أحدث الأخبار مع #SichuanTengdenSciTechInnovationCo


أريفينو.نت
١١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أريفينو.نت
المغرب يشتري أسلحة متطورة لهذا السبب المثير؟
في خطوة استراتيجية تعكس رغبة المغرب في الاستفادة من علاقاته القوية مع الصين، تعمل المملكة على تعزيز قدراتها العسكرية من خلال نقل التكنولوجيا العسكرية وتوسيع خيارات التسليح، وذلك في إطار توجهها نحو بناء صناعة عسكرية متطورة وتقليل الاعتماد على الموردين التقليديين. ولم يَعُد المغرب يعتمد حصريًا على الدول الغربية كمصدر لتسليحه، بل اختار تنويع شراكاته العسكرية، وهو ما تُرجم عبر تعاونه المتزايد مع الصين، أحد الفاعلين الرئيسيين في مجال التكنولوجيا الدفاعية. وفي هذا السياق، لجأت المملكة إلى اقتناء طائرات مسيّرة متطورة من بكين، في خطوة تهدف إلى تعزيز قدراتها الجوية الهجومية والاستطلاعية. ومن أبرز الطائرات المسيّرة التي يسعى المغرب للحصول عليها، نجد TB-001K 'Scorpion'، التي طورتها شركة Sichuan Tengden Sci-Tech Innovation Co. وتتميز هذه الطائرة بمدى تشغيلي يصل إلى 6,000 كلم، وقدرة على التحليق لمدة 35 ساعة متواصلة، إضافة إلى حمولة أسلحة تبلغ 1,200 كلغ، ما يجعلها قادرة على تنفيذ عمليات دقيقة بصواريخ جو-أرض موجهة وقنابل ذكية. اقتناء هذه الطائرات سيمثل نقلة نوعية في ترسانة القوات المسلحة الملكية، خاصة بعد نجاح الطائرات المسيّرة الصينية 'وينغ لونغ 2' في العمليات العسكرية بالصحراء المغربية، حيث أثبتت فعاليتها في مواجهة تحركات مرتزقة البوليساريو وتأمين المناطق العازلة. وإلى جانب شراء المعدات العسكرية الجاهزة، يسعى المغرب إلى نقل التكنولوجيا وتطوير صناعة عسكرية محلية تمكنه من إنتاج وصيانة أنظمة الأسلحة المتطورة. ويُعتبر التعاون المغربي-الصيني فرصة حقيقية لتحقيق هذا الهدف، خاصة أن الصين منفتحة على تصدير تقنياتها العسكرية وإقامة شراكات صناعية في الدول الصديقة. إقرأ ايضاً ويشمل التعاون بين البلدين أنظمة دفاعية متقدمة، مثل نظام الدفاع الجوي متوسط المدى Sky Dragon 50، وراجمات الصواريخ AR2، وصواريخ HJ-9A المضادة للدروع. وفي إطار تطوير سلاح الجو المغربي، دخلت المملكة في مفاوضات مع شركة Hongdu Aviation Industry Corporation (HAIC) للحصول على طائرات L-15 Falcon، وهي مقاتلة خفيفة يمكن استخدامها للتدريب المتقدم والعمليات القتالية. ويعكس التوجه المغربي نحو تنويع شركائه العسكريين رغبة في الاستقلالية الاستراتيجية، خاصة مع ارتفاع أسعار الأسلحة الغربية وصعوبة الحصول على بعضها بسبب التعقيدات السياسية. كما أن بناء قاعدة صناعية عسكرية محلية سيمنح المغرب مرونة أكبر في تحديث ترسانته، ويقلل من التبعية العسكرية للخارج. ومع استمرار هذه الديناميكية، فإن المغرب يسير بثبات نحو تعزيز موقعه كقوة عسكرية إقليمية، مستفيدًا من شراكاته المتعددة مع قوى عالمية مثل الصين، التي توفر للمملكة ليس فقط الأسلحة، ولكن أيضًا فرصة لنقل المعرفة والتكنولوجيا، وهو ما سيضع الأسس لصناعة عسكرية مغربية متطورة في المستقبل.


تليكسبريس
١٠-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- تليكسبريس
المغرب يعزز تعاونه مع الصين لتطوير صناعة عسكرية متقدمة
في خطوة استراتيجية تعكس رغبة المغرب في الاستفادة من علاقاته القوية مع الصين، تعمل المملكة على تعزيز قدراتها العسكرية من خلال نقل التكنولوجيا العسكرية وتوسيع خيارات التسليح، وذلك في إطار توجهها نحو بناء صناعة عسكرية متطورة وتقليل الاعتماد على الموردين التقليديين. ولم يَعُد المغرب يعتمد حصريًا على الدول الغربية كمصدر لتسليحه، بل اختار تنويع شراكاته العسكرية، وهو ما تُرجم عبر تعاونه المتزايد مع الصين، أحد الفاعلين الرئيسيين في مجال التكنولوجيا الدفاعية. وفي هذا السياق، لجأت المملكة إلى اقتناء طائرات مسيّرة متطورة من بكين، في خطوة تهدف إلى تعزيز قدراتها الجوية الهجومية والاستطلاعية. ومن أبرز الطائرات المسيّرة التي يسعى المغرب للحصول عليها، نجد TB-001K 'Scorpion'، التي طورتها شركة Sichuan Tengden Sci-Tech Innovation Co. وتتميز هذه الطائرة بمدى تشغيلي يصل إلى 6,000 كلم، وقدرة على التحليق لمدة 35 ساعة متواصلة، إضافة إلى حمولة أسلحة تبلغ 1,200 كلغ، ما يجعلها قادرة على تنفيذ عمليات دقيقة بصواريخ جو-أرض موجهة وقنابل ذكية. اقتناء هذه الطائرات سيمثل نقلة نوعية في ترسانة القوات المسلحة الملكية، خاصة بعد نجاح الطائرات المسيّرة الصينية 'وينغ لونغ 2' في العمليات العسكرية بالصحراء المغربية، حيث أثبتت فعاليتها في مواجهة تحركات مرتزقة البوليساريو وتأمين المناطق العازلة. وإلى جانب شراء المعدات العسكرية الجاهزة، يسعى المغرب إلى نقل التكنولوجيا وتطوير صناعة عسكرية محلية تمكنه من إنتاج وصيانة أنظمة الأسلحة المتطورة. ويُعتبر التعاون المغربي-الصيني فرصة حقيقية لتحقيق هذا الهدف، خاصة أن الصين منفتحة على تصدير تقنياتها العسكرية وإقامة شراكات صناعية في الدول الصديقة. ويشمل التعاون بين البلدين أنظمة دفاعية متقدمة، مثل نظام الدفاع الجوي متوسط المدى Sky Dragon 50، وراجمات الصواريخ AR2، وصواريخ HJ-9A المضادة للدروع. وفي إطار تطوير سلاح الجو المغربي، دخلت المملكة في مفاوضات مع شركة Hongdu Aviation Industry Corporation (HAIC) للحصول على طائرات L-15 Falcon، وهي مقاتلة خفيفة يمكن استخدامها للتدريب المتقدم والعمليات القتالية. ويعكس التوجه المغربي نحو تنويع شركائه العسكريين رغبة في الاستقلالية الاستراتيجية، خاصة مع ارتفاع أسعار الأسلحة الغربية وصعوبة الحصول على بعضها بسبب التعقيدات السياسية. كما أن بناء قاعدة صناعية عسكرية محلية سيمنح المغرب مرونة أكبر في تحديث ترسانته، ويقلل من التبعية العسكرية للخارج. ومع استمرار هذه الديناميكية، فإن المغرب يسير بثبات نحو تعزيز موقعه كقوة عسكرية إقليمية، مستفيدًا من شراكاته المتعددة مع قوى عالمية مثل الصين، التي توفر للمملكة ليس فقط الأسلحة، ولكن أيضًا فرصة لنقل المعرفة والتكنولوجيا، وهو ما سيضع الأسس لصناعة عسكرية مغربية متطورة في المستقبل.


الأيام
٠٧-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- الأيام
'العقرب ذو الذيلين' في طريقها إلى المغرب
تتجه القوات المسلحة الملكية المغربية لتعزيز أسطولها الجوي، من خلال اقتناء الطائرة المسيّرة 'TB-001″، المعروفة بلقب 'العقرب ذو الذيلين'، من ابتكار شركة 'Tengoen' الصينية، والتي تتوفر على الكثير من الميزات الخارقة، إذ يمكنها البقاء في الجو لمدة 35 ساعة والسفر لمسافة تزيد على 6000 كيلومتر أثناء حمل الأسلحة وأجهزة الاستشعار. وتتميز 'العقرب ذو الذيلين' بنظام تحكم يدعم الاتصال عبر الأقمار الصناعية، مما يتيح لها تنفيذ العمليات عن بعد بدقة، كما يمكن تسليحها بمجموعة متقدمة من الذخائر، منها صواريخ AR-2 بوزن 20 كيلوغراما، التي تُستخدم لاستهداف العربات الخفيفة والوحدات المعادية، مع إمكانية حمل أربعة صواريخ AR-2 دفعة واحدة. كما تستطيع الطائرة المذكورة حمل صاروخ 'AR-4' الذي يبلغ وزنه 80 كغم ومداه 20 كيلومترا وارتفاعه الأقصى 7000 متر، وهو متفوق بكثير على صاروخ هيلفاير الأمريكي ويصعب اعتراضه من قبل الأنظمة قصيرة المدى. يضاف إلى ذلك البصريات المتقدمة والقدرة على التحمل الشديد والأسلحة المعيارية، التي تمنح الطائرة دون طيار 'TB001' قدرات عالمية جديدة في الضربات والاستطلاع. وقد جرى تطوير TB-001 من قبل شركة Sichuan Tengden Sci-Tech Innovation Co., Ltd الصينية، وهي طائرة مسيّرة هجومية واستطلاعية ثنائية المحرك وذات ذيل مزدوج.
_1738694247.webp&w=3840&q=100)

أخبارنا
٠٤-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبارنا
المغرب يعزز قدراته العسكرية باقتناء "العقرب مزدوج الذيل" الصيني!
في خطوة تعكس تطور الترسانة العسكرية المغربية، تتجه القوات المسلحة الملكية نحو تعزيز قدراتها الجوية عبر اقتناء الدرون الصيني TB-001، المعروف باسم "العقرب مزدوج الذيل". ويتميز هذا الدرون بقدرته على حمل 1.5 طن من الذخائر، والتحليق بشكل متواصل لمدة 40 ساعة، مع مدى يصل إلى 8000 كيلومتر، وارتفاع عملياتي يبلغ 10.000 متر. وتُقدَّر كلفة كل وحدة بحوالي 280 ألف دولار. تُعدّ TB-001 طائرة مسيرة هجومية واستطلاعية، صمّمتها شركة Sichuan Tengden Sci-Tech Innovation Co., Ltd، ويبلغ طولها 8.8 أمتار، مع جناحين بعرض 18 مترًا، ووزن أقصى عند الإقلاع يصل إلى 1.950 كيلوغرامًا. وتُصنَّع أساسًا من مواد مركبة تمنحها قدرة على الإقلاع في مسافات قصيرة والتحليق بكفاءة على ارتفاعات شاهقة. ويمتلك الدرون إمكانيات متعددة تشمل مهام الاستطلاع، الإنقاذ، المراقبة الجوية، والخدمات الجوية الأخرى، فضلًا عن إمكانية تزويده بترسانة من الصواريخ الموجهة لاستهداف المركبات الخفيفة والعناصر الأرضية، مما يجعله إضافة استراتيجية لسلاح الجو المغربي في ظل التطورات الإقليمية المتسارعة.