logo
#

أحدث الأخبار مع #TN17

لحظة حاسمة في مصير الأرض.. كويكب أكبر من "هرم خوفو" يقترب بسرعة مذهلة
لحظة حاسمة في مصير الأرض.. كويكب أكبر من "هرم خوفو" يقترب بسرعة مذهلة

الدستور

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • الدستور

لحظة حاسمة في مصير الأرض.. كويكب أكبر من "هرم خوفو" يقترب بسرعة مذهلة

في مشهد فضائي مثير للاهتمام، يستعد كويكب ضخم يُعرف بـ «2014 TN17"» لعبور أقرب نقطة له من كوكب الأرض يوم الأربعاء 26 مارس 2025، حيث سيسجل سرعة مذهلة تبلغ 77،300 كيلومتر في الساعة، وفقًا لتقارير مختبر الدفع النفاث التابع لوكالة ناسا. وعلى من رغم أن هذا الكويكب يُعتبر من الأجرام التي قد تبدو خطيرة بسبب حجمه وقربه النسبي، يؤكد العلماء أن مساره الحالي لا يُشكل أي تهديد لكوكبنا الآن أو في المستقبل القريب. يُذكر أن الكويكب، الذي يبلغ عرضه حوالي 165 مترًا، يُقارن في حجمه بالهرم الأكبر في الجيزة، ما يجعله أكبر بقليل من هذا المعلم التاريخي الشهير، ومن المتوقع أن يمر الكويكب على مسافة تبلغ حوالي 5.1 مليون كيلومتر من الأرض، أي ما يعادل تقريبًا 13 ضعف المسافة بين الأرض والقمر، وهو ما يعد أقرب اقتراب له خلال أكثر من 100 عام، وأقرب نقطة سُتُسجَل وفق الحسابات الفلكية حتى عام 2200. رادار جولدستون للنظام الشمسي وعلى الرغم من أن هذا الكويكب لن يكون مرئيًا للتلسكوبات المنزلية، إلا أن العلماء لن يتركوا فرصة تفوّيت رصده؛ إذ سيُتابع باستخدام رادار جولدستون للنظام الشمسي التابع لوكالة ناسا الفاضائية في ولاية كاليفورنيا الأمريكية، والذي يُعد من الأدوات المتقدمة لمراقبة الأجرام السماوية القريبة من الأرض. سبق لهذا الرادار أن كشف عن تفاصيل دقيقة مثيرة، مثل الشكل الغريب الذي يشبه "رجل الثلج" لأحد الكويكبات، بالإضافة إلى رصد أقمار صغيرة تدور حول كويكبات أخرى، ما أكسب العلماء خبرات قيّمة في تحليل خصائص هذه الأجرام. هذا الاقتراب الفريد من كويكب "2014 TN17" يوفر فرصة ذهبية للعلماء لدراسة تحركاته بتفاصيل دقيقة، وتحليل تركيبته الكيميائية والفيزيائية بدقة، ما يساعد في فهم أفضل لطبيعة الكويكبات القريبة من الأرض، كما أن هذه الدراسة تسهم في تحسين النماذج التنبؤية لمساراتها المستقبلية، وهو ما يعد أمرًا بالغ الأهمية في ظل التحديات الفضائية التي تواجه كوكبنا. وتتضمن هذه الأبحاث جهودًا لتطوير استراتيجيات متقدمة لرصد الأجرام الفضائية والتعامل معها، بما يضمن استعدادنا لأي تغييرات مستقبلية قد تطرأ على مساراتها.

كويكب بحجم الهرم الأكبر يقترب من الأرض بأقرب مسافة منذ 100 عام
كويكب بحجم الهرم الأكبر يقترب من الأرض بأقرب مسافة منذ 100 عام

24 القاهرة

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • 24 القاهرة

كويكب بحجم الهرم الأكبر يقترب من الأرض بأقرب مسافة منذ 100 عام

يستعد كويكب ضخم يُعرف باسم 2014 TN17 لعبور أقرب نقطة له من الأرض يوم الأربعاء 26 مارس، حيث سيمر بسرعة تصل إلى 77،300 كيلومتر في الساعة، وفقًا لمختبر الدفع النفاث التابع لوكالة ناسا. وعلى الرغم من تصنيفه ضمن الأجرام التي يُحتمل أن تكون خطيرة بسبب حجمه وقربه النسبي من الأرض، إلا أن العلماء يؤكدون أنه لا يُشكل أي تهديد لكوكبنا الآن أو في المستقبل. كويكب بحجم الهرم الأكبر يقترب من الأرض ووفقًا لـ livescience، من المتوقع أن يمر الكويكب على بُعد 5.1 مليون كيلومتر من الأرض، أي ما يعادل 13 ضعف المسافة بين الأرض والقمر، وهو أقرب اقتراب له خلال أكثر من 100 عام، وأقرب نقطة سيسجلها وفق الحسابات الفلكية حتى عام 2200. حجم الكويكب وتأثيره المحتمل يبلغ عرض الكويكب حوالي 165 مترًا، مما يجعله أكبر بقليل من الهرم الأكبر في الجيزة. وإذا اصطدم بالأرض، فقد يكون كافيًا لتدمير مدينة بأكملها، لكن مساره الحالي لا يُشكل أي خطر. على الرغم من أن الكويكب سيكون بعيدًا جدًا بحيث لا يمكن رؤيته بالتلسكوبات المنزلية، إلا أن العلماء سيقومون برصده باستخدام رادار جولدستون للنظام الشمسي (GSSR) التابع لناسا في كاليفورنيا. ويُستخدم هذا التلسكوب الراداري لمراقبة الأجرام القريبة من الأرض، وكشف في السابق عن تفاصيل مثيرة مثل الشكل الغريب الشبيه بـ'رجل الثلج' لأحد الكويكبات، ورصد أقمار صغيرة تدور حول كويكبات أخرى. يمنح اقتراب 2014 TN17 العلماء فرصة فريدة لدراسته عن كثب، مما قد يُسهم في فهم حركة الكويكبات القريبة من الأرض، وتحليل تركيبتها، ومساراتها المستقبلية، مما يساعد في تطوير استراتيجيات لمراقبة الأجرام الفضائية والتعامل معها في المستقبل. الصين تبحث عن مراقبي كواكب لمراقبة كويكب قد يصطدم بالأرض عام 2032 ناسا تحذر المدن المهددة بسقوط كويكب 2024 YR4 عليها

كويكب بحجم الهرم يقترب من الأرض بسرعة فائقة
كويكب بحجم الهرم يقترب من الأرض بسرعة فائقة

الوئام

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • الوئام

كويكب بحجم الهرم يقترب من الأرض بسرعة فائقة

أكدت وكالة الفضاء الأمريكية 'ناسا' أن كويكبًا 'محتمل الخطورة' بحجم هرم، يُعرف باسم 2014 TN17، سيقترب من الأرض هذا الأسبوع بسرعة فائقة تبلغ 77,300 كم/ساعة، في أقرب نقطة له من كوكبنا منذ أكثر من 100 عام. وعلى الرغم من حجمه الكبير وسرعته الهائلة، شددت 'ناسا' على أن الكويكب لا يشكل أي تهديد مباشر للأرض في الوقت الحالي أو المستقبل القريب، وفقًا لحسابات مختبر الدفع النفاث (JPL). من المتوقع أن يصل الكويكب إلى أقرب نقطة له من الأرض يوم الأربعاء 26 مارس، على بعد 5.1 مليون كيلومتر، أي ما يعادل نحو 13 ضعف المسافة بين الأرض والقمر. وتشير المحاكاة الفلكية إلى أن هذا سيكون أقرب اقتراب له خلال فترة تمتد لـ300 عام بين عامي 1906 و2200. ويُقدر عرض الكويكب بحوالي 165 مترًا، أي أكبر قليلًا من ارتفاع الهرم الأكبر بالجيزة، وهو حجم كافٍ لتدمير مدينة بأكملها في حال اصطدامه بالأرض. ورغم تصنيفه ضمن الكويكبات 'محتملة الخطورة'، إلا أن ذلك لا يعني بالضرورة أنه يُشكل تهديدًا مباشرًا، بل يعتمد هذا التصنيف على حجمه وقربه المتكرر من الأرض. يُصنف العلماء الكويكبات على أنها 'محتملة الخطورة' إذا تجاوز قطرها 140 مترًا واقتربت من الأرض لمسافة أقل من 7.5 مليون كيلومتر (ما يعادل 19.5 ضعف المسافة بين الأرض والقمر). وعلى الرغم من ذلك، فإن 'ناسا' تؤكد أن 2014 TN17 لا يُشكل تهديدًا مباشرًا. وخلال مروره القادم، سيكون الكويكب بعيدًا جدًا عن أن يُرى بالتلسكوبات المنزلية، لكنه سيكون هدفًا مهمًا للدراسة العلمية. ومن المقرر أن يقوم نظام رادار غولدستون التابع لناسا في كاليفورنيا برصد الكويكب وجمع بيانات حوله. تشير التقديرات إلى أن هناك نحو 2500 كويكب مصنف على أنه 'محتمل الخطورة'، لكن لم يتم رصد أي تهديد مباشر للأرض من أي منها حاليًا. ومع ذلك، يقترب بعضها بشدة من كوكبنا، مثل كويكب 2024 YR4، الذي أثار الجدل مطلع هذا العام عندما زادت احتمالات اصطدامه بالأرض عام 2032 إلى 3.1% قبل أن تنخفض لاحقًا إلى الصفر، مع بقاء احتمال ضئيل لاصطدامه بالقمر. ومن بين الكويكبات المثيرة للاهتمام، يأتي كويكب أبوفيس، المعروف بـ'إله الفوضى'، والذي سيقترب من الأرض عام 2029 لمسافة أقل من بعض الأقمار الصناعية. وعلى الرغم من أن البيانات الحالية تشير إلى عدم وجود خطر اصطدامه، إلا أن بعض العلماء يحذرون من إمكانية تغيّر مساره إذا اصطدم بجسم آخر خلال رحلته. يواصل العلماء في 'ناسا' مراقبة هذه الأجرام السماوية باستخدام تلسكوب غولدستون الراداري، الذي لعب دورًا مهمًا في اكتشاف الأشكال غير المعتادة لبعض الكويكبات، مثل كويكب على شكل 'رجل ثلج'، وتحديد مسارات كويكبات أخرى، وحتى العثور على أقمار صغيرة تدور حول بعض الكويكبات. ومع استمرار التقدم العلمي في دراسة الأجرام القريبة من الأرض، تؤكد 'ناسا' أن التكنولوجيا الحديثة تلعب دورًا حاسمًا في حماية كوكبنا عبر الاكتشاف المبكر وتتبع مسارات الكويكبات المحتملة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store