logo
#

أحدث الأخبار مع #StarTrek

Avatar 3 يعود في ديسمبر.. تفاصيل القصة وموعد العرض
Avatar 3 يعود في ديسمبر.. تفاصيل القصة وموعد العرض

الدستور

timeمنذ 4 أيام

  • ترفيه
  • الدستور

Avatar 3 يعود في ديسمبر.. تفاصيل القصة وموعد العرض

ينتظر عشاق الفانتازيا والاكشن الجزء الجديد من فيلم الخيال العلمي 'أفتار.. النار والرماد' والمقرر طرحه بنهاية العام الجاري بجميع دور العرض السينمائية بمختلف انحاء العالم. ووصفت بعض التقارير العالمية ان الجزء الثالث من فيلم الفانتازيا افاتار يعد من اطول الافلاما لسينمائية حيث تبلغ مدة عرضه ثلاث ساعات و12 دقيقة، على ان يطرح بالسينمات يوم 19 ديسمبر المقبل. وتدور احداث الجزء الثالث من افاتار.. النار والرماد حول قبيلة 'نافي' من زاوية أخرى حيث لم يُظهر طوال الوقت الماضي سوى جوانبها الجيدة، واكد مخرج الافلام الاكشن والفانتازيا ومخرج سلسلة افاتار جيمسون ماكيرون أنه في الأفلام المبكرة، كانت هناك أمثلة بشرية سلبية للغاية، في حين أن نافي كانت إيجابية للغاية، وأنه في فيلم أفاتار 3 سيفعل العكس. وستلعب الممثلة الإسبانية أونا تشابلن دور فارانج، زعيمة عشيرة آش، وكذلك ستلعب الممثلة الماليزية ميشيل يوه نجمة Everything Everywhere All at Once كل شيء في كل مكان دفعة واحدة، دور شخصية بشرية جديدة الدكتورة كارينا موغ. كما من المقرر أن ينضم الممثل الإنجليزي، ديفيد ثيوليس، الذي اشتهر بشخصية ريموس لوبين في أفلام هاري بوتر، ليلعب دور إحدى شخصيات قبيلة نافي، التي تُدعى بييلاك. ويخضع الفيلم لمرحلة ما بعد الإنتاج الدقيقة، ما يعني أنه سيقدم مشاهد بصرية رائعة، ومن المقرر إصدار الفيلم في ديسمبر 2025. وكان تحدث كاميرون عن رغبته في أن تصبح Avatar سلسلة أفلام مثل Star Wars وStar Trek، حيث قال كاميرون: "Star Wars وStar Trek والسلاسل المختلفة التي كانت موجودة منذ أن كنت طفلًا، كانت تلك هي مصادر إلهامي، قدمنا فيلمان فقط من السلسلة، ونحن الآن في منتصف الطريق نحو الفيلم الثالث، ولكي يكون لديك هذا النوع من التأثير الثقافي مع مرور الوقت، عليك أن تصب كل قلبك وطاقتك فيه". ومن المتوقع أن يصل Avatar 4 في عام 2029 وAvatar 5 في عام 2031.

الفن والابتكار.. اختراعات علمية مستلهمة من أعمال فنية
الفن والابتكار.. اختراعات علمية مستلهمة من أعمال فنية

