أحدث الأخبار مع #SuzanneKalan


زهرة الخليج
منذ 5 أيام
- ترفيه
- زهرة الخليج
سوزان كالان: أصمم المجوهرات كما يرسم الفنان لوحاته.. بالعاطفة والألوان
#مجوهرات وساعات منذ أكثر من 35 عاماً، اتخذت سوزان كالان قراراً مصيرياً، شكل إعلاناً عن ولادة صوت أنثوي حر وجريء في عالم تصميم المجوهرات، يسعى لتحدي القواعد وكسر التماثل وإعادة تعريف مفاهيم الفخامة والجمال. انطلقت من لوس أنجلوس بشغف عارم، وإرث عائلي متجذّر في الحرفة، لتصنع اسماً بات اليوم مرادفاً للأناقة غير التقليدية. لم تكن رحلة سهلة، لكنها كانت صادقة. سوزان، الأميركية ذات الأصول الأرمنية، استطاعت أن تحول الإلهام الشخصي والعاطفي إلى توقيع عالمي، فتميّزت علامتها بقطع تُروى من خلالها حكايات من الضوء والحركة، بألماس الباغيت الموزّع بجرأة، والألوان النابضة بالحياة، والتفاصيل التي تلامس الروح قبل العين. في هذا اللقاء، تكشف كالان عن محطات مفصلية في مسيرتها: من لحظات الشك التي تحوّلت إلى دافع، إلى علاقتها العميقة بابنتها «باتيل»، التي أصبحت شريكة في الحلم. نتعرّف إلى الفلسفة التي تقف وراء تصميم كل قطعة، إلى جانب رؤيتها للسوق العالمي، وسوق الشرق الأوسط تحديداً، حيث بدأت شراكة جديدة مع «أحمد صديقي وأولاده»، أحد أبرز الأسماء في عالم الساعات والمجوهرات الفاخرة في المنطقة، لتتوسع علامتها وتصل إلى جمهور جديد يتوق للتعبير عن ذاته من خلال الفن والتميز. سوزان كالان - كيف بدأت رحلتك في تصميم المجوهرات؟ بدأت رحلتي كمحاولة للبحث عن وسيلة للتعبير عن ذاتي من خلال الفن والتصميم. كنت قد أصبحت أماً للتو، وأردت شيئاً يسمح لي بالتعبير عن نفسي بشكل إبداعي مع البقاء قريبة من جذوري في مجال المجوهرات، إذ كان والدي صائغاً، وهذا يعني أنني نشأت وسط الأحجار الكريمة والذهب. ومع مرور الوقت، تحول الأمر من مهنة إلى شغف عميق. أردت أن أصنع قطعاً جريئة وعصرية وخالدة، وأصمم شيئاً لم يتم تصميمه من قبل. - التعاون مع «أحمد صديقي وأولاده» خطوة محورية في التوسع بالشرق الأوسط.. كيف نشأت هذه الشراكة، وما الذي يثير حماسك فيها؟ لطالما اعتبرنا «أحمد صديقي وأولاده» مرجعاً راقياً في عالم الساعات والمجوهرات الفاخرة بالشرق الأوسط، وكنا دائماً معجبين بأبناء هذه العائلة، وبنزاهتهم، وذوقهم الرفيع، وقدرتهم على الحفاظ على إرث عريق مع تقديم شيء معاصر. عندما سنحت الفرصة للتعاون، كان الأمر بديهياً للغاية، شعرت كأننا نتحدث اللغة ذاتها، لغة التفاصيل، والتميز، والشغف بالحرفية. أكثر ما يثير حماسي في هذا التعاون هو القدرة على الوصول إلى جيل جديد من النساء في المنطقة، نساء يبحثن عن قطع تعكس هويتهن، وتعبر عن تفردهن، وفي الوقت نفسه تكون أنيقة وراقية. - لو طلب منك تلخيص جوهر علامة «Suzanne Kalan»، في ثلاث كلمات، فما هي، ولماذا؟ ثلاث كلمات فقط؟.. هذا صعب، لكنني سأقول: «جريئة، وخالدة، وغير تقليدية». جريئة، لأننا لا نخشى أبداً المخاطرة بالتصميم، أو تقديم شيء غير متوقع، عبر التوزيع غير المتماثل للأحجار. خالدة، لأن الجمال الحقيقي لا يرتبط بموضة عابرة. فأريد لقطعنا أن تورث، وأن تظل ذات معنى بعد سنوات، وأن ترافق المناسبات الكبرى، وتحب في اللحظات اليومية. وغير تقليدية، لأنني لا أومن بأن الجمال يجب أن يلتزم بالمعايير التقليدية. هناك سحر خاص في التفاصيل غير المتوقعة، في التمرد المدروس، وإيجاد التوازن داخل الفوضى. سوار وخاتم من مجموعة Fireworks - حازت مجموعة «Fireworks» إشادة واسعة بفضل تصميمها غير التقليدي.. ما الذي ألهمك توزيعاً غير متماثل لألماس الباغيت، إلى جانب مزجك الجريء للأحجار الكريمة الملونة؟ لطالما فتنتني فكرة الجمال غير المثالي. أنا أومن بأن النقص، حينما يُقدَّم بإبداع، يحمل روحاً خاصة، ويمنح القطعة حياة. مجموعة «Fireworks» وُلدت من هذا المفهوم، أن تأخذ شيئاً صارماً وتقليدياً، مثل ألماس الباغيت، وتعيد تشكيله بطريقة تنبض بالحيوية والعفوية. عدم التماثل لم يكن عشوائياً؛ بل كان مقصوداً لمنح إحساسٍ بالحركة والانطلاق. أما بالنسبة للألوان، فاختيارها كان عاطفياً بحتاً. أتعامل مع الأحجار كما يتعامل الرسام مع الألوان، فكل لون يحمل طاقة، وكل تركيبة تروي قصة مختلفة. - ذكرتِ، أكثر من مرة، أن التصميم بالنسبة لك تجربة عاطفية.. كيف تلعب المشاعر والتجارب الشخصية دوراً في تشكيل مجموعاتك؟ التصميم، بالنسبة لي، ترجمة مشاعري إلى مجوهرات. فكل مجموعة أصممها ترتبط بلحظة شخصية، أو شعور عشته بعمق. على سبيل المثال، إحدى المجموعات استلهمتها من سكون الصباح المبكر، حين يكون العالم لا يزال نائماً، وأخرى من مراقبتي لابنتي وهي تكبر، وتتحول إلى قوة إبداعية مدهشة. تلك المشاعر، تأملاً أو فرحاً أو حتى حنيناً، تدخل في قلب كل قطعة. أعتقد أن هذا الاتصال الصادق يجعل الناس يشعرون بأن المجوهرات تحاكي أرواحهم. - تجمعين بين الحرفية التقليدية والتصاميم الجريئة والمعاصرة.. كيف تحافظين على هذا التوازن؟ أومن بضرورة احترام الجذور دون الانغلاق داخلها. نحن نستخدم أعلى معايير الحرفية الكلاسيكية، وجميع قطعنا تُصنع يدوياً بورشتنا في لوس أنجلوس. لكن، في الوقت ذاته، لا نخشى التجريب ودفع الحدود. وسواء كان ذلك في التوزيع العفوي لأحجار الباغيت، أو في المزج غير المتوقع بين الألوان، فإن الهدف دائماً هو ابتكار شيء عصري، وخالد. أريد أن تبدو مجوهراتي كأنها تنتمي لهذا الزمن، دون أن تصبح موضة عابرة. قلادة وخاتم - كيف تنطلقين من الفكرة إلى تنفيذ القطعة النهائية في تصاميم «Suzanne Kalan»، وهل يمكنك شرح العملية الإبداعية؟ كل شيء يبدأ بشرارة.. من فكرة عابرة، أو حجر لفت انتباهي، أو حتى شعور غامض أريد التعبير عنه. بعد ذلك، أبدأ التخطيط والرسم، ثم أنتقل إلى توزيع الأحجار، وهذه المرحلة هي حيث يحدث السحر فعلاً. أقضي ساعات في تحريك أحجار الباغيت حتى أجد التوازن المثالي، الذي يبدو حياً وطبيعياً في آنٍ. وبعد إتمام التصميم، يبدأ فريقنا من الحرفيين المهرة في تنفيذ القطعة، وكل حجر يتم تثبيته يدوياً بعناية فائقة. وتنفذ كل خطوة في هذه العملية بروح من الالتزام والإتقان؛ لضمان أن تعكس القطعة رؤيتي بالكامل. - وسط التوسع العالمي والنجاح المتزايد.. كيف تحافظين على شعلة الإلهام متقدة، وعلى رؤيتك الإبداعية الأصلية؟ الأمر كله يعود إلى الجذور. فأنا أتمسك دائماً بالعناصر الأساسية، التي شكلت هويتي كمصممة: (العاطفة، والحرفية، والتميز). إن عالم الموضة يتغير باستمرار، لكن عندما تصممين من مكان صادق، وبدافع داخلي، يصبح العمل حقيقياً ومؤثراً، مهما تبدلت الصيحات. الإلهام يأتي من البقاء متصلة بما يهمني فعلاً (السفر، والاستماع للعملاء، ومشاركة الإبداع اليومي مع ابنتي باتيل). هذه اللحظات تذكرني بالبداية، وتحفزني على المضي قدماً بنفس الشغف والصدق. - هل هناك تجربة محددة كان لها تأثير دائم على أسلوبك وإبداعك؟ نعم، فقدان والدي كان لحظة مفصلية في حياتي؛ فقد زرع فيَّ الإيمان بأنني أستطيع النجاح، وأن التصميم ليس حلماً مستحيلاً. كان والدي نموذجاً للنزاهة والانضباط، ولا تزال أخلاقيات عمله تلهمني حتى اليوم. وعندما أواجه تحدياً صعباً، أفكر فيه، كأن صوته يرافقني. تلك القوة الهادئة، التي كان يتحلى بها، أصبحت جزءاً من أسلوبي في الحياة والعمل. سوزان كالان وابنتها باتيل - تعملين اليوم بجانب ابنتك «باتيل».. كيف غيّرت هذه الشراكة نظرتك إلى مفهوم الإرث والتعاون العائلي في عالم الأعمال؟ إن «باتيل» شريكتي في الإبداع والرحلة. والعمل معها تجربة رائعة على كل المستويات. فهي تجلب معها رؤى جديدة، وتفكيراً شبابياً، وجرأة في التعبير، وأنا أتعلم منها بقدر ما تتعلم مني. لقد غيّرت هذه العلاقة فكرتي عن الإرث، فلم يعد الأمر مجرد تسليم شعلة من جيل إلى جيل، بل أصبح حواراً حياً نصنعه معاً، لحظةً بلحظة، وتصميماً بعد تصميم، ما يجعل عملنا أكثر عمقاً، وإنسانية. - لو لم تكوني مصممة مجوهرات.. أين كنتِ سترين نفسك، وهل هناك مجال آخر كان يمكن أن يأسر شغفك؟ لطالما انجذبت إلى الفنون التي تمزج الجمال بالوظيفة. أعتقد أنني كنت سأدخل مجال الأزياء أو التصميم الداخلي. فأنا أحب تحويل المساحات والأشياء، وإضفاء لمسة سحرية على ما يبدو عادياً. فالتصميم، بالنسبة لي، لغة تعبّر عن الهوية والمزاج والذوق، من خلال خاتم أو غرفة معيشة. لكن، وبصراحة، أشعر بأن عالم المجوهرات اختارني كما اخترته؛ فقد وجدت نفسي فيه مبكراً. ومنذ ذلك الحين، لم أشعر، للحظة، بأنني في المكان الخطأ. - عندما تنظرين في المرآة، وترين انعكاسك.. هل تقدمين لنفسك نصيحة، أم عتاباً، أم كلمة تشجيع؟ أول ما أفعله هو أن أتنفس. ثم أقول لنفسي: «كوني لطيفة، وخذي لحظة، وتذكري من أنتِ!». الحقيقة أنني، ككثيرات من النساء، يمكن أن أكون ناقدتي الأشد قسوة. لكن مع الوقت، تعلمت أن أكون أكثر تسامحاً، وتعلمت أن أحتفل بما وصلت إليه، بكل المحطات والتجارب التي شكلتني. لا أخفي أنني أرى العيوب أحياناً، لكنني صرت أراها بشكل مختلف، كأنها أجزاء من القصة، وندوب مشرّفة تُظهر عمق التجربة. فالجمال الحقيقي، في رأيي، لا يكمن في الكمال، بل في الصدق، في تلك الشقوق الصغيرة، التي تسمح للنور بأن يدخل. - عندما يتعلق الأمر بالمجوهرات.. ما القطعة الأقرب إلى قلبك؟ أجد نفسي مفتونة بالأساور، خاصة أساور التنس. فأحب تكديسها بطرق غير متوقعة، ومزيجاً من الألماس الأبيض الكلاسيكي مع رشقة لون من الياقوت أو الزمرد. هناك سحر حقيقي في هذه الطبقات، فهي شيء أنيق وعملي في آنٍ. فهي مجوهرات تتحرك معك، وتنبض بالحياة على معصمك. وعندما أقرر ارتداء شيء أكثر أناقة، أضيف عقداً من التنس، أو اثنين، وأترك الأمر يتحدث عني دون صخب. فالجمال في هذه القطع أنها لا تحتاج إلى شرح، لكنها تقول الكثير. بالنسبة لي، يجب أن تعكس المجوهرات شخصية من ترتديها، لا أن تطغى عليها. كما أومن بأن المجوهرات ليست مجرد زينة، بل مرآة للمزاج، وللحالة العاطفية، ولنبض اليوم. في بعض الأحيان أكون كلاسيكية، وفي أخرى جريئة، وهذه القطع تعطيني الحرية لأكون كل ما أشعر به. من مجموعة Evil Eye - كيف ترين تطور مشهد المجوهرات الفاخرة، خاصة في الشرق الأوسط، وما الدور الذي تلعبه علامتك في التعبير عن هذا التحوّل؟ ما يحدث في الشرق الأوسط مثير للإعجاب. فهناك جيل جديد من النساء يعيد تعريف العلاقة مع المجوهرات، إذ لم تعد محصورة في المناسبات الكبرى، أو الخزائن المغلقة. هؤلاء النساء يردن مجوهرات تعكس شخصياتهن، وتعبر عنهن بجرأة وصدق، ويمكن أن يُعِشن بها يومهن من دون تكلّف. في علامتي، نحاول أن نكون مرآة لهذه الروح الجديدة. نعم، تصميماتنا فاخرة، لكنها ليست رسمية. إنها قطع قابلة للارتداء، تُشعرك بالقوة والراحة في آنٍ. - في عالم سريع الإيقاع، يمجّد الكمال أحياناً إلى حد الإنهاك.. كيف تحافظين على توازنك، وكيف تعرّفين النجاح من منظورك الشخصي؟ النجاح، بالنسبة لي، لم يعد يُقاس بالأرقام أو الأضواء. فالنجاح الحقيقي هو أن أنام ليلاً وقلبي مرتاح. وأن أعلم أنني لم أتخلَّ عن ذاتي، وأنني أصمّم من مكان صادق، وأنني ما زلت قريبة من جوهر الحرفة، التي بدأت بها. ما يُبقيني ثابتة هو عائلتي؛ فهي الدفء، والوجود، والطاقة. إنني أجد الإلهام في المحادثات البسيطة، ولحظات الصمت، و العمل مع ابنتي. وأذكّر نفسي، دائماً: لماذا بدأت، وما الذي جعلني أقع في حب المجوهرات منذ البداية؟.. هذا السؤال يعيدني، دائماً، إلى الأرض. - ما النصيحة التي تقدمينها اليوم للمصممين الشباب، أو لأي مبدع لا يزال يبحث عن صوته الخاص؟ لا تحاول أن تُرضي الجميع؛ لأنك لن تفعل أبداً. ابحث عمّا يميزك، وتمسّك به، حتى لو شعرت بأنه غير مألوف أو غير سائد. نعم، سترتكب أخطاء، وستمرّ بلحظات شك. لكن تلك اللحظات ستصقل صوتك. فالأصالة لا تأتي بين ليلة وضحاها، بل تولد من الصبر والممارسة والتجربة. وعندما تتصالح مع فرديتك، ستصبح أعمالك أكثر عمقاً، وتأثيراً. - أخيراً.. ما الرسالة التي تأملين أن تصل إلى النساء؛ عندما يرتدين قطعة من «Suzanne Kalan»؟ أريد لكل امرأة ترتدي إحدى قطعي أن تشعر بالقوة، وأن تشعر بأنها مرئية، وجديرة، ومحبوبة، دون أن تنطق بكلمة. أريدها أن تشعر بأنها على طبيعتها تماماً، لكنها في أفضل حالاتها؛ فالجمال الحقيقي لا يكمن في تقليد أحد، بل في التعبير الصادق عن الذات. وإذا استطاعت قطعة من مجوهراتي أن تساعد امرأة على رؤية نفسها بوضوح أكبر؛ فهذا، بالنسبة لي، أعظم إنجاز.


