أحدث الأخبار مع #SpiderVerse


VGA4A
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- VGA4A
شرط غريب جداً قد يعيد أيقونة معروفة مثل أندرو غارفيلد إلى بدلة Spider-Man!
يعد الرجل العنكبوت أحد أبرز الأبطال الخارقين في عالم الكوميك، حيث تجسد شخصية بيتر باركر مزيجاً فريداً من الإنسانية والقوى الخارقة، وحضور Spider-Man يمتد عبر القصص المصورة والأفلام، وخصوصاً عالم ألعاب الفيديو الذي شهد له نجاحات استثنائية. في وقت سابق، وخلال حديثه في حدث الشرق الأوسط للأفلام والقصص المصورة، الممثل المحبوب Andrew Garfield كشف عن ما يلزم لإقناعه بارتداء البدلة مرة أخرى، حيث قال غارفيلد عن الشرط الذي يراه ضرورياً لعودته المحتملة لتجسيد شخصية Spider-Man (نسخته الخاصة) مرة أخرى على الشاشة. وقد جاءت هذه التصريحات المثيرة للاهتمام خلال مشاركة غارفيلد في حدث الشرق الأوسط للأفلام والقصص المصورة (Middle East Film & Comic Con)، حيث أشار بشكل خاص إلى ما أسماه بالحرية الإبداعية التي تميز أفلام الرسوم المتحركة الناجحة جداً لسلسلة Spider-Verse كنقطة مرجعية لرغبته. كان غارفيلد قد قدم أداءً لا يُنسى وأسعد الجمهور بشكل كبير بعودته المفاجئة إلى عالم سبايدر مان في فيلم Spider-Man: No Way Home عام 2021، حيث ظهر إلى جانب زميليه توبي ماغواير و توم هولاند في لحظة تاريخية جمعت أجيالاً مختلفة من البطل الشهير بفضل مفهوم الأكوان المتعددة Multiverse. ورداً على سؤال حول ما إذا كان سيعود لارتداء البدلة مجدداً، أكد غارفيلد حبه الشديد للشخصية ورغبته في لعبها مرة أخرى بشكل ما، ولكنه وضع شرطاً واضحاً: 'يجب أن تكون [العودة] غريبة جداً'. وأضاف موضحاً: 'أعتقد أنني أرغب في فعل شيء غريب للغاية. أرغب في فعل شيء فريد جداً، وغير تقليدي، ومفاجئ، يشبه نوعاً ما الحرية الإبداعية التي يتمتعون بها مع أفلام Spider-Verse المتحركة. أعتقد أنها رائعة جداً ويمكنك تكريم الشخصية بطرق مختلفة جداً من خلال الأكوان المتعددة.' View this post on Instagram A post shared by ET بالعربي (@etbilarabi) من الصعب التكهن بأن هذا الشرط لعودة غارفيلد كرجل عنكبوت يجعله أكثر احتمالاً أم أقل، ولكن إذا كانت أفلام Spider-Verse، المعروفة بأسلوبها الفني والقصصي الفريد هي المقياس، فربما يميل غارفيلد للعودة في مشاريع تسمح بهذا النوع من التجريب والاختلاف، مثل تجمعات الأبطال الخارقين المستقبلية التي قد تستكشف زوايا غير تقليدية للشخصيات. يُذكر أن توم هولاند من المقرر أن يعود كسبايدر مان في فيلم Spider-Man: Brand New Day عام 2026، ورغم أن غارفيلد نفى سابقاً مشاركته في أي مشاريع قادمة، فإن طبيعة عالم الأكوان المتعددة تظل تفتح الباب لأي احتمال، ولكن من المثير للاهتمام أيضاً أنه لم يتم الإعلان عن أي من هولاند أو غارفيلد أو ماغواير ضمن القائمة الأولية للممثلين في فيلم Avengers: Doomsday القادم من مارفل، وهذا ما يترك مساحة للتساؤل والتكهنات حول كيفية ظهور سبايدر مان في هذا الحدث الكبير، وما إذا كان هذا الظهور قد يناسب الشرط الغريب الذي وضعه أندرو غارفيلد . في الختام، تبقى تصريحات غارفيلد لتثير حماس المعجبين وتغذي الآمال في رؤية نسخته من سبايدر مان مجدداً، ولكن هذه المرة في إطار فني وقصصي غير تقليدي يتناسب مع تطلعاته ورؤيته للشخصية في عالم الأكوان المتعددة. تابعنا على مواضيع ذات صلة.. اقرأ ايضا


