أحدث الأخبار مع #TheGrocer


مجلة سيدتي
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- مجلة سيدتي
لوحان لكل زبون.. أزمة في متاجر بريطانيا بسبب شوكولاتة دبي
شهدت عملية شراء شوكولاتة دبي إقبالًا كبيرًا من المواطنين بالمملكة المتحدة، الأمر الذي دفع أحد أكبر متاجر الحلوى لتنظيم عملية شراء الشوكولاتة على أن تبلغ حصة الزبون قطعتان فقط منها. استطاعت النكهة الجديدة أن تخطف اهتمام عشاق الشوكولاتة في المملكة المتحدة، خاصة مع انتشار مقاطع فيديو لها على منصة التيك توك، الأمر الذي ساهم بلا شك في الترويج للمنتج بشكل كبير. وتعود قصة ابتكار حلوى شوكولاتة دبي لـ سارة حمودة المقيمة في دبي، والتي استوحتها من الحلوى المفضلة لها في طفولتها، وهي عبارة عن لوح من الشوكولاتة محشو بكريمة الفستق والكنافة المقرمشة "عجينة الفيلو المبشورة"، وفي الشرق الأوسط تستخدم حلوى الكنافة للحشو. لوحان شوكولاتة دبي لكل زبون حسب ما ذكر في dailymail، فإن متجر ويتروز لاحظ الإقبال الكبير على الحلوى لذا قرر إعادة تخزين المنتج في 31 مارس المقبل، إلا أنه بسبب نفاذ الكمية والمخزون في وقت قياسي، وجد أن الحل أن يتم بيع ألواح الشوكولاتة للزبائن بحد أقصى لوحان لكل زبون فقط. تداول ستيف دريسر، الرئيس التنفيذي لشركة Grocery Insight، صورةً للافتة جديدة في أحد فروع ويتروز على لينكدإن، وقد ذكر فيها أنه لا يسمح بأكثر من لوحين لكل شخص، حتى يتمكن الجميع من الاستمتاع بشوكولاتة دبي اللذيذة. وعلق المتحدث الرسمي باسم متجر ويتروز لصحيفة The Grocer، على هذا الجدل، موضحًا أن قرار المتجر جاء من أجل ضمان توفير شوكولاتة دبي للجميع، كي تتسنى الفرصة لهم لتجربتها. الحلوى المثالية لعام 2025 يبدو أن شوكولاتة دبي تخطت كافة التوقعات، كونها لاقت رواجًا كبيرًا بين المواطنين من جميع أنحاء العالم، وهو ما أكد عليه أندرو بيرد، رئيس قسم الأغذية في سيلفريدجز، الذي وصف شوكولاتة دبي بأنها هي الحلوى المثالية لعام 2025، وقال: "إنها تُباع بسرعة كبيرة". المدهش، أنه في نوفمبر الماضي، اصطف مئات المتسوقين تحت المطر لساعات في مدينة آخن غرب ألمانيا للحصول على لوح الشوكولاتة، حيث لم يكن العرض يشمل سوى 100 لوح فقط. وفي تصريح سابق لرائدة الأعمال البريطانية المصرية سارة حمودة، مؤسسة فيكس ديزيرت تشوكليت، وصفت الأمر كله بالحلم وقالت: "بصراحة، لم أتوقع قط أن ينتشر هذا المنتج عالميًا، ما يحدث أمر جنوني".


24 القاهرة
٠٤-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- 24 القاهرة
سارقي المتاجر من الطبقة المتوسطة.. تقارير: أكثر من ثلث المتسوقين ببريطانيا يعترفون بالسرقة باستخدام ماكينات الدفع الذاتي
اعترف أكثر من ثلث البريطانيين علنا باستخدامهم صناديق الدفع ذاتية الخدمة لسرقة المتاجر، وسط مخاوف من أن سارقي المتاجر من الطبقة المتوسطة، يضيفون الوقود إلى نار أزمة سرقة المتاجر في بريطانيا. أكثر من ثلث المتسوقين يعترفون بالسرقة باستخدام ماكينات الدفع الذاتي وفقًا لـ ديلي ميل البريطانية، وجد استطلاع للرأي، شمل 1000 متسوق بريطاني، وأُجري لصالح مجلة The Grocer أن 37% من العملاء فشلوا عمدًا في مسح أحد العناصر عند استخدام صناديق الدفع ذاتية الخدمة، وكان الرجال والأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 35 عامًا هم الأكثر عرضة للقيام بذلك. ولكن 32.5% اعترفوا أيضا بعدم وزن العناصر غير المرغوب فيها بشكل صحيح، بينما استخدم 38%، ما يسمى بخدعة الموز، لتمرير عنصر باهظ الثمن على أنه أرخص، مثل وزن الأجهزة الإلكترونية على أنها فاكهة لخداع الآلة. ويقول خبراء علم الجريمة، إن آلات الخدمة الذاتية خلقت سلالة جديدة من اللصوص الذين يسرقون في أوقات لم يكونوا ليفعلوها لولا ذلك، ويشعر رؤساء التجزئة بالقلق من أن ماكينات الخدمة الذاتية تعمل على رفع التكاليف من خلال خلق فرص غير موجودة تحت أعين مشغلي الخروج اليقظين. يأتي ذلك وسط مخاوف من أن وباء سرقة المتاجر في بريطانيا يخرج عن نطاق السيطرة، وهو ادعاء مثير للقلق من اتحاد التجزئة البريطاني، حيث أصدر أرقاما الأسبوع الماضي تشير إلى الإبلاغ عن 20 مليون حادثة سرقة متاجر في السنة المالية 2023/24، ما يعادل 55000 حالة يوميا، مما كلف المتاجر 2.2 مليار جنيه إسترليني. وأنفقت محلات السوبر ماركت الملايين على ماكينات الدفع ذاتية الخدمة في محاولة لخفض التكاليف، حيث بدأت شركة M&S تجربة استخدامها في أقسام الملابس في نهاية العام الماضي. وعلى عكس أنظمة الدفع الذاتي التقليدية، والتي تتطلب من المتسوقين مسح العناصر واحدة تلو الأخرى، تستخدم ماكينات الملابس الجديدة من ماركس آند سبنسر شرائح RFID، لتحديد الملابس التي يتم وضعها في السلة الوحدة، وتستخدم علامات تجارية مثل Uniqlo وZara تقنية مماثلة.