أحدث الأخبار مع #SkyMap


العين الإخبارية
منذ 3 أيام
- ترفيه
- العين الإخبارية
من برج الأسد القافز إلى الدب الأكبر.. دليلك لرؤية نجوم الربيع الساطعة
مع بداية فصل الربيع، تتغير خريطة السماء تدريجيا، وتبدأ مجموعات نجمية جديدة في الظهور بوضوح مع كل مساء. ولا يقل مشهد السماء في هذه الفترة جمالا عن أي موسم آخر، بل يتميز بهدوء خاص، وتشكيلات نجمية لامعة تسهل رؤيتها حتى للمبتدئين في رصد النجوم. فكيف يمكن لأي شخص، أينما كان، أن يرى نجوم الربيع الساطعة؟ إليك هذا الدليل المبسط الذي وضعه موقع "ذا سبيس دوت كوم". متى وأين تنظر؟ 1- أفضل وقت للمشاهدة: بعد غروب الشمس بساعتين تقريبا وحتى منتصف الليل. 2- أفضل اتجاه: انظر نحو الجهة الجنوبية إذا كنت في نصف الكرة الشمالي، أو نحو الشمال إذا كنت في نصف الكرة الجنوبي. في كلتا الحالتين، راقب السماء من الأفق حتى منتصفها. 3- أفضل مكان: اختر مكانا بعيدا عن أضواء المدينة، مثل المناطق الريفية أو المرتفعات، واحرص على أن تكون السماء صافية وخالية من الغيوم. كيف تتعرف على نجوم الربيع؟ 1- ابدأ بـ"المغرفة الكبرى" أو "الدب الأكبر"، وهو نمط نجمي بارز يشبه المغرفة أو العربة، وسهل التعرّف عليه. 2- يمكن رؤيته مرتفعا في السماء باتجاه الشمال في الربيع، ويُستخدم كنقطة انطلاق للتنقل بين باقي النجوم. 3- اتبع المقبض المقوس للمغرفة، فإذا اتبعت انحناءة مقبض "المغرفة"، ستصل إلى نجم برتقالي لامع هو أركتوروس، ألمع نجوم كوكبة الراعي. 4-واصل القوس ذاته، وستصل إلى نجم أزرق ساطع يُدعى سبايكا، وهو ألمع نجوم كوكبة العذراء. 5- أسفل "المغرفة الكبرى"، انظر إلى نمط على شكل علامة استفهام مقلوبة، هذا هو برج الأسد، ونجمه الأبرز هو ريغولوس، يظهر بلون أزرق-أبيض لامع. نصائح للمبتدئين ولتيسير عملية الرصد هناك مجموعة من النصائح التي يؤكد عليها المتخصصون وهي: 1- استخدم تطبيقات النجوم على الهاتف ، مثل " Stellarium" أو " Sky Map" لمساعدتك في التعرف على الأشكال النجمية. 2- ابدأ بالرصد باستخدام العين المجردة، ثم جرب المنظار الثنائي لمزيد من التفاصيل. 3- أعطِ عينيك 15-20 دقيقة لتتأقلم مع الظلام، وستفاجأ بكمية النجوم التي ستراها. 4- لا تستخدم الهاتف إلا للضرورة، واختر الوضع الليلي (الضوء الأحمر) حتى لا تفسد تأقلم بصرك مع الظلام. aXA6IDEzNi4wLjI3LjgzIA== جزيرة ام اند امز US


الخبر
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- الخبر
