أحدث الأخبار مع #TheCourtauldInstituteofArt


CNN عربية
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- CNN عربية
حضور شبحي لإمرأة تحت لوحة نهائية لبيكاسو.. منذ أكثر من قرن
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- اكتشف مؤرخو الفن فيما كانوا يدرسون إحدى لوحات بابلو بيكاسو، صورة غامضة لامرأة مجهولة تحت سطحها. اختفت صورة المرأة عندما رسم بيكاسو عليها، ربما بعد بضعة أشهر، في العام 1901، ليصوّر صديقه النحات ماتيو فرنانديز دي سوتو جالسًا على طاولة بألوان الأزرق والأخضر. لكن بعد مرور 125 عامًا تقريبًا، تم الكشف عن الخطوط العريضة للصورة الأصلية من قبل معهد كورتولد للفنون في لندن، عندما فحصوا العمل الفني باستخدام التصوير بالأشعة تحت الحمراء، والأشعة السينية قبل المعرض. يُظهر التصوير بالأشعة تحت الحمراء الصورة الموجودة أسفل اللوحة النهائية. Credit: The Courtauld Institute of Art وأوضح بارنابي رايت، نائب رئيس معرض كورتولد، أنّ صورة المرأة "ظهرت أمام أعيننا حرفيًا... قطعة قطعة"، بسبب طريقة مسح اللوحة المماثلة للفسيفساء التي تقوم بها كاميرا تعمل بالأشعّة تحت الحمراء. وقال رايت لـCNN الإثنين، رغم أنّ الخبراء "كانوا مقتنعين تمامًا بوجود أمر كامن تحت السطح لأنه يمكنك رؤية ضربات الفرشاة غير المتصلة حقيقة باللوحة النهائية"، إلا أنهم لم يعرفوا ما سيجدونه ما أن بدأوا بمسحها. وما زالوا غير متأكدين من هوية المرأة، رغم أنها تشبه العديد من النساء الأخريات اللواتي رسمهنّ بيكاسو في باريس العام 1901، فتسريحة شعرها المميزة كانت رائجة في العاصمة الفرنسية بتلك الحقبة. تعد اللوحة النهائية واحدة من أقدم الأمثلة من الفترة الزرقاء الشهيرة لبيكاسو. Credit: The Courtauld Institute of Art وعليه، رأى رايت أنها "قد تبقى إلى الأبد موديلًا مجهول الهوية"، مضيفًا أنهم يسعون إلى التعرّف عليها، فهي "ربما كانت مجرد موديل لبيكاسو.. وربما كانت عشيقته، وربما كانت صديقته". كان بيكاسو يبلغ من العمر 19 عامًا فقط عندما وصل إلى باريس العام 1901، لكنه كان يجد بالفعل طرقًا مختلفة لرسم مواضيعه. وحلّل رايت أنه من خلال التخلي عن هذه الصورة السابقة والرسم عليها، ربما لم يكن بيكاسو "يغيّر الموضوع فحسب، بل يغير أيضًا أسلوبه أثناء تطوير طريقته الشهيرة بالرسم في المرحلة الزرقاء". ففي هذه الحقبة التي طبعت مساره، استخدم بيكاسو ألوانًا أكثر كآبة لرسم مواضيعه، وابتعد عن أسلوبه الانطباعي السابق، التغيير الذي تأثّر جزئيًا بانتحار صديقه العزيز كارلوس كاساجيماس. وكشف التصوير بالأشعة السينية أنّ بيكاسو أعاد صياغة هذه اللوحة ربما ثلاث أو أربع مرات، ومردّ ذلك جزئيا إلى عدم قدرته على شراء مواد جديدة بسهولة، لكن أيضا لأنه "من الواضح أنه استمتع بعملية تحويل لوحة إلى أخرى"، على حد قول رايت. وتابع: "لم يقم بتبييض اللوحة القماشية كلّما غيّر موضوعها لمنحه صفحة نظيفة. بل رسم شخصية صديقه مباشرة فوق المرأة.. شخصية تخرج من الأخرى، وتتحول إلى أخرى". غير أنّ بقايا صورة المرأة تبقى مرئية للعين المدرّبة. وأوضح رايت: "بمجرد أن تعرف ما هو موجود أسفل هذه الصورة الفنية وتعيده إلى اللوحة النهائية، يمكنك رؤية بعض تلك العلامات بوضوح شديد، عينها وأذنها وشعرها". وخلص إلى أنّ "هذا الوجود الشبحي للمرأة، ليس في الواقع تحت السطح فحسب، بل هو في الواقع نوع من الضغط نحو السطح نفسه".