VGA4A
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- VGA4A
أقوى 10 نسخ من Spider-Man في تاريخ القصص المصورة
يشكل تنوع شخصيات Spider-Man عبر الأكوان المتعددة عنصر أساسي في عالم مارفل حيث يتيح سرد قصص جديدة ومثيرة خارج حدود الشخصية الأصلية. ومن خلال استكشاف نسخ بديلة من سبايدرمان سواء عبر الواقع اللامتناهي في Spider-Verse أو عبر قصص الحقب المستقبلية يمكن للكتاب تقديم قدرات وأصول مختلفة تجعل كل نسخة فريدة. هذا التنوع يساعد على إثراء الحبكة وسرد قصص أعمق وأكثر غرابة فتتقاطع مغامراتها مع قضايا أخلاقية وشخصيات متعددة تزيد من عمق العالم الخيالي. في هذا التقرير نعرض أقوى 10 نسخ من Spider-Man في القصص المصورة، مرتبة من المركز العاشر صعوداً إلى الأول. نذكر لكل نسخة اسمها، أول ظهور لها، وقواها وقدراتها الفريدة، مع تعليق يوضح سبب كونها قوية وخطيرة. المركز العاشر: تاكويا ياماشيرو (سبايدرمان الياباني) كان أول ظهور لتاكويا ياماشيرو في المسلسل التلفزيوني الياباني سبايدرمان عام 1978، قبل أن يظهر في قصص مارفل المصورة ضمن أحداث 'سبايدر-فيرس'. حصل تاكويا على قدرات سبايدرمان التقليدية (قوة خارقة، رشاقة عالية، وشبكات)، بالإضافة إلى قدرات إضافية مميزة. فبعد أن تم حقنه بدماء محارب من كوكب سبايدر اكتسب حواساً متطورة مثل الشم الفائق والرؤية الليلية والأشعة السينية، فضلاً عن القدرة على التواصل مع العناكب. كما يحمل في يده سوار عجيب يستخدمه لإطلاق الشبكات وتخزين بدلة السبايدرمان. يتميز تاكويا بامتلاكه أسلحة غير مألوفة لدى بقية شخصيات Spider-Man. فهو يتحكم بـميكا ضخم يدعى ليوباردون (مشابه لروبوتات اباور رينجرز) إذ يمكن لهذا الميكا أن يقذف أعداءه إلى بعد آخر بضربة واحدة. بالإضافة الى ميزة الطيران بسيارته العنكبوتية العملاقة وقدرته على استدعاء ليوباردون تجعل منه مقاتلاً فائق القوة في المعارك الكبرى. المركز التاسع: Iron Spider تم تقديم درع سبايدرمان الحديدي في قصة Civil War مارفل (2006) عندما صممه توني ستارك لبيتر باركر. يرتدي بيتر باركر في هذه الحالة بدلة متقدمة من تكنولوجيا ستارك النانومتية. هذه البدلة تعزز قدراته الطبيعية وتحميه من الهجمات. والأهم أنها زودت سبايدرمان بــأذرع آلية إضافية ميكانيكية تتحكم بها تكنولوجيا فائقة. تساعد هذه الأذرع الآلية في القتال من زوايا متعددة وتوجيه ضربات ساحقة كما أنها تحسن توازنه وتمكنه من مواجهة أعداء أقوياء. التكامل بين قدرات بيتر الذاتية والتكنولوجيا المتطورة يجعله مقاتلاً أقوى بكثير من المعتاد. فسبايدرمان الحديدي يكاد يكون محصناً ضد الرصاص والهجمات العنيفة ويمكنه التحكم في مبارزات الصراع بفضل الأذرع الإضافية. وبالتالي، فهو يشكل