logo
#

أحدث الأخبار مع #TIME100

يسرية لوزا ساويرس بين أبرز رواد العطاء بقائمة TIME100 Philanthropy لعام 2025
يسرية لوزا ساويرس بين أبرز رواد العطاء بقائمة TIME100 Philanthropy لعام 2025

اليوم السابع

time٢٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليوم السابع

يسرية لوزا ساويرس بين أبرز رواد العطاء بقائمة TIME100 Philanthropy لعام 2025

أعلنت TIME عن اختيار السيدة يسرية لوزا ساويرس ضمن أول قائمة تصدرها المجلة لتكريم رواد العمل الخيري – TIME100 Philanthropy لعام 2025، والتي تكرّم أكثر 100 شخصية تأثيراً في مجال العمل الخيري على مستوى العالم، وتحتفي هذه القائمة بالأفراد الذين كرّسوا مواردهم وأفكارهم وأوقاتهم لإحداث تغيير ملموس ومستدام في حياة الآخرين، ودفع العمل الإنساني نحو مستقبل أكثر عدالة وشمولًا. وذلك بصفتها رئيسة مجلس أمناء مؤسسة ساويرس للتنمية الاجتماعية وأحد مؤسسيها، جاء اختيار السيدة يسرية لوزا- ساويرس ضمن قائمة TIME100 Philanthropy إلى جانب عدد من أبرز القادة العالميين في مجال التنمية، تقديرًا لمسيرتها الممتدة في دعم الفئات الأكثر تهميشًا في مصر. فمنذ تأسيس المؤسسة عام 2001 بدعم من العائلة، كرّست جهودها لتحسين حياة آلاف المصريين من خلال برامج نوعية في مجالات التعليم، والصحة، والتمكين الاقتصادي، والاستجابة السريعة للأزمات، مع تبنّي المؤسسة نهجًا قائمًا على الأدلة والممارسات العلمية، يرتكز على قرارات مدروسة واستثمارات استراتيجية تضمن الاستخدام الأمثل للموارد وتعزز فاعلية الأثر المجتمعي المستدام. تؤمن السيدة ساويرس بأن التغيير الحقيقي يبدأ من العمل المشترك مع المجتمعات المحلية، وهو ما جسّدته المؤسسة من خلال بناء شراكات استراتيجية مع الجهات الحكومية والقطاع الخاص والمجتمع المدني، أدّت إلى إطلاق مبادرات تنموية مستدامة تركت أثرًا ملموسًا في المجتمعات الأكثر احتياجًا. بدأت رحلة يسرية لوزا ساويرس في العمل الخيري والتنموي عام 1979، عندما اختارت أن تكرّس جهودها لدعم أحد أكثر المجتمعات هشاشة في القاهرة، "حي الزبّالين"، وهو مجتمع اعتمد منذ أربعينيات القرن الماضي على جمع وإعادة تدوير النفايات كمصدر رزق غير رسمي. ومنذ ذلك الحين، واصلت السيدة ساويرس التزامها العميق تجاه القضايا التنموية التي تمس حياة الناس، إيمانًا منها بأن التنمية الحقيقية لا تُبنى إلا من القاعدة المجتمعية. وفي تعليقها على هذا الاختيار، قالت السيدة يسرية لوزا ساويرس: "يشرفني أن أكون ضمن قائمة TIME100 Philanthropy لهذا العام، لكن هذا التقدير لا يعكس إنجازًا فرديًا، بل يُجسّد حصاد سنوات من العمل المشترك والجهود الجماعية التي بذلها الكثير من الزملاء والشركاء وكل من آمن برسالة التغيير المجتمعي. ما تحقق كان ثمرة لتعاون صادق بين شركاء يؤمنون بأن التنمية ليست مشروعًا عابرًا، بل التزام أخلاقي وإنساني طويل الأمد، يتطلب الصبر، والعلم، والعمل المتواصل. يمثل هذا التقدير مسئولية مضاعفة، ودافعًا للاستمرار، لا من منطلق الواجب فحسب، بل من منطلق الإيمان بأن لكل فرد في هذا الوطن الحق في فرص متكافئة لحياة كريمة. وسأظل أؤمن بأن الاستثمار في الإنسان هو الاستثمار الأجدى والأبقى، وأن بناء مجتمع منصف لا يتم إلا من خلال شراكات فاعلة، وسياسات رشيدة، وإرادة جماعية لا تعرف اليأس". وأضافت: "هذا التكريم لا يُمثلني وحدي، بل هو تكريم لمصر، واعتراف بقيمة العمل التنموي القائم على الإيمان الصادق بالقضية، والتكامل بين جميع الشركاء". جدير بالذكر أن السيدة يسرية هي المصرية الوحيدة التي ورد اسمها في هذه القائمة العالمية المرموقة، إلى جانب شخصيات بارزة مثل أوبرا وينفري، وموكيش ونيتا امباني ووارن بافت، ومليندا غيتس، وعبد العزيز الغرير ومايكل بلومبرج وبيتر سينجر وماكنزي سكوت، بالإضافة إلى أفراد من العائلة الملكية البريطانية، الأمير وليام والأميرة كاثرين.

