logo
#

أحدث الأخبار مع #TalkTV

باسم يوسف.. الساخر الذي أربك الكيان الصهيوني.. يتبنى خطابًا قادرًا على اختراق جدران الإعلام الغربي.. يعتمد في مداخلاته على البحث الدقيق.. وأظهر جرأة غير عادية خلال مناظرته مع متحدث جيش الاحتلال
باسم يوسف.. الساخر الذي أربك الكيان الصهيوني.. يتبنى خطابًا قادرًا على اختراق جدران الإعلام الغربي.. يعتمد في مداخلاته على البحث الدقيق.. وأظهر جرأة غير عادية خلال مناظرته مع متحدث جيش الاحتلال

فيتو

timeمنذ 14 ساعات

  • ترفيه
  • فيتو

باسم يوسف.. الساخر الذي أربك الكيان الصهيوني.. يتبنى خطابًا قادرًا على اختراق جدران الإعلام الغربي.. يعتمد في مداخلاته على البحث الدقيق.. وأظهر جرأة غير عادية خلال مناظرته مع متحدث جيش الاحتلال

باسم يوسف.. طبيب اختار أن يهجر مشرط الجراحة ليمسك بمشرط السخرية، خلع بالطو الطب، وارتدى عباءة الـ"ستاند أب كوميدي"، ليشق طريقه في عالم الإعلام الساخر، وبعد ثورة يناير عام ٢٠١١، أصبح نجمًا لامعًا بتقديمه برنامج "البرنامج"، وفي عام ٢٠١٤، وبعد توقف البرنامج، غادر باسم مصر، لكنه لم يغادر ذاكرة المصريين، رحل حاملًا شهرة استثنائية، وصوتًا حرًا لا يُشبه سواه. كانت المحطة الأولى لـ باسم يوسف بعد مغادرته مصر هي الإمارات، قبل أن ينتقل سريعًا إلى الولايات المتحدة الأمريكية، حيث بدأ من جديد في عالم مختلف تمامًا وهو عالم الـ"ستاند أب كوميدي" ولكن بالإنجليزية، أمام جمهور غربي وثقافة مغايرة، ورغم التحديات، نجح في تحقيق خطوات ثابتة ونجاحات ملموسة، ولكن بعد طوفان الأقصى عام ٢٠٢٣، ومع تصاعد عدوان الاحتلال الإسرائيلي على غزة، تحول باسم يوسف من مجرد مبدع ساخر، إلى صوت عربي عالمي مؤثر في الدفاع عن القضية الفلسطينية وفي تفنيد الرواية الصهيونية، حيث بلور خطابًا مضادًا، قادرًا على اختراق جدران الإعلام الغربي، وطرح الرواية الفلسطينية بأسلوب يصعب تجاهله. كانت البداية حين أطل باسم يوسف عبر برنامج Piers Uncensored الذي كان يقدمه الإعلامي البريطاني الشهير بيرس مورجان عبر شبكة TalkTV، واعتبر كثيرون هذا اللقاء بأنه بمثابة صفعة فكرية مدوية على الهواء، حيث تحولت المقابلة إلى مناظرة نارية بين روايتين، رواية إعلام غربي متحيز، ورواية عربية صاغها باسم بلغة ساخرة، حادة، وكاشفة، ولقد حقق اللقاء ملايين المشاهدات حتى أن بيرس مورجان أكد أن مقابلته مع باسم هي المقابلة الأكثر مشاهدة منذ إطلاق برنامجه، إذ اخترقت كلمات باسم الحياد المزيف ووضعت الرواية الإسرائيلية في مأزق علني. في أحد أشهر مقاطع الحوار، سخر يوسف من ادعاءات "التحذير قبل القصف" قائلًا: "إسرائيل هي القوة العسكرية الوحيدة التي تقوم بتحذير المدنيين قبل قصفهم.. كم هذا لطيف.. بهذا المنطق، إذا بدأت روسيا بتحذير الأوكرانيين قبل قصف منازلهم، نكون جميعًا متفقين مع بوتين.. حسنًا، لقد قمت بتحذيرهم، قم بغزوهم"، ولم يكن ذلك سوى واحد من عشرات الأمثلة الساخرة التي واجه بها باسم يوسف الإعلام الغربي وأسئلته المتواطئة، فقد واصل تفكيك الروايات الرسمية بلغة غير تقليدية، لذا تحول هذا اللقاء إلى "تريند" عالمي، وأشعل مواقع التواصل الاجتماعي، واحتفى الكثيرون بباسم يوسف بوصفه صوتًا يقول ما يخشاه الآخرون، ويعيد تقديم السردية الفلسطينية بجرأة وذكاء للجمهور الغربي، حتى أولئك الذين اعتادوا انتقاد باسم يوسف، لم يملكوا هذه المرة إلا أن يقروا بتفوقه المهني، وتميزه الإعلامي، وقدرته على تحدي رواية الكيان. وبعد نجاح اللقاء الأول، جاءت الجولة الثانية في نوفمبر عام ٢٠٢٣ مع بيرس مورجان، لكن هذه المرة، غير باسم الاستراتيجية، حيث اعتمد على البحث والإعداد الدقيق، وقضى أسابيع في الإعداد والتحضير، وحين حان وقت المواجهة، رفع شعار 'لا صدام'، فلم يرفع صوته، بل رفع وعي الجمهور، وبحضور ذهني لافت، أجبر مورجان على الاستماع، فلم يقاطعه الإعلامي الشهير، بل تركه يسترسل في الحديث، وحقق اللقاء أيضا نجاحا لافتًا. وفي أكتوبر ٢٠٢٤، أجرى باسم يوسف لقاءً ثالثًا مع الإعلامي البريطاني ذاته، ولقد جاء في توقيت بالغ الحساسية، إذ كانت الحرب على غزة قد تجاوزت عامها الأول، وبدأت ملامح صراعات جديدة تتشكل في لبنان والمنطقة، لم يكن هذا اللقاء مجرد حوار إعلامي، بل تحول إلى مرآة حقيقية للصراع بين رواية العالم العربي، وتزييف الحقائق الذي تمارسه بعض وسائل الإعلام الغربية، وظهر باسم أكثر ثباتًا ووضوحًا. كما عزز باسم يوسف حضوره الدولي من خلال مقابلات إعلامية مع منصات أخرى هامة مثل لقاؤه مع كريستيان أمانبور على شبكة CNN، وهي إحدى أبرز الوجوه الإعلامية في الإعلام الغربي، وفي هذه المقابلة، تحدث باسم عن ازدواجية المعايير، وصمت الغرب أمام المجازر في غزة، وممارسات الاحتلال التي يتم تبريرها تحت مسميات زائفة. ولم يقتصر حضور القضية الفلسطينية في خطاب باسم يوسف على المناظرات والبرامج فقط، بل امتد إلى عروضه الحية ومحتواه الرقمي، ففي عروض الـ"ستاند أب كوميدي" التي قدمها، كانت فلسطين حاضرة، سواء من خلال كلمات مباشرة أو رموز في الملابس، مثل ارتدائه للكوفية الفلسطينية، أو من خلال توفير عرض للدبكة الفلسطينية في العروض التي يقدمها، كما حدث في عرضه بسيدني عام 2023، أما على منصات التواصل الاجتماعي، فقد تحولت حساباته إلى جبهة مواجهة يومية مع الرواية الإسرائيلية، وهو ما أعاد التأكيد على أن يوسف يستخدم منصاته كسلاح حقيقي في معركة فكرية لا تتوقف، مستمرًا في فضح هشاشة الخطاب الإسرائيلي. ومؤخرًا، عاد باسم يوسف إلى واجهة المشهد الإعلامي العالمي من جديد عبر مناظرة سياسية محتدمة جمعته بالناطق السابق باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، جوناثان كونريكوس، عبر برنامج "بيرس مورجان" أيضًا، وتحول اللقاء إلى ساحة مواجهة صريحة، وأكثر ما ميز ظهور باسم يوسف فيها هي شجاعته وجرأته في مواجهة دعاية الاحتلال بلغته وبأسلوب لا يخلو من السخرية الذكية. وتُعد هذه المناظرة امتدادًا طبيعيًا لتحول باسم يوسف إلى شخصية مؤثرة وصوت عربي جاد وسط بحر من التضليل الإعلامي العالمي، فلم يكن مجرد ضيف في مناظرات نارية، بل خصمًا إعلاميًا عنيدًا واجه ممثلي الاحتلال بالحجج والوقائع، لا بالشعارات، كاشفًا تاريخًا إرهابيًا طالما حاولت إسرائيل تلميعه وتجميله، ومدى تأثيره لم يكن مجرد انطباع مؤقت أو 'ترند'، بل تأثير ممتد ويؤكد عليه ما قاله بيرس مورجان في جلسة خلال "قمة الإعلام العربي 2025" في دبي، حيث تطرق إلى الجدل الذي أحاط بتغطيته لأحداث غزة، وأكد أنه تناقش مع باسم يوسف في لقاء جمعهما بلوس أنجلوس، وساعده هذا النقاش على فهم تاريخ المنطقة المعقد. وفي الأخير، يصعب إنكار أن باسم، الذي يراه الكثيرون "جون ستيوارت العرب"، بات رمزًا للمبدع العربي المقاوم، الذي يستخدم الكوميديا كسلاح، والحجة كدرع، والذكاء كأداة لهدم الروايات المضللة، وأنه أصبح قادرًا بالهدوء والسخرية والفهم والدراسة على إحراج إسرائيل، وتحول من إعلامي ساخر إلى عدو لـ"الصهاينة". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

شقيق ميغان ماركل ينتقدها بسبب برنامجها
شقيق ميغان ماركل ينتقدها بسبب برنامجها

المدى

time٠٦-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • المدى

شقيق ميغان ماركل ينتقدها بسبب برنامجها

انتقد توماس ماركل جونيور، شقيق ميغان ماركل غير الشقيق من جهة الأب، «قصصها المبتذلة» بعد إطلاقها برنامجها الجديد «مع الحب، ميغان» على «نتفليكس». واستهدف ماركل جونيور، الذي لم يتحدث إلى دوقة ساسكس منذ أكثر من عقد من الزمان، أخته مؤكداً أنه «لن يصدق أحد ادعاءاتها عن طفولتها المتواضعة». وفي مقابلة مع «Talk TV» أظهر مقطع من برنامجها، تطلق ميغان على نفسها اسم «طفلة المفتاح»، وهي إشارة للطفل الذي يبقى بمفرده في المنزل لفترات طويلة، خاصة بعد المدرسة أو في أوقات غياب الوالدين بسبب العمل أو انشغالات أخرى. وتحكي ميغان كيف نشأت على «الوجبات السريعة ووجبات العشاء التلفزيونية»، وهي تكبر. وقالت ميغان في برنامجها: «يبدو الأمر وكأنه وقت مختلف تماماً، لكن هذا كان طبيعياً جداً مع وجبات الأطفال التي يمكن تسخينها في الميكروويف». وقدم توماس جونيور مراجعة لاذعة لادعاءات ميغان ووصف برنامجها بأنه «مزيف». وقال: «هذه مجرد قصة أخرى من القصص المبتذلة التي باعتها للعائلة المالكة من أجل التعاطف. لم نكن فقراء». كما علق بالقول: «يعرف العالم بأسره كيف تعاملت مع عائلتها، وخاصة والدها، الذي أعطاها كل شيء. لهذا السبب لا أحد يصدق ذلك». واصل ماركل جونيور انتقاد ميغان ووصفها بأنها «غريبة»، عندما ذكرت أن اسمها الجديد هو «ميغان ساسكس». في الحلقة الثانية، تعاونت ميغان وهي أم لطفلين مع ميندي كالينغ لإقامة حفلة شاي في الحديقة للأطفال. بينما كانت النساء يترابطن في المطبخ، أشارت ميغان أيضاً إلى أنها نشأت وهي تأكل «تاكو بيل وجاك إن ذا بوكس». صاحت كالينغ: «لن يصدق الناس أن ميغان ماركل تناولت الطعام في جاك إن ذا بوكس». وصححت لها ميغان ماركل، قائلة وهي تبتسم: «إنه أمر مضحك للغاية أيضاً، أن تستمري في قول ميغان ماركل. أنت تعرفين أنني ساسكس الآن»، وشرحت نجمة «Suits» السابقة «معنى» اللقب. وقالت ميغان: «لديك أطفال، وتقول، لا، أنا أشارك اسمي مع أطفالي، لم أكن أعرف مدى أهمية ذلك بالنسبة لي، لكن الأمر يعني الكثير أن تقول، هذا هو اسم عائلتنا، اسم عائلتنا الصغير». وتنحى دوق ودوقة ساسكس عن منصبيهما كعضوين ملكيين كبيرين في عام 2020. إنهما يربيان طفليهما، الأمير آرتشي والأميرة ليليبت، في مدينة مونتيسيتو الساحلية الثرية في كاليفورنيا. ولا يزالان يحملان ألقابهما الملكية. ويشارك في برنامج «مع حبي، ميغان» أصدقاء المشاهير والطهاة حيث تشارك ميغان البالغة من العمر 43 عاماً نصائحها وحيلها حول أشياء مثل الطبخ والبستنة والاستضافة. ومع ذلك، كشف توماس جونيور أن ميغان «لم تطبخ أي شيء لأي شخص على الإطلاق أثناء نشأتها».

«قصص مبتذلة باعتها للعائلة المالكة»... أخو ميغان ماركل ينتقدها وبرنامجها
«قصص مبتذلة باعتها للعائلة المالكة»... أخو ميغان ماركل ينتقدها وبرنامجها

الشرق الأوسط

time٠٦-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

«قصص مبتذلة باعتها للعائلة المالكة»... أخو ميغان ماركل ينتقدها وبرنامجها

انتقد توماس ماركل جونيور، أخو ميغان ماركل غير الشقيق من جهة الأب، «قصصها المبتذلة» بعد إطلاقها برنامجها الجديد «مع الحب، ميغان» على «نتفليكس». واستهدف ماركل جونيور، الذي لم يتحدث إلى دوقة ساسكس منذ أكثر من عقد من الزمان، أخته مؤكداً أنه «لن يصدق أحد ادعاءاتها عن طفولتها المتواضعة». وفي مقابلة مع «Talk TV» أظهر مقطع من برنامجها، تطلق ميغان على نفسها اسم «طفلة المفتاح»، وهي إشارة للطفل الذي يبقى بمفرده في المنزل لفترات طويلة، خاصة بعد المدرسة أو في أوقات غياب الوالدين بسبب العمل أو انشغالات أخرى. وتحكي ميغان كيف نشأت على «الوجبات السريعة ووجبات العشاء التلفزيونية»، وهي تكبر. وقالت ميغان في برنامجها: «يبدو الأمر وكأنه وقت مختلف تماماً، لكن هذا كان طبيعياً جداً مع وجبات الأطفال التي يمكن تسخينها في الميكروويف». مشهد مثبت من برنامج ميغان ماركل الذي يعرض على «نتفليكس» (أ.ف.ب) وقدم توماس جونيور مراجعة لاذعة لادعاءات ميغان ووصف برنامجها بأنه «مزيف». وقال: «هذه مجرد قصة أخرى من القصص المبتذلة التي باعتها للعائلة المالكة من أجل التعاطف. لم نكن فقراء». كما علق بالقول: «يعرف العالم بأسره كيف تعاملت مع عائلتها، وخاصة والدها، الذي أعطاها كل شيء. لهذا السبب لا أحد يصدق ذلك». واصل ماركل جونيور انتقاد ميغان ووصفها بأنها «غريبة»، عندما ذكرت أن اسمها الجديد هو «ميغان ساسكس». في الحلقة الثانية، تعاونت ميغان وهي أم لطفلين مع ميندي كالينغ لإقامة حفلة شاي في الحديقة للأطفال. بينما كانت النساء يترابطن في المطبخ، أشارت ميغان أيضاً إلى أنها نشأت وهي تأكل «تاكو بيل وجاك إن ذا بوكس». صاحت كالينغ: «لن يصدق الناس أن ميغان ماركل تناولت الطعام في جاك إن ذا بوكس». وصححت لها ميغان ماركل، قائلة وهي تبتسم: «إنه أمر مضحك للغاية أيضاً، أن تستمري في قول ميغان ماركل. أنت تعرفين أنني ساسكس الآن»، وشرحت نجمة «Suits» السابقة «معنى» اللقب. وقالت ميغان: «لديك أطفال، وتقول، لا، أنا أشارك اسمي مع أطفالي، لم أكن أعرف مدى أهمية ذلك بالنسبة لي، لكن الأمر يعني الكثير أن تقول، هذا هو اسم عائلتنا، اسم عائلتنا الصغير». وتنحى دوق ودوقة ساسكس عن منصبيهما كعضوين ملكيين كبيرين في عام 2020. إنهما يربيان طفليهما، الأمير آرتشي والأميرة ليليبت، في مدينة مونتيسيتو الساحلية الثرية في كاليفورنيا. ولا يزالان يحملان ألقابهما الملكية. ويشارك في برنامج «مع حبي، ميغان» أصدقاء المشاهير والطهاة حيث تشارك ميغان البالغة من العمر 43 عاماً نصائحها وحيلها حول أشياء مثل الطبخ والبستنة والاستضافة. ومع ذلك، كشف توماس جونيور أن ميغان «لم تطبخ أي شيء لأي شخص على الإطلاق أثناء نشأتها».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store