أحدث الأخبار مع #SocieteGeneraleSA


الأسبوع
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الأسبوع
بنك ستاندرد تشارترد يدرس التوسع في أفريقيا بعد عمليات البيع
بنك ستاندرد تشارترد محمود فهمي تدرس الشركة البريطانية للخدمات المصرفية والمالية «ستاندرد تشارترد بي إل سي» توسيع حضورها داخل قارة أفريقيا لتنمية أعمالها في مجال الثروات والمعاملات، ذلك بعد أن أمضت السنوات الثلاث الماضية في الخروج من بعض عملياتها في القارة. قال كريس إيجبرينك، الرئيس التنفيذي ورئيس الخدمات المصرفية والتغطية في جنوب أفريقيا، في مقابلة مع وكالة بلومبرج الأمريكية: «كما توسعنا في مصر ببنك متكامل، فإننا نتطلع إلى دولة أو دولتين أخريين، حيث هناك عدد من الدول التي ندرسها، والمغرب إحداها". وأشار إيجبرينك إلى أن التوقيت سيعتمد على الالتزام التنظيمي والترخيص والعناية الواجبة ورغبة العملاء. من شأن هذه الخطوة أن تعزز استراتيجية البنك المقرض، ومقره لندن، بالتركيز على إدارة الثروات والمعاملات العابرة للحدود، بعد بيع وحداته في أفريقيا والشرق الأوسط منذ أبريل 2022 لتبسيط عملياته. يأتي ذلك التحول الجديد من بنك ستاندرد تشارترد بعدما تخارج من وحداته في زيمبابوي وأنجولا والكاميرون وغامبيا وسيراليون والأردن ولبنان وتنزانيا، ويتطلع إلى بيع أعماله المصرفية للأفراد في بوتسوانا وأوغندا وزامبيا. افتتح بنك ستاندرد تشارترد فرعا في مصر خلال شهر يناير من العام الماضي، حيث ينظر إليها باعتبارها بوابة محورية لأفريقيا والشرق الأوسط. وأضاف إيجبرينك، أن البنك لا يزال يُحافظ على تفاؤله بشأن المخاطر في جنوب أفريقيا، ويأتي ذلك رغم بروز خلافات بين أكبر شريكين في الحكومة الائتلافية للبلاد حول مسار الاقتصاد والميزانية، وتصاعد حالة عدم اليقين العالمي بسبب الرسوم الجمركية الشاملة التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وقال إيجبرينك: «لا أحد من عملائنا يهرب، جميع عملائنا الأمريكيين والأوروبيين والآسيويين ما زالوا يسألون: ماذا عسانا أن نفعل غير ذلك؟» واستطرد، أن بنك ستاندرد تشارترد استفاد من خروج بعض منافسيه العالميين من السوق الجنوب أفريقية، مضيفاً «ليس من الجيد أبدًا لأي بلد خروج بنك دولي، لأنه يُمثل إشارة، لكننا تمكنا من الدخول إلى السوق وتحقيق نتائج جيدة، وكان ذلك مفيدًا لنا حقًا». هذا وقلصت كل من بنوك Societe Generale SA وBNP Paribas SA وHSBC Holdings Plc من تواجدها في القارة. وفي جنوب أفريقيا، يشهد ستاندرد تشارترد صفقات في قطاع المعادن والتعدين، وتجارة التجزئة للملابس، والتصنيع، والبناء، ومعالجة المياه. وقال إيجبرينك «إننا نشهد اهتماماً كبيراً من جانب دولة الإمارات العربية المتحدة - مع زيادة كبيرة في عمليات الدمج والاستحواذ من الشرق».


أخبار مصر
٠٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
هبوط أميركا وصعود الصين.. تحركات مثيرة في أسهم عمالقة التكنولوجيا
هبوط أميركا وصعود الصين.. تحركات مثيرة في أسهم عمالقة التكنولوجيا ارتفعت قيمة أسهم شركات التكنولوجيا الكبرى في الصين بمقدار 439 مليار دولار هذا العام، متجاوزة نظيراتها الأميركية، في أداء قوي يرى العديد من المستثمرين أنه لا يزال لديه مجال للنمو.سجلت سلة متساوية الوزن تضم سبع شركات تكنولوجية صينية كبرى، من بينها 'علي بابا غروب هولدينغ' و'تينسنت هولدينغز' (Tencent Holdings)، والتي أطلق عليها 'سوسيتيه جنرال' (Societe Generale SA) اسم 'العمالقة السبعة'، ارتفاعاً بأكثر من 40% منذ بداية العام. في المقابل، انخفض مؤشر أسهم 'العظماء السبعة' الذي يضم أكبر شركات تكنولوجيا أميركية بحوالي 10%، مما دفع مؤشر 'ناسداك 100' إلى حافة التصحيح.يُمثل هذا التحول الحاد مفاجأة للكثيرين في وول ستريت. فمع بداية عام 2025، سجل مؤشر 'ناسداك' مستويات قياسية جديدة، بينما كانت الأسهم الصينية لا تزال تعاني من تداعيات أعوام من التشديد التنظيمي والتعافي الضعيف في الاستهلاك. لكن فجأة، جاء إطلاق 'ديب سيك' (DeepSeek) ليغير التصورات السائدة حول حاجة الصين إلى أعوام، إن تمكنت أصلاً، للوصول إلى مستوى التفوق الأميركي في مجال الذكاء الاصطناعي.صعود أسهم التكنولوجيا الصينيةمنذ ذلك الحين، شهدت أسهم التكنولوجيا الصينية موجة صعود حادة، ما دفع حتى أكثر المستثمرين تشككاً منذ فترة طويلة إلى تبني نظرة متفائلة. وتلقت هذه الارتفاعات دفعة إضافية هذا الأسبوع بعد إعلان بكين عن خططها لتعزيز دعمها لشركات التكنولوجيا، إلى جانب إطلاق مجموعة جديدة من أدوات الذكاء الاصطناعي من شركات مثل 'علي بابا'.وتعتقد تشارو تشانانا، كبيرة استراتيجيي الاستثمار في 'ساكسو ماركتس' (Saxo Markets)، أن 'نجاح ديب سيك، الذي تلاه إطلاق مجموعة من نماذج الذكاء الاصطناعي من الصين، ذكر العالم بضرورة عدم الاستهانة بقوة الابتكار الصيني، رغم القيود الأميركية المفروضة على تصدير الرقائق'. وأضافت أنه 'لا يزال هناك مجال لمزيد من الزخم في استثمارات الذكاء الاصطناعي الصينية نظراً للتقييمات المنخفضة'.أطلق 'سوسيتيه جنرال' اسم 'العمالقة السبعة' على مجموعة من عمالقة التكنولوجيا الصينيين، والتي تضم أيضاً 'شاومي' (Xiaomi) و'بي واي دي' (BYD) و'سيميكوندوكتور مانيوفاكتشرينغ إنترناشيونال' (Semiconductor Manufacturing International) و'جيه دي دوت كوم' ( و'نت إيز' (NetEase)، وذلك استناداً إلى قيمتها السوقية وآفاق نموها المستقبلي.وتُتداول هذه الشركات حالياً عند معدل 18 ضعف للأرباح المستقبلية، ما يمثل خصماً يزيد عن 40% مقارنة بمجموعة 'العظماء…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه