أحدث الأخبار مع #South

مصرس
منذ 5 أيام
- أعمال
- مصرس
نائبة مجموعة جنوب الصين للإعلام: شراكتنا مع مصر نموذج حضاري
أكدت شي مياو فِنغ، نائبة مركز الاتصالات الدولية بمجموعة جنوب الصين للإعلام، أن زيارتها إلى القاهرة تمثل لحظة فريدة تجمع بين عبق التاريخ وازدهار الحاضر، قائلة: القاهرة تمنحنا نظرة تختزل ألف عام من الحضارة، حيث يقف المجد التاريخي جنبًا إلى جنب مع مظاهر الحداثة تحت سماء واحدة. شراكة استراتيجية شاملة بين مصر والصين وأضافت شيه خلال كلمة ألقتها في مؤتمر صحفي أمام عدد من الإعلاميين المصريين، أن عام 2024 يُعد محطة بارزة في مسيرة العلاقات الثنائية، إذ يوافق الذكرى العاشرة لإقامة الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين مصر والصين، مشيرة إلى أن التناغم العميق بين مبادرة "الحزام والطريق" الصينية ورؤية مصر 2030 أسهم في توسيع آفاق التعاون في مختلف المجالات، لا سيما بين مقاطعة قوانغدونغ ومصر، حيث شهدت العلاقات الاقتصادية والثقافية تطورًا متسارعًا وتواصلاً شعبياً وثيقاً. وأوضحت أن جذور العلاقات الصينية المصرية تعود لأكثر من ألفي عام، مشيرة إلى أن الفسطاط – القاهرة القديمة – احتضنت آثارًا صينية تعود لعصر أسرة تانغ وحتى أسرة تشينغ، كما سجلت كتب التاريخ الصينية في فترة الممالك الثلاث عام 200م وصفًا دقيقًا لميناء الإسكندرية وتأثير الفنون الشعبية المصرية في الثقافة الصينية.وتابعت: "في القرن الثامن، زار الرحالة الصيني الشهير دو هوان إفريقيا وعاد إلى بلاده من بوابة مصر". وسائل الإعلام الصينية والمصرية وشددت شيه مياو فِنغ على أهمية التبادلات الإعلامية والثقافية في تعميق الفهم المتبادل بين الشعوب، مؤكدة أن وسائل الإعلام الصينية والمصرية أمامها فرصة ذهبية، في ظل العولمة الرقمية والتطور التكنولوجي، لبناء جسور تواصل قائمة على تبادل الرؤى والتجارب، ونقل قصص الحضارتين الغنيتين إلى الجمهور العالمي بطريقة أكثر تأثيرًا وإنسانية.واستعرضت دور مجموعة الإعلام الجنوبية، أكبر كيان صحفي إقليمي في الصين والأكثر تأثيراً في قوانغدونغ، مشيرة إلى أن مركز "South" التابع لها يعد منصة رائدة في الإعلام الدولي، وينتج محتوى إعلامي بأربع لغات هي الإنجليزية، والفرنسية، والبرتغالية، والكانتونية، وله تواجد في هونغ كونغ، وماكاو، وسنغافورة، وتايلاند، وماليزيا.وأضافت أن العامين الأخيرين، خصصت منصاتنا تغطيات مكثفة لحياة الأفارقة في قوانغدونغ، والتعاون الاقتصادي بين مصر وقوانغدونغ، وكذلك حضور الشركات والشعب الصيني في الدول العربية، وهو ما يفتح الباب أمام مزيد من التعاون مع الإعلام المصري لتطوير نسخة عربية لموقعنا الإخباري، على غرار النسخة الإنجليزية، بما يواكب اهتمامات المتلقي العربي ويروي قصصًا واقعية عن البيئة الاستثمارية والتحديث الصيني والشراكات الناجحة مع العالم العربي". منصة مشتركة للإمداد الإعلامي بين الصين والدول العربية واقترحت شيه تأسيس منصة مشتركة للإمداد الإعلامي بين الصين والدول العربية تحت اسم: "منصة الإعلام الصيني - العربي لمنطقة الخليج الكبرى"، تعتمد على الذكاء الاصطناعي والتقنيات الحديثة في توسيع نطاق التفاعل الإعلامي المتبادل، وتطوير نماذج اتصال تبرز أوجه التعاون والتناغم الحضاري بين الصين ومصر والعالم العربي.ودعت الإعلاميين المصريين إلى المساهمة في إثراء هذه المنصة بالمحتوى النوعي الذي يعكس تطورات مصر والعالم العربي، ويسلط الضوء على التبادلات الثقافية والإنسانية بين الشعوب العربية والصينية، مؤكدة أن الإعلام المشترك أصبح ضرورة لتعزيز التفاهم وتقديم نموذج عالمي للتعاون السلمي والربح المتبادل.في ختام كلمتها، أعربت شيه عن أمنياتها بنجاح التعاون المصري الصيني، قائلة: بعد أسبوعين، نحتفل في الصين بمهرجان قوارب التنين، وهو مناسبة يتمنى فيها الناس لبعضهم الصحة والسلام. من هنا، أتمنى لكم جميعًا دوام العافية، وأتطلع إلى تعاون ممتد ومثمر بيننا.