الجزيرة

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الجزيرة

الفن والابتكار.. اختراعات علمية مستلهمة من أعمال فنية

الهاتف المحمول، والغواصة، ومكالمات الفيديو، كلها تبدو اليوم مفردات عادية، لكنها قديما كانت خيالا بعيد المنال، وأحلاما أثارت عقول مبتكريها، بعضها ظهر للمرة الأولى على شاشات السينما أو بين طيات كتاب. فلطالما اقترن العلم بالفن، واستلهم العلماء كثيرا من ابتكاراتهم العلمية من أعمال أدبية أو سينمائية ليحولوا الخيال إلى واقع ملموس. اختراعات مستلهمة من الأدب أظهرت شهادات 4 مخترعين أن مطالعة روايات الخيال العلمي في سن مبكرة يمكن أن تحفز مسارا مهنيا يقود إلى ابتكارات حاسمة. هذه الشهادات تركز على العلاقة المباشرة بين الأدب العلمي المتخيل والتطبيقات الهندسية التي تبناها رواد التقنية في الولايات المتحدة وروسيا مطلع القرن العشرين. المهندس الأميركي سيمون ليك -الملقب بـ"أبي الغواصة الحديثة"- قرأ رواية "20 ألف فرسخ تحت سطح البحر" لجول فيرن وهو فتى، فشدّته فكرة استكشاف الأعماق. بعد سنوات، صاغ تصميمات متقدمة وقدّمها للبحرية الأميركية، فشيّدت شركته أول غواصة نجحت في الإبحار داخل محيط مفتوح عام 1898. هذا الإنجاز حظي ببرقية تهنئة شخصية من فيرن، في إشارة مبكّرة إلى التفاعل بين الخيال الروائي والبحث العلمي. في السياق نفسه، تلقّى الروسي إيغور سيكورسكي دفعة مبكرة من رواية فيرن "روبور الفاتح". بدأ وهو في الـ12 من عمره تجارب أولية لبناء مروحية بدائية، قبل أن يهاجر لاحقا إلى الولايات المتحدة ويصمّم أول طائرة متعددة المحركات عام 1913. بحلول أربعينيات القرن الماضي، أشرف سيكورسكي على تصنيع أول مروحية تجارية ناجحة في الولايات المتحدة، مما رسّخ مكانته بوصفه أحد كبار روّاد الطيران العمودي. أما الفيزيائي الأميركي روبرت إتش غودارد، فقد صرّح بأن رواية "حرب العوالم" للكاتب هربرت جورج ويلز ألهمته فكرة استخدام الوقود السائل لدفع الصواريخ. شرع غودارد في أبحاثه المبكرة حول الصواريخ عالية الارتفاع، وتمكّن عام 1926 من إطلاق أول صاروخ يعمل بالوقود السائل، فاتحا الباب أمام برامج الفضاء الحديثة التي تَدين بالكثير لهذا الاختراق العلمي. كما ألهمت رواية "العالم يتحرر" المنشورة عام 1914، من روايات ويلز، الفيزيائي ليو سيزيلارد للوصول إلى حل لمسألة خلق تفاعل نووي متسلسل. وقد تنبأ الكاتب فيها بالأسلحة النووية، وكذلك بالخراب والدمار الذي أعقب استخدامها. ستار تريك سلسلة من الابتكارات انطلق عرض مسلسل "ستار تريك" (Star Trek) في أواخر ستينيات القرن الماضي، وحقق استمرارية طويلة تركت أثرا كبيرا على الابتكار العلمي. من بين هذه التأثيرات، جاء الهاتف المحمول الذي أصبح جزءا لا يتجزأ من حياتنا اليومية، فقد استلهمه