logo
#

أحدث الأخبار مع #Spike

الجيش الأمريكي يدمج صاروخ سبايك الإسرائيلي على مروحية أباتشي AH-64
الجيش الأمريكي يدمج صاروخ سبايك الإسرائيلي على مروحية أباتشي AH-64

الدفاع العربي

time٠٩-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • الدفاع العربي

الجيش الأمريكي يدمج صاروخ سبايك الإسرائيلي على مروحية أباتشي AH-64

الجيش الأمريكي يدمج صاروخ سبايك الإسرائيلي على مروحية أباتشي AH-64 لتعزيز دقة الضربات في الخامس من مارس 2025، حدث إنجاز مهم في مجال الطيران بالجيش الأمريكي، حيث نجح اللواء 101 للطيران القتالي في قيادة مروحية. هجومية من طراز أباتشي AH-64 مدمجة بصواريخ سبايك غير الموجهة عن خط البصر (NLOS). ويمثل هذا الحدث أول رحلة تدريبية على الإطلاق لصواريخ سبايك غير الموجهة عن خط البصر بواسطة وحدة تقليدية للجيش في منطقة . عمليات القيادة المركزية الأمريكية، مما مهد الطريق للاستخدام القتالي العملي المستقبلي للنظام. وتمثل الرحلة الناجحة خطوة حاسمة في الجهود المستمرة التي يبذلها الجيش لتعزيز قدراته على الضرب الدقيق، مما يجعل سبايك . غير الموجهة عن خط البصر أقرب إلى أن يصبح نظام سلاح متكامل تمامًا لأسطول أباتشي. تعزيز كبير للقوة النارية كان قرار الجيش الأمريكي بتبني نظام صواريخ سبايك إن إل أو إس الإسرائيلي الصنع لبرنامج الذخيرة الدقيقة طويلة المدى المؤقتة (I-LRPM) . في عام 2020 بمثابة تعزيز كبير للقوة النارية والمرونة التشغيلية لطائرات الهليكوبتر أباتشي إيه إتش-64 . وتمكن منظومة سبايك إن إل أو إس، التي طورتها شركة لوكهيد مارتن، الأباتشي من التعامل مع أهداف خارج مدى الرؤية (BVR)،. مما يزيد من مدى تشغيل طائرة الهليكوبتر الهجومية إلى ما يصل إلى 32 كيلومترًا. و تتيح هذه القدرة بعيدة المدى لطيارين الأباتشي تحييد الأهداف عالية القيمة على مسافات أكبر بكثير من الصواريخ التقليدية. مما يوفر مواجهة أكثر فعالية ويقلل من خطر التعرض للدفاعات الجوية للعدو. صاروخ Spike NLOS يعد صاروخ Spike NLOS جزءًا من عائلة Spike الأوسع من الصواريخ، والتي تم تطويرها في الأصل بواسطة. شركة Rafael Advanced Defense Systems الإسرائيلية للمقاولات الدفاعية. وتشمل عائلة Spike، المعروفة بدقتها وتعدد استخداماتها، مجموعة متنوعة من المتغيرات الصاروخية المصممة لمنصات . مختلفة وسيناريوهات اشتباك مع الهدف. وتتميز نسخة NLOS (غير خط البصر) بالسماح بإطلاق الصاروخ على أهداف غير مرئية مباشرة للمشغل أو منصة الإطلاق. وذلك بفضل أنظمة التوجيه المتطورة واستخدام بيانات الاستشعار في الوقت الفعلي من Apache. وتعد هذه التكنولوجيا ميزة رئيسية تميز Spike NLOS عن الصواريخ التقليدية، مما يجعلها مثالية لبيئات القتال الحديثة . حيث قد لا يكون الاستهداف التقليدي لخط البصر ممكنًا أو فعالًا دائمًا. وتمكن تقنية عدم الرؤية المباشرة (NLOS) صاروخ سبايك من ضرب الأهداف المخفية خلف العوائق مثل المباني أو التضاريس . أو أوراق الشجر الكثيفة. و تتحقق هذه القدرة من خلال دمج الصاروخ مع أنظمة الاستهداف والتوجيه المتقدمة، والتي تسمح للمشغل بإطلاق الصاروخ بناءً . على إحداثيات دقيقة أو مدخلات المستشعر، حتى لو لم يكن من الممكن رؤية الهدف بشكل مباشر. و في القتال، حيث قد تكون الرؤية محدودة بسبب الظروف الجوية أو الدخان أو السمات الجغرافية، توفر هذه التقنية ميزة كبيرة . في ضرب الأهداف عالية القيمة دون تعريض المنصة لمخاطر غير ضرورية. مميزات صاروخ Spike NLOS تم تجهيز صاروخ Spike NLOS بنظام محرك متقدم يعزز مداه ودقته، وهما عنصران أساسيان للضربات الدقيقة في الحرب الحديثة. ويسمح المدى الطويل للصاروخ لطواقم الأباتشي بمهاجمة أهداف بعيدة من مسافة آمنة، مما يقلل من التعرض للدفاعات الجوية المعادية والنيران الأرضية. بالإضافة إلى مداه الموسع، يشتمل الصاروخ أيضًا على نظام تحكم 'رجل في الحلقة'. توفر هذه الميزة لطيارين الأباتشي القدرة . على تعديل مسار الصاروخ أثناء الطيران، مما يمنحهم سيطرة أكبر على مسار الصاروخ أثناء مهاجمته للهدف. وتعد القدرة على إجراء تعديلات في الوقت الفعلي قيمة بشكل خاص في بيئات القتال الديناميكية، حيث قد تتحرك الأهداف أو تغير مواقعها بسرعة. إن دمج نظام Spike NLOS يعزز من قدرات Apache في توجيه الضربات الدقيقة. حيث تمكن ميزة man-in-the-loop الطيار. من توجيه الصاروخ إلى هدفه بدقة أكبر، حتى إذا كان الهدف متحركًا أو متمركزًا في تضاريس صعبة. وتسمح هذه المرونة لطواقم Apache بالتعامل مع الأهداف بشكل أكثر فعالية، وخاصة في مواقف القتال المعقدة حيث تتغير البيئة باستمرار. والدقة هي مفتاح نجاح المهمة. بالإضافة إلى ذلك، تضمن القدرة على التحكم في الصاروخ أثناء الطيران احتمالية عالية لضرب الهدف، حتى لو لم يكن . في خط الرؤية المباشر من المروحية. وعلاوة على ذلك، يضمن توافق نظام Spike NLOS مع مجموعة أجهزة الاستشعار وأنظمة الطيران الموجودة. في طائرة Apache أن تحافظ طائرة Apache على الوعي بالموقف أثناء تنفيذ الضربات الدقيقة. و يمكن لأجهزة الاستشعار الموجودة على متن طائرة Apache تتبع الأهداف وتحديدها على مسافات طويلة، ويسمح التكامل . مع نظام Spike NLOS للطائرة الهليكوبتر بإطلاق صاروخ وضربها بدقة متناهية، حتى عندما تكون هذه الأهداف محجوبة. بسبب التضاريس أو العوائق. هذه القدرة الإضافية حيوية في الحرب الحديثة، حيث يكون تقليل الأضرار الجانبية وضمان نجاح المهمة أمرًا بالغ الأهمية. قدرات الضربة الدقيقة يمثل إدخال نظام Spike NLOS على طائرة AH-64 Apache تعزيزًا كبيرًا لقدرات الضربة الدقيقة للجيش الأمريكي. مما يوفر أداة جديدة لمجموعة واسعة من العمليات القتالية، بما في ذلك مكافحة الإرهاب وحماية القوات والحرب التقليدية. و في السابق، كان نظام الصواريخ الأساسي لطائرة AH-64 Apache هو AGM-114 Hellfire، وهو صاروخ موجه بالليزر. تم استخدامه لعقود من الزمان. في حين أن Hellfire لا يزال سلاحًا فعالاً، إلا أن قيود مداه وخط بصره جعلته أقل ملاءمة. لبعض سيناريوهات القتال الحديثة. ويمنح صاروخ Spike NLOS، بمداه الموسع وقدرته على عدم التصويب في خط البصر وأنظمة التوجيه المتقدمة، طائرة Apache ميزة تكتيكية كبيرة. ضرب أهداف بعيدة من خلال دمج نظام Spike NLOS في أسلحتها، يمكن لطائرة Apache الآن ضرب أهداف على بعد يصل إلى 32 كم، مما يوسع نطاقها . التشغيلي ويوفر مرونة أكبر في القتال. كما تعمل القدرة على التعامل مع الأهداف خارج النطاق البصري على تعزيز سلامة أطقم Apache، مما يسمح لهم بالبقاء على مسافة . بعيدة وتقليل خطر الانتقام من الدفاعات الجوية أو القوات البرية للعدو. إن قدرات الاستهداف الدقيقة لنظام Spike NLOS، جنبًا إلى جنب مع مداه الموسع، تجعل من Apache منصة أكثر قوة . في الصراعات الحديثة عالية الكثافة. وفي المستقبل، يخطط الجيش الأميركي لمواصلة اختبار وتحسين نظام صواريخ سبايك إن إل أو إس، بهدف دمجه بالكامل . في وحدات الأباتشي في مختلف أنحاء العالم. ومع قيام الجيش بتحسين استخدامه لنظام سبايك إن إل أو إس في سيناريوهات القتال في العالم الحقيقي، فسوف يكون قادراً على البناء . على القدرات الرائعة التي تتمتع بها الأباتشي بالفعل، مما يضمن بقاءها أحد الأصول الرئيسية في ترسانة الجيش الأميركي لسنوات قادمة. وبفضل مداها المحسن ودقتها ومرونتها، من المقرر أن تلعب منظومة صواريخ سبايك إن إل أو إس دوراً حاسماً في قدرة الجيش. على إجراء عمليات فعّالة وكفؤة في مجموعة واسعة من مناطق الصراع. مع استمرار الجيش الأمريكي في التكيف مع التهديدات المتطورة، فإن دمج نظام Spike NLOS على مروحيات الهجوم Apache . يمثل خطوة أساسية في الحفاظ على التفوق الجوي وتوفير الدعم الحاسم للقوات البرية. وسيوفر النظام لطواقم Apache الأدوات اللازمة للتعامل مع مجموعة واسعة من الأهداف، من المقاتلين الأعداء إلى الأصول . عالية القيمة، مع تقليل المخاطر وتعظيم فعالية كل ضربة. الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook

استخدمته روسيا في أوكرانيا.. إيران تكشف قدرات صاروخ "بدر" المضاد للدبابات
استخدمته روسيا في أوكرانيا.. إيران تكشف قدرات صاروخ "بدر" المضاد للدبابات

الشرق السعودية

time٠٦-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • الشرق السعودية

استخدمته روسيا في أوكرانيا.. إيران تكشف قدرات صاروخ "بدر" المضاد للدبابات

كشف الجيش الإيراني مؤخراً عن قدرات نظام "بدر" الصاروخي المحمول المضاد للدبابات في أول اختبار موثَّق له بشكل معلن. وتستهدف إيران من خلال صاروخ "بدر"، تزويد وحداتها الأرضية بالقدرة على ضرب تسليحات العدو على مسافات طويلة، حيث له العديد من السمات المشتركة مع HJ-10 الصيني، وJavelin الأميركي، كما شهد استخدامات واسعة النطاق في الساحة الأوكرانية من قِبَل القوات الروسية، وفق مجلة Military Watch. وتم تصميم النظام لضرب مركبات العدو من دروعها العلوية، والتي عادة ما تكون أقل حماية، مع توفير تقنية "أطلق وانس" (Fire-and-Forget). وتتمثل تقنية "أطلق وانس" في إطلاق الصاروخ باستخدام نظام توجيه ذاتي حتى الوصول إلى هدفه دون الحاجة إلى مزيد من التدخل من قِبَل المشغّل، وبالتالي يمكنه االانتقال فوراً لتنفيذ مهام أخرى. وكانت إيران نشرت صاروخ "ألماس" عيار 130 ملم الذي تأتي النسخة الثالثة منه بوزن 34 كيلوجراماً بمثل هذه الميزات، على الرغم من أن صاروخ "بدر" الأخف وزناً (15 كيلوجراماً) والذي يأتي بعيار 110 ملم، يسمح لجندي واحد بحمله ونشره دون الحاجة إلى أفراد إضافيين أو إعداد. يُذكر أن نظام "ألماس" الأقدم تم تطويره في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، وكان يُعتقد منذ فترة طويلة أن يكون لديه قدرات مماثلة لنظام الصواريخ الموجهة الإسرائيلي Spike، والذي يعمل بتقنية "أطلق وأنس" كذلك. ويُعتقد أيضاً أن تطوير "ألماس" استفاد من دراسة أنظمة Spike التي استولت عليها جماعة "حزب الله" اللبنانية خلال حربها مع إسرائيل التي استمرت نحو شهر في عام 2006. كما شوهدت جماعة "حزب الله" وهي تستخدم صاروخاً بقدرات مماثلة لأول مرة، ربما "ألماس"، بشكل فعال في يناير 2024، أثناء الاشتباكات مع القوات الإسرائيلية، بحسب مجلة Military Watch. ورجّح البعض أن إيران تلقَّت دعماً من الصين أو كوريا الشمالية، اللتين طورتا أنظمة مماثلة متطورة للغاية، في الهندسة العكسية لصاروخ Spike. دبابات قديمة تفتقر القوات البرية الإيرانية بشكل ملحوظ إلى دبابات القتال الرئيسية الحديثة، إذ يتكون الجزء الأكبر من قواتها من دبابات M60 الأميركية، ودبابات Chieftain البريطانية التي تم شراؤها في السبعينيات والتي اعتُبرت قديمة منذ فترة طويلة. وكانت فئتا الدبابات متفوقتين بشكل كبير على دبابات T-62 وT-72 التابعة للجيش العراقي خلال الحرب العراقية الإيرانية. واشترت إيران في الثمانينيات والتسعينيات دبابات T-62 من كوريا الشمالية، إضافة إلى دبابات T-72 من الاتحاد السوفيتي وروسيا، على الرغم من أن الأعداد التي تم شراؤها كانت محدودة، وتُعتبر المتغيرات المكتسبة بعيدة كل البعد عن أحدث تقنيات اليوم. كما أن الافتقار إلى الدبابات الحديثة، يجعل نشْر أنظمة صواريخ متطورة مضادة للدبابات ذا قيمة، خاصة لقدرة القوات البرية الإيرانية على تنظيم دفاع فعّال، حيث يُعتقد أن فعالية صواريخ Javelin عندما استخدمتها القوات الأوكرانية في أوائل عام 2022 زادت من الاهتمام بأنظمة مماثلة. وقد يُنظر إلى شراء نظام "بدر" على نطاق واسع على أنه يوفر وسيلة أكثر فاعلية من حيث التكلفة للدفاع عن الأراضي الإيرانية مقارنة بالاستثمار في دبابات القتال الرئيسية الحديثة، على الرغم من التكهنات القديمة بأن إيران قد تقدم طلبات واسعة النطاق لشراء دبابات مثل VT-4 الصينية، أو Chonma 2 الكورية الشمالية للتخلص التدريجي من مخزوناتها من حقبة الحرب الباردة.

استخدمته روسيا في أوكرانيا.. إيران تكشف قدرات نظام بدر المضاد للدبابات
استخدمته روسيا في أوكرانيا.. إيران تكشف قدرات نظام بدر المضاد للدبابات

الشرق السعودية

time٠٦-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • الشرق السعودية

استخدمته روسيا في أوكرانيا.. إيران تكشف قدرات نظام بدر المضاد للدبابات

كشف الجيش الإيراني مؤخراً عن قدرات نظام "بدر" الصاروخي المحمول المضاد للدبابات في أول اختبار موثَّق له بشكل معلن. وتستهدف إيران من خلال صاروخ "بدر"، تزويد وحداتها الأرضية بالقدرة على ضرب تسليحات العدو على مسافات طويلة، حيث له العديد من السمات المشتركة مع HJ-10 الصيني، وJavelin الأميركي، كما شهد استخدامات واسعة النطاق في الساحة الأوكرانية من قِبَل القوات الروسية، وفق مجلة Military Watch. وتم تصميم النظام لضرب مركبات العدو من دروعها العلوية، والتي عادة ما تكون أقل حماية، مع توفير تقنية "أطلق وانس" (Fire-and-Forget). وتتمثل تقنية "أطلق وانس" في إطلاق الصاروخ باستخدام نظام توجيه ذاتي حتى الوصول إلى هدفه دون الحاجة إلى مزيد من التدخل من قِبَل المشغّل، وبالتالي يمكنه االانتقال فوراً لتنفيذ مهام أخرى. وكانت إيران نشرت صاروخ "ألماس" عيار 130 ملم الذي تأتي النسخة الثالثة منه بوزن 34 كيلوجراماً بمثل هذه الميزات، على الرغم من أن صاروخ "بدر" الأخف وزناً (15 كيلوجراماً) والذي يأتي بعيار 110 ملم، يسمح لجندي واحد بحمله ونشره دون الحاجة إلى أفراد إضافيين أو إعداد. يُذكر أن نظام "ألماس" الأقدم تم تطويره في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، وكان يُعتقد منذ فترة طويلة أن يكون لديه قدرات مماثلة لنظام الصواريخ الموجهة الإسرائيلي Spike، والذي يعمل بتقنية "أطلق وأنس" كذلك. ويُعتقد أيضاً أن تطوير "ألماس" استفاد من دراسة أنظمة Spike التي استولت عليها جماعة "حزب الله" اللبنانية خلال حربها مع إسرائيل التي استمرت نحو شهر في عام 2006. كما شوهدت جماعة "حزب الله" وهي تستخدم صاروخاً بقدرات مماثلة لأول مرة، ربما "ألماس"، بشكل فعال في يناير 2024، أثناء الاشتباكات مع القوات الإسرائيلية، بحسب مجلة Military Watch. ورجّح البعض أن إيران تلقَّت دعماً من الصين أو كوريا الشمالية، اللتين طورتا أنظمة مماثلة متطورة للغاية، في الهندسة العكسية لصاروخ Spike. دبابات قديمة تفتقر القوات البرية الإيرانية بشكل ملحوظ إلى دبابات القتال الرئيسية الحديثة، إذ يتكون الجزء الأكبر من قواتها من دبابات M60 الأميركية، ودبابات Chieftain البريطانية التي تم شراؤها في السبعينيات والتي اعتُبرت قديمة منذ فترة طويلة. وكانت فئتا الدبابات متفوقتين بشكل كبير على دبابات T-62 وT-72 التابعة للجيش العراقي خلال الحرب العراقية الإيرانية. واشترت إيران في الثمانينيات والتسعينيات دبابات T-62 من كوريا الشمالية، إضافة إلى دبابات T-72 من الاتحاد السوفيتي وروسيا، على الرغم من أن الأعداد التي تم شراؤها كانت محدودة، وتُعتبر المتغيرات المكتسبة بعيدة كل البعد عن أحدث تقنيات اليوم. كما أن الافتقار إلى الدبابات الحديثة، يجعل نشْر أنظمة صواريخ متطورة مضادة للدبابات ذا قيمة، خاصة لقدرة القوات البرية الإيرانية على تنظيم دفاع فعّال، حيث يُعتقد أن فعالية صواريخ Javelin عندما استخدمتها القوات الأوكرانية في أوائل عام 2022 زادت من الاهتمام بأنظمة مماثلة. وقد يُنظر إلى شراء نظام "بدر" على نطاق واسع على أنه يوفر وسيلة أكثر فاعلية من حيث التكلفة للدفاع عن الأراضي الإيرانية مقارنة بالاستثمار في دبابات القتال الرئيسية الحديثة، على الرغم من التكهنات القديمة بأن إيران قد تقدم طلبات واسعة النطاق لشراء دبابات مثل VT-4 الصينية، أو Chonma 2 الكورية الشمالية للتخلص التدريجي من مخزوناتها من حقبة الحرب الباردة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store