الجزائر على موعد مع ظاهرة فلكية استثنائية
سيكون الجزائريون، على موعد مع ظاهرة فلكية فريدة، مساء اليوم الثلاثاء 25 فيفري 2025، حسب ما أعلن عنه مركز البحث في علم الفلك والفيزياء الفلكية والجيوفيزياء. وأوضح المركز في بيان له، مساء الإثنين، إنه "في مساء يوم 25 فيفري 2025، وبعد غروب الشمس مباشرة، ستشهد السماء ظاهرة فلكية فريدة ستبهر عشاق الفلك، حيث ستظهر سبعة كواكب من نظامنا الشمسي في مشهد استثنائي، مع إمكانية رؤية كواكب عطارد والزهرة والمريخ والمشتري وزحل بالعين المجردة، بينما يمكن رؤية أورانوس ونبتون باستخدام التلسكوب." وعلى الرغم من أن الكواكب لن تظهر مصطفة تمامًا في خط مستقيم – يضيف البيان – "إلا أنها ستتجمع في نفس المنطقة من السماء، مما سيخلق مشهدًا خلابًا وفريدًا، يُطلق على هذه الظاهرة اسم "موكب الكواكب". وتعد الظاهرة الفلكية نادرة للغاية، إذ تشير وكالة ناسا إلى أنها تحدث بمعدل مرة واحدة فقط كل 150 عامًا. ولذلك فإن هذا الحدث الفلكي لن يتكرر قبل 19 مايو 2161! وأضاف المركز موضحا "هذه الظاهرة هي نتيجة لدورات الكواكب المدارية المختلفة، على سبيل المثال، يكمل كوكب عطارد مداره حول الشمس في 88 يومًا فقط، بينما يستغرق كوكب المشتري 12 عامًا لإكمال مداره. وهذا التناغم بين الحركات المدارية يجعل هذه الأحداث الفلكية نادرة جدًا وجديرة بالملاحظة." وللاستمتاع بهذا العرض السماوي الفريد، نصح المركز "بالابتعاد عن مصادر التلوث الضوئي ومراقبة السماء مباشرة بعد غروب الشمس. وإذا كنت تمتلك تلسكوبًا صغيرًا، ستتمكن من رصد كوكبي أورانوس ونبتون. كما يمكنك استخدام تطبيقات مجانية مثل Stellarium أوSkyWalk أو SkyMapلتحديد مواقع الكواكب بدقة، مما يجعل التجربة أكثر سهولة ومتعة. إنها فرصة رائعة لمشاركة هذه اللحظات المميزة مع العائلة والأصدقاء." ولم تكن مثل هذه الظواهر مصدر إلهام لعلماء الفلك الحديثين فقط، حسب مركز البحث في علم الفلك، "بل أثرت أيضًا على معتقدات وتقاليد الحضارات القديمة، حيث اعتُبرت في كثير من الأحيان إشارات سماوية أو نذائر لأحداث مهمة، أما اليوم، فهي تمثل مصدر إلهام يذكرنا بعظمة الكون وتقدم العلوم التي ساعدتنا على فهم نظامنا الشمسي واستكشاف عوالم بعيدة." وفي هذا اليوم المميز، 25 فيفري، يحث المركز ذاته "لا تفوت الفرصة لتأمل السماء والاستمتاع بهذا العرض الفريد الذي يدعونا للتفكر في مكانتنا في هذا الكون الواسع."


الخبر
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- الخبر
الجزائر على موعد مع "عرض فلكي استثنائي" اليوم
سيكون الجزائريون، على موعد مع ظاهرة فلكية فريدة، مساء اليوم الثلاثاء 25 فيفري 2025، حسب ما أعلن عنه مركز البحث في علم الفلك والفيزياء الفلكية والجيوفيزياء. وأوضح المركز في بيان له، مساء الإثنين، إنه "في مساء يوم 25 فيفري 2025، وبعد غروب الشمس مباشرة، ستشهد السماء ظاهرة فلكية فريدة ستبهر عشاق الفلك، حيث ستظهر سبعة كواكب من نظامنا الشمسي في مشهد استثنائي، مع إمكانية رؤية كواكب عطارد والزهرة والمريخ والمشتري وزحل بالعين المجردة، بينما يمكن رؤية أورانوس ونبتون باستخدام التلسكوب." وعلى الرغم من أن الكواكب لن تظهر مصطفة تمامًا في خط مستقيم – يضيف البيان – "إلا أنها ستتجمع في نفس المنطقة من السماء، مما سيخلق مشهدًا خلابًا وفريدًا، يُطلق على هذه الظاهرة اسم "موكب الكواكب". وتعد الظاهرة الفلكية نادرة للغاية، إذ تشير وكالة ناسا إلى أنها تحدث بمعدل مرة واحدة فقط كل 150 عامًا. ولذلك فإن هذا الحدث الفلكي لن يتكرر قبل 19 مايو 2161! وأضاف المركز موضحا "هذه الظاهرة هي نتيجة لدورات الكواكب المدارية المختلفة، على سبيل المثال، يكمل كوكب عطارد مداره حول الشمس في 88 يومًا فقط، بينما يستغرق كوكب المشتري 12 عامًا لإكمال مداره. وهذا التناغم بين الحركات المدارية يجعل هذه الأحداث الفلكية نادرة جدًا وجديرة بالملاحظة." وللاستمتاع بهذا العرض السماوي الفريد، نصح المركز "بالابتعاد عن مصادر التلوث الضوئي ومراقبة السماء مباشرة بعد غروب الشمس. وإذا كنت تمتلك تلسكوبًا صغيرًا، ستتمكن من رصد كوكبي أورانوس ونبتون. كما يمكنك استخدام تطبيقات مجانية مثل Stellarium أوSkyWalk أو SkyMapلتحديد مواقع الكواكب بدقة، مما يجعل التجربة أكثر سهولة ومتعة. إنها فرصة رائعة لمشاركة هذه اللحظات المميزة مع العائلة والأصدقاء." ولم تكن مثل هذه الظواهر مصدر إلهام لعلماء الفلك الحديثين فقط، حسب مركز البحث في علم الفلك، "بل أثرت أيضًا على معتقدات وتقاليد الحضارات القديمة، حيث اعتُبرت في كثير من الأحيان إشارات سماوية أو نذائر لأحداث مهمة، أما اليوم، فهي تمثل مصدر إلهام يذكرنا بعظمة الكون وتقدم العلوم التي ساعدتنا على فهم نظامنا الشمسي واستكشاف عوالم بعيدة." وفي هذا اليوم المميز، 25 فيفري، يحث المركز ذاته "لا تفوت الفرصة لتأمل السماء والاستمتاع بهذا العرض الفريد الذي يدعونا للتفكر في مكانتنا في هذا الكون الواسع."


الخبر
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- الخبر
الجزائر على موعد مع "عرض فلكي استثنائي"
سيكون الجزائريون، على موعد مع ظاهرة فلكية فريدة، مساء اليوم الثلاثاء 25 فيفري 2025، حسب ما أعلن عنه مركز البحث في علم الفلك والفيزياء الفلكية والجيوفيزياء. وأوضح المركز في بيان له، مساء الإثنين، إنه "في مساء يوم 25 فيفري 2025، وبعد غروب الشمس مباشرة، ستشهد السماء ظاهرة فلكية فريدة ستبهر عشاق الفلك، حيث ستظهر سبعة كواكب من نظامنا الشمسي في مشهد استثنائي، مع إمكانية رؤية كواكب عطارد والزهرة والمريخ والمشتري وزحل بالعين المجردة، بينما يمكن رؤية أورانوس ونبتون باستخدام التلسكوب." وعلى الرغم من أن الكواكب لن تظهر مصطفة تمامًا في خط مستقيم – يضيف البيان – "إلا أنها ستتجمع في نفس المنطقة من السماء، مما سيخلق مشهدًا خلابًا وفريدًا، يُطلق على هذه الظاهرة اسم "موكب الكواكب". وتعد الظاهرة الفلكية نادرة للغاية، إذ تشير وكالة ناسا إلى أنها تحدث بمعدل مرة واحدة فقط كل 150 عامًا. ولذلك فإن هذا الحدث الفلكي لن يتكرر قبل 19 مايو 2161! وأضاف المركز موضحا "هذه الظاهرة هي نتيجة لدورات الكواكب المدارية المختلفة، على سبيل المثال، يكمل كوكب عطارد مداره حول الشمس في 88 يومًا فقط، بينما يستغرق كوكب المشتري 12 عامًا لإكمال مداره. وهذا التناغم بين الحركات المدارية يجعل هذه الأحداث الفلكية نادرة جدًا وجديرة بالملاحظة." وللاستمتاع بهذا العرض السماوي الفريد، نصح المركز "بالابتعاد عن مصادر التلوث الضوئي ومراقبة السماء مباشرة بعد غروب الشمس. وإذا كنت تمتلك تلسكوبًا صغيرًا، ستتمكن من رصد كوكبي أورانوس ونبتون. كما يمكنك استخدام تطبيقات مجانية مثل Stellarium أوSkyWalk أو SkyMapلتحديد مواقع الكواكب بدقة، مما يجعل التجربة أكثر سهولة ومتعة. إنها فرصة رائعة لمشاركة هذه اللحظات المميزة مع العائلة والأصدقاء." ولم تكن مثل هذه الظواهر مصدر إلهام لعلماء الفلك الحديثين فقط، حسب مركز البحث في علم الفلك، "بل أثرت أيضًا على معتقدات وتقاليد الحضارات القديمة، حيث اعتُبرت في كثير من الأحيان إشارات سماوية أو نذائر لأحداث مهمة، أما اليوم، فهي تمثل مصدر إلهام يذكرنا بعظمة الكون وتقدم العلوم التي ساعدتنا على فهم نظامنا الشمسي واستكشاف عوالم بعيدة." وفي هذا اليوم المميز، 25 فيفري، يحث المركز ذاته "لا تفوت الفرصة لتأمل السماء والاستمتاع بهذا العرض الفريد الذي يدعونا للتفكر في مكانتنا في هذا الكون الواسع."


النهار
٢٤-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- النهار
غدا الثلاثاء.. عرض فلكي إستثنائي لن يتكرر قبل سنة 2161!
كشف مركز البحث في علم الفلك والفيزياء الفلكية والفيزياء الأرضية، أن السماء ستشهد مساء يوم الثلاثاء، 25 فيفري 2025، وبعد غروب الشمس مباشرة، ظاهرة فلكية فريدة ستبهر عشاق الفلك. وستظهر سبعة كواكب من نظامنا الشمسي في مشهد استثنائي، مع إمكانية رؤية كواكب عطارد والزهرة والمريخ والمشتري وزحل بالعين المجردة. بينما يمكن رؤية أورانوس ونبتون باستخدام التلسكوب. وعلى الرغم من أن الكواكب لن تظهر مصطفة تمامًا في خط مستقيم، إلا أنها ستتجمع في نفس المنطقة من السماء. مما سيخلق مشهدًا خلابًا وفريدًا. ويُطلق على هذه الظاهرة إسم 'موكب الكواكب'، وهي نادرة للغاية. إذ تشير وكالة ناسا إلى أنها تحدث بمعدل مرة واحدة فقط كل 150 عامًا. ولذلك فإن هذا الحدث الفلكي لن يتكرر قبل 19 ماي 2161!. وهذه الظاهرة هي نتيجة لدورات الكواكب المدارية المختلفة. على سبيل المثال، يكمل كوكب عطارد مداره حول الشمس في 88 يومًا فقط. بينما يستغرق كوكب المشتري 12 عامًا لإكمال مداره. وهذا التناغم بين الحركات المدارية يجعل هذه الأحداث الفلكية نادرة جدًا وجديرة بالملاحظة. للاستمتاع بهذا العرض السماوي الفريد، يُنصح بالابتعاد عن مصادر التلوث الضوئي ومراقبة السماء مباشرة بعد غروب الشمس. وبواسطة تلسكوب صغير، يمكن رصد كوكبي أورانوس ونبتون. كما يمكن استخدام تطبيقات مجانية مثل 'Stellarium' أو 'SkyWalk' أو 'SkyMap'، لتحديد مواقع الكواكب بدقة. ولم تكن مثل هذه الظواهر مصدر إلهام لعلماء الفلك الحديثين فقط، بل أثرت أيضًا على معتقدات وتقاليد الحضارات القديمة.