أحدث الأخبار مع #SoundEnergy


كش 24
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- كش 24
الإعلان عن تقدم مهم في مشروع غاز تندرارة
حقق مشروع غاز تندرارة تقدمًا كبيرًا مع رفع وتثبيت الغطاء العلوي لخزان تخزين الغاز المسال، والذي يزن 38 طنًا، في خطوة تعكس التزام المغرب بتعزيز أمنه الطاقي وتطوير بنيته التحتية في قطاع الطاقة. يُعد هذا الخزان عنصرًا رئيسيًا في منظومة تخزين الغاز الطبيعي، حيث تبلغ سعته 6,200 متر مكعب، ويعمل عند درجة حرارة -162°C للحفاظ على استقرار إمدادات الغاز الطبيعي المسال. ويتم تنفيذ المشروع في إطار شراكة استراتيجية بين Mana Energy وSound Energy، إلى جانب المكتب الوطني للهيدروكربورات والمعادن، بهدف تعزيز الاقتصاد الوطني وتقليل الاعتماد على المصادر الخارجية من خلال استغلال الموارد المحلية. يمثل مشروع تندرارة خطوة استراتيجية نحو تطوير بنية تحتية متقدمة لتخزين وتوزيع الغاز في المغرب، مما يساهم في تأمين إمدادات طاقية مستدامة وتقليل التبعية الطاقية، الأمر الذي يعزز من الأمن الطاقي للمملكة ويُمهّد لمستقبل أكثر استقرارًا في قطاع الطاقة.


عبّر
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- عبّر
تقدم هام في مشروع غاز تندرارة
إنجاز استراتيجي في تعزيز الأمن الطاقي المغربي تم بنجاح رفع وتثبيت الغطاء العلوي لخزان تخزين الغاز الطبيعي المسال في مشروع غاز تندرارة، الذي يزن 38 طنًا، في خطوة هامة تعكس التزام المغرب بتعزيز أمنه الطاقي. مواصفات الخزان وأهميته يُعد هذا الخزان، الذي تبلغ سعته 6,200 متر مكعب، جزءًا أساسيًا في منظومة تخزين الغاز الطبيعي عند درجة حرارة -162°C، مما يضمن استقرار إمدادات الغاز الطبيعي المسال. تعاون دولي لتنفيذ المشروع يُنفذ المشروع في إطار تعاون بين شركتي Mana Energy وSound Energy، بالإضافة إلى المكتب الوطني للهيدروكربورات والمعادن (ONHYM)، ويهدف إلى تعزيز الاقتصاد الوطني وتقليل الاعتماد على المصادر الخارجية للطاقة من خلال استغلال الموارد المحلية. أثر مشروع غاز تندرارة على مستقبل الطاقة في المغرب يمثل مشروع تندرارة خطوة استراتيجية نحو تطوير بنية تحتية متقدمة لتخزين وتوزيع الغاز في المملكة، ما يسهم في تأمين إمدادات مستدامة من الطاقة وتقليل التبعية الطاقية، مما يعزز الأمن الطاقي للبلاد في المستقبل.


زنقة 20
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- زنقة 20
مشروع غاز تندرارة: نجاح عملية تثبيت غطاء خزان الغاز الطبيعي المسال
زنقة20| علي التومي تم بنجاح رفع وتثبيت الغطاء العلوي لخزان تخزين الغاز الطبيعي المسال بمشروع غاز تندرارة، والذي يبلغ وزنه 38 طنًا، وذلك في إطار الجهود الرامية إلى تعزيز الأمن الطاقي للمملكة. ويُعد هذا الخزان، الذي تصل سعته إلى 6,200 متر مكعب، مكونًا أساسيًا في منظومة تخزين الغاز عند درجة حرارة -162°C، مما يساهم في ضمان إمدادات مستقرة من الغاز الطبيعي المسال. ويأتي هذا الإنجاز ضمن تعاون مشترك بين Mana Energy و Sound Energy والمكتب الوطني للهيدروكربورات والمعادن (ONHYM)، حيث يهدف المشروع إلى دعم الاقتصاد الوطني وتعزيز الاعتماد على الموارد المحلية في تلبية احتياجات الطاقة. إلى ذلك يمثل مشروع تندرارة خطوة مهمة في استراتيجية المغرب الطاقية، من خلال تطوير بنية تحتية حديثة لتخزين وتوزيع الغاز، بما يسهم في تأمين إمدادات مستدامة وتقليل التبعية الطاقية.


أخبارنا
١٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبارنا
شركتان بريطانيتان تدرسان الإدراج في بورصة المغرب
تدرس شركتا "ساوند إنرجي" (Sound Energy) و"بريداتور أويل أند غاز" (Predator Oil & Gas)، العاملتان في مجال استكشاف وإنتاج الغاز الطبيعي في المغرب، إدراج أسهمهما في بورصة الدار البيضاء. ويأتي هذا القرار حسب تقارير إعلامية اقتصادية، في وقت تقترب فيه الشركتان من مراحل الإنتاج، حيث تهدفان إلى الاستفادة من الزخم الذي تشهده البورصة المغربية مؤخراً. وتسعى الشركتان، المدرجتان في بورصة لندن، إلى تحقيق مزيد من الاستثمارات والتمويل في ظل ضعف الحماية المقررة للشركات المتوسطة والصغيرة في السوق البريطانية، بالإضافة إلى انخفاض قيمة الأصول ومشاكل السيولة. ووفقاً لذات المصادر، فإن إدراج الشركتين في بورصة المغرب يعد خياراً محتملاً، لكن القرار النهائي لم يُتخذ بعد، مع وجود تكهنات حول إمكانية شطبهما من بورصة لندن. وتشهد بورصة الدار البيضاء زخماً قوياً، حيث حقق مؤشر "مازي" مستويات قياسية هذا العام، مما يعكس تزايد الطلب من المستثمرين. ورجح أحد المصادر أن "ساوند إنرجي" قد تطرح أسهمها بنهاية العام الجاري أو بداية العام المقبل، تزامناً مع بدء إنتاجها من الغاز الطبيعي المسال من حقل "تندرارا" في شرق المغرب. من جهة أخرى، تستهدف "بريداتور" إنتاج 400 مليون قدم مكعب من الغاز يومياً هذا العام، وتبحث حالياً عن تمويلات استثمارية ومشترين محليين. وتسعى الحكومة المغربية إلى تنويع مصادر الطاقة المحلية، حيث يقتصر الإنتاج المحلي من الغاز الطبيعي على 100 مليون متر مكعب سنوياً، مما يجعل البلاد تعتمد بشكل كبير على الاستيراد.