يسرية لوزا ـ ساويرس بين أبرز رواد العطاء في قائمة TIME100 Philanthropy لعام 2025
يسرية لوزا ـ ساويرس بين أبرز رواد العطاء في قائمة TIME100 Philanthropy لعام 2025

جريدة المال

time٢٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • جريدة المال

يسرية لوزا ـ ساويرس بين أبرز رواد العطاء في قائمة TIME100 Philanthropy لعام 2025

أعلنت مجلة TIME اختيار يسرية لوزا- والدة رجل الأعمال نجيب وناصف ساويرس ضمن أول قائمةٍ تُصدرها المجلة لتكريم رواد العمل الخيري – TIME100 Philanthropy لعام 2025، والتي تكرّم أكثر 100 شخصية تأثيرًا في مجال العمل الخيري على مستوى العالم. وتحتفي هذه القائمة بالأفراد الذين كرّسوا مواردهم وأفكارهم وأوقاتهم لإحداث تغيير ملموس ومستدام في حياة الآخرين، ودفع العمل الإنساني نحو مستقبل أكثر عدالة وشمولًا بصفتها رئيسة مجلس أمناء مؤسسة ساويرس للتنمية الاجتماعية وأحد مؤسسيها. جاء اختيار السيدة يسرية لوزا- ساويرس ضمن قائمة TIME100 Philanthropy إلى جانب عدد من أبرز القادة العالميين في مجال التنمية، تقديرًا لمسيرتها الممتدة في دعم الفئات الأكثر تهميشًا بمصر. فمنذ تأسيس المؤسسة عام 2001 بدعم من العائلة، كرّست جهودها لتحسين حياة آلاف المصريين من خلال برامج نوعية في مجالات التعليم، والصحة، والتمكين الاقتصادي، والاستجابة السريعة للأزمات، مع تبنّي المؤسسة نهجًا قائمًا على الأدلة والممارسات العلمية، يرتكز على قرارات مدروسة واستثمارات استراتيجية تضمن الاستخدام الأمثل للموارد وتعزز فاعلية الأثر المجتمعي المستدام. تؤمن ساويرس بأن التغيير الحقيقي يبدأ من العمل المشترك مع المجتمعات المحلية، وهو ما جسّدته المؤسسة من خلال بناء شراكات إستراتيجية مع الجهات الحكومية والقطاع الخاص والمجتمع المدني، أدّت إلى إطلاق مبادرات تنموية مستدامة تركت أثرًا ملموسًا في المجتمعات الأكثر احتياجًا. بدأت رحلة يسرية لوزا- ساويرس في العمل الخيري والتنموي عام 1979، عندما اختارت أن تكرّس جهودها لدعم أحد أكثر المجتمعات هشاشة في القاهرة، 'حي الزبّالين'، وهو مجتمع اعتمد، منذ أربعينيات القرن الماضي، على جمع وإعادة تدوير النفايات كمصدر رزق غير رسمي. ومنذ ذلك الحين، واصلت ساويرس التزامها العميق تجاه القضايا التنموية التي تمس حياة الناس، إيمانًا منها بأن التنمية الحقيقية لا تُبنى إلا من القاعدة المجتمعية. وفي تعليقها على هذا الاختيار، قالت يسرية لوزا ساويرس: 'يشرّفني أن أكون ضمن قائمة TIME100 Philanthropy لهذا العام، لكن هذا التقدير لا يعكس إنجازًا فرديًّا، بل يُجسّد حصاد سنوات من العمل المشترك والجهود الجماعية التي بذلها الكثير من الزملاء والشركاء وكل من آمن برسالة التغيير المجتمعي. وأضافت أن ما تحقق كان ثمرة لتعاون صادق بين شركاء يؤمنون بأن التنمية ليست مشروعًا عابرًا، بل التزام أخلاقي وإنساني طويل الأمد يتطلب الصبر، والعلم، والعمل المتواصل. وتابعت :' يمثل هذا التقدير مسئولية مضاعفة، ودافعًا للاستمرار، لا من منطلق الواجب فحسب، بل من منطلق الإيمان بأن لكل فرد في هذا الوطن الحق في فرص متكافئة لحياة كريمة.. وسأظل أؤمن بأن الاستثمار في الإنسان هو الاستثمار الأجدى والأبقى، وأن بناء مجتمع منصف لا يتم إلا من خلال شراكات فاعلة، وسياسات رشيدة، وإرادة جماعية لا تعرف اليأس'. وأضافت: 'هذا التكريم لا يمثلني وحدي، بل هو تكريم لمصر، واعتراف بقيمة العمل التنموي القائم على الإيمان الصادق بالقضية، والتكامل بين جميع الشركاء'. جدير بالذكر أن يسرية هي المصرية الوحيدة التي ورد اسمها في هذه القائمة العالمية المرموقة، إلى جانب شخصيات بارزة مثل أوبرا وينفري، وموكيش ونيتا امباني ووارن بافت، ومليندا غيتس، وعبد العزيز الغرير ومايكل بلومبرج وبيتر سينجر وماكنزي سكوت، بالإضافة إلى أفراد من العائلة الملكية البريطانية، الأمير وليام والأميرة كاثرين.

