logo
#

أحدث الأخبار مع #TencentHoldings

دعم صيني عاجل للمصدرين في وجه رسوم ترمب الجديدة
دعم صيني عاجل للمصدرين في وجه رسوم ترمب الجديدة

الاقتصادية

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الاقتصادية

دعم صيني عاجل للمصدرين في وجه رسوم ترمب الجديدة

تعهدت الصين باستخدام سوقها الضخمة لمساعدة الشركات على مواجهة "الصدمات الخارجية"، في مؤشر على حرص المسؤولين على ضمان قدرة المصدرين على اجتياز النزاع التجاري مع الولايات المتحدة. قالت وزارة التجارة الصينية في بيان صدر الجمعة، عقب اجتماع في بكين حضره نائب الوزير شنغ تشيو بينغ، إن "السوق الصينية المحلية تشكّل دعماً قوياً للشركات العاملة في التجارة الخارجية". ولفتت الوزارة للحاجة إلى "الاستفادة بشكل أفضل من مزايا السوق فائقة الضخامة"، فضلاً عن "تحفيز التوازن بين استقرار التجارة الخارجية وتوسيع الاستهلاك". يأتي هذا الاجتماع في وقت أعلنت فيه منصات التجارة الإلكترونية الكبرى مثل "جيه دي.كوم" ( و"مجموعة علي بابا القابضة" (.Alibaba Group Holding) و"تينسنت هولدينغز" (Tencent Holdings) عن برامج تهدف إلى مساعدة شركات التصدير الصينية على التوسع داخل السوق المحلية. قالت "جيه دي.كوم" إنها ستشتري منتجات من المصدرين بقيمة لا تقل عن 200 مليار يوان (27.4 مليار دولار) خلال العام المقبل لتسويقها محلياً. تعويض تراجع الطلب في أمريكا لكن تحويل المستهلكين الصينيين لتعويض تراجع الطلب الأمريكي يبدو مهمة صعبة في ظل هشاشة ثقة الأعمال والمستهلكين، مع وجود سوق عمل ضعيفة تدفع الكثيرين إلى تقليص الإنفاق. إلى جانب ذلك، تسبب فائض الإنتاج في بعض القطاعات في إشعال منافسة سعرية شرسة، ما زاد من الضغوط الانكماشية على الاقتصاد. كانت وزارة التجارة قد أعلنت في وقت سابق أنها ستدعم تعاون جمعيات الصناعة والمتاجر الكبرى ومنصات التجارة الإلكترونية مع المصدرين لمساعدتهم على تخطي التحديات. في هذا السياق، أطلقت الوزارة يوم الأحد حملة في مقاطعة هاينان جنوب البلاد لتعزيز المبيعات المحلية للسلع المُعدة أصلاً للتصدير. تشمل الحملة مجموعات تجارية في قطاعات مثل المنتجات الميكانيكية والكهربائية، والمنسوجات، والأغذية، والمعادن، والمعادن النفيسة، والكيماويات، والرعاية الصحية. أوضحت الوزارة أنها تعتزم توسيع المبادرة لتشمل عشر مقاطعات أخرى. كما لجأ عدد من المصدّرين الصينيين إلى منصات التواصل الاجتماعي للإعلان عن تخفيضات كبيرة على منتجات صُنعت أصلاً للتصدير، مشيرين إلى أن المخزون يتراكم بعد أن ألغى المشترون الأمريكيون طلباتهم.

الصين تتعهد بدعم المصدرين المتضررين من الرسوم الأميركية
الصين تتعهد بدعم المصدرين المتضررين من الرسوم الأميركية

أخبار مصر

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار مصر

الصين تتعهد بدعم المصدرين المتضررين من الرسوم الأميركية

تعهدت الصين باستخدام سوقها الضخمة لمساعدة الشركات على مواجهة 'الصدمات الخارجية'، في مؤشر على حرص المسؤولين على ضمان قدرة المصدرين على اجتياز النزاع التجاري مع الولايات المتحدة.قالت وزارة التجارة الصينية في بيان صدر الجمعة، عقب اجتماع في بكين حضره نائب الوزير شنغ تشيو بينغ، إن 'السوق الصينية المحلية تشكّل دعماً قوياً للشركات العاملة في التجارة الخارجية'. ولفتت الوزارة للحاجة إلى 'الاستفادة بشكل أفضل من مزايا السوق فائقة الضخامة'، فضلاً عن 'تحفيز التوازن بين استقرار التجارة الخارجية وتوسيع الاستهلاك'. يأتي هذا الاجتماع في وقت أعلنت فيه منصات التجارة الإلكترونية الكبرى مثل 'جيه دي.كوم' ( و'مجموعة علي بابا القابضة' (.Alibaba Group Holding) و'تينسنت هولدينغز' (Tencent Holdings) عن برامج تهدف إلى مساعدة شركات التصدير الصينية على التوسع داخل السوق المحلية. قالت 'جيه دي.كوم' إنها ستشتري منتجات من المصدرين بقيمة لا تقل عن 200 مليار يوان (27.4 مليار دولار) خلال العام المقبل لتسويقها محلياً.تعويض تراجع الطلب في أميركالكن تحويل المستهلكين الصينيين لتعويض تراجع الطلب الأميركي يبدو مهمة…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

الصين تتعهد بدعم المصدرين المتضررين من الرسوم الأميركية
الصين تتعهد بدعم المصدرين المتضررين من الرسوم الأميركية

أرقام

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أرقام

الصين تتعهد بدعم المصدرين المتضررين من الرسوم الأميركية

تعهدت الصين باستخدام سوقها الضخمة لمساعدة الشركات على مواجهة "الصدمات الخارجية"، في مؤشر على حرص المسؤولين على ضمان قدرة المصدرين على اجتياز النزاع التجاري مع الولايات المتحدة. قالت وزارة التجارة الصينية في بيان صدر الجمعة، عقب اجتماع في بكين حضره نائب الوزير شنغ تشيو بينغ، إن "السوق الصينية المحلية تشكّل دعماً قوياً للشركات العاملة في التجارة الخارجية". ولفتت الوزارة للحاجة إلى "الاستفادة بشكل أفضل من مزايا السوق فائقة الضخامة"، فضلاً عن "تحفيز التوازن بين استقرار التجارة الخارجية وتوسيع الاستهلاك". يأتي هذا الاجتماع في وقت أعلنت فيه منصات التجارة الإلكترونية الكبرى مثل "جيه دي.كوم" ( و"مجموعة علي بابا القابضة" (.Alibaba Group Holding) و"تينسنت هولدينغز" (Tencent Holdings) عن برامج تهدف إلى مساعدة شركات التصدير الصينية على التوسع داخل السوق المحلية. قالت "جيه دي.كوم" إنها ستشتري منتجات من المصدرين بقيمة لا تقل عن 200 مليار يوان (27.4 مليار دولار) خلال العام المقبل لتسويقها محلياً. تعويض تراجع الطلب في أميركا لكن تحويل المستهلكين الصينيين لتعويض تراجع الطلب الأميركي يبدو مهمة صعبة في ظل هشاشة ثقة الأعمال والمستهلكين، وسوق عمل ضعيفة تدفع كثيرين إلى تقليص الإنفاق. إلى جانب ذلك، تسبب فائض الإنتاج في بعض القطاعات في إشعال منافسة سعرية شرسة، ما زاد من الضغوط الانكماشية على الاقتصاد. كانت وزارة التجارة قد أعلنت في وقت سابق أنها ستدعم تعاون جمعيات الصناعة والمتاجر الكبرى ومنصات التجارة الإلكترونية مع المصدرين لمساعدتهم على تخطي التحديات. في هذا السياق، أطلقت الوزارة يوم الأحد حملة في مقاطعة هاينان جنوب البلاد لتعزيز المبيعات المحلية للسلع المُعدة أصلاً للتصدير. تشمل الحملة مجموعات تجارية في قطاعات مثل المنتجات الميكانيكية والكهربائية، والمنسوجات، والأغذية، والمعادن، والمعادن النفيسة، والكيماويات، والرعاية الصحية. أوضحت الوزارة أنها تعتزم توسيع المبادرة لتشمل عشر مقاطعات أخرى. كما لجأ عدد من المصدّرين الصينيين إلى منصات التواصل الاجتماعي للإعلان عن تخفيضات كبيرة على منتجات صُنعت أصلاً للتصدير، مشيرين إلى أن المخزون يتراكم بعد أن ألغى المشترون الأميركيون طلبياتهم.

هبوط أميركا وصعود الصين.. تحركات مثيرة في أسهم عمالقة التكنولوجيا
هبوط أميركا وصعود الصين.. تحركات مثيرة في أسهم عمالقة التكنولوجيا

أخبار مصر

time٠٧-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار مصر

هبوط أميركا وصعود الصين.. تحركات مثيرة في أسهم عمالقة التكنولوجيا

هبوط أميركا وصعود الصين.. تحركات مثيرة في أسهم عمالقة التكنولوجيا ارتفعت قيمة أسهم شركات التكنولوجيا الكبرى في الصين بمقدار 439 مليار دولار هذا العام، متجاوزة نظيراتها الأميركية، في أداء قوي يرى العديد من المستثمرين أنه لا يزال لديه مجال للنمو.سجلت سلة متساوية الوزن تضم سبع شركات تكنولوجية صينية كبرى، من بينها 'علي بابا غروب هولدينغ' و'تينسنت هولدينغز' (Tencent Holdings)، والتي أطلق عليها 'سوسيتيه جنرال' (Societe Generale SA) اسم 'العمالقة السبعة'، ارتفاعاً بأكثر من 40% منذ بداية العام. في المقابل، انخفض مؤشر أسهم 'العظماء السبعة' الذي يضم أكبر شركات تكنولوجيا أميركية بحوالي 10%، مما دفع مؤشر 'ناسداك 100' إلى حافة التصحيح.يُمثل هذا التحول الحاد مفاجأة للكثيرين في وول ستريت. فمع بداية عام 2025، سجل مؤشر 'ناسداك' مستويات قياسية جديدة، بينما كانت الأسهم الصينية لا تزال تعاني من تداعيات أعوام من التشديد التنظيمي والتعافي الضعيف في الاستهلاك. لكن فجأة، جاء إطلاق 'ديب سيك' (DeepSeek) ليغير التصورات السائدة حول حاجة الصين إلى أعوام، إن تمكنت أصلاً، للوصول إلى مستوى التفوق الأميركي في مجال الذكاء الاصطناعي.صعود أسهم التكنولوجيا الصينيةمنذ ذلك الحين، شهدت أسهم التكنولوجيا الصينية موجة صعود حادة، ما دفع حتى أكثر المستثمرين تشككاً منذ فترة طويلة إلى تبني نظرة متفائلة. وتلقت هذه الارتفاعات دفعة إضافية هذا الأسبوع بعد إعلان بكين عن خططها لتعزيز دعمها لشركات التكنولوجيا، إلى جانب إطلاق مجموعة جديدة من أدوات الذكاء الاصطناعي من شركات مثل 'علي بابا'.وتعتقد تشارو تشانانا، كبيرة استراتيجيي الاستثمار في 'ساكسو ماركتس' (Saxo Markets)، أن 'نجاح ديب سيك، الذي تلاه إطلاق مجموعة من نماذج الذكاء الاصطناعي من الصين، ذكر العالم بضرورة عدم الاستهانة بقوة الابتكار الصيني، رغم القيود الأميركية المفروضة على تصدير الرقائق'. وأضافت أنه 'لا يزال هناك مجال لمزيد من الزخم في استثمارات الذكاء الاصطناعي الصينية نظراً للتقييمات المنخفضة'.أطلق 'سوسيتيه جنرال' اسم 'العمالقة السبعة' على مجموعة من عمالقة التكنولوجيا الصينيين، والتي تضم أيضاً 'شاومي' (Xiaomi) و'بي واي دي' (BYD) و'سيميكوندوكتور مانيوفاكتشرينغ إنترناشيونال' (Semiconductor Manufacturing International) و'جيه دي دوت كوم' ( و'نت إيز' (NetEase)، وذلك استناداً إلى قيمتها السوقية وآفاق نموها المستقبلي.وتُتداول هذه الشركات حالياً عند معدل 18 ضعف للأرباح المستقبلية، ما يمثل خصماً يزيد عن 40% مقارنة بمجموعة 'العظماء…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store