logo
#

أحدث الأخبار مع #StudyFinds

قناع ذكي يكشف أمراض الكلى عبر التنفس بدقة تفوق 93%
قناع ذكي يكشف أمراض الكلى عبر التنفس بدقة تفوق 93%

24 القاهرة

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • 24 القاهرة

قناع ذكي يكشف أمراض الكلى عبر التنفس بدقة تفوق 93%

في إنجاز طبي لافت، طوّر باحثون من جامعة روما قناع وجه ذكي قادر على رصد أمراض الكلى المزمنة من خلال تحليل زفير الإنسان، بدقة تجاوزت 93%. ويعتمد القناع على تقنية متقدمة ترصد ما يُعرف بـبصمة التنفس، والتي تشمل مركبات مثل الأمونيا والأسيتون وغيرها من المواد الكيميائية التي تتراكم في الجسم عند تراجع كفاءة الكلى. ويُتوقع أن يتيح هذا الابتكار مراقبة تطور المرض ومتابعة صحة الكلى بشكل لحظي في المستقبل. قناع ذكي يكشف أمراض الكلى عبر التنفس بدقة تفوق 93% وبحسب موقع Study Finds، استخدم فريق البحث مستشعرات غاز مبتكرة مصنوعة من مركبات البورفيرين، الشبيهة بتلك الموجودة في الهيموغلوبين، ومُدمجة مع بوليمر موصل يُعرف باسم PEDOT/PSS، وتم طباعة هذه المواد على قاعدة مرنة ثم دمجها في الطبقة الداخلية لأقنعة FFP2 المعتمدة، دون التأثير على راحة المستخدم أو حجم القناع. ويراقب القناع عملية الزفير بشكل مستمر، حيث تتسرب بعض المواد الناتجة عن تدهور وظائف الكلى، لا سيما الأمونيا، إلى الهواء الخارج من الرئتين. وتستجيب المستشعرات الأربعة المدمجة داخل القناع بدرجات مختلفة لهذه المركبات؛ اثنان منها أكثر حساسية للأمونيا، واثنان آخران يلتقطان الكحوليات ومركبات أخرى. وفي تجربة سريرية شملت 101 مشارك بينهم 53 مريضًا يعانون من أمراض كلى مزمنة و48 شخصًا سليمًا، تمكن القناع من التمييز بين الحالتين بدقة بلغت 93.3%. وقد خضع المشاركون لبعض الشروط قبل الاختبار، مثل الامتناع عن الأكل والتدخين، ثم ارتدوا القناع الذي سجّل أنماط تنفسهم. ويمثل هذا الابتكار نقلة نوعية في مجال التشخيص الطبي غير الجراحي، إذ يوفر بديلًا مريحًا وسهل الاستخدام للفحوصات التقليدية التي تتطلب سحب عينات الدم وتحليلها في المختبر، مما يفتح آفاقًا جديدة للرعاية الصحية في الحياة اليومية. دراسة تحذر: انقطاع النفس النومي قد يدمر الدماغ دراسة تحدد عوامل زيادة خطر إصابة النساء بمرض الانسداد الرئوي المزمن

إهمال تنظيف الأسنان قد يصيبك بأمراض القلب.. دراسة تكشف التفاصيل
إهمال تنظيف الأسنان قد يصيبك بأمراض القلب.. دراسة تكشف التفاصيل

24 القاهرة

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • 24 القاهرة

إهمال تنظيف الأسنان قد يصيبك بأمراض القلب.. دراسة تكشف التفاصيل

كشفت دراسة حديثة نشرها موقع Study Finds عن وجود علاقة وثيقة بين صحة الفم ، خاصة أمراض اللثة، وزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب، فيما أن إهمال تنظيف الأسنان مرتين يوميًا قد يكون له تأثير مباشر على صحة القلب والأوعية الدموية. إهمال تنظيف الأسنان قد يصيبك بأمراض القلب ووفقًا لما نشرته صحيفة هندستان تايمز،، فإن الفم لا يُعد فقط بوابة للجهاز الهضمي، بل يلعب دورًا رئيسيًا في الصحة العامة، وأشار الباحثون إلى أن بكتيريا الفم الناتجة عن التهاب اللثة المزمن قد تدخل مجرى الدم وتصل إلى الأعضاء الحيوية، مما يؤدي إلى اضطرابات خطيرة في القلب. وأوضح الباحثون أن البكتيريا الفموية، عند دخولها إلى مجرى الدم، يمكن أن تلتصق بجدران الأوعية الدموية الداخلية، مما يسبب خللًا في الحاجز الوعائي ويُسهل انتشار العدوى في الجسم. وفي حالات متقدمة، قد تتسبب هذه العدوى في فشل الأعضاء أو حتى الوفاة. وأضاف الخبراء أن الأشخاص المصابين بالتهاب دواعم السن الحاد كانوا أكثر عرضة للإصابة بمرض الشريان التاجي بمقدار الضعف مقارنةً بمن يتمتعون بلثة سليمة، كما أن شدة التهاب اللثة ترتبط طرديًا بزيادة خطر الإصابة بأمراض القلب، بحسب ما يُعرف بتأثير 'الجرعة والاستجابة'. وتابع أن البلاك السني، الناتج عن سوء العناية بالفم، يعد العامل الأساسي في ظهور التهاب دواعم السن، حيث يتراكم تدريجيًا ليُهيّج اللثة ويؤدي إلى تآكلها. الالتهاب الناتج عن بكتيريا الفم ومن جانب آخر، يُبرز الباحثون دور عوامل نمط الحياة مثل التدخين، وسوء التغذية، وتناول الكحول بإفراط، ومرض السكري، في تفاقم مشاكل الفم والقلب معًا. كما أن الالتهاب الناتج عن بكتيريا الفم يُحفز الجهاز المناعي على المدى الطويل، مما يرفع من مستويات البروتين التفاعلي سي والسيتوكينات، وهما من أبرز مؤشرات الالتهاب المزمن المرتبط بتصلب الشرايين وارتفاع ضغط الدم. وفي تحذير مهم، أشارت الدراسة إلى أن إهمال نظافة الفم قد يزيد أيضًا من خطر الإصابة بالتهاب الشغاف المعدي وهي عدوى خطيرة تصيب بطانة القلب وصماماته، نتيجة انتقال بكتيريا الفم إلى القلب، خاصة بكتيريا العقدية الخضراء. ومن جانبه أكد الأطباء أن الحفاظ على روتين جيد لنظافة الفم يشمل تنظيف الأسنان مرتين يوميًا واستخدام الخيط الطبي يمكن أن يُحدث فرقًا كبيرًا في تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب. خبير صحي يحذر: تناول القهوة يزيد من خطر الإصابة بهشاشة العظام وتآكل الأسنان أطعمة شائعة تضر بصحة الأسنان.. تعرف عليها

ذراع واحدة تكفي: دراسة تكشف سرّ تعزيز فاعلية اللقاحات
ذراع واحدة تكفي: دراسة تكشف سرّ تعزيز فاعلية اللقاحات

أخبارنا

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبارنا

ذراع واحدة تكفي: دراسة تكشف سرّ تعزيز فاعلية اللقاحات

كشفت دراسة علمية جديدة أن تلقي جرعات اللقاح المعززة في نفس الذراع التي أُخذت فيها الجرعة الأولى يحفّز استجابة مناعية أقوى خلال الأيام الأولى من التطعيم، مقارنة بأخذ الجرعة في الذراع المقابلة. ووفقاً لما أورده موقع Study Finds، فإن هذه الطريقة تؤدي إلى مستويات أعلى من الأجسام المضادة المحيّدة في الأسبوع الأول، ما قد يعزز الحماية خلال الفترة الحرجة في بداية تفشي الأمراض. في هذا السياق، طبّق باحثون أستراليون هذا الاكتشاف على لقاح كوفيد-19 من نوع فايزر-بيونتيك، وأجروا دراسة سريرية شملت 30 متطوعاً لم يُصابوا سابقاً بالفيروس. وتلقى 20 منهم الجرعة الثانية في نفس الذراع، بينما حصل 10 آخرون على الجرعة في الذراع المعاكسة. وأظهرت النتائج فرقاً واضحاً في الاستجابة المناعية المبكرة بين المجموعتين. علاوة على ذلك، سجل المشاركون الذين تلقوا الجرعتين في الذراع نفسها مستويات أعلى من الأجسام المضادة المحيّدة ضد سلالات مختلفة من فيروس كوفيد، بما في ذلك متحورات "دلتا" و"أوميكرون". وبيّن الباحثون أن الاستجابة المناعية ظهرت بوضوح بين اليومين الخامس والسابع بعد الجرعة الثانية، وهي فترة حرجة في بناء المناعة. ويشير هذا الاكتشاف إلى طريقة بسيطة لكنها فعالة لتعزيز فعالية اللقاحات متعددة الجرعات، دون الحاجة إلى تعديل تركيبتها. وقد تفتح هذه النتائج الباب أمام تحسين استراتيجيات التطعيم في المستقبل، ليس فقط ضد كوفيد-19، بل أيضاً ضد أمراض أخرى تتطلب لقاحات متعددة الجرعات.

دراسة: الشعور بالجوع قد يُضعف الجهاز المناعي دون تناول أي طعام
دراسة: الشعور بالجوع قد يُضعف الجهاز المناعي دون تناول أي طعام

أخبارنا

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبارنا

دراسة: الشعور بالجوع قد يُضعف الجهاز المناعي دون تناول أي طعام

كشفت دراسة حديثة أن الشعور بالجوع لا يؤثر فقط على الشهية، بل قد يؤدي أيضاً إلى تغييرات فسيولوجية في الجهاز المناعي، حتى من دون تناول الطعام فعلياً. وأظهرت النتائج أن إدراك الدماغ للجوع أو الشبع وحده قادر على تغيير عدد خلايا مناعية محددة في الجسم، وفقاً لما نشره موقع Study Finds. الدراسة، التي أجراها باحثون من جامعة مانشستر، أُجريت على نماذج حيوانية، وركّزت على دور الدماغ في تنظيم الجهاز المناعي من خلال تفسيره للإشارات المرتبطة بالجوع. وتبين أن ما يعتقده الدماغ – وليس فقط التغيرات في نسبة السكر أو المغذيات – يمكن أن يؤثر بشكل مباشر على المناعة. خلال التجارب، لاحظ العلماء أن حالة الجوع الاصطناعي أدت إلى انخفاض في عدد الخلايا الوحيدة في الدم، وهي نوع مهم من الخلايا المناعية التي تُعتبر جزءاً من خط الدفاع الأول للجسم. والغريب أن هذه التغييرات حدثت دون أي تغيير فعلي في النظام الغذائي. وعندما قام الباحثون بتنشيط خلايا الشبع في أدمغة الفئران الصائمة، عادت مستويات الخلايا المناعية إلى وضعها الطبيعي، على الرغم من أن الفئران لم تتناول أي طعام. هذا الاكتشاف يعزز الفرضية بأن الدماغ وحده قادر على إعادة تشكيل وظائف المناعة بناءً على ما "يعتقد" أنه يحصل في الجسم. وأشارت الدراسة إلى أن هذا التأثير يتم عبر تواصل معقد بين الدماغ والكبد، والذي بدوره يُرسل إشارات إلى نخاع العظم، حيث تُنتج خلايا الدم والمناعة. ويتوسط هذا التواصل الجهاز العصبي الودي، المسؤول عن تنظيم استجابات الجسم للتوتر والطاقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store