logo
#

أحدث الأخبار مع #StandardChartered

رغم تراجعها الأخير.. ستاندرد تشارترد يتوقع وصول بتكوين إلى 500 ألف دولار في فترة ترامب
رغم تراجعها الأخير.. ستاندرد تشارترد يتوقع وصول بتكوين إلى 500 ألف دولار في فترة ترامب

أخبار مصر

time٢٨-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار مصر

رغم تراجعها الأخير.. ستاندرد تشارترد يتوقع وصول بتكوين إلى 500 ألف دولار في فترة ترامب

لا يزال محلل العملات المشفرة المتفائل في بنك ستاندرد تشارترد Standard Chartered يتوقع أن يصل سعر عملة بتكوين المشفرة إلى 500 ألف دولار خلال الفترة الثانية لدونالد ترامب في رئاسة الولايات المتحدة – حتى بعد عمليات البيع التي أدت إلى انخفاض أكبر عملة رقمية في العالم إلى أدنى مستوى لها خلال ثلاثة أشهر.وقال رئيس أبحاث الأصول الرقمية في Standard Chartered، جيفري كندريك، لقناة CNBC، إنه يعتقد أن بتكوين ستصل إلى علامة 200 ألف دولار هذا العام قبل أن ترتفع أكثر في السنوات القادمة. وأضاف كندريك في مقابلة مع CNBC يوم الخميس: 'في إطار النظام البيئي للعملات المشفرة، ما نحتاجه هو اللاعبون الماليون التقليديون، مثل Standard Chartered، وBlackRock وغيرهما ممن لديهم صناديق الاستثمار المتداولة الآن للتدخل حقاً'.وقال كندريك: 'مع تزايد إضفاء الطابع المؤسسي على الصناعة، يجب أن تكون أكثر أماناً'، مضيفاً أن هذا من شأنه أن يؤدي إلى عدد أقل من العناوين الرئيسية السلبية – مثل الاختراق الأخير والاستيلاء على رموز بقيمة 1.5 مليار دولار لبورصة العملات المشفرة Bybit الأسبوع الماضي.:وذكر أن هذه الزيادة في تبني العملات المشفرة من المؤسسات، إلى جانب بعض 'الوضوح التنظيمي' في الولايات المتحدة، من شأنها أن تؤدي إلى تقلبات أقل بمرور الوقت.وأضاف كيندريك: 'هذا من شأنه أن يعزز الإمكانات الصعودية على المدى المتوسط، والتي…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

البنوك العالمية تخفف أدوارها الرئيسية لدعم الاستدامة
البنوك العالمية تخفف أدوارها الرئيسية لدعم الاستدامة

العين الإخبارية

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العين الإخبارية

البنوك العالمية تخفف أدوارها الرئيسية لدعم الاستدامة

تم تحديثه الإثنين 2025/2/24 04:02 م بتوقيت أبوظبي خفضت البنوك العالمية الرائدة من أدوارها الداعمة للاستدامة وقلصت الفرق المخصصة لدعم الاستدامة، وذلك نتيجة لتباطؤ إجراءات المناخ أكثر من المتوقع وردود الفعل العنيفة التي أثارها الساسة الجمهوريون في الولايات المتحدة. وبحسب "فايننشال تايمز"، تعد بنوك HSBC وStandard Chartered وBarclays وWells Fargo من بين تلك التي خفضت أو أعادت ترتيب الأدوار البيئية والاجتماعية والحوكمة التي تقوم بها، وسط ما تشهده الولايات المتحدة الأمريكية حاليا من تباطؤ إجراءات المناخ. وقام بنك Standard Chartered بتقليص عدد الفريق الذي تقوده ماريسا درو، كبيرة مسؤولي الاستدامة بالنبك، من نحو 140 إلى 90 فردا على مدار العام الماضي، وفقًا لأشخاص مطلعين على التغييرات. وتمت إعادة تخصيص العديد من الأدوار إلى فرق أكثر تعاملاً مع العملاء، وتم تسريح بعض كبار الموظفين المسؤولين عن الاستدامة. وقال شخص مقرب من البنك إن التحركات تهدف إلى تضمين قضايا الاستدامة بشكل أعمق في عملياته، وهو الدافع الذي تبناه آخرون في القطاع. وقال خوسيه فينالس رئيس مجلس إدارة بنك Standard Chartered في أحدث نتائج البنك إنه سيستمر في الاستثمار في معالجة تغير المناخ. تسبب التباطؤ في إجراءات المناخ في قلق للمتخصصين في هياكل الإقراض الأخضر، الذين صنعوا حياتهم المهنية من تخصص معقد لا يزال ينظر إليه بعض نظرائهم في الخدمات المصرفية الاستثمارية على أنه "ناعم". لم يحل ويلز فارجو محل رئيسة الاستدامة روبين لوهينغ بعد أن تركت البنك الأمريكي العام الماضي. وبدلاً من ذلك، قام بترقية أحد أعضاء الموظفين الحاليين إلى دور "رئيس الاستدامة"، الذي تم تعيينه بعد فجوة دامت ثمانية أشهر. وقال البنك إن المسؤوليات ظلت كما هي. لم يتم استبدال رئيسة مجموعة الاستدامة في باركليز لورا بارلو بعد أن تركت منصبها في يناير/كانون الثاني. قال شخص مقرب من البنك، إنه بدلا من تعيين مسؤول جديد للاستدامة، تم توسيع حقيبة مسؤوليات دانييل هانا، زميل سابق لـ لورا بارلو، لتشمل منصبها، كرئيس لمجموعة التمويل المستدام والانتقالي في البنك. واستقالت سيلين هيرويجر، رئيسة الاستدامة في HSBC العام الماضي بعد إقالتها من اللجنة التنفيذية كجزء من إعادة هيكلة واسعة النطاق للبنك تحت قيادة الرئيس التنفيذي جورج الهديري. وتولت المديرة المالية في HSBC بام كور منصب مسؤولة "المساءلة عن الاستدامة العالمية"، بعد تركها لمنصبها ككبيرة مسؤولي المخاطر في يناير/كانون الثاني، وهو المنصب الذي كان يشغله من قبل جوليان وينتزل، رئيس الخدمات المصرفية العالمية سابقًا في HSBC الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وتركيا. وفي أحدث نتائجها، أشارت شركة بنك HSBC إلى أنها قد تجري تغييرات جذرية على استراتيجيتها لخفض البصمة الكربونية في عمليات الإقراض في وقت لاحق من هذا العام. كما أرجأت هدفها المتمثل في تحقيق صافي انبعاثات صفرية في عملياتها وسلاسل التوريد الخاصة بها من عام 2030 إلى عام 2050. وكان بنك HSBC أحد البنوك العالمية الكبرى الأولى في عام 2022 التي قالت إنها لن تمول بشكل مباشر حقول النفط والغاز الجديدة وستطالب بخطط مفصلة لإزالة الكربون من عملاء الطاقة. وتتبنى العديد من البنوك الأوروبية نهج "الانتظار والترقب"، حيث تفكك إدارة ترامب سياسة المناخ الأمريكية، ويقيم الاتحاد الأوروبي التدابير التي من شأنها تقليص متطلبات العمل المستدام الخاصة به. وتلوم البنوك العملاء في بعض الحالات على هذا التحول، حيث قال بنك HSBC في بيان نتائجه إن التحول العالمي في مجال الطاقة كان "أبطأ مما كان متصورًا" بسبب عوامل خارجة عن سيطرته. قال أحد كبار مسؤولي الاستدامة، "إنه وقت صعب للعمل في هذا المجال". aXA6IDkyLjExMi4xMzguMTQ0IA== جزيرة ام اند امز UA

هل فقدت سوق النفط حساسيتها تجاه ترمب؟
هل فقدت سوق النفط حساسيتها تجاه ترمب؟

الاقتصادية

time٢٣-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاقتصادية

هل فقدت سوق النفط حساسيتها تجاه ترمب؟

لم تعد سوق النفط تستجيب بنفس القوة لمجموعة التغييرات التي يحاول دونالد ترمب تنفيذها منذ أن أصبح رئيساً للولايات المتحدة مرة أخرى. ففي الأسابيع الأولى من ولايته، هاجم ترمب منظمة "أوبك"، وسعى لإنهاء الحرب في أوكرانيا، وهدد بفرض رسوم جمركية على بعض من كبار مصدري الخام إلى الولايات المتحدة، وهي خطوات من شأنها أن تؤثر بشكل كبير على العرض والطلب في سوق النفط. ومع ذلك، لم تؤدِّ هذه التحركات إلى تقلبات حادة في أسعار النفط، بل على العكس، يبدو أن السوق فقدت حيويتها. فقد تراجع مؤشر التقلب الضمني لعقود خام برنت –وهو مقياس لتوقعات المتداولين لحركة أسعار النفط– إلى أدنى مستوى له منذ يوليو هذا الأسبوع. المتداولون يتجنبون المخاطر وفي مذكرة بحثية هذا الأسبوع، كتب محللو "ستاندرد تشارترد" (Standard Chartered)، بمن فيهم إميلي أشفورد، أن "سوق النفط تظهر علامات ارتباك أمام الكم الهائل من السياسات الجديدة.. والعديد من المتداولين اختاروا تقليص حجم المخاطر التي يتعرضون لها، في ظل تدفق سيل من المعلومات وإدراك أن مجرد منشور واحد على وسائل التواصل الاجتماعي قد يحرك السوق بشكل كبير بأي اتجاه وفي أي وقت". جدير بالذكر أن انخفاض التقلبات لم يبدأ مع عودة ترامب إلى البيت الأبيض، بل يعود إلى فترة سابقة. حتى العقوبات غير المسبوقة التي فرضتها إدارة بايدن على روسيا فقدت تأثيرها سريعاً. من جهة أخرى، لا يزال تحالف "أوبك+" مقيداً لإمدادات النفط في السوق، وهو ما يؤدي إلى تأثير مزدوج: فهو يقلل من الإمدادات بما يكفي لمنع انهيار الأسعار، لكنه في الوقت نفسه يترك السوق بقدرة إنتاج فائضة كافية لمواجهة أي اضطرابات غير متوقعة. ورغم أن أسعار النفط شهدت ارتفاعاً مؤقتاً بعد تهديد ترمب بفرض رسوم جمركية على واردات النفط من كندا والمكسيك، فإنها سرعان ما تراجعت مع سعي الولايات المتحدة لعقد اتفاق مع روسيا لإنهاء الحرب في أوكرانيا. وفي ظل هذه التطورات، ظهرت توجهات أخرى مثل تصعيد الضغوط القصوى على صادرات النفط الإيرانية، وتعهدات بزيادة إنتاج الولايات المتحدة من النفط، بالإضافة إلى خطط لإعادة ملء احتياطي النفط الاستراتيجي الأميركي. ومع ذلك، لم تؤدِ أي من هذه الإجراءات في إحداث تغيير جذري في نظرة السوق حتى الآن. سعر نفط برنت مستقر والمضاربون يتراجعون حافظت العقود الآجلة لخام برنت على استقرارها حول مستوى 75 دولاراً للبرميل خلال الأشهر الأخيرة، وقد تأرجحت الأسعار ضمن نطاق أقل من 4 دولارات حتى الآن في فبراير. في الوقت نفسه، شهدت مراكز المضاربة واحدة من أكبر عمليات تقليص الرهانات الصعودية الصافية خلال السنوات الأخيرة، حيث تراجع إجمالي العقود القائمة لخام غرب تكساس الوسيط إلى أدنى مستوى له منذ نوفمبر، مع انخفاض أحجام التداول مقارنة بمستوياتها المرتفعة في يناير.

وزير الطيران يبحث جذب استثمارات بريطانية للقطاع في مصر
وزير الطيران يبحث جذب استثمارات بريطانية للقطاع في مصر

Economy Plus

time٠٥-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • Economy Plus

وزير الطيران يبحث جذب استثمارات بريطانية للقطاع في مصر

عقد وزير الطيران المدني سامح الحفني، سلسلة من الاجتماعات رفيعة المستوى مع كبار مسؤولي المؤسسات المالية البريطانية، وذلك على هامش زيارته الرسمية إلى المملكة المتحدة ، بهدف بحث فرص التعاون والاستثمار في القطاع. التقى الوزير، بمقر السفارة المصرية في لندن، بوفد من بنك Standard Chartered، أحد أكبر المصارف البريطانية المتخصصة في تقديم الخدمات المصرفية والاستثمارية، حيث ناقش الجانبان سبل تمويل مشروعات الطيران المدني في مصر. كما التقى الحفني بوفد من هيئة تنمية الصادرات البريطانية (UKEF)، وهي هيئة حكومية تقدم دعماً مالياً وضمانات تسهيلية للشركات البريطانية لتعزيز أعمالها في الأسواق الدولية، مما يفتح الباب أمام إمكانية شراكات جديدة في قطاع الطيران المصري. في سياق متصل، أجرى الوزير مباحثات مع بنك HSBC UK، أحد أقدم البنوك العالمية، لمناقشة آليات تمويل المشروعات الطموحة التي تستهدف تحديث البنية التحتية للطيران المدني المصري، بما يشمل تطوير المطارات وتعزيز أسطول الطائرات وتحسين مستوى الخدمات. أكد الوزير أن الحكومة المصرية تتبنى استراتيجيات واضحة لدعم الاستثمار في قطاع الطيران، عبر تحديث البنية التحتية وتعزيز الشراكات مع المؤسسات المالية الكبرى، بما يساهم في جعل مصر مركزًا إقليميًا للنقل الجوي. كما أشار إلى أن هذه اللقاءات تأتي ضمن خطة الدولة لجذب الاستثمارات الأجنبية، وتعظيم الاستفادة من موقع مصر الاستراتيجي لدعم الاقتصاد الوطني. لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store