسكري يوم 5/11/2024 يوم فوز ترامب بالرئاسة الأمريكية وأضاف أن الإمارات ستكون 'داعمة سراً' للعمليات البرية. وتدعم أبوظبي قوات طارق صالح عضو مجلس القيادة الرئاسي ونجل شقيق الرئيس اليمني الأسبق ويتخذ من منطقة المخا مقراً له. ولم يتمكن 'يمن مونيتور' من الوصول للقوات المشتركة التي يقودها 'طارق صالح' للحصول على تعليق على الفور. المطار العسكري يوم 26/11/2023 ما يشير إلى الاسراع في انجازه بعد فوز ترامب Sentinel-2_L2A- يمن مونيتور


كش 24
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- كش 24
كوبرنيكوس الأوروبي يرصد تغيرا جذريا في الغطاء النباتي لمنطقة الشاوية
كشف تحليل حديث لصور الأقمار الصناعية التي أصدرها برنامج كوبرنيكوس الأوروبي عن ظاهرة مهمة في شمال غرب المغرب، ويتعلق الأمر بالنمو الهائل للنباتات بعد أسابيع من الأمطار الغزيرة. وتم رصد هذا التغيير الذي طال مناطق الدار البيضاء وبرشيد وسطات ، باستخدام بيانات من القمر الصناعي Sentinel-2 التابع لبرنامج كوبرنيكوس ، والذي يوفر ملاحظات عالية الدقة لسطح الأرض. وتظهر الصور المقارنة الملتقطة يومي 14 فبراير و16 مارس بوضوح كيف عادت النباتات إلى الظهور بعد فترة من هطول الأمطار الغزيرة بشكل استثنائي، والتي كانت حتى منتصف فبراير تتميز بمناظر طبيعية جافة في الغالب. إن وجود الغطاء النباتي يفيد النظام البيئي بعدة طرق: فهو يعمل على تثبيت التربة، ويقلل من التآكل، ويحسن الاحتفاظ بالرطوبة، ويعزز التنوع البيولوجي. وفي المناطق الزراعية، تمثل هذه الأمطار تحسناً في ظروف النمو، خاصة بعد سنوات اتسمت بالجفاف. وعلى نحو مماثل، يسهل التشجير تجديد المراعي ، مما يعود بالنفع على مجتمعات الثروة الحيوانية التي تعتمد على الأعلاف الطبيعية. وعلى المستوى البيئي، قد تؤدي هذه الأنواع من الأحداث إلى التخفيف مؤقتاً من آثار تغير المناخ، على الرغم من أنها لا تحل المشكلة البنيوية المتمثلة في الإجهاد المائي الذي يؤثر على المنطقة. ويعزز تعافي الغطاء النباتي الملحوظ دور أنظمة المراقبة عبر الأقمار الصناعية في مراقبة المناخ. ويتيح كوبرنيكوس الكشف السريع عن التغيرات في الغطاء الأرضي، وتقييم تأثير الأحداث المتعلقة بالطقس، والتوجيه بشأن سياسات التكيف في القطاعات الرئيسية مثل الزراعة، وإدارة المياه، وحماية البيئة. وعلى الرغم من الراحة التي تجلبها هذه الأمطار، يحذر الخبراء من أن هذه ظاهرة فريدة من نوعها ضمن نمط مناخي متقلب بشكل متزايد. وسيظل التخطيط الاستراتيجي والاستثمار في البنية التحتية للمياه أمرا حاسما لمواجهة التحديات المستقبلية.