حاورته الجزيرة نت.. طبيب فلسطيني ضمن أكثر 100 شخصية مؤثرة بالعالم
حاورته الجزيرة نت.. طبيب فلسطيني ضمن أكثر 100 شخصية مؤثرة بالعالم

الجزيرة

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجزيرة

حاورته الجزيرة نت.. طبيب فلسطيني ضمن أكثر 100 شخصية مؤثرة بالعالم

غزة- تقديرا لجهوده الإنسانية والطبية خلال الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة ، اختارت مجلة تايم الأميركية الطبيب الفلسطيني الدكتور يونس عوض الله ضمن قائمتها السنوية العالمية "تايم 100 صحة" (TIME100 Health) لعام 2025، التي تضم شخصيات بارزة هي الأكثر تأثيرا في مجال الصحة حول العالم. عندما اندلعت الحرب على غزة عقب عملية " طوفان الأقصى" في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، آثر أخصائي الصحة والتغذية الدكتور عوض الله البقاء وعدم المغادرة والسفر للخارج، وعاد من تقاعده لعمله في منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف)، للمساهمة في عمليات منقذة للحياة، وكان له إسهامات مؤثرة من قيادته حملات تطعيم وإنقاذ وسط ظروف معقدة، وفي ظل المخاطر والاحتياجات الهائلة وقلة الإمدادات الطبية. وكانت هذه التجربة الملهمة للدكتور عوض الله محور فيلم وثائقي بعنوان "التهديد الصامت لغزة"، أنجزته "اليونيسيف" ويرصد معايشة واقعية للحياة الإنسانية والمهنية اليومية له خلال الحرب، وفاز هذا الفيلم بجائزة في مهرجان بالولايات المتحدة، والمنظمة الأممية بصدد توزيعه على كل مكاتبها في 159 دولة حول العالم. ويعتبر الدكتور عوض الله -في حديث خاص مع الجزيرة نت- اختياره كطبيب فلسطيني من غزة ضمن الأكثر تأثيرا في المجال الصحي على المستوى العالمي خاتمة مشرفة لمسيرته المهنية، وتكريما له كطبيب فلسطيني عايش تجربة الحرب القاسية، دون أن ينسى مشاركة هذا الإنجاز مع "فريق من الزملاء والشركاء" الذين عمل معهم في المؤسسات الدولية وفي هيئات صحية أخرى في غزة. أنا يونس رمضان يوسف عوض الله من مواليد غزة في العام 1956، لأسرة لاجئة من بلدة "المسمية الكبيرة" في العام 1948. أنهيت دراسة المرحلتين الابتدائية والإعدادية في مدارس وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) ، وبعد حصولي على شهادة المرحلة الثانوية، سافرت لدراسة الطب في جامعة الأزهر بمصر وتخرجت فيها عام 1981، وعملت في المستشفى الجامعي كمقيم جراحة أطفال لنحو عام ونصف العام. في العام 1982 انتقلت للعمل بالسعودية وأقمت بها 20 عاما، ومن ثم عدت إلى غزة وعملت مديرا لدائرة صحة الطفل في وزارة الصحة الفلسطينية في سنة 2002. وخلال 8 سنوات كانت تجربة ناجحة ولها أثر كبير على صعيد اعتماد برامج وبروتوكولات معالجة الأمراض الحادة لدى الأطفال أقل من 5 أعوام، ودعم الرضاعة الطبيعية. وفي العام 2010 التحقت بالعمل مع "اليونيسيف" أخصائي صحة وتغذية لنحو 12 سنة حتى تقاعدي، وقمنا خلال هذه الفترة بدعم برامج الصحة في غزة، ونجحنا في تقليل معدلات الوفيات لدى الأطفال والأمهات، وذلك من خلال تطوير أقسام الحضانة ومستشفيات الولادة، ودعم برامج التطعيم، ورفع كفاءة العاملين في القطاع الصحي، وإدارة الطوارئ خلال الحروب المتكررة، وغيرها من البرامج والأنشطة الصحية. عندما اندلعت الحرب تواصل معي زملاء في اليونيسيف لمساعدتهم في تجهيز قائمة مشتريات من المستلزمات الطبية الخاصة بالطوارئ، وقد استطعنا