مارتين كوبر، مهندس شركة موتورولا، من جهاز الاتصال الذي كان يستخدمه كابتن كيرك، بطل المسلسل. كما أن المساعدات الرقمية مثل "سيري" و"أليكسا"، التي تعمل بالأوامر الصوتية، تعد أيضا من التقنيات التي ولدت من رحم الأفكار التي قدمها المسلسل. كذلك استلهم ستيف بيرلمان فكرة تطوير تطبيق "كويك تايم" بعدما شاهد أحد شخصيات مسلسل "ستار تريك" يستمع إلى عدة مقاطع موسيقية عبر جهاز كمبيوتر. أما تطبيقات الترجمة الفورية التي نستخدمها اليوم، فتُعيد إلى الأذهان جهاز "المترجم الكوني" الذي ظهر في المسلسل، والذي كان قادرا على ترجمة لغات الكائنات الفضائية بشكل لحظي. مع نهاية الثمانينيات، أُعيد إحياء السلسلة عبر مسلسل "ستار تريك: الجيل التالي"، بعد سنوات من عرض المسلسل الأصلي، وسط تحديات تنافسية كبيرة. كان على صانعيه تقديم ابتكارات جديدة تختلف عما ظهر سابقا، فابتكروا جهاز كمبيوتر صغيرا بشاشة مسطحة لا يتجاوز سمكه سمك مجلة، أطلقوا عليه اسم "باد" (PADD) -اختصارا لـ"Personal Access Display Device"- والذي ألهم لاحقا فكرة الكمبيوتر اللوحي. ولم يتوقف تأثير المسلسل عند حدود الإلهام التكنولوجي، بل امتد إلى طرح تساؤلات علمية عميقة؛ في كتابه "فيزياء ستار تريك" (The Physics of Star Trek)، ناقش عالم الفيزياء النظرية لورانس كراوس، بمقدمة للعالم الشهير ستيفن هوكينغ، المفاهيم الفيزيائية التي ظهرت في المسلسل، متسائلا عن مدى توافقها مع القوانين العلمية المعروفة، وإمكانية تحقيقها مستقبلا. حرب النجوم ولم يكن مسلسل "ستار تريك" الملهم الوحيد للمخترعين، فقد ألهمت سلسلة أفلام حرب النجوم مجموعة كبيرة من الابتكارات أبرزها تقنية الهولوغرام، والتي استخدمها الأبطال كوسيلة للاتصال بين الأبطال، وتعتمد على استخدام لوحة رفيعة من الفويل مائلة بزاوية 45 درجة تعكس صورة جهاز العرض لتبدو ثلاثية الأبعاد. وحينما فقد بطل الفيلم "لوك سكاي ووكر" يده، عوضها بيد آلية لها وظائف اليد الطبيعية، ألهمت العلماء في معهد جورجيا للتكنولوجيا لاستخدام مستشعر يعمل بالموجات فوق الصوتية ليمكن الأشخاص مبتوري الأطراف من التحكم في أصابع الطرف الصناعي. مزيد من الابتكارات ومن السينما أيضا استلهم العلماء ابتكارات مثل تكنولوجيا القيادة الآلية في السيارات والتي ظهرت في أعمال مثل "فارس الطريق" (Knight Rider) و"العودة إلى المستقبل" (Back to the Future). أما رواية فرانكشتاين للكاتبة ماري شيلي والتي نشرت عام 1818 وتعتبر أول رواية خيال علمي، فقد استخدم بطلها أجزاء من جثة لبناء رجل وبث الحياة فيه عبر استخدام تيار كهربائي. ألهمت المحاولات الطبية لزراعة الأعضاء، لتجرى أول عملية زراعة كلى ناجحة عام 1950. كما ألهمت الرواية أيضا فكرة جهاز مزيل الرجفان لعلاج اضطرابات القلب.

