أحدث الأخبار مع #TheHistoryMakers


وضوح
منذ 3 أيام
- سياسة
- وضوح
صرخة رودريجيز 'فعلت ذلك من أجل غزة'
كتب/ هاني حسبو. إلياس رودريجيز هو باحث وكاتب أمريكي من شيكاغو، يبلغ من العمر 30 عامًا، ويُشتبه في تنفيذه هجومًا مسلحًا أسفر عن مقتل موظفَين في السفارة الإسرائيلية أمام متحف 'كابيتال جويش ميوزيوم' في واشنطن العاصمة مساء الأربعاء، 21 مايو 2025 . الخلفية الشخصية والمهنية وُلد رودريجيز ونشأ في شيكاغو، وحصل على درجة البكالوريوس في اللغة الإنجليزية من جامعة إلينوي . عمل باحثًا في التاريخ الشفوي لدى منظمة 'The HistoryMakers'، حيث وثّق سير قادة أمريكيين من أصول أفريقية . كما شارك في أنشطة سياسية يسارية، وكان عضوًا سابقًا في حزب الاشتراكية والتحرير (PSL)، وانخرط في حركات مثل 'حياة السود مهمة' . وقد تداول ناشطون مقاطع مصورة تُظهر رودريجيز وهو يهتف لحظة اعتقاله: 'فعلتُ ذلك من أجل غزة' و'فلسطين حرّة'، واصفين ما حدث بأنه 'صرخة عدالة ضد جرائم الاحتلال'. الحادثة أثارت موجة من التصريحات والتحليلات، أكدت أن ما جرى ليس عملاً عبثيًا بل نتيجة طبيعية لحالة الغليان العالمي من فظائع الحرب على غزة. حيث علّق أستاذ العلوم السياسية بجامعة اليرموك عبدالله الشايجي، قائلاً: 'لم يتحمل الشاب مشاهد القتل الممنهج، والمجازر التي يرتكبها جيش الاحتلال في غزة والضفة، من إبادة جماعية، وتجويع، وتدمير ممنهج للمستشفيات'. وأشار في تغريدة عبر حسابه على منصة 'إكس' (تويتر سابقاً)، اليوم الخميس، إلى أن الحادث 'دفع سلطات الاحتلال لتشديد الإجراءات الأمنية في سفاراتها وبعثاتها حول العالم'، مضيفًا أن 'نتنياهو وعصابته المتطرفة يحصدون زرعهم الفاسد.' في حين قال المحلل السياسي ياسر الزعاترة، إن 'الدوافع سياسية بحتة، الشاب لم يكن عربيًا ولا مسلمًا، وهذا ما يفضح دعاية ترامب وغيره ممن يسارعون لاتهام أي فعل مناصر لفلسطين بأنه معاداة للسامية.' وأضاف في تغريدة على منصة 'إكس'، أن 'ما يجعل الحدث مفصليًا هو توقيته، بعد أسبوعين من موجة غضب عالمي على جرائم (إسرائيل) في غزة، ما وضع الكيان في زاوية تجريم غير مسبوقة، وصفها محللوه بأنها (تسونامي سياسي)'. وختم بالقول: 'فلسطين تتصدر المشهد العالمي منذ 7 أكتوبر، ليس بفضل خطابات الاستجداء ولا بعشرات السفارات، بل عبر دماء وتضحيات أسطورية.' كما اعتبر الكاتب والمحلل فايد أبو شمالة، أن ما فعله رودريغيز هو تعبير عن تحوّل عالمي في وعي الشباب، وكتب عبر حسابه على منصة 'إكس': 'لقد تجاوز العالم مرحلة الاحتجاج السلبي، وبدأت تظهر أفعال تحمل رسائل قوية في وجه التواطؤ الدولي مع الاحتلال.' وذهب الباحث الفلسطيني علي أبو رزق إلى أن 'الحدث كان متوقعًا في ظل جرائم بشعة تُرتكب على الهواء مباشرة، من قتل للرضّع والنساء، وقصف للمدارس والمستشفيات، لا يمكن أن يبقى العالم صامتًا. هذا الفعل وغيره قد يكون بداية لسلسلة ردود أفعال غير تقليدية'. وأشار إلى أن 'الاحتلال سيحاول استغلال الحادث لتحريض الغرب ضد النشطاء المناصرين لفلسطين، تحت ذريعة (معاداة السامية)'، لكنه شدّد على أن 'ما ارتكبته (إسرائيل) من جرائم يحتاج ألف سنة لغسله، وستبقى كيانًا مارقًا في نظر أحرار العالم'.


الصباح العربي
منذ 3 أيام
- الصباح العربي
إلياس رودريغيز.. باحث في التاريخ يتحول إلى مشتبه به في هجوم السفارة الإسرائيلية
تم الكشف عن تفاصيل جديدة حول المشتبه به في الهجوم الذي استهدف السفارة الإسرائيلية وأسفر عن مقتل اثنين من موظفيها خلال حضورهم فعالية في المتحف اليهودي بواشنطن. يدعي المهاجم إلياس رودريغيز، الذي يبلغ من العمر 30 عامًا، يعرف بعمله كباحث في التاريخ الشفوي لدى The HistoryMakers، حيث يساهم في إعداد دراسات بحثية متعمقة وسير ذاتية لشخصيات بارزة في المجتمع الأميركي. ولد ونشأ في شيكاغو بولاية إلينوي، وحصل على شهادة البكالوريوس في اللغة الإنجليزية من جامعة إلينوي في شيكاغو، وهذا قبل انضمامه إلى The HistoryMakers في عام 2023، عمل رودريغيز ككاتب محتوى في شركات متخصصة في التكنولوجيا على المستويين المحلي والوطني. إضافة إلى خلفيته المهنية، تشير المعلومات إلى أنه مهتم بالقراءة وكتابة القصص الخيالية، إلى جانب حضور الفعاليات الموسيقية الحية ومشاهدة الأفلام، كما يحب استكشاف أماكن جديدة ويقيم حاليًا في حي أفونديل بمدينة شيكاغو.


كش 24
منذ 3 أيام
- سياسة
- كش 24
من هو 'إلياس' منفذ إطلاق النار على موظفي السفارة الاسرائيلية بواشنطن؟
كشفت التحقيقات الجارية حول حادث إطلاق النار قرب المتحف اليهودي في واشنطن عن هوية المشتبه به، ويتعلق الأمر بالباحث إلياس رودريغيز، البالغ من العمر ثلاثين عاما، والمنحدر من مدينة شيكاغو، والذي ألقي القبض عليه بعدما تسبب في مقتل موظفين بالسفارة الإسرائيلية أثناء مشاركتهما في فعالية ثقافية بالمتحف. وقد أكدت شرطة العاصمة الأميركية أن المشتبه به صرخ أثناء توقيفه قائلا: "الحرية لفلسطين"، في إشارة سياسية واضحة ربطها مراقبون بالسياق المتوتر إقليميا. وأفادت رئيسة الشرطة، باميلا سميث، خلال ندوة صحافية، بأن المتهم لم يكن معروفا سابقا لدى الأجهزة الأمنية، وأنه سلم سلاحه طواعية بعد لحظات من احتجازه. ويجري حاليا استجواب رودريغيز من طرف شرطة واشنطن ومكتب التحقيقات الفيدرالي، في وقت تداولت فيه وسائل الإعلام مقطعا مصورا للحظة توقيفه، ظهر فيه وهو يتمتم بكلمات متقطعة ويبدو عليه الارتباك، حسب رواية شهود عيان. وتشير المعطيات المتوفرة إلى أن رودريغيز حاصل على شهادة البكالوريوس في اللغة الإنجليزية من جامعة إلينوي بشيكاغو، وكان يشتغل باحثاً في التاريخ الشفوي ضمن منظمة "The HistoryMakers"، المتخصصة في توثيق السير الذاتية لقادة المجتمع الأميركي من أصول إفريقية، كما سبق له أن عمل كاتب محتوى في مؤسسات تقنية وطنية ومحلية. ويعرف عن الموقوف انخراطه في نشاطات سياسية واجتماعية مثيرة، من أبرزها مشاركته سنة 2017 في احتجاج أمام منزل عمدة شيكاغو السابق، رام إيمانويل، ضمن حركة "حياة السود مهمة"، حيث عبر حينها عن مواقف حادة ضد العنصرية المنهجية والتمييز الاقتصادي في المدينة. وبحسب موقع منظمة "صناع التاريخ"، فإن رودريغيز شخص شغوف بالأدب، ويميل إلى كتابة القصص الخيالية وحضور الحفلات الموسيقية الحية، كما يهوى استكشاف أماكن جديدة ويقيم في حي أفونديل ذي الطابع المتعدد الثقافات في شيكاغو. من جهتها، أعلنت السفارة الإسرائيلية في واشنطن مقتل اثنين من موظفيها خلال الهجوم، معبرة عن ثقتها في قدرة السلطات الفيدرالية على حماية الجالية اليهودية، فيما أشار مسؤولون من اللجنة اليهودية الأميركية إلى أن الضحيتين كانا يشاركان في فعالية نظمتها اللجنة داخل المتحف لحظة إطلاق النار.