إنجازها في فترة قياسية خلال 3 أيام فقط، وتقديرا لهذا العمل، وقعوا معي عقدا جديدا كأخصائي صحة وتغذية، وهو ما وجدته تكريما من المؤسسة، وفرصة للمساهمة في إنقاذ الأرواح، خاصة في أوساط الأطفال والنساء وهم شريحة الضحايا الكبرى للحرب. عملت في المجال الطبي لعقود طويلة، وعائلتي كلها أطباء، وقد نشأنا وتعلمنا من والدنا وأخوتي الأكبر منا العطاء للآخرين، وتقديم حاجة الناس على أي حسابات ومصالح شخصية وذاتية، وأنا من المؤمنين بالعطاء والتضحية والانتماء لهذه الأرض، وعملنا في القطاع الصحي هي رسالة إنسانية سامية. ولا بد من الإشارة إلى جانب إنساني في تجربتي خلال الحرب، فأنا أقيم هنا في غزة ونزحت من بيتي في مدينة غزة إلى منطقة القرارة بمدينة خان يونس في جنوب القطاع قبل الانتقال إلى مدينة دير البلح وسطه، بينما زوجتي المريضة بالسرطان وبناتي الأربع بعيدات عني في الخارج. كل يوم مر علينا خلال الحرب كان أسوأ مما قبله، وعملنا في ظروف خطرة وتحديات كبيرة، والاحتياجات ضخمة من الإمدادات الطبية والغذائية من أجل إنقاذ الأرواح، ورغم ذلك نجحنا في سد الفراغ ووفرنا الكثير من الأدوية، و50 جهاز حضانة، بحيث يكون لكل طفل حضانة واحدة بدلا من مشاركة كل 4 أطفال في واحدة، وساهمنا في تحسين جودة الخدمات بغية السيطرة على الأوبئة والأمراض. ما أبرز هذه التحديات؟ عملي فني ميداني، وخلال الزيارات الميدانية لمتابعة العمل كانت الحركة خطيرة جدا رغم التنسيق، وأكثر من مرة تساقطت القذائف من حولنا وعلى مقربة منا، ولا ضمانة لحياتنا، وأرواحنا على أكفنا. وإضافة لذلك، واجهنا معاناة من الناحية النفسية، حيث لا راحة ولا نوم ولا أمان، فضلا عن أزمات تعرقل العمل من حيث عدم توفر الإنترنت والانقطاع عن العالم والعيش في عزلة. إعلان بكل تأكيد، هذه حرب غير مسبوقة وهي التجربة الأصعب ليس فقط في مسيرتي المهنية كطبيب، وإنما في مسيرتي الإنسانية، ولذلك وبناء على الظروف الخطرة والمعقدة من حولنا فإن تحقيق أي هدف كان بمثابة إنجاز كبير. وخلالها عايشت الكثير من المواقف الصعبة والمؤثرة، من حيث التدمير والقتل ومشاهد كثيرة مؤذية لأي إنسان، خاصة الأعداد الكبيرة من الضحايا في أوساط الأطفال والنساء. وهذه الحرب أنتجت حروبا أخرى موازية لها تتعلق بانتشار الأمراض والأوبئة، وأخرى يكابد فيها الجميع خصوصا النساء والأطفال من أجل البقاء على قيد الحياة، وذلك زاد من صعوبة المهمة وبذلنا جهودا أكبر من أجل السيطرة واستمرارية العمل. ووثقت اليونيسيف تجربتي كطبيب عائد من التقاعد في فيلم كان عبارة عن قصة إنسانية من حيث توثيق ومعايشة حقيقية خلال العمل وحتى خلال فترات الراحة القصيرة، وتضمن مواقف إنسانية لم أتمالك فيها نفسي وبكيت، وفاز بجائزة في مهرجان بالولايات المتحدة يركز على الشخصيات الأكثر تأثيرا بالمجال الطبي حول العالم. وتم تصوير هذا الفيلم على مدار 10 شهور، ومدته 32 دقيقة، واليونيسيف بصدد توزيعه على كل مكاتبها في 159 دولة حول العالم. على المستوى الشخصي وكطبيب فلسطيني اعتبر هذا الاختيار خاتمة ممتازة وتتويجا لمسيرتي المهنية واعترافا بجهودي وتقديرا لكل شيء قدمته للإنسانية، وما زلت على استعداد للعمل حتى آخر لحظة في حياتي. وعلى المستوى المهني، لا أدعي النجاح لوحدي، وهذا الإنجاز ليس شخصيا، فقد عملت مع فريق من الزملاء والشركاء في هيئات دولية ومحلية، كان لهم دور فيما حققناه من إنجازات.

بليك لايفلي تستعد للإدلاء بشهادتها في محاكمة جاستن بالدوني
بليك لايفلي تستعد للإدلاء بشهادتها في محاكمة جاستن بالدوني

العين الإخبارية

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • العين الإخبارية

بليك لايفلي تستعد للإدلاء بشهادتها في محاكمة جاستن بالدوني

أعلن محامي الممثلة الأمريكية بليك لايفلي أنها ستقدم شهادتها تحت القسم في المحاكمة المرتقبة ضد المخرج والممثل جاستن بالدوني. وتأتي المحاكمة على خلفية اتهامات موجهة إليه تتعلق بالتحرش الجنسي وسوء السلوك في موقع تصوير فيلم "It Ends with Us". وفي مقابلة مع مجلة "People"، أوضح المحامي أن شهادة لايفلي ستكون محورية في القضية، مشيرًا إلى وجود شهود عيان ومستندات تدعم أقوالها، إلى جانب وثائق إضافية مقدمة من شركات إنتاج، منها "سوني بيكتشرز". ولايفلي، البالغة من العمر 37 عامًا، أثارت الشكوك حول القضية خلال خطابها في حفل TIME100، حينما تطرقت إلى تجربة شخصية مرت بها في العامين الأخيرين، وأشارت بشكل غير مباشر إلى وقائع مرتبطة بوالدتها ونجاتها من اعتداء سابق. وبدأت القضية عندما رفعت لايفلي دعوى في أواخر 2024 تتهم بالدوني بالتحرش الجنسي وشن حملة تشويه ضدها بعد الإبلاغ عن الحادثة. بالمقابل، رد بالدوني بدعوى مضادة بقيمة 400 مليون دولار، متهمًا فريق لايفلي، بما في ذلك زوجها رايان رينولدز ومديرة أعمالها، باستخدام نفوذهم للإضرار بسمعته. ووصف فريق بالدوني القضية بأنها محاولة للتشهير، في حين أكد محامو لايفلي أن الدعوى المضادة "انتقامية وتفتقر إلى أي أساس قانوني". ومن المقرر أن تبدأ المحاكمة في مارس 2026، وسط ترقب إعلامي كبير. ومن المتوقع أن تُستدعى شخصيات معروفة، مثل تايلور سويفت وهيو جاكمان، كشهود. وقد وصف محامي لايفلي هذه الخطوة بأنها محاولة للابتعاد عن جوهر القضية. aXA6IDEwNC4yNTMuODQuMTQ1IA== جزيرة ام اند امز BR

الدكتورة اسمهان الوافي ابنة اليوسفية ضمن قائمة 'TIME 100' العالمية
الدكتورة اسمهان الوافي ابنة اليوسفية ضمن قائمة 'TIME 100' العالمية

مراكش الآن

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • منوعات
  • مراكش الآن

الدكتورة اسمهان الوافي ابنة اليوسفية ضمن قائمة 'TIME 100' العالمية

تعيش مدينة اليوسفية، مسقط رأس الدكتورة أسمهان الوافي، حالة من الفخر والاعتزاز بعد الإعلان عن اختيار ابنتها ضمن قائمة 'TIME 100' لأكثر الشخصيات تأثيراً في العالم لسنة 2025. هذا التتويج العالمي للدكتورة الوافي، المديرة التنفيذية للمجموعة الاستشارية للبحوث الزراعية الدولية ''CGIAR'', يمثل إشادة بمسيرتها المهنية المتميزة وخبرتها الواسعة في مجال الزراعة والتنمية المستدامة، كما يعكس الصورة المشرقة للمرأة المغربية وقدرتها على تحقيق الريادة في مختلف المحافل الدولية. فمن قلب مدينة اليوسفية، انطلقت مسيرة الدكتورة أسمهان الوافي لتصل إلى أعلى المناصب القيادية في واحدة من أهم المنظمات العالمية المعنية بالبحوث الزراعية. وقد جاء اختيارها ضمن قائمة 'TIME 100' ليؤكد على تأثيرها الكبير وإسهاماتها القيمة في مواجهة التحديات الغذائية العالمية. وفي هذا السياق، لم يتردد الملياردير الأمريكي بيل غيتس في الإشادة بقيادة الدكتورة الوافي، حيث كتب عنها في مجلة 'التايم' مؤكداً أنها تمتلك 'المفاتيح التي بوسعها توفير الغذاء الذي يحتاج إليه مستقبلنا'. وأشار غيتس إلى دورها الحيوي في قيادة المجموعة الاستشارية للبحوث الزراعية الدولية نحو تحقيق أهداف نبيلة تتمثل في الحد من الفقر وتعزيز الأمن الغذائي وتحسين التغذية لملايين البشر حول العالم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store