"بلاك ميرور" يعود إلى جذور السخرية السوداء في موسمه السابع
"بلاك ميرور" يعود إلى جذور السخرية السوداء في موسمه السابع

الجزيرة

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الجزيرة

"بلاك ميرور" يعود إلى جذور السخرية السوداء في موسمه السابع

يعود مسلسل "بلاك ميرور" (Black Mirror) اليوم الخميس إلى منصة "نتفليكس" بموسمه السابع الذي يأخذ المشاهدين إلى مستقبل تكنولوجي قاتم يهدف هذه المرة إلى إحياء الماضي. فبعد غياب عامين، تعود السلسلة السوداوية التي ابتكرها وكتبها البريطاني تشارلي بروكر بست حلقات جديدة، من بينها تتمة لجزء أول مستوحى من عالم "ستار تريك" (Star Trek) عُرض عام 2017، تدور أحداثها على متن المركبة الفضائية "يو إس إس كاليستر". وقال تشارلي بروكر في نهاية مارس/آذار خلال مهرجان "سيري مانيا" في مدينة ليل الفرنسية إن "بعض الحلقات غير سارة (…) على غرار بدايات 'بلاك ميرور'"، في حين ثمة أخرى "مؤثرة جدا، مما يجعلها في الواقع مزيجا من المألوف وغير المتوقع". وتستلهم حلقات عدة الحنين إلى الماضي، من خلال تقنيات تتيح إحياء ذكرى ما من خلال الغوص في صورة قديمة، أو إعادة صوغ فيلم بالأبيض والأسود بفضل الذكاء الاصطناعي. ومن بين الممثلين المشاركين في هذا الموسم بطل مسلسل "عطلة الشتاء" (Winter Break) بول جياماتي، وبطلة مسلسل "الحدائق والمنتزهات" (Parks and Recreation) رشيدة جونز، وبطلة مسلسل "غير آمن" (Insecure) إيسا راي، ونجمة "ذي كراون" (The Crown) إيما كورين. وعُرض "بلاك ميرور" في البداية على القناة البريطانية الرابعة بين عامي 2011 و2014، قبل أن ينتقل إلى "نتفليكس" عام 2016 ويحقق نجاحا عالميا، وفي رصيده 9 جوائز إيمي. ونقل الملف الصحافي عن تشارلي بروكر قوله إنه كتب الموسم السابق أثناء جائحة "كوفيد-19" في وقت كان يشعر فيه "بالاشمئزاز من التكنولوجيا". ويتوقع أن يحظى الجزء السابع من المسلسل بإعجاب محبيه القدامى بفضل "عودته إلى الأساسيات، مع استكشاف التطورات التكنولوجية في المستقبل القريب، ونبرة ساخرة ونقد اجتماعي"، بحسب بروكر. وتتناول الحلقة الأولى بعنوان "عامة الناس" (Common People) قصة زوجين تم إنقاذهما بواسطة تقنية طبية معجزة، لكنهما يتعرضان للاختناق تدريجيا بسبب نموذجها القائم على الاشتراك. وقال بروكر إن "المسلسل لا يظهر أن التكنولوجيا سيئة أو شريرة"، لكن المشكلة تعود غالبا إلى "خطأ أو سلسلة من العواقب". وما لبث الموسم السادس من "بلاك ميرور" أن احتل المركز الأول عالميا بعد وقت قصير من طرحه، إذ تجاوز عدد المشاهَدات التي حظي بها 11 مليونا في أسبوع واحد.

رؤى مبهرة من أبوظبي تغـير صناعة السينما في هوليوود بـ AI
رؤى مبهرة من أبوظبي تغـير صناعة السينما في هوليوود بـ AI

الاتحاد

time١٠-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الاتحاد

رؤى مبهرة من أبوظبي تغـير صناعة السينما في هوليوود بـ AI

يوسف العربي وحسونة الطيب (أبوظبي) بعرض تفاعلي مذهل من قلب أبوظبي، قدم مبتكر عالمي شهير تقنيات متطورة تستخدم الذكاء الاصطناعي، من شأنها تغيير وجه ومستقبل صناعة السينما في هوليوود والعالم، بإمكاناتها الهائلة في مجال المؤثرات البصرية والصوتية، قائلاً: إن ما تقدمه التكنولوجيا الجديدة بالذكاء الاصطناعي يتجاوز بمراحل كل الخيال العلمي الذي أذهل المشاهدين في أفلام ومسلسلات، مثل Avatar أو Star Trek أو Game of Thrones. لفت جوناثان برونفمان رائد الأعمال الكندي الأنظار خلال اليوم الأول لقمة عالم الذكاء الاصطناعي التي استضافتها أبوظبي مؤخراً، عندما كشف عن تقنياته الجديدة، مثل «LipDub» و«Vanity AI» المستخدمة في أفلام هوليوود الضخمة، مثل «سبايدر مان- نو واي هوم» ومسلسلات شهيرة، مثل «Stranger Thing» و«Squid Game». تحدث برونفمان، الشريك المؤسس لاستوديو المؤثرات البصرية الكندي (MARZ) بحماس بالغ أمام الحضور عن بعض ملامح ما يعتبره ثورة مبهرة يقودها الذكاء الاصطناعي، خلال جلسة عنوانها: «نهاية إعادة التصوير: كيف يُعيد الذكاء الاصطناعي كتابة تاريخ هوليوود في دقائق». وتنتج شركة (MARZ) ‬‏ المؤثرات البصرية والصوتية الخاصة لصناعة السينما في هوليوود، وتستفيد بتقنياتها المتطورة شركات كبرى، مثل Disney وNetflix وAmazon. تقنيات جديدة يقول برونفمان إن شركته نجحت في تطوير تقنيتين تعملان بالذكاء الاصطناعي هما.. «LipDub»، وهي تقنية متطورة جداً تحقق التزامن التام بين حركة شفاه الممثلين وجمل الحوار التي يتم تركيبها على لسانهم بدقة عالية جداً، أما التقنية الثانية «Vanity AI»، فيمكنها تقديم حلول مذهلة لتغيير ملامح الممثلين من الناحية العمرية، بحيث يمكن مثلاً تحويل وجه ممثلة شابة جميلة إلى عجوز في السبعين أو العكس، بتكلفة بسيطة وبسرعة وبسهولة كبيرة من دون استخدام أدوات التجميل التقليدية. وأوضح أن «LipDub» تسهم في خفض تكاليف الإنتاج بدرجة كبيرة، قائلاً: إنه في حال أراد المخرج السينمائي إعادة تصوير لقطة سبق تصويرها، حتى ينطق أحد الممثلين بجملة جديدة فإنه لن يكون بحاجة إلى استدعاء فريق الممثلين مرة أخرى وإعادة بناء كل تفاصيل المشهد، بل يمكن بوساطة تلك التقنية أن يضع على لسان أي ممثل أي جملة مطلوبة في المقطع الذي سبق تصويره دون أن ينطق بها الممثل في الواقع. وأشار إلى أنه بفضل هذه التقنيات يمكن وضع حوارات منطوقة بلغات مختلفة على مقاطع بعينها تم تصويرها لحملات الدعاية لمنتجات يتم ترويجها في دول مختلفة بلغات عدة أو لدبلجة الأفلام بلغات مختلفة على لسان الممثلين أنفسهم بدقة كبيرة. وبالتالي «يستطيع كل صانع محتوى أن يروج لمحتواه بكل لغات العالم في دقائق معدودة»، بحسب برونفمان. وأضاف: سيكون للذكاء الاصطناعي التوليدي تأثير هائل على هوليوود، فالمشاهد البصرية المبهرة التي اعتدنا رؤيتها في أفلام مثل «المهمة المستحيلة» و«حرب النجوم» و«ستار تريك» تُعد مكلفة وتستغرق وقتاً طويلاً في الإنتاج، لكن الذكاء الاصطناعي التوليدي سيجعل عملية إنتاج الأفلام وتطويرها أكثر كفاءة من حيث التكلفة، وهو ما تحتاج إليه الاستوديوهات بشدة. وطمأن برونفمان الحضور بأن العنصر البشري سيظل ضرورياً دائماً، رغم المخاوف المتزايدة بشأن احتمالية تأثير الذكاء الاصطناعي على وظائف الصناعة. وقال: لا يشكل أي فيلم أو مسلسل يعتمد بالكامل على الذكاء الاصطناعي التوليدي تهديداً لهوليوود، فلا غنى أبداً عن العنصر البشري، لأنه من غير الممكن محاكاة الإبداع والذكاء البشريين بالكامل.