البوابة
منذ 5 أيام
- أعمال
- البوابة
نائبة مجموعة جنوب الصين للإعلام: شراكتنا مع مصر نموذج حضاري
أكدت شي مياو فِنغ، نائبة مركز الاتصالات الدولية بمجموعة جنوب الصين للإعلام، أن زيارتها إلى القاهرة تمثل لحظة فريدة تجمع بين عبق التاريخ وازدهار الحاضر، قائلة: القاهرة تمنحنا نظرة تختزل ألف عام من الحضارة، حيث يقف المجد التاريخي جنبًا إلى جنب مع مظاهر الحداثة تحت سماء واحدة. شراكة استراتيجية شاملة بين مصر والصين وأضافت شيه خلال كلمة ألقتها في مؤتمر صحفي أمام عدد من الإعلاميين المصريين، أن عام 2024 يُعد محطة بارزة في مسيرة العلاقات الثنائية، إذ يوافق الذكرى العاشرة لإقامة الشراكة الاستراتيجية الشاملة بين مصر والصين، مشيرة إلى أن التناغم العميق بين مبادرة 'الحزام والطريق' الصينية ورؤية مصر 2030 أسهم في توسيع آفاق التعاون في مختلف المجالات، لا سيما بين مقاطعة قوانغدونغ ومصر، حيث شهدت العلاقات الاقتصادية والثقافية تطورًا متسارعًا وتواصلاً شعبياً وثيقاً. وأوضحت أن جذور العلاقات الصينية المصرية تعود لأكثر من ألفي عام، مشيرة إلى أن الفسطاط – القاهرة القديمة – احتضنت آثارًا صينية تعود لعصر أسرة تانغ وحتى أسرة تشينغ، كما سجلت كتب التاريخ الصينية في فترة الممالك الثلاث عام 200م وصفًا دقيقًا لميناء الإسكندرية وتأثير الفنون الشعبية المصرية في الثقافة الصينية. وتابعت: 'في القرن الثامن، زار الرحالة الصيني الشهير دو هوان إفريقيا وعاد إلى بلاده من بوابة مصر'. وسائل الإعلام الصينية والمصرية وشددت شيه مياو فِنغ على أهمية التبادلات الإعلامية والثقافية في تعميق الفهم المتبادل بين الشعوب، مؤكدة أن وسائل الإعلام الصينية والمصرية أمامها فرصة ذهبية، في ظل العولمة الرقمية والتطور التكنولوجي، لبناء جسور تواصل قائمة على تبادل الرؤى والتجارب، ونقل قصص الحضارتين الغنيتين إلى الجمهور العالمي بطريقة أكثر تأثيرًا وإنسانية. واستعرضت دور مجموعة الإعلام الجنوبية، أكبر كيان صحفي إقليمي في الصين والأكثر تأثيراً في قوانغدونغ، مشيرة إلى أن مركز 'South' التابع لها يعد منصة رائدة في الإعلام الدولي، وينتج محتوى إعلامي بأربع لغات هي الإنجليزية، والفرنسية، والبرتغالية، والكانتونية، وله تواجد في هونغ كونغ، وماكاو، وسنغافورة، وتايلاند، وماليزيا. وأضافت أن العامين الأخيرين، خصصت منصاتنا تغطيات مكثفة لحياة الأفارقة في قوانغدونغ، والتعاون الاقتصادي بين مصر وقوانغدونغ، وكذلك حضور الشركات والشعب الصيني في الدول العربية، وهو ما يفتح الباب أمام مزيد من التعاون مع الإعلام المصري لتطوير نسخة عربية لموقعنا الإخباري، على غرار النسخة الإنجليزية، بما يواكب اهتمامات المتلقي العربي ويروي قصصًا واقعية عن البيئة الاستثمارية والتحديث الصيني والشراكات الناجحة مع العالم العربي'. منصة مشتركة للإمداد الإعلامي بين الصين والدول العربية واقترحت شيه تأسيس منصة مشتركة للإمداد الإعلامي بين الصين والدول العربية تحت اسم: 'منصة الإعلام الصيني - العربي لمنطقة الخليج الكبرى'، تعتمد على الذكاء الاصطناعي والتقنيات الحديثة في توسيع نطاق التفاعل الإعلامي المتبادل، وتطوير نماذج اتصال تبرز أوجه التعاون والتناغم الحضاري بين الصين ومصر والعالم العربي. ودعت الإعلاميين المصريين إلى المساهمة في إثراء هذه المنصة بالمحتوى النوعي الذي يعكس تطورات مصر والعالم العربي، ويسلط الضوء على التبادلات الثقافية والإنسانية بين الشعوب العربية والصينية، مؤكدة أن الإعلام المشترك أصبح ضرورة لتعزيز التفاهم وتقديم نموذج عالمي للتعاون السلمي والربح المتبادل. في ختام كلمتها، أعربت شيه عن أمنياتها بنجاح التعاون المصري الصيني، قائلة: بعد أسبوعين، نحتفل في الصين بمهرجان قوارب التنين، وهو مناسبة يتمنى فيها الناس لبعضهم الصحة والسلام. من هنا، أتمنى لكم جميعًا دوام العافية، وأتطلع إلى تعاون ممتد ومثمر بيننا.