تهديد كبير لأي عدوان. المركز الثامن: Scarlet Spider – بن رايلي ظهر بن رايلي، المعروف بـسبايدر سبايدر القرمزي كنسخة مستنسخة من بيتر باركر في قصص Amazing Spider-Man خلال أوائل التسعينات. بن رايلي هو نسخة جينية مطابقة تماماً لبيتر باركر، لذلك فهو يمتلك نفس القوى الأصلية للعنكبوت. ويتمتع بنفس القوة الفائقة والمرونة الخارقة والحس العنكبوتي وقدرة تسلق الجدران والشبكات. بما أن قدراته هي نفسها قدرات سبايدرمان الأصلي، فإن بن يمتلك الإمكانيات نفسها في مكافحة الجريمة. قدرته على ملاءمة مواهبه ما يجعله غريماً لا يستهان به. وعلى الرغم من أنه يعتبر نسخة ثانوية، فإن بن برع في معارك كبيرة باعتباره بطل بديل. المركز السابع: Spider-Cyborg ظهر هذا الإصدار في أحداث قصص Spider-Hunt وSpider-Verse التي استعرضت عبر عدة عوالم موازية. في إحداها (الأرض-2818)، تحول بيتر باركر إلى سايبورغ بعد أن زوده العلماء بترقيات إلكترونية. يجمع سبايدر-سايبورغ بين قدرات سبايدرمان الأساسية والتكنولوجيا القتالية المتطورة. فهو يحمل في بدله عين حمراء إلكترونية ومدفع صوتي هائل في ظهره وذراع قادر على إطلاق الرصاص مثل مدفع. هذه الأسلحة تجعل منه قوة تدميرية ضخمة. صفتاه تجعلاه فرد مدمر حيث يمكن لسبايدر-سايبورغ أن يطلق نيران وصوت مدمر دون تردد، ما يجعله آلة حرب ذات درجة تدميرية عالية. ومع أنه انتهى مقتولاً بواسطة الكهرباء في القصة الأصلية، إلا أن مظاهره في المعارك تظهر مدى قوته حين يكون في حالة نشاط. المركز السادس: Superior Spider-Man تحول أوتو أوكتافيوس (Doctor Octopus) إلى سبوريو سبايدرمان في The Amazing Spider-Man #698-700 (2012)، عندما تبادل وعيه بجسد بيتر باركر. يملك هذا الإصدار كل قوى بيتر باركر بالإضافة إلى عقل أوكتافيوس المتفوق. فقد أضاف أوكتافيوس إلى بدلة سبايدرمان مجسات (مخالب) ميكانيكية إضافية في اليدين والقدمين، وذبابات آلية (سبايدر-بوتس) تقوم بمهامه القذرة. انتفع أوكتافيوس بغياب الضمير الأخلاقي لبيتر ليرفع من مستوى قوة هجومه إلى حد بعيد. فقد استغل قوة جسده الجديدة بعقلية انتقامية، مما جعل معارضيه يفضلون عودة بيتر برغم كل شيء. هو إذًا شخصية ذات قوة محسنة وذكاء قتالي عالي وتحيط به أسلحة حادة وبرمجيات هجومية ما يجعله سلاح مركب فتاك. المركز الخامس: Spider-Hulk ظهر سبايدر-هالك في قصة Immortal Hulk: Great Power #1 (2020)، حين عاش وعي الهيكل في جسد بيتر باركر. هذه المرة يحصل بيتر على قوة الهيكل الهائلة بالإضافة إلى قدراته العنكبوتية. في المشهد الوصفي داخل القصة، ورد أنه أصبح رجلًا بقوى العنكبوت مجتمعة مع قوة لا تتوقف وطباع طفل هائج». لا يقهر عملياً، بفضل قوة الهيكل التي لا حدود لها في حين تكون لديه رشاقة ومهارات سبايدرمان، يصبح المزيج تهديد خطير وقد لا يقهر. هو مزيج من الغضب الهائج والقوى الهائلة، مما يجعله من أقوى نسخ سبايدرمان وأكثرها وحشية في المعارك. المركز الرابع: Spider-Man 2099 تعرف القراء إليه لأول مرة بكامل شخصيته في Spider-Man 2099 #1 (مارفل، 1992)، حيث مهد لظهوره إصدار قبله في Amazing Spider-Man #365 (1989) كتلميح. ميغيل أوهارا، المعروف بسمرته ببدلة تحمل وسائل تقنية مستقبلية يمتلك القوى الأساسية لسبايدرمان مع ميزات إضافية. فهو يتمتع بقوة وسرعة ورشاقة عاليتين إضافة إلى قدرات خاصة مثل الرؤية الليلية والأنياب الحادة وقدرة شفائية عالية وشبكات عضوية تخرج من معصميه دون الحاجة لأجهزة. تم تطوير Spider-Man 2099 في بيئة علمية مستقبلية، لذا هو محسن بشكل أفضل من الأصل. مثلاً، شبكاته مصنوعة من مواد عضوية فائقة القوة وعيناه المعدلتان تمكنانه من الرؤية في الظلام. كما أنه تولى قيادة مجتمع من سبايدرمان في الأحداث الجديدة مما يدل على قوته وذكائه القيادي في الكون المستقبلي. المركز الثالث: Symbiote Spider-Man ارتدى بيتر باركر الـبذلة السوداء لأول مرة في Marvel Super Heroes Secret Wars #8 (1984) عندما التحق به الكائن الفضائي السمبيوت الشهير الذي أصبح لاحقًا فينوم. عند ارتباط بيتر بالسمبيوت، تضاعفت قدراته السابقة بشكل ملحوظ. فالسمبيوت يعزز قوته البدنية وحسه العنكبوتي بشكل كبير وتحسن كذلك ردود أفعاله، الأمر الذي شبه بأنه نقله من قيادة BMW إلى فيراري. وبفضل هذه العلاقة، تزداد شدة ضرباته ومتانة جلده بشكل غير عادي كما يصبح أكثر هشاشة تجاه الصدمات الكهربائية وغير ذلك من نقاط ضعف السمبيوت. الجمع بين قوى بيتر والسمبيوت يخلق كياناً ذا قدرات فائقة بحيث يبدو أقوى بكثير عندما يكونان في انسجام. الفارق هنا هو الأثر النفسي، إذ أن السمبيوت يحفز بيتر على التعامل بعنف أكبر فضرباته تصبح مدمرة جداً. المركز الثاني: Spider-Carnage ظهر لأول مرة في السلسلة المرسومة من المسلسل الكرتوني Spider-Man: The Animated Series في التسعينيات، بينما لم يظهر في القصص المصورة الأصلية مطلقاً. بيتر باركر الملتصق بسمبيوت كارنيج. يجمع هذا الإصدار بين كل القوى الأساسية لسبايدرمان وقدرات سمبيوت كارنيج المميتة. أي أنه يضم الوحشية غير المحدودة للـكارنيج مع رشاقة وقوة Spider-Man. يعتبر هذا الكائن ألة قتل، فقد تخلى بيتر عن أي أخلاقيات حين تلبسته سمبيوت كارنيج، حيث يسيطر عليه الغضب والكراهية حتى النهاية. في Maximum Carnage، تطلب الأمر تجمع فرق من سبايدرمان من عوالم مختلفة لوقفه. لو لم تنجح تلك الخطة، فقد كان بمقدور لسبايدر-كارنيج أن يدمر الكون كلياً. إن قوته الهائلة الممزوجة بالعدائية تجعله أكبر تهديد عابر للأبعاد. المركز الأول: Cosmic Spider-Man ظهر هذا الإصدار لأول مرة في Infested Spider-Man #1 (مارفل، 1992) ضمن قصة لاحقة استوحت من خطة لوكي التبادلية. حصل بيتر باركر هنا على قوة Enigma Force الكونية، ما حوله إلى كائن قوي لا يقهر. بجانب قدراته العنكبوتية الأصلية، يمتلك قوة لا نهائية وقدرة على التحكم بالمادة على المستوى الذري. أصبح سبايدرمان قادر على تحويل أعدائه إلى غبار بحركة من المعصم. بامتلاكه قوة Enigma، تصدر Cosmic Spider-Man قائمة الأقوى بلا منازع، فبخلاف كونه لا يحتاج للتأرجح بين المباني، فإنه يمتلك قوى خارقة تفوق الفهم العادي. تحكمه