أحدث الأخبار مع #Storyboard


العين الإخبارية
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- العين الإخبارية
صابرين النجيلي تكشف مواصفات فتى أحلامها وسر «عائلة الصاد» (خاص)
تم تحديثه الإثنين 2025/5/12 03:42 م بتوقيت أبوظبي قالت المطربة صابرين النجيلي إنها سعيدة للغاية بالنجاح الذي تحققه أغنيتها الجديدة "متدقش"، ووجّهت الشكر لكل من دعمها. وتحدثت صابرين عن كواليس تحضير الأغنية، في مقابلة مع "العين الإخبارية": "جلست مع المخرجة الجميلة رودينا حاطوم نستمع إلى العديد من الأغاني، حتى وقع اختيارنا على (متدقش)، وبدأنا نفكر: ما هي الفكرة التي يمكن أن نُخرج بها الكليب؟ فالأغنية ذات طابع خفيف، وصيفية بامتياز، وموسيقاها قوية وجميلة. واقترحت رودينا أن يكون الكليب مليئًا بالألوان والبهجة والرقص والحركة، وقامت بإعداد (Storyboard) رائع، وقد نفذنا كل شيء بدقة، والحمد لله خرج العمل في أفضل صورة". وعن اختيارها للأغنية، أوضحت صابرين قائلة: "من الصعب أن أجد أغنية من خارج اختياراتي الشخصية وتعجبني؛ لأنني لا أحب كثيرًا مما يُعرض عليّ. ولكن حين أجد (تراك) يلفتني، أتمسك به فورًا، وهذا ما حدث مع (متدقش)، فقد جذبتني الموسيقى فورًا، فهي تحمل طابعًا شرقيًا ممزوجًا بإيقاع يوناني، وقد أبدع مهندس الصوت يوسف حسين في توزيعها. كما أن كلماتها خفيفة الظل ولطيفة من تأليف الشاعر خالد البشبيشي، واللحن من توقيع محمود حسين، وهو لحن بسيط لكنه مبهج". وأضافت: "الأغنية ككل رائعة، ولكن الجزء الذي أفضّله هو كوبليه: "هاي سلم.. بكرا يا قلبي هيتعلم.. ساكت بس أنا هتكلم..."، حيث أحب هذه الكلمات كثيرًا". وعن طبيعة الأغاني التي تفضلها، قالت: "أنا مطربة طربية في الأصل، وأغني الكلاسيكيات والتراث، ولكن عندما أقدّم عملاً خاصًا بي، لا أحرص بالضرورة أن يكون بالشكل التقليدي؛ لأن الزمن تغيّر، والجمهور تغيّر، وأذواق الناس لم تعد كما كانت. لذلك أختار ما يُريحني ويُشبهني، لا لتمييز نمط معين، وإنما أختار ما يمس قلبي وأشعر به، وأتوقع أن يلقى ردود فعل طيبة". وعن تصنيفها الفني، قالت صابرين: "لا يمكن تصنيفي بسهولة، فأنا ما زلت أغني الطرب، وأجيد الغناء الشعبي كذلك، وخاصة في الحفلات. لكن شكل أغنياتي الجديدة يميل إلى البوب الشعبي، فهو لا ينتمي تمامًا إلى الرومانسية ولا إلى الشعبي الصرف، بل هو لون شبابي يناسب جيلي والجيل الحالي". وأضافت: "كل أغنية أقدّمها أحبها كأنها ابنتي، ولا أستطيع أن أختار واحدة كأفضل، لكن على سبيل المثال أحب كوبليه (لا لا لا ما تتقالش.. أكتر قلبي كده بحبه قوي)، وأيضًا أحب كوبليه (كوليكشن من الشقاوة والرجولة والعسل)". وحول تفضيلها الأغاني المنفردة على الألبومات، قالت: "أفضّل طرح الأغاني (سنجل) لأن كل أغنية تأخذ حقها في الظهور والانتشار، بعكس الألبومات التي تُخفي أحيانًا أغاني رائعة وسط الزحام. حتى إذا قررت إصدار ألبوم يومًا ما، فسوف أطرحه أغنية بأغنية ليأخذ كل عمل فرصته". وتابعت: "بدأت هذه الخطة بأغنية (أنت مين)، ثم (دقة)، ثم جاءت (متدقش)، وهي من إنتاج شركة (لايف ستايل)، بعكس الأغاني السابقة التي كانت من إنتاجي الخاص. وقد قررت التعاون مع لايف ستايل هذه المرة لأنهم شجعوني كثيرًا، وخاصة الأستاذ فهد الزاهد، الذي