logo
#

أحدث الأخبار مع #TRC

فيراري 500 TRC الأسطورية تُعرض في مزاد بسعر يُقدّر بين 7 و9 ملايين دولار
فيراري 500 TRC الأسطورية تُعرض في مزاد بسعر يُقدّر بين 7 و9 ملايين دولار

Elsport

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • سيارات
  • Elsport

فيراري 500 TRC الأسطورية تُعرض في مزاد بسعر يُقدّر بين 7 و9 ملايين دولار

تستعد إحدى أجمل سيارات ​فيراري​ الكلاسيكية على الإطلاق لدخول مزاد سري تنظّمه "سوذبيز" في ولاية كاليفورنيا يوم 27 أيار الجاري، حيث يُتوقع أن تُباع سيارة **فيراري 500 TRC** موديل 1957 بسعر يتراوح بين 7 و9 ملايين دولار أميركي (أي ما يعادل نحو 128 إلى 165 مليون راند جنوب أفريقي). تُعدّ هذه السيارة من تصميم "سكالييتي" واحدة من بين 16 نسخة فقط لا تزال موجودة حتى اليوم، وقد صُنعت في فترة ذهبية من تاريخ صناعة السيارات الرياضية، حين كانت الجماليات والتصميم الراقي يتقدمان على عوامل الإيروديناميكية والقوة السفلية. وتُعتبر 500 TRC مثالًا نادرًا على فن تصميم السيارات، وكانت بمثابة الأساس للسيارة الأسطورية 250 Testa Rossa ذات الـ12 أسطوانة، والتي سبق أن بيعت بسعر قياسي بلغ 51.7 مليون دولار. ظهرت 500 TRC لأول مرة في موسم 1957 وحققت نجاحًا بارزًا في سباقات التحمّل، إذ فازت بفئتها في سباقات شهيرة مثل "12 ساعة سيبرينغ" و"​ميل ميليا​" و"ألف كلم في نوربورغرينغ" و"24 ساعة لومان". ولم يُنتج منها سوى 17 نسخة، وكانت آخر سيارة فيراري مزوّدة بمحرك من 4 أسطوانات، ما يجعلها تحمل قيمة تاريخية كبيرة. السيارة المعروضة للبيع تحمل الرقم التسلسلي 0658 MDTR، وهي أول نسخة بُنيت من هذا الطراز، ما يمنحها أهمية خاصة. وقد شاركت في 20 سباقًا بين عامَي 1957 و1963، فازت خلالها بعشر فئات وصعدت منصة التتويج 13 مرة. كما شاركت في 21 نسخة من سباق Mille Miglia Storica بين 1993 و2014. تحمل السيارة شهادة "فيراري كلاسيكيه" الحمراء وتحتفظ بهيكلها ومحركها ومحورها الخلفي الأصلي، ما يزيد من قيمتها لهواة الجمع والمستثمرين على حدّ سواء.

إسبانيا تعتمد الذكاء الاصطناعي بين الناظور و مليلية
إسبانيا تعتمد الذكاء الاصطناعي بين الناظور و مليلية

أريفينو.نت

time١٠-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • أريفينو.نت

إسبانيا تعتمد الذكاء الاصطناعي بين الناظور و مليلية

تستعد السلطات الإسبانية لتطبيق نظام حدودي ذكي يعتمد على الذكاء الاصطناعي في معبري تراخال ببني إنصار وسبتة، في خطوة تهدف إلى تعزيز الأمن وتسريع عمليات العبور. وأكد وزير الداخلية الإسباني، فرناندو غراندي-مارلاسكا، أن هذا النظام سيصبح فعالًا بحلول أكتوبر المقبل، في إطار مشروع طموح لتحويل هذه المعابر إلى نموذج متطور من الرقابة الإلكترونية. وأوضحت شركة TRC، المسؤولة عن تنفيذ المشروع، أن النظام الجديد يعتمد على تحليل الفيديو والذكاء الاصطناعي والخوارزميات المتقدمة لأتمتة عمليات العبور والتفتيش، مما سيسمح بزيادة سرعة الإجراءات الأمنية وتقليل التدخل البشري. وتشمل المنظومة الجديدة التعرف التلقائي على لوحات السيارات، وتسجيل بيانات العابرين، وتحليل التحركات عبر المعابر باستخدام تقنيات متقدمة. خصصت الحكومة الإسبانية 7.5 ملايين يورو لتحديث معبر سبتة، بهدف تسريع مرور الفئات التي تعبر بشكل متكرر، خاصة العمال العابرين للحدود، حيث ستعتمد قاعدة بياناتهم على تقنيات التعرف على الوجه. كما سيتم تعزيز أنظمة مراقبة المركبات عبر ربطها ببيانات الحرس المدني، إضافة إلى تثبيت أجهزة كشف عن المعادن، وأجهزة مسح للأمتعة، ونظم حديثة لمراقبة الدخول والخروج. إقرأ ايضاً وتؤكد الشركة المسؤولة عن المشروع أن النظام الجديد يمثل نقلة نوعية في ضبط الحدود، حيث سيمكن من الحد من الفوضى التي كانت تميز المعابر سابقًا، خاصة مع وجود تدفقات غير منظمة. كما أنه يندرج ضمن مشروع أوسع لتعزيز الأمن على المستوى الأوروبي، عبر تقنيات موحدة تضمن سرعة وكفاءة المراقبة الأمنية. ورغم هذه الطموحات، تظل هناك مخاوف تتعلق بمدى قدرة النظام الجديد على معالجة مشاكل الازدحام والانتظار الطويل، وهي إحدى أبرز شكاوى العابرين. ومن المتوقع أن تكون عملية العبور خلال صيف 2026، الذي يشهد ذروة التنقلات في إطار عملية العبور السنوية، اختبارًا حقيقيًا لمدى فعالية هذه المنظومة الحديثة، وسط ترقب لما إذا كانت هذه التكنولوجيا ستتمكن من تقديم حلول فعلية أم أنها ستخلق تحديات جديدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store