بالمادة يجعله أخطر نسخ سبايدرمان على الإطلاق، إذ يمكنه القضاء على الأعداء بضربة واحدة، ما يؤكد تفوقه المطلق بين كل البدائل المعروفة. تثبت هذه القائمة كيف أن تنوع نسخ سبايدرمان عبر الأكوان أتاح فرصة لسرد قصص أعمق وأكثر غرابة ضمن عالم مارفل. فكل نسخة جلبت معها زاوية جديدة في السرد تمتد من التكنولوجيا المستقبلية في عام 2099 إلى الأساطير الهندية أو حتى قوى كونية. هذا التنوع لم يؤدي فقط إلى مطاردات ومعارك ملحمية، بل سمح للكتاب باستكشاف شخصياتهم وأخلاقياتهم تحت ضغوط مختلفة. في النهاية، يبرز هذا أن القوة ليست ثابتة لشخصية واحدة، فهناك دومًا صورة أقوى وغريبة لسبايدرمان على مقربة منا في الكون المتعدد ما يغذي دائماً شغف القراء بمعرفة ما قد يأتي به البطل العنكبوتي بعد ذلك. تابعنا على مواضيع ذات صلة.. اقرأ ايضا


الرجل
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرجل
أندرو غارفيلد يضع شرطًا "مفاجئًا" للظهور في Spider-Man 4
أبدى النجم البريطاني أندرو غارفيلد استعداده للعودة إلى شخصية سبايدر مان التي قدّمها في سلسلتي The Amazing Spider-Man عامي 2012 و2014، وعودته المفاجئة عام 2021 في فيلم Spider-Man: No Way Home. لكنه اشترط أن تكون القصة "غريبة جدًا ومليئة بالحرية الإبداعية"، شبيهة بما تقدمه أفلام Spider-Verse الشهيرة. يجب أن يكون العمل "فريدًا من نوعه" قال غارفيلد خلال لقائه في Middle East Film & Comic Con إن فكرة العودة لشخصية "الرجل العنكبوت" تثير حماسه بشرط أن تحمل شيئًا جديدًا وغير متوقع. وأضاف: "يجب أن يكون العمل غريبًا جدًا... شيئًا فريدًا، ومختلفًا ومفاجئًا، شبيهًا بحرية أفلام الأنيميشن Spider-Verse". وأكد أن نجاح Spider-Man: No Way Home، الذي جمعه مع توم هولاند وتوبي ماغواير محققًا 1.9 مليار دولار عالميًا، أثبت وجود جمهور وفي لشخصيته. ذكريات نهاية مبكرة مؤلمة في مقابلة سابقة، عبّر غارفيلد عن خيبة أمله حين توقفت سلسلة أفلامه بعد The Amazing Spider-Man 2 بسبب أدائه التجاري المتواضع، وهو ما دفع شركة Sony للتعاون مع Marvel Studios ودمج سبايدر مان بعالم مارفل السينمائي. قال حينها: "تركوني معلقًا... توقفت القصة فجأة، وهذا ترك أثرًا كبيرًا في نفسي." ورغم ذلك، لم ينكر حبه العميق للشخصية، مؤكدًا أنه سيعود لتقديمها إذا كان المشروع "يضيف قيمة حقيقية للثقافة" ويمتلك فكرة "غير مسبوقة" يمكنه التفاعل معها. شائعات "Spider-Man 4" وعن الشائعات التي انتشرت حول مشاركته في Spider-Man 4 إلى جانب توم هولاند، نفى غارفيلد هذه الأخبار خلال حواره مع GQ UK، قائلاً: "سأخيب أملكم… لا، لم أوقّع على شيء. لكن أعلم أن أحدًا لن يصدقني بعد الآن." ورداً على سؤال ما إذا كان سيعود لأي سلسلة أفلام ضخمة مستقبلًا، أجاب بابتسامة: "إذا كان الأمر يتماشى مع روحي… ولم لا؟ ربما سأحتاج مستقبلًا لتوفير مصاريف مدرسة أولادي". من جهته، أعلن استوديو Marvel أن الجزء المقبل من سلسلة Spider-Man بعنوان Spider-Man: Brand New Day سيُعرض في 31 يوليو 2026، ببطولة توم هولاند.