تحمس للأغنية ودعم الفكرة، والمخرجة رودينا أيضًا دعمتني كثيرًا، فكان حافزًا قويًا لي على خوض التجربة معهم". وأعلنت عن استعدادها لطرح أغنية جديدة قريبًا قائلة: "أجهز لأغنية ستُطرح مباشرة بعد (متدقش)، وهي من إنتاجي الخاص، من توزيع المهندس يوسف حسين، وكلماتي وألحاني. وأشعر أن الجمهور بات يثق في أنني أُجيد اختيار الأغاني وتقديمها بإحساس صادق، ولم يعد القلق كما كان في السابق حين أقول إن الأغنية من كلماتي وألحاني. الأغنية الجديدة بعنوان (موافقة نتجوز)، وأعتقد أنها ستناسب جدًا حفلات الزفاف والعروسات". وعن تشبيه البعض لها بالفنانة الراحلة هدى سلطان، قالت صابرين: "تشبيه جميل أسعدني كثيرًا. هدى سلطان لم تكن مجرد مطربة، بل كانت فنانة متكاملة، ممثلة عظيمة، وسيدة جميلة ذات حضور طاغٍ ومحترمة للغاية. لو كانوا يرون فيّ شيئًا منها، فأنا أتشرف بذلك بكل تأكيد". وأضافت: "أنا لا أشبه أحدًا بشكل مباشر، قد يجد البعض في صوتي أو حضوري شيئًا من بعض المطربات، لكن في النهاية أنا صابرين، لي شخصيتي الخاصة". وحول حلمها الفني، قالت: "أتمنى تقديم دويتو مع الفنان حسين الجسمي، لأنه يمتلك خامة صوتية رائعة تتناسب مع صوتي كمطربة شابة. هو نجم كبير وصوته عظيم، ومحترم ومهذب، ويملك كل الصفات التي تجعلني أتمنى التعاون معه في أغنية". وفي سياق شخصي، تحدثت صابرين عن علاقتها بأسرتها، فقالت: "إخوتي هم أغلى ما أملك، وهم ووالدتي أسرتي كلها. سر تسمية أسمائنا بحرف (صاد) يعود لوالدي وعائلته، حيث كان لكل فرد من العائلة يسمي أبناءه على نفس الحرف". وتابعت: "ما يظهر في الفيديوهات التي أنشرها معهم حقيقي جدًا، هذه طبيعتنا في حياتنا اليومية، نحن دائمًا معًا، وكل ما نقدّمه نابع من واقعنا، لذلك أحب الناس ما يرونه منا". أما عن مواصفات فتى أحلامها، فقالت صابرين: "الشاب الذي ظهر في أغنية (دقة دقة) يشبه فتى أحلامي كثيرًا. أحب الرجل الشرقي، الأسمر، شعره أسود وطويل قليلًا، ليس ذا عيون خضراء أو شعر أصفر. وأهم صفة فيه أن يكون رجلًا بحق كما جاء في الكتاب: صادق، محترم، يحبني ويدلعني، حتى أستطيع أن أبادله الحب بنفس الطريقة. ولا مجال للجدال في هذه الأمور". وفي تعليقها على مشاركتها السابقة في أحد برامج المسابقات الغنائية، قالت: "هذا الموضوع مضى عليه وقت طويل، ولا أحب الحديث عنه، فقد مرّ وانتهى. بالتأكيد شعرت بالحزن، ومررت بسنوات صعبة نفسيًا، لكننا نتعلم من التجارب، واليوم لم يعد أحد بحاجة للمسابقات في ظل وجود وسائل التواصل الاجتماعي، لذا لا أنصح أي موهبة واثقة من نفسها بالذهاب إليها". aXA6IDEwNC4yNTIuMTEzLjIwNyA= جزيرة ام اند امز CZ


خبرني
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- خبرني
جامعة عمان العربية تحقق إنجازًا جديدًا في تطوير تصميم المناهج وفق نهج BOLD
خبرني - في إطار الجهود المبذولة لتطوير التعليم العالي في الأردن شارك مركز التعلم الإلكتروني في جامعة عمان العربية في سلسلة ورش تدريبية متخصصة تحت عنوان "Designing with BOLD" التي نظمتها هيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي وضمان جودتها الأردنية (AQACHEI) بالتعاون مع المجلس البريطاني وجامعة Strathclyde. حيث يهدف هذا المشروع إلى دعم تنفيذ الإطار الوطني للمؤهلات الأردني (JNQF) من خلال تعزيز قدرات المشاركين في تصميم المناهج الدراسية بأسلوب قائم على الأدلة ومعزز بالتوافق البنّاء، إضافةً إلى تحسين جودة التعليم والتدريس عبر تبني أفضل الممارسات العالمية، كما يسعى المشروع إلى ضمان الالتزام بمعايير جودة التعليم لا سيما في مجالات التدريس والتقييم وتحقيق الأهداف التعليمية، إلى جانب تعزيز التحول الرقمي في مؤسسات التعليم العالي عبر تطبيق أساليب التعلم الإلكتروني الحديثة. وانطلق المشروع بفعالية افتتاحية ناجحة في عمان / المملكة الأردنية الهاشمية بحضور رئيس هيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي وضمان جودتها الأستاذ الدكتور ظافر الصرايرة، ومدير المجلس البريطاني في الأردن Alex Lambert إلى جانب أكثر من (100) مشارك من ممثلي الجامعات الأردنية، حيث استمرت فعاليات المشروع خلال الفترة من يونيو إلى سبتمبر 2024 من خلال (6) ورش تدريبية عبر الإنترنت، ركزت على تعريف المشاركين بنهج التعلم المدمج والتعلم عبر الإنترنت (BOLD)، مع تنفيذ أنشطة عملية تهدف إلى تعزيز مهاراتهم في تصميم المناهج الدراسية، واختُتمت هذه المرحلة في 18 نوفمبر 2024 بحفل ختامي تم خلاله تسليم الشهادات للمشاركين. يشار إلى أن مركز التعلم الإلكتروني في جامعة عمان العربية قد شارك ومثّل الجامعة بشكل فاعل في هذه الورش، حيث حضر تلك الورش كل من: السيد أسامة عبد الرازق مدير المركز، والسيدة مريم الغزاوي رئيس قسم تصميم محتوى المساقات، كما انضم إلى المشاركين مجموعة من أعضاء الهيئة التدريسية وهم: الدكتور أحمد الحسبان عضو هيئة التدريس في كلية علوم الطيران، والدكتور شرف الزعبي عضو هيئة التدريس في كلية تكنولوجيا المعلومات، إلى جانب مشاركة دائرة التخطيط وضمان الجودة ممثلة بالآنسة دينا قطوري رئيس قسم ضمان الجودة، والسيدة إسراء أبو جاموس رئيس قسم التدقيق والمتابعة. يشار إلى أن الورش التدريبية ركزت على تعزيز قدرات المشاركين في تحديد المهارات الأساسية للخريجين بما يتناسب مع متطلبات سوق العمل والتخصصات المختلفة، إلى جانب صياغة أهداف تعليمية واضحة باستخدام معايير مثل "أفعال بلوم" (Bloom's Verbs) كما تناولت تطوير أنظمة تقييم شاملة تعتمد على آليات فعالة للتغذية الراجعة، بالإضافة إلى ابتكار أنشطة تعليمية تفاعلية تهدف إلى تعزيز تفاعل الطلبة مع المحتوى الأكاديمي، وشملت الورش أيضًا إعداد خطط متكاملة لتطوير وتصميم المناهج الدراسية وفق أحدث الأساليب الحديثة لضمان جودة التعليم العالي. وخلال الحفل الختامي تم عرض (Storyboard) الخاص بجامعة عمان العربية والذي يجسّد تصورًا بصريًا تفصيليًا لمكونات المقرر الأكاديمي من البداية إلى النهاية، وقد شاركت السيدة أسماء اسحانوق من دائرة الإعلام والعلاقات العامة بتصميم الـ Storyboard بأسلوب مبدع، ليعكس نهجًا مبتكرًا في تصميم المقررات الدراسية وتعزيز جودة العملية التعليمية. والجدير بالذكر بأن هذا الإنجاز يأتي ليؤكد توجيهات الأستاذ الدكتور محمد الوديان رئيس جامعة عمان العربية بضرورة الالتزام بتطوير تجربة التعلم الإلكتروني وتبني أحدث تقنيات تصميم المناهج الرقمية والمبتكرة، مما يعزز من مكانة الجامعة في التحول الرقمي والابتكار التعليمي على المستوى الوطني والدولي.

عمون
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- عمون
جامعة عمان العربية تحقق إنجازًا جديدًا في تطوير تصميم المناهج وفق نهج BOLD
عمون - في إطار الجهود المبذولة لتطوير التعليم العالي في الأردن شارك مركز التعلم الإلكتروني في جامعة عمان العربية في سلسلة ورش تدريبية متخصصة تحت عنوان "Designing with BOLD" التي نظمتها هيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي وضمان جودتها الأردنية (AQACHEI) بالتعاون مع المجلس البريطاني وجامعة Strathclyde. حيث يهدف هذا المشروع إلى دعم تنفيذ الإطار الوطني للمؤهلات الأردني (JNQF) من خلال تعزيز قدرات المشاركين في تصميم المناهج الدراسية بأسلوب قائم على الأدلة ومعزز بالتوافق البنّاء، إضافةً إلى تحسين جودة التعليم والتدريس عبر تبني أفضل الممارسات العالمية، كما يسعى المشروع إلى ضمان الالتزام بمعايير جودة التعليم لا سيما في مجالات التدريس والتقييم وتحقيق الأهداف التعليمية، إلى جانب تعزيز التحول الرقمي في مؤسسات التعليم العالي عبر تطبيق أساليب التعلم الإلكتروني الحديثة. وانطلق المشروع بفعالية افتتاحية ناجحة في عمان / المملكة الأردنية الهاشمية بحضور رئيس هيئة اعتماد مؤسسات التعليم العالي وضمان جودتها الأستاذ الدكتور ظافر الصرايرة، ومدير المجلس البريطاني في الأردن Alex Lambert إلى جانب أكثر من (100) مشارك من ممثلي الجامعات الأردنية، حيث استمرت فعاليات المشروع خلال الفترة من يونيو إلى سبتمبر 2024 من خلال (6) ورش تدريبية عبر الإنترنت، ركزت على تعريف المشاركين بنهج التعلم المدمج والتعلم عبر الإنترنت (BOLD)، مع تنفيذ أنشطة عملية تهدف إلى تعزيز مهاراتهم في تصميم المناهج الدراسية، واختُتمت هذه المرحلة في 18 نوفمبر 2024 بحفل ختامي تم خلاله تسليم الشهادات للمشاركين. يشار إلى أن مركز التعلم الإلكتروني في جامعة عمان العربية قد شارك ومثّل الجامعة بشكل فاعل في هذه الورش، حيث حضر تلك الورش كل من: السيد أسامة عبد الرازق مدير المركز، والسيدة مريم الغزاوي رئيس قسم تصميم محتوى المساقات، كما انضم إلى المشاركين مجموعة من أعضاء الهيئة التدريسية وهم: الدكتور أحمد الحسبان عضو هيئة التدريس في كلية علوم الطيران، والدكتور شرف الزعبي عضو هيئة التدريس في كلية تكنولوجيا المعلومات، إلى جانب مشاركة دائرة التخطيط وضمان الجودة ممثلة بالآنسة دينا قطوري رئيس قسم ضمان الجودة، والسيدة إسراء أبو جاموس رئيس قسم التدقيق والمتابعة. يشار إلى أن الورش التدريبية ركزت على تعزيز قدرات المشاركين في تحديد المهارات الأساسية للخريجين بما يتناسب مع متطلبات سوق العمل والتخصصات المختلفة، إلى جانب صياغة أهداف تعليمية واضحة باستخدام معايير مثل "أفعال بلوم" (Bloom's Verbs) كما تناولت تطوير أنظمة تقييم شاملة تعتمد على آليات فعالة للتغذية الراجعة، بالإضافة إلى ابتكار أنشطة تعليمية تفاعلية تهدف إلى تعزيز تفاعل الطلبة مع المحتوى الأكاديمي، وشملت الورش أيضًا إعداد خطط متكاملة لتطوير وتصميم المناهج الدراسية وفق أحدث الأساليب الحديثة لضمان جودة التعليم العالي. وخلال الحفل الختامي تم عرض (Storyboard) الخاص بجامعة عمان العربية والذي يجسّد تصورًا بصريًا تفصيليًا لمكونات المقرر الأكاديمي من البداية إلى النهاية، وقد شاركت السيدة أسماء اسحانوق من دائرة الإعلام والعلاقات العامة بتصميم الـ Storyboard بأسلوب مبدع، ليعكس نهجًا مبتكرًا في تصميم المقررات الدراسية وتعزيز جودة العملية التعليمية. والجدير بالذكر بأن هذا الإنجاز يأتي ليؤكد توجيهات الأستاذ الدكتور محمد الوديان رئيس جامعة عمان العربية بضرورة الالتزام بتطوير تجربة التعلم الإلكتروني وتبني أحدث تقنيات تصميم المناهج الرقمية والمبتكرة، مما يعزز من مكانة الجامعة في التحول الرقمي والابتكار التعليمي على المستوى الوطني والدولي.