تحيا مصر
منذ 3 أيام
- سياسة
- تحيا مصر
كاتب وباحث.. معلومات لا تعرفها عن منفذ هجوم المتحف اليهودي في أمريكا
في ساعة متأخرة من مساء الأربعاء، تحوّل حدث ثقافي في "المتحف اليهودي" بواشنطن إلى مسرح للقتل، بعدما أطلق شاب أمريكي النار على موظفين في السفارة الإسرائيلية، هما يارون ليشينسكي (28 عاماً) وسارة لين ميليجرام (27 عاماً)، اللذين كانا على وشك الخطوبة، وفق تصريحات السفير الإسرائيلي في واشنطن. وبينما هتف المنفذ إلياس رودريجيز (30 عاماً) بعباراتٍ مؤيدة لفلسطين أثناء اعتقاله، كشفت تحقيقاتٌ أولية عن خلفية مثقفة ومعقدة للجاني، تتداخل مع صراع إقليمي دموي يمتد من غزة إلى العواصم العالمية. وُلد إلياس رودريجيز في شيكاجو بولاية إلينوي، وحصل على بكالوريوس في اللغة الإنجليزية من جامعة إلينوي بشيكاجو، قبل أن ينضم عام 2023 إلى منظمة The HistoryMakers المتخصصة في توثيق التاريخ الشفوي للأمريكيين الأفارقة، حيث عمل على إعداد مخططات بحثية وسير ذاتية لقادة بارزين، كما سبق له العمل كـكاتب محتوى في شركات تكنولوجية محلية ووطنية، مما يُظهر اهتماماً بالتواصل الثقافي والتقني. إلياس رودريجيز.. شخصية بخلفية ثقافية وفقاً لتقرير نشرته "العربية/الحدث"، كان رودريجيز شغوفاً بقراءة وكتابة القصص الخيالية، وحضور حفلات الموسيقى الحية، واستكشاف الأماكن الجديدة، ما يطرح تساؤلات عن التحول المفاجئ من "باحثٍ في التاريخ" إلى منفذ هجومٍ دموي. دوافع مُحتملة للقتل ربطت تقارير أولية بين الهجوم والصراع الإسرائيلي-الفلسطيني، خاصةً مع ترديد رودريجيز عبارات مثل "فلسطين حرة" و"الثورة انتفاضة" أثناء اعتقاله، وفق شهود عيان. كما أن الحدث الذي حضره الضحيتان كان يركز على "تحويل الألم إلى هدف" لمناقشة الأزمة الإنسانية في غزة، مما قد يُشير إلى دوافع سياسية. غزة.. حصار يتنفس تحت الركام لا يمكن فصل دوافع رودريجيز المفترضة عن السياق الأوسع لـ الحرب على غزة، التي تشهد واحدة من أقسى الفصول الإنسانية منذ عقود: حصارٌ شامل: منذ هجوم 7 أكتوبر 2023، فرضت إسرائيل حصاراً خانقاً على القطاع، محدودةً دخول الغذاء والدواء، مما دفع منظمات دولية إلى التحذير من مجاعة جماعية، حيث وصل عدد القتلى في غزة إلى 53,475، بينهم 3,340 قتيلاً منذ استئناف الهجوم الإسرائيلي الأخير، وفق وزارة الصحة الفلسطينية. إسرائيل تتهم دولاً أوروبية بالتحريض ضدها واتهمت إسرائيل دولاً أوروبية بالتحريض ضدها عبر خطابٍ "معادٍ للسامية"، بينما ردّ الفلسطينيون بأن العنف الإسرائيلي هو الجذر الحقيقي للغضب العالمي. ووصف رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الهجوم بأنه "جريمة معادية للسامية"، وأمر بتعزيز الأمن حول البعثات الدبلوماسية الإسرائيلية عالمياً. من جهته، اتهم وزير الخارجية جدعون ساعر دولاً أوروبية بالتحريض غير المباشر عبر خطابٍ عدائي، قائلاً: "هناك صلة مباشرة بين الكراهية وهذه الجريمة". وأدان الرئيس دونالد ترامب الهجوم ووصفه بأنه "مدفوع بمعاداة السامية"، بينما أكدت الشرطة أن التحقيقات جارية لبحث دوافع "جريمة كراهية أو إرهاب". كما عبرت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس عن "صدمتها"، بينما وصف المستشار الألماني فريدريش ميرتس الهجوم بـ"الفعل المقيت". أسرائيل وتغذية مشاعر الغضب بينما تُدين إسرائيل الهجوم كـ"إرهاب معادٍ للسامية"، يرى مراقبون أن التركيز على هذا الجانب يُهمش السياق الأوسع للعنف المستمر في غزة، والذي قد يكون غذّى مشاعر الغضب لدى أشخاص مثل رودريجيز. فهل يُعتبر الهجوم انتقاماً فردياً لـ"أرواح غزة"، أم فعلاً معادياً لليهودية بحد ذاتها؟ السؤال يبقى مفتوحاً وسط صراع الروايات، وتنعي إسرائيل دبلوماسييها، يذكّر العالم بأن مأساة غزة لم تُولد من فراغ، وأن استمرار الحصار والقتل قد يدفعان حتى المثقفين الهادئين إلى حافة العنف.


أكادير 24
منذ 3 أيام
- سياسة
- أكادير 24
كواليس حادث المتحف اليهودي: باحث 'الحرية لفلسطين' يثير تساؤلات الأمن والمجتمع
في حادث هزّ العاصمة الأمريكية واشنطن، كشفت التحقيقات الجارية حول إطلاق النار قرب المتحف اليهودي عن هوية المشتبه به: إلياس رودريغيز، باحث ثلاثيني من شيكاغو. تم القبض على رودريغيز بعد أن أودى بحياة موظفين من السفارة الإسرائيلية كانا يشاركان في فعالية ثقافية بالمتحف. 'الحرية لفلسطين': صرخة تزيد الغموض أكدت شرطة العاصمة الأمريكية أن رودريغيز صرخ 'الحرية لفلسطين' لحظة توقيفه، وهي عبارة سياسية واضحة ربطها مراقبون بالتوترات الإقليمية الراهنة. ورغم أن رئيسة الشرطة، باميلا سميث، أفادت بأن المتهم لم يكن معروفًا لدى الأجهزة الأمنية وسلم سلاحه طواعية، إلا أن هذه الصرخة أثارت العديد من التساؤلات حول دوافعه الحقيقية. ويجري حاليًا استجواب رودريغيز من قبل شرطة واشنطن ومكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI)، بينما تداولت وسائل الإعلام مقطع فيديو يظهر فيه مرتبكًا ويتمتم بكلمات غير مفهومة أثناء توقيفه. من باحث في التاريخ الشفوي إلى مشتبه به في جريمة قتل تُظهر المعلومات المتوفرة أن رودريغيز حاصل على بكالوريوس في اللغة الإنجليزية من جامعة إلينوي بشيكاغو، وعمل باحثًا في التاريخ الشفوي بمنظمة 'The HistoryMakers' المتخصصة في توثيق سير قادة المجتمع الأمريكي من أصول إفريقية. كما شغل منصب كاتب محتوى في مؤسسات تقنية. نشاط سياسي مثير للجدل لم يكن إلياس رودريغيز بعيدًا عن الأضواء، فقد عُرف بانخراطه في نشاطات سياسية واجتماعية مثيرة للجدل. ففي عام 2017، شارك في احتجاج أمام منزل عمدة شيكاغو السابق، رام إيمانويل، ضمن حركة 'حياة السود مهمة' (Black Lives Matter)، حيث عبر عن مواقف حادة ضد العنصرية والتمييز الاقتصادي. وبحسب موقع 'صناع التاريخ'، يُعرف رودريغيز بشغفه بالأدب وكتابة القصص الخيالية وحبه للموسيقى الحية واستكشاف الأماكن الجديدة. صدمة في السفارة الإسرائيلية والمجتمع اليهودي أعلنت السفارة الإسرائيلية في واشنطن عن مقتل اثنين من موظفيها، معربة عن ثقتها في قدرة السلطات الفيدرالية على حماية الجالية اليهودية. وأشار مسؤولون من اللجنة اليهودية الأمريكية إلى أن الضحيتين كانا يشاركان في فعالية نظمتها اللجنة داخل المتحف لحظة إطلاق النار، مما يضيف بعدًا مأساويًا آخر لهذه الفاجعة. تستمر التحقيقات للكشف عن جميع ملابسات الحادث ودوافع رودريغيز، ويبقى السؤال الأهم: هل يمثل هذا الحادث تصعيدًا جديدًا في الصراعات السياسية والإقليمية، أم أنه مجرد فعل فردي؟