مصراوي
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- مصراوي
منها جراند كانيون.. 10 صور مذهلة لعجائب الطبيعة الأكثر شهرة
تمتلك الولايات المتحدة الأمريكية أماكن طبيعية خلابة، يفضل العديد من الأشخاص زيارتها، لكن ماذا نعرف عن جراند كانيون أكثر الأماكن شهرة؟ جراند كانيون يقع جراند كانيون في ولاية أريزونا بالولايات المتحدة الأمريكية، وهو أحد عجائب الطبيعة الأكثر شهرة في العالم، يمتد هذا الوادي المذهل الذي نحته نهر كولورادو على مدى ملايين السنين لمسافة 277 ميلاً، من منحدراته الشاهقة إلى ضفافه النهرية الهادئة وشلالاته، يوفر جراند كانيون جمالاً لا مثيل له ونظم بيئية متنوعة وفرصًا لا حصر لها للاستكشاف، ما يجعله وجهة يجب زيارتها لمحبي الطبيعة والمغامرين، بحسب موقع timesofindia. تكوينات صخرية طبقية جراند كانيون من عجائب الجيولوجيا، ويتكون من طبقات من الصخور الرسوبية تمتد على مدى ما يقرب من ملياري عام، وتعكس الألوان النابضة بالحياة- من الأحمر الداكن إلى الأصفر الذهبي- فترات جيولوجية مختلفة، ما يجعله خطًا زمنيًا طبيعيًا لتاريخ الأرض. نهر كولورادو نهر كولورادو، الذي يمتد لمسافة 277 ميلاً عبر الوادي، هو القوة الأساسية وراء إنشائه، فهو يوفر فرصًا رائعة للتجديف في المياه البيضاء والمناظر الهادئة من وجهات نظر مختلفة. التجديف في نهر كولورادو عند الحديث عن التجديف في النهر، توجد رحلات التجديف التي تستغرق عدة أيام في نهر كولورادو، وهي طريقة مثيرة لاستكشاف أعماق الوادي، تتضمن هذه الرحلات التوقف عند الشواطئ المنعزلة وفرص مشاهدة جدران الوادي الشاهقة من الماء النظم البيئية المتنوعة تخلق ارتفاعات جراند كانيون المتنوعة أنظمة بيئية متعددة، تتراوح من نباتات الصحراء مثل الصبار الشائك في القاع إلى أشجار الصنوبر والحور الرجراج على الحواف، تشمل الحياة البرية طيور الكندور الكاليفورنية، والغزلان، والأغنام الكبيرة، ما يجعل الوادي ملاذًا لمحبي الطبيعة. منظر شروق الشمس وغروبها يخلق التفاعل بين الضوء والظل أثناء شروق الشمس وغروبها لوحة ألوان خلابة على جدران الوادي، تشتهر مواقع مثل Hopi Point على الحافة الجنوبية وCape Royal على الحافة الشمالية بهذه اللحظات السحرية. فرص مراقبة النجوم جرى تصنيف جراند كانيون كمنتزه دولي للسماء المظلمة، حيث يوفر بعضًا من أوضح المناظر للسماء الليلية، توفر الحافة الشمالية وإطلالة الصحراء أفضل أماكن مشاهدة النجوم، حيث يمكن للزوار رؤية الأبراج ومجرة درب التبانة وهطول الشهب العرضي. مسارات المشي الفريدة يضم الوادي بعضًا من أكثر مسارات المشي شهرة في العالم، تقود مسارات مثل مسار Bright Angel ومسار South Kaibab المغامرين إلى وجهات نظر مذهلة وصولاً إلى قاع الوادي. اقرأ أيضًا: