#أحدث الأخبار مع #SoiLAB,مجمعالشارقةللبحوثوالتكنولوجيا,مركزالشارقةلريادةالأعمال,سلطانبنمحمدالقاسمي،الشارقة 24٠١-٠١-٢٠٢٥أعمالالشارقة 24مجمع الشارقة للبحوث والتكنولوجيا والابتكار ينير دروب الغدمجمع الشارقة للبحوث والتكنولوجيا: حاضنة الإبداع والابتكار العالمي تأسَّس مَجمع الشارقة للبحوث والتكنولوجيا والابتكار بوصفه هيئة منطقة حُرَّة عام 2016، بتوجيهات من صاحب السُّمُوّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى للاتِّحاد، حاكم الشارقة، والتي تهدف دائماً إلى جعل إمارة الشارقة وجهة عالَمية للبحث والتطوير في المجالات جميعها، وأبرزها: التكنولوجيا، والابتكار. ويُشار إلى أنّ افتتاح المَقرّ الرئيس للمَجمع كان قد جرى عام 2020 بتوجيهات سُمُوّه، ومَثَّل تصميمه وإنشاؤه ضمن أفضل المعايير العالمية أهدافَه الرامية إلى توفير بيئة مُتطوِّرة تدعم البحث والابتكار. ويضمّ مَجمع الشارقة للبحوث والتكنولوجيا والابتكار مجموعة من المرافق المتكاملة، ومنها مختبرات حديثة ومُجهَّزة بأحدث التقنيات ضمن مختبر الشارقة المفتوح للابتكار (SoiLAB) الذي يهدف؛ عبر مرافقه ووُرَش العمل المُقامة فيه، إلى رفع مستوى الابتكار وريادة الأعمال في إمارة الشارقة، وعلى المستوى العالَمي. وجرى تخصيص ردهة خاصَّة صُمِّمت بأسلوب عصري ومُبتكَر في المَجمع باسم "ردهة الابتكار"؛ إذ تضمّ مجموعة من المكاتب وقاعات الاجتماعات؛ بهدف توفير بيئة مُحفِّزة لرُوّاد الأعمال، والشركات الناشئة، ويحتوي المَجمع أيضاً على مجموعة من المكاتب بمساحات مختلفة للشركات الناشئة والمُبتكِرين، وقاعات للمعارض والاجتماعات، ومسارح مُتعدِّدة الاستخدامات. ويضمّ مَجمع الشارقة للبحوث والتكنولوجيا والابتكار معرض الطباعة ثُلاثية الأبعاد أيضاً، وهو يُعَدّ من أكبر المعارض المُتخصِّصة في هذه التكنولوجيا في الشرق الأوسط، ويشمل مناطق عرض خارجية للنماذج الكبيرة، وأخرى داخلية للقطع الصغيرة والمُتوسِّطة، بمشاركة كُبرى الشركات العالمية، ومراكز البحث المُتخصِّصة في هذا المجال. أهداف مجمع الشارقة للبحوث والتكنولوجيا والابتكار: نحو مستقبل مشرق أثبت مَجمع الشارقة للبحوث والتكنولوجيا والابتكار مكانته بوصفه مؤسسة عالمية رائدة في مجال الأبحاث المُتقدِّمة والابتكارات التقنية في مجالات عِدَّة، أبرزها: الرعاية الصحِّية، والبيئة، والطاقة، والرقمنة؛ للمساهمة في إيجاد حلول مُبتكَرة في هذه القطاعات، وتطويرها. ويُركِّز المَجمع على محاور رئيسة عِدَّة تشمل تكنولوجيا البيئة، وتكنولوجيا المياه، والطاقة المُتجدِّدة، وتكنولوجيا المعلومات، وتكنولوجيا النقل والخدمات اللوجستية، بالإضافة إلى التصميم الصناعي، والهندسة المعمارية، مع سَعيه إلى دعم الصناعات الوطنية المُرتبِطة بالمجالات السابقة. والتزاماً بتحقيق رؤية دولة الإمارات في أن تكون رائدة على مستوى العالم في مجالات العلوم والتكنولوجيا، يسعى مَجمع الشارقة للبحوث والتكنولوجيا والابتكار بجُهوده كلِّها إلى دفع الاقتصاد المعرفي في المنطقة؛ عبر تعزيز الابتكار والبحث وريادة الأعمال؛ بتوفيره مجموعة من المرافق والخدمات لدعم أعضائه، بما فيها المختبرات الحديثة، والمرافق المُتخصِّصة في البحث والتطوير، وهو يُقدِّم أيضاً برامج تدريبية، وفُرصاً تمويلية للمشاريع الجديدة والمُبتكَرة، وخدمات استشارية من قِبَل فريق من الخبراء. ويُحقِّق المَجمع أهدافه عبر تقديم خدمات لوجستية ذات تكاليف مناسبة وجودة عالية في آنٍ واحد، إلى جانب تعزيز المحتوى البحثي والتكنولوجي؛ بتشجيع الابتكار المحلّي، ودعم المُبتكِرين لإنشاء مشاريعهم الخاصَّة، وتفعيل دور التعليم والجامعات في مجالات البحث العلمي. ويسعى المَجمع أيضاً إلى التعاون مع الهيئات الحكومية والمؤسسات والشركات المختلفة، ومن أبرزها مركز الشارقة لريادة الأعمال "شراع"؛ لدعم الابتكار وريادة الأعمال، إضافة إلى استقطاب الاستثمارات التقنية؛ عبر توفير بيئة تعاوُنية مُلائمة لدعم الأفكار المُبتكَرة وتحويلها إلى واقع ملموس في الأسواق، وتشجيع التعاون بين الأوساط الأكاديمية والحكومية والصناعية. ويهتمّ المَجمع بتسريع تطوُّر الشركات الناشئة المُبتكَرة؛ عبر توفير بيئة تحفيزية لها، ومساعدة رُوّاد الأعمال في تحقيق أهدافهم؛ إذ يُوفِّر -مثلاً- رُخصة عمل فورية تُسهِم في تسهيل دخول الشركات الناشئة إلى السوق، وتوسيع نشاطاتها، ويُقيم فعاليات ومناسبات عِدَّة بوصفها فرصاً فاعلة للتواصل وبناء علاقات قوية يمكن أن تُسهِم في النُّمُوّ والشراكات المستقبلية. مشروع القطارات المعلقة: نقلة نوعية في مجال النقل بإمارة الشارقة ضمن رؤية مجمع الشارقة للبحوث والتكنولوجيا والابتكار، وبالتعاون مع كبرى الشركات العالمية المتخصصة، تم إطلاق "مشروع القطارات المعلّقة" في المجمع، ليصبح واحد من أبرز المشاريع المبتكرة في مجال النقل المستدام، إذ يهدف المشروع إلى نقل الركاب والبضائع بواسطة قطارات معلقة عبر سكك حديدية، ممّا يقلّل من مشكلات النقل الحضري التي تتعرض لها المدن، ويساهم في مستقبل أكثر استدامة، إضافة إلى تعزيز التنمية الاقتصادية في كافة المجالات. انطلق مشروع القطارات المعلقة في منطقة خورفكان، وهو في مرحلته التجريبية، ويهدف المشروع بدايةً إلى بناء سكتين حديديتين يبلغ طول كل منهما 2.4 كم، وتصل سرعة القطار فيها إلى 150 كم في الساعة، وهذا يعزز الهدف الأساسي للمشروع في توفير وسائل نقل ذكية للركاب والبضائع بسرعة عالية وتكلفة مناسبة. وختاماً، يُعَدّ مَجمع الشارقة للبحوث والتكنولوجيا والابتكار فرصة لتطوير القدرات والمشاركة الفاعلة في مسيرة التنمية في دولة الإمارات، وفي إمارة الشارقة تحديداً؛ انعكاساً لرؤية صاحب السُّمُوّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عُضو المجلس الأعلى للاتِّحاد، حاكم الشارقة، المُتمثِّلة بـ "الإنسان أصل التنمية وصانعها وغايتها"؛ لتمهيد الطريق نحو مستقبل مشرق مليء بالإنجازات في المجالات كافَّة. المراجع [1] About SRTI Park [2] مجمع الشارقة للبحوث والتكنولوجيا والابتكار [3] مجمع الشارقة للبحوث والتكنولوجيا والابتكار [4] مجمع الشارقة للبحوث والتكنولوجيا والابتكار. [5] سلطان يفتتح المقر الرئيسي لمجمع الشارقة للبحوث والتكنولوجيا والابتكار
