أحدث الأخبار مع #TambourBushidoAutomata


الرجل
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرجل
لوي فيتون تكشف عن Bushido Automata المبدعة بسعر 755 ألف دولار( صور)
طرحت Louis Vuitton ساعة Tambour Bushido Automata الجديدة ضمن سلسلتها الميكانيكية الفاخرة. الساعة المستوحاة هذه المرة من تقاليد الساموراي الياباني، قيمتها 755 ألف دولار، وتأتي بقطر 46.8 ملم من الذهب الوردي، وتُعد ثالث إصدار في سلسلة "أوتوماتا" بعد ساعات Carpe Diem وOpera Automata، اللتين حظيتا بإشادة عالمية. مصدر الصورة louisvuitton وتهدف كل ساعة في السلسلة إلى تجسيد ثقافة مختلفة من خلال الفن الحركي. في قلب الساعة تنبض آلية LV 525 اليدوية، المكوّنة من 426 قطعة، وتحمل براءتي اختراع، وقد استغرقت عملية التجميع 180 ساعة، وتنفّذ الساعة عند الضغط على زرها عرضًا ميكانيكيًا مدهشًا يدوم 16 ثانية، يتضمن خمس حركات متزامنة تستحضر مشاهد من تقاليد الساموراي. تفاصيل استثنائية: من القناع إلى جبل فوجي مصدر الصورة louisvuitton تبدأ الحركة بتحوّل ملامح قناع الساموراي من الهدوء إلى الحزم، ويظهر مخلوق "يوكاي" يتحرك، ليكشف عن عرض الساعات القافزة على الجبهة. أما الدقائق فتُعرض بسيف "كاتانا" على نمط رجعي، وتتحوّل إحدى العينين من زهرة المونوغرام إلى تصميم مدبب، بينما ينفتح الفك ليظهر شعار "Bushido" بالأحرف اليابانية الحمراء، محاطًا بأسنان من عرق اللؤلؤ. وفي الخلفية، تشير شمس حمراء فوق جبل فوجي إلى احتياطي طاقة الساعة البالغ 100 ساعة. طُوّرت الساعة في مشغل الدار الداخلي La Fabrique des Arts، وتم توظيف تقنيات نادرة مثل النقش البارز، والمينا بنمط paillonné، والعمل بأسلوب cloisonné. كما صُنعت الخوذة باستخدام تقنية "كالامين"، التي تخلق طبقة كربونية تظهر من خلالها تفاصيل مذهبة. علبة يدوية الصنع تُروِي قصة الساموراي مصدر الصورة louisvuitton للمرة الأولى، توسّعت لوي فيتون في الزخرفة لتشمل العلبة والإطار بالكامل، فعلى جوانب العلبة، يظهر ساموراي يعبر اليابان مع مشهد جبل فوجي في الخلفية، محاطًا بإطار من المينا الحمراء المُشكّلة بطرق الطرق والحرق الدقيقة، والتي استغرقت 200 ساعة. أما إطار الساعة (bezel) المصنوع من الذهب الوردي، فيحمل نقوشًا لسُحب مدموجة باسم Louis Vuitton. وبسبب الطبيعة اليدوية لتقنيات التصنيع، لا تتطابق أي ساعتين من هذا الإصدار تمامًا. فيما يجسد هذا الإصدار ذروة التقاء فنون الزخرفة الدقيقة بعالم صناعة الساعات الميكانيكية، في محاولة لتحويل الساعة من مجرد أداة إلى قصة ثقافية ترتدى على المعصم.


الرجل
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرجل
لوي فيتون تكشف عن Bushido Automata المبدعة بسعر 755 ألف دولار
طرحت Louis Vuitton ساعة Tambour Bushido Automata الجديدة ضمن سلسلتها الميكانيكية الفاخرة. الساعة المستوحاة هذه المرة من تقاليد الساموراي الياباني، قيمتها 755 ألف دولار، وتأتي بقطر 46.8 ملم من الذهب الوردي، وتُعد ثالث إصدار في سلسلة "أوتوماتا" بعد ساعات Carpe Diem وOpera Automata، اللتين حظيتا بإشادة عالمية. وتهدف كل ساعة في السلسلة إلى تجسيد ثقافة مختلفة من خلال الفن الحركي. في قلب الساعة تنبض آلية LV 525 اليدوية، المكوّنة من 426 قطعة، وتحمل براءتي اختراع، وقد استغرقت عملية التجميع 180 ساعة، وتنفّذ الساعة عند الضغط على زرها عرضًا ميكانيكيًا مدهشًا يدوم 16 ثانية، يتضمن خمس حركات متزامنة تستحضر مشاهد من تقاليد الساموراي. تفاصيل استثنائية: من القناع إلى جبل فوجي تبدأ الحركة بتحوّل ملامح قناع الساموراي من الهدوء إلى الحزم، ويظهر مخلوق "يوكاي" يتحرك، ليكشف عن عرض الساعات القافزة على الجبهة. أما الدقائق فتُعرض بسيف "كاتانا" على نمط رجعي، وتتحوّل إحدى العينين من زهرة المونوغرام إلى تصميم مدبب، بينما ينفتح الفك ليظهر شعار "Bushido" بالأحرف اليابانية الحمراء، محاطًا بأسنان من عرق اللؤلؤ. وفي الخلفية، تشير شمس حمراء فوق جبل فوجي إلى احتياطي طاقة الساعة البالغ 100 ساعة. طُوّرت الساعة في مشغل الدار الداخلي La Fabrique des Arts، وتم توظيف تقنيات نادرة مثل النقش البارز، والمينا بنمط paillonné، والعمل بأسلوب cloisonné. كما صُنعت الخوذة باستخدام تقنية "كالامين"، التي تخلق طبقة كربونية تظهر من خلالها تفاصيل مذهبة. علبة يدوية الصنع تُروِي قصة الساموراي للمرة الأولى، توسّعت لوي فيتون في الزخرفة لتشمل العلبة والإطار بالكامل، فعلى جوانب العلبة، يظهر ساموراي يعبر اليابان مع مشهد جبل فوجي في الخلفية، محاطًا بإطار من المينا الحمراء المُشكّلة بطرق الطرق والحرق الدقيقة، والتي استغرقت 200 ساعة. أما إطار الساعة (bezel) المصنوع من الذهب الوردي، فيحمل نقوشًا لسُحب مدموجة باسم Louis Vuitton. وبسبب الطبيعة اليدوية لتقنيات التصنيع، لا تتطابق أي ساعتين من هذا الإصدار تمامًا. فيما يجسد هذا الإصدار ذروة التقاء فنون الزخرفة الدقيقة بعالم صناعة الساعات الميكانيكية، في محاولة لتحويل الساعة من مجرد أداة إلى قصة ثقافية ترتدى على المعصم.