6 أفلام جديدة يتحدث عنها نقادنا
6 أفلام جديدة يتحدث عنها نقادنا

الجمهورية

time٠٥-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الجمهورية

6 أفلام جديدة يتحدث عنها نقادنا

في عودة ميل غيبسون إلى الإخراج، تنضمّ ضابطة أمن جوي (ميشيل دوكري) إلى طيار (مارك والبرغ) لنقل شاهد مهمّ (توفير غريس) إلى المحكمة. وكما هو متوقع، تسوء الأمور أثناء الرحلة. المشكلة في فيلم Flight Risk لا تكمن حقاً في غيبسون، فهو يعرف كيف يصوّر مشاهد الحركة. المشكلة الحقيقية في السيناريو، الذي يبدو مبعثَراً ومملاً إلى حَدٍّ ما. إنّه من نوعية الأفلام المشوّقة التي تجعلك تركّز طوال الوقت على الشخصيات لتنتبه أكثر. Presence هذا الفيلم المثير ذو التوتر الهادئ، من إخراج ستيفن سودربرغ، يُروى من منظور شبح يسكن منزل عائلة ويُركّز اهتمامه بشكل خاص على الإبنة، كلوي (كالينا ليانغ). الماضي الغامض لكلوي، زواج والديها، والمنظور المحدود للشبح تخلق إحساساً ملموساً بالقلق يتصاعد حتى يصل الجميع إلى حالة من التوتر، وتبدأ الأمور في التغيّر بشكل غريب. وعلى رغم من وجود بعض لحظات الرعب التقليدية في المنازل المسكونة، فإنّ التأثير الكلي للفيلم أكثر إزعاجاً من كونه مرعباً. إلى حدٍّ ما، يُعدّ الفيلم تمريناً سردياً متقناً لسودربرغ، لكنّه يظل فيلماً يحمل رهانات حقيقية وشخصيات تنمو مشاعر الجمهور تجاهها مع مرور الوقت. Inheritance بعد اكتشافها أنّ والدها جاسوس، تنطلق مايا (فيبي دينيفور) في مغامرة حول العالم في هذا الفيلم التشويقي من إخراج نيل بيرغر، الذي صُوِّر بالكامل بواسطة هاتف آيفون. إذا كنت تخاطر بصنع فيلم باستخدام الجهاز عينه الذي نستخدمه لتوثيق أعياد ميلاد أطفالنا والحفلات الموسيقية التي نحضرها، فيجب أن تكون قادراً على إقناع المشاهدين. لكنّ Inheritance يفشل ليس فقط في تقديم جماليته الخاصة، بل في سرد قصته أيضاً. Star Trek: Section 31 تلعب ميشيل يوه دور فيليبا جورجيو، مجرمة مطلوبة تنضمّ على مضض إلى وكالة تجسس بين المجرّات، في هذا الفيلم المشتق من إخراج أولاتوندي أوسونسامي. كابتن بيكارد لن يكون سعيداً. لحسن الحظ، لم يظهر بعد ليعلّق على Star Trek: Section 31، وهو الفيلم الـ14 في السلسلة والأول الذي يُنتج خصيصاً للبث عبر الإنترنت. تدور أحداثه عام 2333، في ما يُعرف بـ»العصر المفقود» بين الأفلام الأصلية وسلسلة Star Trek: The Next Generation. هذا الفيلم المليء بكل شيء تقريباً - من المسوخ العصابيين إلى الأجندات الخفية - قد يجعل حتى جان-لوك الهادئ يعاني في استيعاب جميع التفاصيل. The Colors Within هذا الفيلم الأنمي من إخراج ناوكو يامادا، يتابع فتاة مراهقة تمتلك القدرة على رؤية «ألوان» الأشخاص - أرواحهم أو هالاتهم - بينما تقوم بتشكيل فرقة موسيقية وتكوين صداقات جديدة. بالنسبة إلى كل من أعضاء الفرقة الثلاثة المبتدئين، تُعتبر الموسيقى فعلاً صغيراً من الاستقلالية، بل حتى التمرّد. لكن فيلم The Colors Within يتبنّى نبرة باردة إلى حدٍّ يجعله لا ينجح تماماً في إبراز الدوافع العميقة أو المخاطر الحقيقية التي تواجهها الشخصيات. وعلى رغم من الإشارة إليها، إلّا أنّها لا تبدو ملموسة بما يكفي لمنح القصة إحساساً بالإلحاح. Rose بعد وفاة زوجها، تجد روز (فرانسواز فابيان) نفسها مضطرة لاكتشاف طريقة للبقاء على قيد الحياة من دونه، وفي هذه الرحلة تكتشف ذاتها، في هذا الفيلم الدرامي المؤثر من إخراج أوروري سعادة. على الورق، تبدو الفكرة - امرأة محمية تتعلّم في وقت متأخّر من حياتها احتضان نسخة أكثر جرأة وانفتاحاً من نفسها - وكأنّها مبتذلة بعض الشيء. أمّا على الشاشة، فالفيلم يتجاوز هذا الخط الفاصل بين اللطيف والمبالغ فيه في بعض الأحيان فقط.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store