موقع 24
١١-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- موقع 24
بعد 123 عاماً.. اكتشاف امرأة غامضة في لوحة بيكاسو
اكتشف خبراء الترميم في معهد للفنون بلندن، رسم امرأة غامضة في لوحة زيتية للرسام الإسباني بابلو بيكاسو، الراحل في 1973 بعمر 92 عاماً، باستخدام الأشعتين السينية وتحت الحمراء. ورسم اللوحة الإسباني بيكاسو حين كان في 1901 بعمر 20 تقريباً، وظلت مخبأة طوال 123 عام، في إحدى لوحاته المبتكرة من "الفترة الزرقاء" كما يسميها خبراء الفنون. اللوحة الزيتية التي تحمل اسم Portrait de Mateu Fernández de Soto، تمثل صديقاً لبيكاسو كان نحاتاً يُدعى ماتيو فرنانديس دي سوتو، وكانت جزءًا من مقتنيات متحف Bundesmuseen النمساوي في فيينا. ونقلاً عن وسائل إعلام بريطانية، فبعد تحليل اللوحة بواسطة معهد كورتولد البريطاني للفنون، تبين أن تحت العمل الأصلي هناك رسم لامرأة يمكن تمييز ملامحها من خلال شكل الرأس والشعر المتجمع في كعكة، بالإضافة إلى الأكتاف المنحنية والأصابع. ونشر معهد The Courtauld Institute of Art البريطاني للفنون، بياناً ذكر بأن مزيداً من البحث التفصيلي قد يكشف المزيد عن المرأة الغامضة "برغم صعوبة تحديد هويتها" على حد ما قال بارنابي رايت نائب مدير المعهد. وبحسب البيان، فإن خبراء المعهد كانوا يشكون منذ مدة طويلة بوجود لوحة أخرى مخفية تحت لوحة "ماتيو فرنانديس دي سوتو" لأن سطح العمل كان يحتوي على علامات وملامح مكشوفة، "والآن نعلم أن ما نراه هو رسم لامرأة". Hidden Beneath A Picasso Painting, A Mysterious Portrait Emergeshttps:// — Forbes (@Forbes) February 10, 2025 ووفق مدير المعهد فإن هذه اللوحة تعكس أسلوب بيكاسو في تحويل صورة إلى أخرى، وهو ما ميز فنه وجعله واحداً من أعظم الفنانين في تاريخ الفن. وبحسب أفيفا بيرنستوك، أمينة الحفظ في المعهد، فإن تكنولوجيا التصوير الحديثة قد ساعدت في فهم طريقة عمل بيكاسو الإبداعية، وهو ما أتاح للخبراء رؤية يد الفنان عن كثب.


ديوان
١١-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- ديوان
امرأة غامضة تظهر في لوحة رسمها بيكاسو قبل 123 سنة!
اللوحة التي رسمها بيكاسو حين كان في 1901 بعمر 20 تقريبا، ظلت مخبأة طوال 123 سنة في إحدى لوحاته المبكرة، أي "الفترة الزرقاء" كما يسميها خبراء الفنون، وهي لوحة زيتية على قماش قياسه 61.3 x 46.5 وسماها بيكاسو Portrait de Mateu Fernández de Soto وهو نحات، كان صديقا للرسام. أما اللوحة، فمن مقتنيات متحف Bundesmuseen النمساوي في فيينا. وكشفت الصور بعد تحليل اللوحة "عن شخصية أنثوية يمكن من خلالها تمييز شكل الرأس والشعر المتجمع في كعكة والأكتاف المنحنية والأصابع" وفق وسائل إعلام بريطانية عدة، نشرت بيانا عنها من معهد The Courtauld Institute of Art البريطاني للفنون، وفيه ذكر بأن مزيداً من البحث التفصيلي قد يكشف المزيد عن المرأة الغامضة "برغم صعوبة تحديد هويتها" على حد ما قال Barnaby Wright نائب مدير المعهد. وقال في البيان أيضا، إن خبراء المعهد كانوا يشكون منذ مدة طويلة بوجود لوحة أخرى مخفية تحت لوحة "ماتيو فرنانديس دي سوتو" لأن سطح العمل كان يحتوي على علامات وملامس مكشوفة، "والآن نعلم أن ما نراه هو رسم لامرأة، يمكن التعرف إليها عبر النظر إلى اللوحة بالعين المجردة (..) إن طريقة بيكاسو بتحويل صورة إلى أخرى كانت سمة مميزة لفنه، ما ساعد في جعله أحد أهم الشخصيات الفنية بتاريخ الفن" وفق تعبيره. والمعروف أن إعادة استخدام اللوحات القماشية كان شائعا بالنسبة لرسامين، لم يكن الواحد منهم يملك ما يسمح له بشراء قماشة للرسم ذلك الوقت، لذلك كانوا يرسمون عملا فوق آخر من دون تبييض أو محو العمل السابق. أما الآن، فساعدت تكنولوجيا التصوير، كالمستخدمة في معهد كورتولد، في "رؤية يد الفنان، وفهم عمليته الإبداعية" بحسب ما قالت Aviva Burnstock أمينة الحفظ في المعهد.


البلاد البحرينية
١١-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- البلاد البحرينية
امرأة غامضة تظهر في لوحة رسمها بيكاسو قبل 123 سنة
باستخدام الأشعتين السينية وتحت الحمراء، اكتشف خبراء الترميم في معهد للفنون بلندن، رسم امرأة غامضة في لوحة زيتية للرسام الإسباني بابلو بيكاسو، الراحل في 1973 بعمر 92 عاما. اللوحة التي رسمها بيكاسو حين كان في 1901 بعمر 20 تقريبا، ظلت مخبأة طوال 123 سنة في إحدى لوحاته المبكرة، أي "الفترة الزرقاء" كما يسميها خبراء الفنون، وهي لوحة زيتية على قماش قياسه 61.3 x 46.5 وسماها بيكاسو Portrait de Mateu Fernández de Soto وهو نحات، كان صديقا للرسام. أما اللوحة، فمن مقتنيات متحف Bundesmuseen النمساوي في فيينا. وكشفت الصور بعد تحليل اللوحة "عن شخصية أنثوية يمكن من خلالها تمييز شكل الرأس والشعر المتجمع في كعكة والأكتاف المنحنية والأصابع" وفقا لما قرأت "العربية.نت" في وسائل إعلام بريطانية عدة، نشرت بيانا عنها من معهد The Courtauld Institute of Art البريطاني للفنون، وفيه ذكر بأن مزيداً من البحث التفصيلي قد يكشف المزيد عن المرأة الغامضة "برغم صعوبة تحديد هويتها" على حد ما قال Barnaby Wright نائب مدير المعهد. قال في البيان أيضا، إن خبراء المعهد كانوا يشكون منذ مدة طويلة بوجود لوحة أخرى مخفية تحت لوحة "ماتيو فرنانديس دي سوتو" لأن سطح العمل كان يحتوي على علامات وملامس مكشوفة، "والآن نعلم أن ما نراه هو رسم لامرأة، يمكن التعرف إليها عبر النظر إلى اللوحة بالعين المجردة (..) إن طريقة بيكاسو بتحويل صورة إلى أخرى كانت سمة مميزة لفنه، ما ساعد في جعله أحد أهم الشخصيات الفنية بتاريخ الفن" وفق تعبيره. والمعروف أن إعادة استخدام اللوحات القماشية كان شائعا بالنسبة لرسامين، لم يكن الواحد منهم يملك ما يسمح له بشراء قماشة للرسم ذلك الوقت، لذلك كانوا يرسمون عملا فوق آخر من دون تبييض أو محو العمل السابق. أما الآن، فساعدت تكنولوجيا التصوير، كالمستخدمة في معهد كورتولد، في "رؤية يد الفنان، وفهم عمليته الإبداعية" بحسب ما قالت Aviva Burnstock أمينة الحفظ في المعهد.

مصرس
١١-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
امرأة غامضة تظهر في لوحة رسمها بيكاسو قبل 123 عاما
اكتشف خبراء الترميم في معهد للفنون بلندن، رسم امرأة غامضة في لوحة زيتية للرسام الإسباني بابلو بيكاسو، الراحل في 1973 بعمر 92 عامًا باستخدام الأشعتين السينية وتحت الحمراء. اللوحة التي رسمها بيكاسو حين كان في 1901 بعمر 20 تقريبًا، ظلت مخبأة طوال 123 سنة في إحدى لوحاته المبتكرة، أي الفترة "الفترة الزرقاء" كما يسميها خبراء الفنون، وهي لوحة زيتية على قماش قياسه 61.3 x 46.5 وسماها بيكاسو Portrait de Mateu Fernández de Soto وهو نحات، كان صديقا للرسام. أما اللوحة، فمن مقتنيات متحف Bundesmuseen النمساوي في فيينا. شخصية أنثويةوكشفت الصور بعد تحليل اللوحة "عن شخصية أنثوية يمكن من خلالها تمييز شكل الرأس والشعر المتجمع في كعكة والأكتاف المنحنية والأصابع".قصة المرأة الغامضةونشر معهد The Courtauld Institute of Art البريطاني للفنون، بيانا ذكر بأن مزيدا من البحث التفصيلي قد يكشف المزيد عن المرأة الغامضة "برغم صعوبة تحديد هويتها" على حد ما قال بارنابي رايت نائب مدير المعهد.قال في البيان أيضا، إن خبراء المعهد كانوا يشكون منذ مدة طويلة بوجود لوحة أخرى مخفية تحت لوحة "ماتيو فرنانديس دي سوتو" لأن سطح العمل كان يحتوي على علامات وملامس مكشوفة "والآن نعلم أن ما نراه هو رسم لامرأة، يمكن التعرف اليها عبر النظر إلى اللوحة بالعين المجردة (..) إن طريقة بيكاسو بتحويل صورة إلى أخرى كانت سمة مميزة لفنه، ما ساعد في جعله أحد أهم الشخصيات الفنية بتاريخ الفن" وفق تعبيره.والمعروف أن إعادة استخدام اللوحات القماشية كان شائعا بالنسبة لرسامين، لم يكن الواحد منهم يملك ما يسمح له بشراء قماشة للرسم ذلك الوقت، لذلك كانوا يرسمون عملا فوق آخر من دون تبييض أو محو العمل السابق. أما الآن، فساعدت تكنولوجيا التصوير، كالمستخدمة في معهد كورتولد، في "رؤية يد الفنان، وفهم عمليته الإبداعية" بحسب ما قالت أفيفا بورنستوك أمينة الحفظ في المعهد. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا