أحدث الأخبار مع #Silo


فيتو
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- فيتو
انتهاء تصوير الجزء الثالث من مسلسل Silo
SILO، أعلنت منصة AppleTV، عن الانتهاء من تصوير الجزء الثالث من مسلسل Silo، موضحة أن من المتوقع عرض الجزء الجديد، خلال العام المقبل 2026 عبر منصة 'AppleTV+'. وكانت منصة AppleTV، جددت رسميا مسلسلها الناجح Silo، لموسمين ثالث ورابع، علي أن يكون الموسم الرابع، هو الأخير للمسلسل. وذكرت منصة آبل أن المواسم الجديدة من مسلسل آبل Silo، قد لا يلتزم بالتسلسل الزمني للرواية المقتبس منها، مشيرة إلى أن المسلسل سيحمل تطورات ومفاجآت مختلفة عن الرواية في مواسمه الجديدة. الموسم الثاني من Silo طرحت منصة '+Apple TV، الحلقة الأولى من الموسم الثاني من مسلسل Silo، للمشاهدة حصريا عبر منصتها، بتاريخ ١٥ نوفمبر الماضي. وشهد الموسم الثاني من مسلسل Silo، تطورا كبيرا لشخصيات العمل، كما كان لبعضهم، دور بارز مثل شخصية الممثل " ستيف زان". تفاصيل مسلسل آبل SILO وتدور أحداث مسلسل SILO، حول مجموعة من البشر يعيشون في صومعة عملاقة، تحت الأرض مع الكثير من القواعد، التي يعتقدون أنها من المفترض أن تعمل علي حمايتهم من العالم السام والمدمّر على سطح الأرض. مسلسل SILO، بطولة الممثلة ريبيكا فيرجسون، وهارييت والترو، وتشاينازا أوتشيو، وآفي ناش، فيما تولى مهمة السيناريو الكاتبة الشهيرة، إيمي جراهام، والمسلسل من إخراج مورتن تيلدوم. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الأنباء
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأنباء
DARK MATTER.. نظرية العوالم الموازية
مسلسل «Dark Matter» المؤلف من 9 حلقات، ليس أول عمل درامي تقدمه شبكة «+Apple TV»، ينتمي إلى نمط الخيال العلمي، فقد سبق أن راهنت الشركة العالمية على كثير من الأعمال الشيقة والممتعة، والتي تطرح تساؤلات فلسفية حول المادة العلمية، بأسلوب مشوق ومدهش، في محاولة لرصد أبعاد كونية غريبة عنا، يتخيلها العقل ويتفكر فيها، وبحتمية حقيقة وجودها. ومن تلك المسلسلات التي أنتجت، نذكر مسلسل «Severance» الذي يتحدث عن شركة تكنولوجيا ضخمة، تتخذ إجراء متطورا، يتيح لها شطر أدمغة موظفيها إلى نصفين، بواسطة شريحة تثبت في الرأس، من أجل فصل حياتهم المهنية عن الشخصية، وأيضا هنالك مسلسل «Silo»، وتجري أحداثه داخل صومعة تحت الأرض، لجأ إليها ما تبقى من البشر، نتيجة كارثة بيئية حلت بالأرض، لكن ما يثير الريبة في الأمر أن التاريخ تم سلخه من ذاكرة البشر، ولا علم لأحد بما جرى للأرض، أو كيف باتت الصومعة عالمهم! أما إنتاج آبل الجديد «Dark Matter» فيتكئ على نظرية «قطة شرودنغر» لمؤلفها الفيزيائي النمساوي «إروين شرودنغر»، لاستكشاف موضوعه المتعلق بالعوالم المتعددة «الموازية»، وفي هذا المشروع الدرامي الإبداعي يرغب الكاتب الأميركي «بليك كراوتش» في الحصول على إجابات منطقية، لأسئلة مشروعة، تتعلق باختيارات الإنسان، ومدى تحمل عواقبها، إذا فكر في إحداث تغيير جذري في حياته وحياة الآخرين. تدور قصة المسلسل حول فيزيائي يدعى جيسون ديسن (جويل إدغيرتون)، يبتكر طريقة عبقرية للولوج إلى عالم مواز، وتبديل حياته مع شخصيته نفسها في ذلك العالم، فيتم اختطافه إلى نسخة بديلة من حياته، وفي خضم المشهد المربك للحياة التي كان من الممكن أن يعيشها، يشرع في رحلة مروعة للعودة إلى عائلته الحقيقية وإنقاذهم من عدو مرعب للغاية ألا وهو نفسه. «أحيانا نتخذ قرارات نكون مسؤولين عنها، وإن أفقدتنا ميزات أخرى، ولو كانت لدينا قدرة على إعادة ترتيب أوراق حياتنا، وتجنب بعض الخيارات، لعدنا واخترنا نفس تسلسل الأحداث، التي أوصلتنا إلى ما نحن عليه!»، هذا ما سيكتشفه مدرس الفيزياء في الجامعة «جيسون»، الذي يعيش حياة روتينية رتيبة، مع زوجته دانييلا (جينيفر كونيلي)، وابنه تشارلي (أوكس فيجلي)، حيث يخرج ذات ليلة للاحتفاء بصديقه العالم ريان (جيمي سيمبسون)، بعد حصوله على جائزة العلوم المرموقة، في أثناء عودته للمنزل، يتعرض «جيسون» للاختطاف، ويتم حقنه بمادة غريبة، بعد هذا يستيقظ في مكان مجهول، لا يعلم عنه شيئا، ليجد نفسه محاطا بأناس لم يلتقهم قط، في المقابل هم يتعاملون معه على أنه غاب لفترة طويلة، والآن هم فرحون بعودته، أي ما بينهم عشرة ومعرفة، لكن ما يخبرونه به عن حياته هو جاهل عنه تماما. يدرك «جيسون» تباعا وجوده في عالم مواز، وأن هناك نسخة منه صارت متواجدة في عالمه الأصلي، تلك النسخة تمثل الخيارات التي تخلى عنها في الشباب، لأجل الحب والزواج، و«جيسون» الثاني عالم فيزيائي شهير، لديه إنجاز علمي كبير وخطير، حيث اخترع صندوقا يتيح له التنقل بين أكوان موازية مختلفة، بمجرد دخوله الصندوق وأخذ الحقنة المساعدة، حينها تكون الاحتمالات أمام من يدخل الصندوق مفتوحة، وعديدة، ويعلم «جيسون» الأول بذلك خلال رحلته طوال حلقات المسلسل مع أماندا (أليس براغا) تساعده في إيجاد عالمه الأصلي، حتى يعود لبيته وعائلته. يخصص العمل غالبية حلقاته لرحلة «جيسون»- الأصلي- وفهم آلية عمل الصندوق، مع «أماندا»، ونشاهد عوالم مختلفة يزورها الاثنان، وتحديات كبيرة، وكوارث متنوعة، تفصح عنها تلك البوابات، وأغلبها ناجمة عن اختياراتهما التي كانت تترجم مشاعر اللحظة خلال اختيار باب العالم الذي يريدون الولوج إليه، وبالطبع وراء كل باب نسخة مغايرة منهما، لكن «جيسون» يريد عالمه برفقة زوجته «دانييلا»، حيث من أجلها غير مسار حياته في البدايات، وابتعد عن مجال العلم والأبحاث، عندما عرف بحملها. هذه الجزئية من عملية السرد ممتعة، حتى في طريقة إخراجها، إلا أن بريقها يخف كلما طالت الحكاية، وعملية البحث واستعراض الاحتمالات اللانهائية للصندوق، وكأن الحبكة ضلت طريقها قليلا، أو أرادت منح نفسها استراحة محارب، كما ان الإمكانات التي يضعها النص لاستسلام «جيسون»، كثيرة، فتظن أنه قد يرضى بما فرض عليه، لأن عملية اختبار الأكوان مرهقة جسديا وعقليا، غير ان هذا لا يلغي فكرة أن الإيقاع البطيء مكننا من التعاطي مع المعلومات بأريحية، واستيعاب فكرة الأكوان الموازية وكيفية عملية الصندوق بسلاسة. يعتمد «Dark Matter» في خياله العلمي على العاطفة، وتجارب البطل «جيسون»، التي تعمل كمحرك فعال للأحداث، إلى جانب تقديم فكرة علمية مثيرة للعقل، والجدل، حيث يطرح المسلسل أسئلة فلسفية عميقة، ومشاركة الجماهير مهمة التفكير بها، ربما نصل لأجوبة. يذكرنا مسلسل «Dark Matter» بعمل آخر يتناول فكرة «التراكب الكمي»، وهو فيلم «Everything Everywhere All At Once» الحاصل على 7 جوائز «أوسكار» عن مهاجرة صينية -أميركية تواجه العديد من المشاكل في حياتها، وللمزيد من المعرفة لابد أن تشاهدوا هذا المسلسل الذي يثير الفضول والرغبة في المعرفة.


مجلة هي
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة هي
مسلسل "Silo".. جمال الأسطورة في سجن الغموض والسرد المتعثر!
داخل عالم مغلق يعيش البشر تحت الأرض في بنية عملاقة متعددة الطوابق تُعرف باسم "سايلو" "Silo"، حيث يمتد هذا المبنى العملاق عبر أعماق الأرض كأنه مدينة متكاملة. مرّت مئات السنين على وجودهم هناك، والدرجات اللامتناهية هي الوسيلة الوحيدة للتنقل بين الطوابق المتعددة. التكنولوجيا الحديثة محظورة تمامًا، والحديث عن الماضي أو اقتناء أي آثار من العالم القديم يعد جريمة كبرى. أما مجرد التفكير في الخروج من هذا المكان، فعقابه هو الطرد إلى الخارج، حيث ينتظر الموت المحقق كل من يغامر بذلك. البحث عن إجابات! بدأ الموسم الأول من المسلسل بتقديم استهلال قوي لهذا العالم الغني بالتفاصيل، مستعينًا بديكور دقيق وتصوير محكم يعكس أجواء هذا العالم القاتم. المشاهد كان بإمكانه رؤية العالم الخارجي فقط من خلال كاميرا خارجية تنقل صورة واحدة ثابتة: مساحة صحراوية قاحلة وتل صغير لا أحد يعرف ماذا يخفي خلفه. ولم يكن هناك من عاد من الخارج ليروي ماذا يحدث هناك. مسلسل "Silo" استخدمت شخصية "جولييت" (التي أدتها ريبيكا فيرجسون) ذكاءها وشجاعتها للخروج من الصومعة الأم والوصول إلى صومعة مجاورة، كانت شبه مهجورة ومدمرة بعد تمرد سكانها وخروجهم الجماعي إلى الهواء الطلق الملوث. في هذه الصومعة الجديدة، تبحث جولييت عن إجابات، حيث تلتقي بشخص غريب الأطوار يدعى "سولو"، تعرف أنه شخصًا حقيقيًا، لكنه يظن أنها مجرد هلوسات يتخيلها. داخل هذه الصومعة المدمرة، تحاول جولييت فهم الحقيقة، لكن يبدو أن هذه الصومعة لن تقدم لها إجابات واضحة، بل إن مصيرها يحمل تحذيرًا واضحًا لسكان الصومعة التي جاءت منها: الخروج ليس آمنًا. مسلسل "Silo" مزيد من الغموض! كان هناك أمل بأن ينقل خروج جولييت من الأجواء الخانقة إلى العالم الخارجي المسلسل إلى فضاء أكثر انفتاحًا وأقل قتامة. لكن ذلك لم يتجاوز مشاهد قليلة، لتعود جولييت إلى أجواء الصومعة ذاتها، مع مخاطر متزايدة وإمكانات أقل في صومعة دمرها التمرد. رافق الانتقال إلى الموسم الثاني مزيد من الغموض والقتامة، مع أسئلة إضافية. على عكس الموسم الأول، جاء الموسم الثاني أكثر ترهلاً وضعفًا في السرد؛ إذ قدم إجابات قليلة واستغرق وقتًا طويلاً للوصول إليها. لم تُضف رحلة جولييت في الموسم الثاني سوى المزيد من الحفر العشوائي بحثًا عن حقيقة عالم "سايلو" البائس. مسلسل "Silo" في المقابل، شهدت الأحداث داخل الصومعة الأصلية تصاعدًا في التوتر والتشويق. بدأ المشاهد يتعرف أكثر على شخصيات لم تحظَ بمساحة كافية في الموسم الأول، مثل مارثا كبيرة المهندسين، ونوكس وشيرلي، وقائد الأمن وزوجته، وغيرهم ممن تولوا إدارة الصراع الداخلي. يتأجج هذا الصراع بين قطاع شعبي على وشك الانفجار، يتوق للخروج من صومعة تتهاوى، وبين قائد الصومعة (تيم روبنز)، الذي يسعى، بمساعدة الأمن والقاضية، لاستعادة الهدوء وإخماد التمرد. مسلسل "Silo" أقنعة الشر! المسلسل مقتبس من روايات "هيو هاوي"، وفي موسمه الثاني حاول تعميق الغموض ليصل إلى صدمة ختامية. لكن مشكلته، التي برزت منذ الحلقة الأولى، كانت عجزه عن تطوير ذروة الموسم الأول – خروج جولييت – نحو كشف أسرار الصوامع المبنية في الصحراء وحقيقة وجودها. يبقى أداء ريبيكا فيرجسون الآسر أحد أقوى عناصر العمل، إلى جانب شخصيات مثل سولو ومارثا، الأكثر حيوية وتأثيرًا. في المقابل، جاء أداء الشرطي الماكر سيمز (كومن وول) دون المستوى، فلم يعكس تعقيد الشخصية. أما بيرنارد (تيم روبنز)، الحاكم الفعلي للصومعة، فتراوح أداؤه بين الهدوء الظاهري والشر المطلق المستتر خلف قناعه، دون تردد في فعل أي شيء لتحقيق أهدافه. أسهمت الحوارات الطويلة وغير المؤثرة في إصابة بعض الحلقات بالبطء والملل. ورغم توسع الحبكة وتوزعها بين مكانين، وتصاعد أحداث التمرد، إلا أن ذلك عانى من تردد ودوران في حلقة مفرغة. مسلسل "Silo" قمع المعرفة ووهم الأمان! من أبرز أسئلة المسلسل فكرة وجود صوامع متجاورة، منفصلة عن بعضها، مع تعمد إبقاء كل مجتمع جاهلاً بالآخر – فكرة فلسفية طُرحت دون تعمق. تُدار الصومعة بنظام طبقي جائر؛ يعيش الفقراء في الطوابق السفلية القاتمة، يكتفون بالحد الأدنى للبقاء، بينما تتمتع النخبة بحياة أفضل في الطوابق العليا الأكثر إشراقًا ورفاهية. الصومعة ليست ملاذًا بشريًا يحمي الناجين من خطر خارجي، بل جحيم مستدام تقبله الأغلبية رضوخًا، ورفضته أقلية دفعها الفضول للبحث عن إجابات. يصور العمل سيطرة النخبة على المعرفة كأداة لقمع المجتمع، عبر تسويق وهم الأمان لإبعاده عن التطلع لحياة مستقلة. رغم أن الحبكة في الموسم الثاني كانت متعبة وأضعف من الأول، إلا أن العمل احتفظ بجاذبية وتشويق، مع وعد بكشف المزيد في الموسم القادم. مسلسل "Silo" الصورة من صفحة المسلسل على موقع "X".


أخبار مصر
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبار مصر
مسلسل 'Silo'.. جمال الأسطورة في سجن الغموض والسرد المتعثر
مسلسل 'Silo'.. جمال الأسطورة في سجن الغموض والسرد المتعثر داخل عالم مغلق يعيش البشر تحت الأرض في بنية عملاقة متعددة الطوابق تُعرف باسم 'سايلو' 'Silo'، حيث يمتد هذا المبنى العملاق عبر أعماق الأرض كأنه مدينة متكاملة. مرّت مئات السنين على وجودهم هناك، والدرجات اللامتناهية هي الوسيلة الوحيدة للتنقل بين الطوابق المتعددة. التكنولوجيا الحديثة محظورة تمامًا، والحديث عن الماضي أو اقتناء أي آثار من العالم القديم يعد جريمة كبرى. أما مجرد التفكير في الخروج من هذا المكان، فعقابه هو الطرد إلى الخارج، حيث ينتظر الموت المحقق كل من يغامر بذلك.البحث عن إجابات! بدأ الموسم الأول من المسلسل بتقديم استهلال قوي لهذا العالم الغني بالتفاصيل، مستعينًا بديكور دقيق وتصوير محكم يعكس أجواء هذا العالم القاتم. المشاهد كان بإمكانه رؤية العالم الخارجي فقط من خلال كاميرا خارجية تنقل صورة واحدة ثابتة: مساحة صحراوية قاحلة وتل صغير لا أحد يعرف ماذا يخفي خلفه. ولم يكن هناك من عاد من الخارج ليروي ماذا يحدث هناك.استخدمت شخصية 'جولييت' (التي أدتها ريبيكا فيرجسون) ذكاءها وشجاعتها للخروج من الصومعة الأم والوصول إلى صومعة مجاورة، كانت شبه مهجورة ومدمرة بعد تمرد سكانها وخروجهم الجماعي إلى الهواء الطلق الملوث. في هذه الصومعة الجديدة، تبحث جولييت عن إجابات، حيث تلتقي بشخص غريب الأطوار يدعى 'سولو'، تعرف أنه شخصًا حقيقيًا، لكنه يظن أنها مجرد هلوسات يتخيلها. داخل هذه الصومعة المدمرة، تحاول جولييت فهم الحقيقة، لكن يبدو أن هذه الصومعة لن تقدم لها إجابات واضحة، بل إن مصيرها يحمل تحذيرًا واضحًا لسكان الصومعة التي جاءت منها: الخروج ليس آمنًا.مزيد من الغموض! كان هناك أمل بأن ينقل خروج جولييت من الأجواء الخانقة إلى العالم الخارجي المسلسل إلى فضاء أكثر انفتاحًا وأقل قتامة. لكن ذلك لم يتجاوز مشاهد قليلة، لتعود جولييت إلى أجواء الصومعة ذاتها، مع مخاطر متزايدة وإمكانات أقل في صومعة دمرها التمرد. رافق الانتقال إلى الموسم الثاني مزيد من الغموض والقتامة، مع أسئلة إضافية. على عكس الموسم الأول، جاء الموسم الثاني أكثر ترهلاً وضعفًا في السرد؛ إذ قدم إجابات قليلة واستغرق وقتًا طويلاً للوصول إليها. لم تُضف رحلة جولييت في الموسم الثاني سوى المزيد من الحفر العشوائي بحثًا عن حقيقة عالم 'سايلو' البائس.في المقابل،…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه