logo
#

أحدث الأخبار مع #TOnline

وزير دفاع ألمانيا: لا نستبعد عودة التجنيد الإجباري اعتبارا من العام المقبل
وزير دفاع ألمانيا: لا نستبعد عودة التجنيد الإجباري اعتبارا من العام المقبل

أهل مصر

timeمنذ 6 ساعات

  • سياسة
  • أهل مصر

وزير دفاع ألمانيا: لا نستبعد عودة التجنيد الإجباري اعتبارا من العام المقبل

قال وزير الدفاع الألمانى بوريس بيستوريوس، السبت، إن بلاده قد تفكر فى إعادة تطبيق التجنيد الإجبارى اعتباراً من العام المقبل، إذا لم تجذب ما يكفى من المتطوعين لقواتها المسلحة، بحسب صحيفة "فرانكفورتر ألجماينه". وتتطلع ألمانيا العضو فى حلف شمال الأطلسى "الناتو"، إلى تعزيز قوتها العسكرية فى أعقاب الحرب الروسية الأوكرانية التى اندلعت عام 2022، ولكن يبدو أنها "لن تنجح فى جذب عدد كافٍ من المجندين". وذكر الجيش الألمانى أن "هناك حاجة إلى 100 ألف جندى إضافى فى السنوات المقبلة للوفاء بالتزامات الحلف"، إذ كانت قد ألغت البلاد خدمة التجنيد الإجبارى فى القوات المسلحة عام 2011. وذكر بيستوريوس فى تصريحات لصحيفة "فرانكفورتر ألجماينه": "يعتمد نموذجنا مبدئياً على المشاركة الطوعية، إذا جاء الوقت الذى تتوفر لدينا فيه سعة تزيد عن التسجيلات الطوعية، فقد نقرر عندئذ جعلها إلزامية". واعتبر بيستوريوس أن مشروع قانون جديد بهذا الشأن قد يدخل حيز التنفيذ فى الأول من يناير 2026. وفى السياق نفسه، دعم أندرياس هين قائد فرقة الأمن الداخلى فى ألمانيا، السبت، حملات التجنيد. وقال هين فى مقابلة مع موقع T-Online الإخبارى: "نحن على الطريق الصحيح، لكننا الآن بحاجة إلى تسريع وتيرة التجنيد، من حيث العتاد وتوسيع البنية التحتية، والأهم من ذلك، الأفراد". وكان تركيز الحزب الاشتراكى الديمقراطى دائماً على خيارات التطوع لإعادة بناء الجيش. وكان المستشار الألمانى فريدريش ميرتس، ذكر فى خطابٍ أمام البوندستاج (البرلمان) الأسبوع الماضي، أن ألمانيا ستتحمل مسؤوليةً أكبر فى الدفاع عن أوروبا من خلال بناء أقوى جيش فى الاتحاد الأوروبي، حسبما أفادت به مجلة "بوليتيكو". واعتبر ميرتس، أن الحكومة الفيدرالية ستوفر جميع الموارد المالية التى يحتاجها الجيش الألمانى ليصبح أقوى جيش تقليدى فى أوروبا، موضحاً أن هذا أكثر من مناسب لأكبر دولة من حيث عدد السكان والأقوى اقتصادياً فى أوروبا، إذ يتوقع أصدقاؤنا وشركاؤنا هذا منا أيضاً، بل إنهم يطالبون به بالفعل. طالب المستشار الألمانى فريدريش ميرتس، الرئيس الصينى شى جين بينج، خلال مكالمة هاتفية، الجمعة، بدعم جهود التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار فى أوكرانيا. وأشار ميرتس، إلى أن الهدف من تعزيز الجيش هو "ردع العدوان"، معتبراً أن "هدفنا هو بلد، وألمانيا، وأوروبا، متحدة بقوة لا نضطر فيها أبداً لاستخدام أسلحتنا". وكان الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، قد أبلغ القادة الأوروبيين فى "مكالمة خاصة" الاثنين الماضي، بأن الرئيس الروسى فلاديمير بوتين غير مستعد لإنهاء الحرب فى أوكرانيا؛ لأنه يعتقد أنه يحقق انتصارات، وذلك عقب مكالمته مع الرئيس الروسي، حسبما نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" عن 3 أشخاص مطلعين على المناقشة. وذكرت الصحيفة الأمريكية، أن هذا الإقرار "شكّل تأكيداً لما كان القادة الأوروبيون يعتقدونه منذ فترة طويلة بشأن بوتين"، لكنها كانت المرة الأولى التى يسمعونه فيها من ترمب، كما أنه يتناقض مع ما كان الرئيس الأمريكى يقوله فى العلن بشكل متكرر، وهو اعتقاده بأن "بوتين يريد السلام بصدق".

وزير الدفاع الألماني: لا نستبعد عودة التجنيد الإجباري
وزير الدفاع الألماني: لا نستبعد عودة التجنيد الإجباري

مصرس

timeمنذ 10 ساعات

  • سياسة
  • مصرس

وزير الدفاع الألماني: لا نستبعد عودة التجنيد الإجباري

قال وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس، السبت، إن بلاده قد تفكر في إعادة تطبيق التجنيد الإجباري اعتباراً من العام المقبل، إذا لم تجذب ما يكفي من المتطوعين لقواتها المسلحة. وتتطلع ألمانيا العضو في حلف شمال الأطلسي "الناتو"، إلى تعزيز قوتها العسكرية في أعقاب الحرب الروسية الأوكرانية التي اندلعت عام 2022، ولكن يبدو أنها "لن تنجح في جذب عدد كافٍ من المجندين".وذكر الجيش الألماني أن "هناك حاجة إلى 100 ألف جندي إضافي في السنوات المقبلة للوفاء بالتزامات الحلف"، إذ كانت قد ألغت البلاد خدمة التجنيد الإجباري في القوات المسلحة عام 2011، بحسب وكالة "رويترز" للأنباء.وذكر بيستوريوس في تصريحات لصحيفة "فرانكفورتر ألجماينه": "يعتمد نموذجنا مبدئياً على المشاركة الطوعية، إذا جاء الوقت الذي تتوفر لدينا فيه سعة تزيد عن التسجيلات الطوعية، فقد نقرر عندئذ جعلها إلزامية".واعتبر بيستوريوس أن مشروع قانون جديد بهذا الشأن قد يدخل حيز التنفيذ في الأول من يناير 2026.وفي السياق نفسه، دعم أندرياس هين قائد فرقة الأمن الداخلي في ألمانيا، السبت، حملات التجنيد.وقال هين في مقابلة مع موقع T-Online الإخباري: "نحن على الطريق الصحيح، لكننا الآن بحاجة إلى تسريع وتيرة التجنيد، من حيث العتاد وتوسيع البنية التحتية، والأهم من ذلك، الأفراد".وكان تركيز الحزب الاشتراكي الديمقراطي دائماً على خيارات التطوع لإعادة بناء الجيش.مسؤولية الدفاع عن أوروباوكان المستشار الألماني فريدريش ميرتس، ذكر في خطابٍ أمام البوندستاج (البرلمان) الأسبوع الماضي، أن ألمانيا ستتحمل مسؤوليةً أكبر في الدفاع عن أوروبا من خلال بناء أقوى جيش في الاتحاد الأوروبي، حسبما أفادت به مجلة "بوليتيكو".واعتبر ميرتس، أن الحكومة الفيدرالية ستوفر جميع الموارد المالية التي يحتاجها الجيش الألماني ليصبح أقوى جيش تقليدي في أوروبا، موضحاً أن هذا أكثر من مناسب لأكبر دولة من حيث عدد السكان والأقوى اقتصادياً في أوروبا، إذ يتوقع أصدقاؤنا وشركاؤنا هذا منا أيضاً، بل إنهم يطالبون به بالفعل.وطالب المستشار الألماني فريدريش ميرتس، الرئيس الصيني شي جين بينج، خلال مكالمة هاتفية، الجمعة، بدعم جهود التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في أوكرانيا.وأشار ميرتس، إلى أن الهدف من تعزيز الجيش هو "ردع العدوان"، معتبراً أن "هدفنا هو بلد، وألمانيا، وأوروبا، متحدة بقوة لا نضطر فيها أبداً لاستخدام أسلحتنا".إنهاء حرب أوكرانياوكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قد أبلغ القادة الأوروبيين في "مكالمة خاصة" الاثنين الماضي، بأن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين غير مستعد لإنهاء الحرب في أوكرانيا؛ لأنه يعتقد أنه يحقق انتصارات، وذلك عقب مكالمته مع الرئيس الروسي، حسبما نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" عن 3 أشخاص مطلعين على المناقشة.وذكرت الصحيفة الأمريكية، أن هذا الإقرار "شكّل تأكيداً لما كان القادة الأوروبيون يعتقدونه منذ فترة طويلة بشأن بوتين"، لكنها كانت المرة الأولى التي يسمعونه فيها من ترامب، كما أنه يتناقض مع ما كان الرئيس الأمريكي يقوله في العلن بشكل متكرر، وهو اعتقاده بأن "بوتين يريد السلام بصدق".ورفض البيت الأبيض التعليق على التقارير بشأن المحادثة، وأشار إلى منشور ترمب على مواقع التواصل الاجتماعي الاثنين الماضي، بشأن محادثته مع بوتين، إذ قال: "كانت نبرة وروح المحادثة ممتازتين. لو لم تكن كذلك لقلت ذلك الآن بدلاً من قوله لاحقاً".

صحيفة فرنسية: تسلا وماسك متهمان بالتلاعب فى استطلاعات الرأى فى ألمانيا
صحيفة فرنسية: تسلا وماسك متهمان بالتلاعب فى استطلاعات الرأى فى ألمانيا

اليوم السابع

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • سيارات
  • اليوم السابع

صحيفة فرنسية: تسلا وماسك متهمان بالتلاعب فى استطلاعات الرأى فى ألمانيا

بعد محاولته التأثير على الانتخابات الألمانية من خلال دعم حزب البديل من أجل ألمانيا اليمينى المتطرف، يتبدار الى الاذهان سؤال هل قام إيلون ماسك بالتلاعب بنتيجة استطلاع رأى حول شعبية شركة تسلا فى ألمانيا؟ وفي هذا الصدد نقلت صحيقة 20 مينوت الفرنسية عن استطلاع رأي عبر الإنترنت أجراه موقع T-Online، أحد المواقع الإخبارية الرائدة في ألمانيا، إلى نتائج مفاجئة ، بشأن معاقبة شركة تسلا بسبب تدخلها السياسي والأساليب المستخدمة، وخاصة في دعمها للرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنها القضية ملحة في الوقت الراهن، وتثير نقاشات كبرى . وتوجه موقع T-Online، أحد المواقع الإخبارية الرائدة في ألمانيا، بسؤال لقرائه عما إذا كانوا سيظلون على استعداد لشراء سيارة تسلا. كانت هناك ثلاث إجابات محتملة: "نعم، لا مشكلة"، "لا أعرف"، أو "بالتأكيد لا " . بعد أسبوع من نشر الاستطلاع عبر الإنترنت، كانت نسبة 94% من 100 ألف إجابة مسجلة لصالح "لا" لكن بعد أسبوع، أظهرت النتيجة النهائية تقدم "نعم" بنسبة تزيد على 70% من المشاركين ، وبطبيعة الحال، ربما لعبت مشاركة وسائل التواصل الاجتماعي بين محبي العلامة التجارية دورًا في ذلك ، لكن النتيجة أثارت اهتمام T-Online، الذي وجد بعد تحقيق داخلي أن 253 ألف صوت (من أصل 460 ألف صوت سجلتها المنصة) جاءت في الواقع من عناوين /آي .بي / أمريكية وبعبارة أخرى، تم التلاعب بالاستطلاع بكل بساطة . ورحب إيلون ماسك بنفسه بنتائج هذا الاستطلاع على منصة X، داعيا إلى "إنهاء الأكاذيب والخداع في وسائل الإعلام التقليدية".

تسلا على حافة الهاوية.. الألمان يعلنون المقاطعة
تسلا على حافة الهاوية.. الألمان يعلنون المقاطعة

البيان

time٢٢-٠٣-٢٠٢٥

  • سيارات
  • البيان

تسلا على حافة الهاوية.. الألمان يعلنون المقاطعة

تشهد شركة تسلا الأمريكية تراجعًا كبيرًا في مبيعاتها في السوق الألمانية، حيث انخفضت المبيعات بنسبة 76% خلال شهر فبراير، وفقًا لتقارير حديثة. ويعزو المحللون هذا التراجع إلى عدة عوامل، من بينها الأنشطة الخارجية لإيلون ماسك، الرئيس التنفيذي للشركة، والتي أثرت سلبًا على صورة العلامة التجارية في ألمانيا. وأظهر استطلاع رأي أجرته بوابة T-Online الألمانية، والتي تعد واحدة من أكبر المنصات الإخبارية في البلاد، أن 94% من المشاركين في الاستطلاع، الذي شمل أكثر من 100 ألف شخص، أكدوا أنهم لن يشتروا سيارات تسلا الكهربائية أبدًا، في المقابل، قال 3% فقط إنهم قد يفكرون في الشراء. وتجدر الإشارة إلى أن T-Online تصل إلى أكثر من 179 مليون زيارة شهريًا، مما يعكس مدى تأثير نتائج هذا الاستطلاع. ويأتي هذا التراجع في الدعم لتسلا في وقت تشهد فيه السوق الألمانية نموًا ملحوظًا في مبيعات السيارات الكهربائية بشكل عام، حيث ارتفعت تسجيلات المركبات الكهربائية غير التابعة لتسلا بنسبة 32% في فبراير، ليصل العدد إلى 55,490 وحدة، وفقًا لبيانات موقع EV-Volumes. ومن بين الأسباب الرئيسية لهذا التراجع الكبير في مبيعات تسلا في ألمانيا تغييرات في طرازات السيارات، مثل طراز Y، وانخفاض مبيعات طراز 3، بالإضافة إلى المنافسة الشديدة من العلامات التجارية الأخرى. كما أشار محللون إلى أن المواقف السياسية لإيلون ماسك، بما في ذلك دعمه لحزب "البديل من أجل ألمانيا" اليميني المتطرف، قد ساهمت في تدهور صورة الشركة. وقد تعرضت سمعة ماسك لضربة قوية في ألمانيا بعد ظهوره في مناسبات عامة أثارت جدلاً، مثل إشارات يدوية اعتبرها البعض مشابهة لتحية النازية، بالإضافة إلى منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي تم تفسيرها على أنها تروج لوجهات نظر متطرفة. هذه التصرفات أثرت سلبًا على صورة تسلا في أوروبا، وخاصة في ألمانيا، حيث لا يحظى حزب "البديل من أجل ألمانيا" بدعم واسع، إذ يؤيده فقط 20% من الناخبين. ويبدو أن مستقبل تسلا في ألمانيا يواجه تحديات كبيرة، خاصة مع إقبال الألمان على الابتعاد عن العلامة التجارية بأعداد قياسية. ولوقف هذا التدهور، قد يتعين على إيلون ماسك الأخذ بنصيحة العديد من الخبراء والابتعاد عن إدارة الشركة والتنحي عن منصبه كرئيس تنفيذي، بالإضافة إلى الحد من أنشطته السياسية المثيرة للجدل، غير أنه لا توجد مؤشرات قوية على أن ماسك سيتخذ مثل هذه الخطوات في الوقت الحالي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store