الشارقة 24٠١-٠١-٢٠٢٥أعمالالشارقة 24مجمع الشارقة للبحوث والتكنولوجيا والابتكار ينير دروب الغدمجمع الشارقة للبحوث والتكنولوجيا: حاضنة الإبداع والابتكار العالمي تأسَّس مَجمع الشارقة للبحوث والتكنولوجيا والابتكار بوصفه هيئة منطقة حُرَّة عام 2016، بتوجيهات من صاحب السُّمُوّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى للاتِّحاد، حاكم الشارقة، والتي تهدف دائماً إلى جعل إمارة الشارقة وجهة عالَمية للبحث والتطوير في المجالات جميعها، وأبرزها: التكنولوجيا، والابتكار. ويُشار إلى أنّ افتتاح المَقرّ الرئيس للمَجمع كان قد جرى عام 2020 بتوجيهات سُمُوّه، ومَثَّل تصميمه وإنشاؤه ضمن أفضل المعايير العالمية أهدافَه الرامية إلى توفير بيئة مُتطوِّرة تدعم البحث والابتكار. ويضمّ مَجمع الشارقة للبحوث والتكنولوجيا والابتكار مجموعة من المرافق المتكاملة، ومنها مختبرات حديثة ومُجهَّزة بأحدث التقنيات ضمن مختبر الشارقة المفتوح للابتكار (SoiLAB) الذي يهدف؛ عبر مرافقه ووُرَش العمل المُقامة فيه، إلى رفع مستوى الابتكار وريادة الأعمال في إمارة الشارقة، وعلى المستوى العالَمي. وجرى تخصيص ردهة خاصَّة صُمِّمت بأسلوب عصري ومُبتكَر في المَجمع باسم "ردهة الابتكار"؛ إذ تضمّ مجموعة من المكاتب وقاعات الاجتماعات؛ بهدف توفير بيئة مُحفِّزة لرُوّاد الأعمال، والشركات الناشئة، ويحتوي المَجمع أيضاً على مجموعة من المكاتب بمساحات مختلفة للشركات الناشئة والمُبتكِرين، وقاعات للمعارض والاجتماعات، ومسارح مُتعدِّدة الاستخدامات. ويضمّ مَجمع الشارقة للبحوث والتكنولوجيا والابتكار معرض الطباعة ثُلاثية الأبعاد أيضاً، وهو يُعَدّ من أكبر المعارض المُتخصِّصة في هذه التكنولوجيا في الشرق الأوسط، ويشمل مناطق عرض خارجية للنماذج الكبيرة، وأخرى داخلية للقطع الصغيرة والمُتوسِّطة، بمشاركة كُبرى الشركات العالمية، ومراكز البحث المُتخصِّصة في هذا المجال. أهداف مجمع الشارقة للبحوث والتكنولوجيا والابتكار: نحو مستقبل مشرق أثبت مَجمع الشارقة للبحوث والتكنولوجيا والابتكار مكانته بوصفه مؤسسة عالمية رائدة في مجال الأبحاث المُتقدِّمة والابتكارات التقنية في مجالات عِدَّة، أبرزها: الرعاية الصحِّية، والبيئة، والطاقة، والرقمنة؛ للمساهمة في إيجاد حلول مُبتكَرة في هذه القطاعات، وتطويرها. ويُركِّز المَجمع على محاور رئيسة عِدَّة تشمل تكنولوجيا البيئة، وتكنولوجيا المياه، والطاقة المُتجدِّدة، وتكنولوجيا المعلومات، وتكنولوجيا النقل والخدمات اللوجستية، بالإضافة إلى التصميم الصناعي، والهندسة المعمارية، مع سَعيه إلى دعم الصناعات الوطنية المُرتبِطة بالمجالات السابقة. والتزاماً بتحقيق رؤية دولة الإمارات في أن تكون رائدة على مستوى العالم في مجالات العلوم والتكنولوجيا، يسعى مَجمع الشارقة للبحوث والتكنولوجيا والابتكار بجُهوده كلِّها إلى دفع الاقتصاد المعرفي في المنطقة؛ عبر تعزيز الابتكار والبحث وريادة الأعمال؛ بتوفيره مجموعة من المرافق والخدمات لدعم أعضائه، بما فيها المختبرات الحديثة، والمرافق المُتخصِّصة في البحث والتطوير، وهو يُقدِّم أيضاً برامج تدريبية، وفُرصاً تمويلية للمشاريع الجديدة والمُبتكَرة، وخدمات استشارية من قِبَل فريق من الخبراء. ويُحقِّق المَجمع أهدافه عبر تقديم خدمات لوجستية ذات تكاليف مناسبة وجودة عالية في آنٍ واحد، إلى جانب تعزيز المحتوى البحثي والتكنولوجي؛ بتشجيع الابتكار المحلّي، ودعم المُبتكِرين لإنشاء مشاريعهم الخاصَّة، وتفعيل دور التعليم والجامعات في مجالات البحث العلمي. ويسعى المَجمع أيضاً إلى التعاون مع الهيئات الحكومية والمؤسسات والشركات المختلفة، ومن أبرزها مركز الشارقة لريادة الأعمال "شراع"؛ لدعم الابتكار وريادة الأعمال، إضافة إلى استقطاب الاستثمارات التقنية؛ عبر توفير بيئة تعاوُنية مُلائمة لدعم الأفكار المُبتكَرة وتحويلها إلى واقع ملموس في الأسواق، وتشجيع التعاون بين الأوساط الأكاديمية والحكومية والصناعية. ويهتمّ المَجمع بتسريع تطوُّر الشركات الناشئة المُبتكَرة؛ عبر توفير بيئة تحفيزية لها، ومساعدة رُوّاد الأعمال في تحقيق أهدافهم؛ إذ يُوفِّر -مثلاً- رُخصة عمل فورية تُسهِم في تسهيل دخول الشركات الناشئة إلى السوق، وتوسيع نشاطاتها، ويُقيم فعاليات ومناسبات عِدَّة بوصفها فرصاً فاعلة للتواصل وبناء علاقات قوية يمكن أن تُسهِم في النُّمُوّ والشراكات المستقبلية. مشروع القطارات المعلقة: نقلة نوعية في مجال النقل بإمارة الشارقة ضمن رؤية مجمع الشارقة للبحوث والتكنولوجيا والابتكار، وبالتعاون مع كبرى الشركات العالمية المتخصصة، تم إطلاق "مشروع القطارات المعلّقة" في المجمع، ليصبح واحد من أبرز المشاريع المبتكرة في مجال النقل المستدام، إذ يهدف المشروع إلى نقل الركاب والبضائع بواسطة قطارات معلقة عبر سكك حديدية، ممّا يقلّل من مشكلات النقل الحضري التي تتعرض لها المدن، ويساهم في مستقبل أكثر استدامة، إضافة إلى تعزيز التنمية الاقتصادية في كافة المجالات. انطلق مشروع القطارات المعلقة في منطقة خورفكان، وهو في مرحلته التجريبية، ويهدف المشروع بدايةً إلى بناء سكتين حديديتين يبلغ طول كل منهما 2.4 كم، وتصل سرعة القطار فيها إلى 150 كم في الساعة، وهذا يعزز الهدف الأساسي للمشروع في توفير وسائل نقل ذكية للركاب والبضائع بسرعة عالية وتكلفة مناسبة. وختاماً، يُعَدّ مَجمع الشارقة للبحوث والتكنولوجيا والابتكار فرصة لتطوير القدرات والمشاركة الفاعلة في مسيرة التنمية في دولة الإمارات، وفي إمارة الشارقة تحديداً؛ انعكاساً لرؤية صاحب السُّمُوّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عُضو المجلس الأعلى للاتِّحاد، حاكم الشارقة، المُتمثِّلة بـ "الإنسان أصل التنمية وصانعها وغايتها"؛ لتمهيد الطريق نحو مستقبل مشرق مليء بالإنجازات في المجالات كافَّة. المراجع [1] About SRTI Park [2] مجمع الشارقة للبحوث والتكنولوجيا والابتكار [3] مجمع الشارقة للبحوث والتكنولوجيا والابتكار [4] مجمع الشارقة للبحوث والتكنولوجيا والابتكار. [5] سلطان يفتتح المقر الرئيسي لمجمع الشارقة للبحوث والتكنولوجيا والابتكار