مجلة هي
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة هي
أساور مرصّعة بالزمرد: لمسة فاخرة لإطلالات أنثوية راقية
يتألق الزمرد حجر شهر مايو بجمال لافت وفخامة خالدة، فمهما اختلفت الشخصيات أو الأساليب لا يمكن مقاومة سحر حجر الزمرد بلونه الأخضر الذي يشبه حدائق الربيع، حيث يضفي على الإطلالة لمسة من السحر الهادئ والفخامة الملكية الخلابة. وحجر الزمرد يحمل قيمة رمزية خاصة لمولودات شهر مايو إذ يعتبر الحجر الكريم الرسمي لهذا الشهر، ويرتبط بمعاني التجدد والنمو والحب الأبدي، مما يزيد من جاذبيته لدى عشاق المجوهرات المعبرة عن الذوق المميز. وقد انتقينا لك اليوم هذه التشكيلة الجذابة من موديلات أساور مرصعّة بالزمرد التي تجمع بين الجمال العصري والفخامة، خاصة لمن يبحثون عن هدية لمولودات شهر مايو تحمل رمزية وأناقة فريدة. سوار من Suzanne Kalan سوار من Suzanne Kalan تتميز Suzanne Kalan برؤية إبداعية فريدة تمزج ببراعة بين الكلاسيكية والتجديد، حيث تضع بصمتها الخاصة في كل قطعة من خلال أسلوبها الأيقوني المعروف باسم "Fireworks"، الذي يعتمد على ترتيب غير متناظر لأحجار الباغيت المصقولة، وهذا التميز في التصميم منحها مكانة بارزة في عالم المجوهرات الفاخرة. ويعكس سوار الزمرد المصنوع من الذهب عيار 18 قيراطاً من Suzanne Kalan فلسفة التصميم الخاصة بها بكل وضوح، فهو قطعة مصاغة بعناية فائقة مزينة بأحجار الزمرد المقطوعة بأسلوب باغيت وتُرتب وفق أسلوب "Fireworks" الذي يميز العلامة، ويبرز التباين بين لون الزمرد الأخضر اللامع والذهب الدافئ ليمنح السوار حضوراً ملفتاً يجمع بين الرقي والجرأة، وهذا السوار يتجاوز حدود الزمن حيث يجمع بسلاسة بين الأناقة الدائمة والطابع العصري. سوار من Anita Ko سوار من Anita Ko تقدم Anita Ko المصممة المقيمة في لوس أنجلوس أسلوباً يجمع بين النقاء والبساطة الفاخرة، حيث تعتمد على خطوط واضحة وتصاميم انسيابية تتحدث بلغة الهدوء والرقي، وتُعرف أعمالها بكونها موجّهة لمحبي الرفاهية الهادئة، الذين يقدّرون التفاصيل الدقيقة وجودة الصنع أكثر من البهرجة الزائدة. وقد اخترنا اليوم سوار الزمرد المصنوع من الذهب عيار 18 قيراطاً من Anita Ko ، فهو يضم 3.70 قيراط من أحجار الزمرد المقطوعة بشكل كمثري، والمثبتة ضمن إعدادات مفتوحة الظهر مما يتيح للضوء أن يخترق الحجر ويكشف عن عمق لونه الطبيعي، ويمكن ارتداء هذا السوار كقطعة قائمة بذاتها لمن يفضلون التميز البسيط كما أنه يلائم التنسيق مع قطع أخرى للحصول على إطلالة أكثر جرأة، ويحتفظ السوار بجاذبيته الكلاسيكية التي تجعله رفيقاً مثالياً لمناسبات متعددة. سوار Staggered من SHAY سوار Staggered من SHAY تُعد SHAY من الأسماء اللافتة في عالم المجوهرات الفاخرة، حيث تقوم العلامة التي أسستها الأم لادن شايان وابنتها تانيا، بإبتكار قطع جريئة تجمع بين الحداثة والتفاصيل الكلاسيكية، وتشتهر بتصاميمها المليئة بالحضور والتي تعتمد على أحجار كريمة عالية الجودة، لتلبي ذوق عاشقات التميز في كل التفاصيل. وننتقي لك سوار Staggered من SHAY الذي يأتي كتحفة تفيض بالحيوية والدراما البصرية، فهو مصنوع من الذهب عيار 18 قيراطاً ومرصع بـ7.65 قيراط من أحجار الزمرد المقطوعة على شكل ماركيز، مرتبة بنمط متدرج يضفي حركة بصرية جذابة، ويكتمل التصميم بإضافة مميزة لحجر ماسي يزن 0.30 قيراط، مما يضفي لمسة مفاجئة من البريق، كما تسمح هذه التوزيعة الفريدة بانعكاس الضوء على كل زاوية، ويمنح السوار طابعاً احتفالياً يليق بالمناسبات. سوار من Sydney Evan سوار من Sydney Evan تستلهم علامة Sydney Evan التي أطلقتها Rosanne Karmes في عام 2001 تصاميمها من الرموز والمعاني الروحية، حيث تمزج بين الفخامة والرسائل الشخصية، وتشتهر بأسلوبها المرح الذي لا يخلو من الفخامة، لتخاطب من يفضلون أن تحمل مجوهراتهم معنى يتجاوز الجمال الظاهري. ويلفت الأنظار هذا السوار المصنوع من الذهب عيار 14 قيراطاً من Sydney Evan عبر إحياء طابع آرت ديكو بطريقة حديثة، إذ يتميز بترصيع دقيق لأحجار الزمرد المقطوعة بأسلوب باغيت، بوزن إجمالي 2.20 قيراط، تتخللها صفوف من الألماس المستدير اللامع بوزن 0.013 قيراط. ويضفي هذا التداخل بين اللونين الأخضر والأبيض إحساساً بالبهاء واللمعان، بينما يبقى التصميم وفياً لجماليات الماضي، ويمكن تنسيقه بسهولة مع الإطلالات اليومية الراقية كما يليق بالمناسبات الخاصة التي تتطلب لمسة من الفخامة الهادئة. سوار من Pippa Small سوار من Pippa Small تُعرف Pippa Small بأسلوبها الأخلاقي والعضوي في تصميم المجوهرات حيث تقوم بالتعاون مع حرفيين محليين من مختلف أنحاء العالم، محتفية بالتقاليد والثقافات المتنوعة، وتُفضل في كثير من الأحيان استخدام الأحجار غير المصقولة، لتبرز جمالها الطبيعي وتمنح كل قطعة طابعاً فريداً لا يشبه غيره. وننتقي لك سوار الزمرد من Pippa Small المصنوع من الذهب عيار 18 قيراطاً، فهو يقدم تحية حقيقية للحرفية اليدوية والجمال الخام، إذ يتضمن قطعة من أحجار الزمرد المختارة بعناية، التي تختلف في الشكل واللون لتعكس فرادة كل حجر على حدة، وتُثبت هذه الأحجار في إعدادات ذهبية بسيطة تتيح لها أن تتحدث بجمالها دون الحاجة إلى تعقيدات، ويُجسد التصميم التزام العلامة بمبادئ الاستدامة كما يعبّر عن تقدير للتقاليد والمهارة اليدوية. سوار Petite Pavé من David Yurman سوار Petite Pavé من David Yurman أسّس David Yurman اسمه في عالم المجوهرات الأمريكية عبر مزجه بين الفخامة والراحة اليومية، حيث اشتهر بتصميم "الكابل" الشهير الذي أصبح جزءاً لا يتجزأ من هوية علامته، ومنذ عام 1980 استمر في تقديم قطع تجمع بين الابتكار والبساطة، مقدّماً مجوهرات تناسب كل لحظة من لحظات الحياة. ويتألق سوار Petite Pavé من David Yurman ليجسّد البساطة المتقنة التي يمكن أن تحمل في طياتها الكثير من الرقي، فهو مصنوع من الذهب عيار 18 قيراطاً ومرصّع بأحجار الزمرد المصقولة بأسلوب pavé، وهو ما يمنحه بريقاً ناعماً ولمسة لونية مبهجة، ويتميز تصميمه النحيف بانسيابية عالية مما يجعله مثالياً للارتداء المتعدد سواء بمفرده أو مع أساور أخرى لمظهر أكثر حيوية.


أخبار مصر
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبار مصر
الألماس حجر شهر أبريل المميز لأجمل هدايا المجوهرات اخترنا لكِ أحدث تصاميمه الراقية #مجوهرات #أحجار_كريمة
ترتبط مولودات شهر أبريل بأحد أرقى الأحجار الكريمة وأكثرها سحراً وهو الألماس، رمز القوة والنقاء والتألق الأبدي، ومن بين جميع المجوهرات الفاخرة تظل قطع مجوهرات الألماس العصرية الخيار الأمثل لهدية لا تُنسى، حيث تجمع بين الجمال الأخاذ والطابع الخالد الذي يدوم للأجيال.وسواء كنت تبحثين عن قطعة مجوهرات ناعمة تليق بالإطلالات اليومية أو تصميماً فاخراً يلفت الأنظار، فإن اختيار هدية من الألماس لمولودات أبريل هو تعبير راقٍ عن الحب والتقدير، لذلك انتقينا لك اليوم هذه المجموعة من أحدث التصاميم التي تمزج بين الإبداع والحرفية ذات التصاميم المبتكرة والتي تتخطى المفهوم التقليدي للألماس وتتناسب مع الذوق المعاصر دون المساس بجوهر الفخامة. قلادة من VRAI تواصل علامة VRAI إحداث تغيير جذري في عالم المجوهرات الفاخرة من خلال اعتمادها الحصري على الألماس المستدام المُصنّع في مشاغلها الخالية من الانبعاثات، وهذا الالتزام الراسخ بالابتكار جعلها خيارًا مفضلاً لدى نخبة المشاهير، مثل جينيفر لوبيز وريس ويذرسبون وكيندال جينر.وتعكس قلادة Full Linked رؤية VRAI في المزج بين الحداثة والتصاميم الكلاسيكية، وصُنعت هذه القطعة من الذهب الأبيض عيار 14 قيراطًا، وهي تتألق بسلسلة متصلة من أحجار الألماس المستدام المُصنّع، بوزن إجمالي يبلغ 13 قيراطًا كما يأتي تصميمها بطول قصير، مما يسمح لها بالاستقرار بأناقة حول العنق، بينما يبرز كل حجر في هذه القلادة التزام العلامة بالفخامة المسؤولة.أقراط من Suzanne Kalan تميزت Suzanne Kalan بأسلوبها الفريد الذي يجمع بين فخامة التصاميم التقليدية واللمسات العصرية الجريئة، ومن خلال تقنية 'Fireworks' المبتكرة، استطاعت أن تضفي طابعًا متجدّدًا على أنماط ترصيع الأحجار الكريمة، مما جعل تصاميمها تحظى بإعجاب عشّاق المجوهرات حول العالم.وتمثل هذه الأقراط المصنوعة من الذهب عيار 18 قيراطًا جوهر أسلوب Kalan المميز، فهي مُصمّمة بدقة لتضم مجموعة من ألماس الباغيت المتألق الذي رُصّع بطريقة غير متناظرة وفق تقنية Fireworks الفريدة، و يصل وزن الألماس إلى 0.40 قيراط، وبفضل بريقها الأخّاذ وتصميمها الاستثنائي تشكّل هذه الأقراط خيارًا مثالياً لمحبي المجوهرات الراقية.خاتم Cigar Band Lemonade من Savolinna Jewelry أسّست رائدة الأعمال الإماراتية حصة الشفر علامة Savolinna Jewelryعام 2017، لتصبح مرآةً لجمالياتها الخاصة وفلسفتها في التصميم، وتستمد العلامة إلهامها من الطاقة الحيوية لمدينة دبي حيث تمزج ببراعة بين التقنيات التقليدية والتفاصيل العصرية، مثل الترصيع الدقيق وألوان المينا الزاهية وملمس الذهب المصقول، لتقديم مجوهرات تعكس التفرد والأناقة.ويتألق خاتم Cigar Band Lemonade الذي يعكس جوهر Savolinna في المزج بين الفخامة والحرفية المتقنة، وقد صُمّم هذا الخاتم من الذهب الوردي عيار 18 قيراطًا وجاء بتصميم Cigar Band العريض الذي يمنحه حضورًا لافتًا، كما تم ترصيعه بأحجار ألماس عائمة بوزن إجمالي 1.03 قيراط، ما يمنح إحساسًا بالحركة والانسيابية عند ارتدائه، مما يجعله لمسة مميزة لاطلالة النهار أو المساء.خاتم Signet Half Diamond…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه