logo
#

أحدث الأخبار مع #SentinelMidstream

إدارة ترامب تمنح الضوء الأخضر لتأسيس ميناء في تكساس لتصدير النفط
إدارة ترامب تمنح الضوء الأخضر لتأسيس ميناء في تكساس لتصدير النفط

البورصة

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البورصة

إدارة ترامب تمنح الضوء الأخضر لتأسيس ميناء في تكساس لتصدير النفط

وافقت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب على إنشاء ميناء في تكساس قادر على شحن مليون برميل من النفط يومياً اقترحته شركة 'سنتينيل ميدستريم' (Sentinel Midstream). المشروع، الذي اُقترح للمرة الأولى في 2019 والمعروف باسم 'ميناء تكساس غلف لينك ديب ووتر' (Texas GulfLink Deepwater Port)، كان بانتظار الحصول على ترخيص نهائي من الإدارة البحرية التابعة لوزارة النقل. وقال وزير النقل شون دافي يوم الجمعة: 'تم تأجيل المشروع لمدة خمس سنوات، وتم عرقلته. اعترض البيروقراطيون مسيرته، ونحن الآن نمضي قدماً في ذلك'. ووصف دافي الميناء بأنه مهم 'للتأكد من قدرتنا على نقل الطاقة داخل وخارج البلاد'. سيسمح المشروع، المقترح تدشينه قبالة ساحل مقاطعة برازوريا بولاية تكساس، لناقلات النفط الضخمة المعروفة باسم ناقلات النفط الخام الكبيرة جداً، أو 'VLCC'، بتحميل ما يصل إلى 85000 برميل من الخام في الساعة. واجه 'غلف لينك' ومحطات النفط المماثلة اعتراضات متزايدة من نشطاء البيئة، الذين ضغطوا على الرئيس السابق جو بايدن لوقف تلك المشاريع بحجة أنها تتعارض مع العدالة البيئية ومكافحة تغير المناخ. يُقدَّر أن يكون 'غلف لينك' وحده مسؤولاً عن أكثر من 100 مليون طن من انبعاثات الغازات الدفيئة المرتبطة بعمليات الاستكشاف والتكرير والتصدير سنوياً، وفقاً لما ذكرته مجموعة 'إيرث ووركس'، البيئية المعارضة للمشروع. ومع ذلك، سمحت وكالة حماية البيئة التابعة لبايدن بمشروع 'تكساس غلف لينك' في أكتوبر، ووقعت إدارته في أبريل الماضي على منشأة تصدير قريبة مماثلة من قبل 'إنتربرايز بروداكتس بارتنرز' (Enterprise Products Partners) بقدرة تصدير مليوني برميل من النفط يومياً. : النفطالولايات المتحدة الأمريكيةترامب

إدارة ترامب تمنح الضوء الأخضر لتأسيس ميناء في تكساس لتصدير النفط
إدارة ترامب تمنح الضوء الأخضر لتأسيس ميناء في تكساس لتصدير النفط

بوابة ماسبيرو

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • بوابة ماسبيرو

إدارة ترامب تمنح الضوء الأخضر لتأسيس ميناء في تكساس لتصدير النفط

وافقت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على إنشاء ميناء في تكساس قادر على شحن مليون برميل من النفط يومياً اقترحته شركة "سنتينيل ميدستريم" (Sentinel Midstream). والمشروع، الذي اُقترح للمرة الأولى في 2019 والمعروف باسم "ميناء تكساس غلف لينك ديب ووتر" (Texas GulfLink Deepwater Port)، كان بانتظار الحصول على ترخيص نهائي من الإدارة البحرية التابعة لوزارة النقل. وقال وزير النقل شون دافي الجمعة: "تم تأجيل المشروع لمدة خمس سنوات، وتم عرقلته. واعترض البيروقراطيون مسيرته، ونحن الآن نمضي قدماً في ذلك". ووصف دافي الميناء بأنه مهم "للتأكد من قدرتنا على نقل الطاقة داخل وخارج البلاد".، بحسب وسائل إعلام دولية. وسيسمح المشروع، المقترح تدشينه قبالة ساحل مقاطعة برازوريا بولاية تكساس، لناقلات النفط الضخمة المعروفة باسم ناقلات النفط الخام الكبيرة جداً، أو "VLCC"، بتحميل ما يصل إلى 85000 برميل من الخام في الساعة. وواجه "غلف لينك" ومحطات النفط المماثلة اعتراضات متزايدة من نشطاء البيئة، الذين ضغطوا على الرئيس السابق جو بايدن لوقف تلك المشاريع بحجة أنها تتعارض مع العدالة البيئية ومكافحة تغير المناخ. ويُقدَّر أن يكون "غلف لينك" وحده مسؤولاً عن أكثر من 100 مليون طن من انبعاثات الغازات الدفيئة المرتبطة بعمليات الاستكشاف والتكرير والتصدير سنوياً، وفقاً لما ذكرته مجموعة "إيرث ووركس"، البيئية المعارضة للمشروع. ومع ذلك، سمحت وكالة حماية البيئة التابعة لبايدن بمشروع "تكساس غلف لينك" في أكتوبر، ووقعت إدارته في أبريل الماضي على منشأة تصدير قريبة مماثلة من قبل "إنتربرايز بروداكتس بارتنرز" (Enterprise Products Partners) بقدرة تصدير مليوني برميل من النفط يومياً.

إدارة ترامب توافق على إنشاء ميناء نفطي في تكساس بقدرة مليون برميل يوميًا
إدارة ترامب توافق على إنشاء ميناء نفطي في تكساس بقدرة مليون برميل يوميًا

مستقبل وطن

time١٥-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • مستقبل وطن

إدارة ترامب توافق على إنشاء ميناء نفطي في تكساس بقدرة مليون برميل يوميًا

وافقت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على إنشاء ميناء نفطي ضخم في تكساس قادر على شحن مليون برميل من النفط يوميًا، وهو المشروع الذي اقترحته شركة "سنتينيل ميدستريم" (Sentinel Midstream). ويعد هذا الميناء جزءًا من خطة الولايات المتحدة لتوسيع قدراتها التصديرية في مجال النفط الخام. تفاصيل مشروع "تكساس غلف لينك" تم طرح المشروع لأول مرة في عام 2019 تحت اسم "ميناء تكساس غلف لينك ديب ووتر" (Texas GulfLink Deepwater Port)، لكنه ظل معلقًا بسبب تأخيرات بيروقراطية، حتى حصل مؤخرًا على الموافقة النهائية من الإدارة البحرية بوزارة النقل الأميركية. وفي تعليق على القرار، قال وزير النقل الأميركي شون دافي يوم الجمعة: "تم تأجيل المشروع لمدة خمس سنوات بسبب العقبات البيروقراطية، لكننا الآن نمضي قدمًا في تنفيذه." وأضاف دافي أن الميناء سيكون أساسيًا لضمان تدفق الطاقة داخل وخارج الولايات المتحدة، مما يعزز مكانة البلاد كمصدر رئيسي للنفط عالميًا. قدرات الميناء وتأثيره على تجارة النفط يقع المشروع قبالة ساحل مقاطعة برازوريا في تكساس، وسيتيح لناقلات النفط الضخمة "VLCC" تحميل ما يصل إلى 85 ألف برميل من النفط الخام في الساعة، مما سيعزز من كفاءة عمليات التصدير ويجعل من تكساس مركزًا استراتيجيًا رئيسيًا في تجارة الطاقة العالمية. المخاوف البيئية والاعتراضات على المشروع واجه مشروع "غلف لينك" ومعه محطات تصدير النفط المماثلة انتقادات حادة من نشطاء البيئة، الذين يرون أنه يشكل تهديدًا للعدالة البيئية والجهود العالمية لمكافحة تغير المناخ. ووفقًا لمجموعة "إيرث ووركس" البيئية المعارضة للمشروع، يُقدَّر أن ميناء "غلف لينك" وحده سيكون مسؤولًا عن إصدار أكثر من 100 مليون طن من الغازات الدفيئة سنويًا، نتيجة عمليات الاستكشاف، التكرير، والتصدير. إدارة بايدن وملف الموانئ النفطية ورغم الانتقادات البيئية، سمحت وكالة حماية البيئة التابعة لإدارة الرئيس جو بايدن بالمضي قدمًا في مشروع "تكساس غلف لينك" في أكتوبر الماضي. كما صادقت الإدارة في أبريل الماضي على مشروع مماثل تابع لشركة "إنتربرايز بروداكتس بارتنرز" (Enterprise Products Partners)، وهو ميناء تصدير قريب بقدرة مليوني برميل يوميًا. وبينما يُنظر إلى مشروع "تكساس غلف لينك" على أنه خطوة لتعزيز صادرات الولايات المتحدة من النفط، فإنه يثير جدلًا واسعًا بين الداعمين للقطاع النفطي ونشطاء البيئة. ومع استمرار واشنطن في الموافقة على مشاريع الطاقة الكبرى، تظل المخاوف البيئية مطروحة، وسط تزايد الضغوط الدولية للحد من الانبعاثات وتحقيق تحول في سياسات الطاقة العالمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store