logo
#

أحدث الأخبار مع #TheHurtLocker

"أنفاسي القادمة".. السيرة الذاتية الأكثر مبيعًا في الغرب (مترجم)
"أنفاسي القادمة".. السيرة الذاتية الأكثر مبيعًا في الغرب (مترجم)

الدستور

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

"أنفاسي القادمة".. السيرة الذاتية الأكثر مبيعًا في الغرب (مترجم)

تصدر كتاب السيرة الذاتية الصادر حديثًا 'أنفاسي القادمة' المراكز الأولي في قائمة نيويورك تايمز، للكتب الأكثر مبيعًا، ويتناول الكتاب قصة ملهمة ومؤثرة للنجم جيريمي رينر عن الحادث المروّع الذي كاد يودي بحياته.. فماذا يكشف النجم جيريمي رينر في كتابه الأكثر مبيعًا في الغرب؟ "أنفاسي القادمة".. ما حكاية السيرة الذاتية الأكثر مبيعا في نيويورك تايمز؟ يكشف جيريمي رينر، تفاصيل الحادث الذي تعرض له، وما تعلّمه عن القوة الداخلية، والتحمّل، والأمل، أثناء رحلته للتعافي، نفسًا تلو الآخر. وقد نال 'رينر'، المرشح مرتين لجائزة الأوسكار، المركز الثاني بين أكثر الأشخاص الذين تم البحث عنهم في جوجل عام 2023، ولم يكن ذلك بسبب مسيرته السينمائية اللافتة، ولكن بسبب الحادث الأليم الذي تعرض له. فقد تنوّعت أدواره على الشاشة بين جندي مختص بتفكيك القنابل في العراق في فيلم The Hurt Locker، وسارق بنوك في بوسطن في The Town، ورئيس بلدية فاسد في American Hustle، كما تولى دور البطولة في The Bourne Legacy، ليكون الوريث الجديد لسلسلة جيسون بورن، إلى جانب ذلك، أسر قلوب الجمهور بدور القنّاص الشجاع "هوك آي" في سبعة أفلام من عالم مارفل. تفاصيل مؤلمة لحادث مروع لـ جيريمي رينر في مذكراته تفاصيل مؤلمة لحادث مروع لـ جيريمي رينر في مذكراته لكن كل هذا النجاح الاستثنائي تراجع إلى الهامش عندما تعرض في يوم رأس السنة 2023 لحادث مروّع، فقد سحقته آلة جرف ثلوج تزن أربعة عشر ألف رطل. ورغم الإصابات الخطيرة، تمكن بطريقة لا تُصدق من الاستمرار في التنفس لأكثر من نصف ساعة، قبل أن يُنقل إلى العناية المركزة، حيث خضع لعدة عمليات جراحية وواجه أشهرًا طويلة من إعادة التأهيل المؤلم. في هذه المذكرات الأولى له، يكتب جيريمي بتفصيل مؤلم عن الحادث وما تلاه، لكن هذا السرد لا يقتصر على وصف ما جرى له، بل يتحول إلى دعوة للتأمل، ورسالة تواصل بينه وبين القارئ، إذ يشارك رحلته نحو الشفاء، ويتأمل في أثر معاناته. وتعد هذه المذكرات شهادة على قوة الروح البشرية وقدرتها على التحمل، والتغير، واكتشاف المعنى في وجه محنة لا يمكن تصورها، بأسلوبه المؤثر، يتناول جيريمي جوهر هذا التحول العميق، مستكشفًا التوازن الدقيق بين الضعف والقوة، واليأس والأمل، والخلاص والبدايات الجديدة.

وزارة الدفاع الأمريكية ساهمت في انتاج 2500 فيلم سنيمائي ومسلسل تلفزيوني
وزارة الدفاع الأمريكية ساهمت في انتاج 2500 فيلم سنيمائي ومسلسل تلفزيوني

البشاير

time٠٢-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البشاير

وزارة الدفاع الأمريكية ساهمت في انتاج 2500 فيلم سنيمائي ومسلسل تلفزيوني

هذا التحقيق الموثق يقدم رسالة واضحة المعالم والتفاصيل ، تقول إن الولايات المتحدة ، لا تتخلي عن سلاح فعال أبدا لحماية أمنها القومي ، بل إنها بل وتهتم كثيرا بتشغيل هذا السلاح وقت الأزمات ، كما إنها تنفق ببذخ لتحقيق أقصي عائد سياسي واقتصادي من هذا السلاح . ونعني بذلك السينما والمسلسلات التلفزيونية ، وكل الأعمال التي تعتمد علي الصورة .. وفي كل عام، يتابع الملايين حول العالم حفل توزيع جوائز الأوسكار، ويترقبون مشاهد التتويج واللحظات المثيرة على السجادة الحمراء. لكن وسط هذا البريق، هناك جانب خفي لن يتم تسليط الضوء عليه وهو أن العديد من الأفلام المرشحة لم تكن لتصل إلى الشاشة الكبيرة دون دعم الجيش الأمريكي. كيف ذلك؟ منذ فيلم Goldfinger (1964) وحتى Captain Marvel (2019)، ساعد البنتاغون في إنتاج أكثر من 2500 فيلم ومسلسل تلفزيوني، ويدعم سنويًا نحو سبعة أفلام كبرى وأكثر من 90 مشروعًا أصغر، وفقا لموقع «ريسبونسبل ستيت كرافت». ووفقا لتقديرات الباحث روجر ستال، فإن نحو ثلث إلى نصف الأفلام الضخمة تتلقى دعماً عسكرياً، مشيرًا إلى أن جوائز الأوسكار سبق ومُنحت لأفلام مدعومة من الجيش مثل The Hurt Locker (2010) وArgo (2013) وTop Gun: Maverick (2023). تمويل هوليوود تسلط سلسلة الأبحاث الجديدة Consuming War، التي أطلقها مشروع The Costs of War هذا الأسبوع، الضوء على الطرق العديدة التي يتم من خلالها 'إغراق الأمريكيين بمشاريع ثقافية تروج للعسكرة'. ويقدم التقرير الأول في السلسلة، بعنوان 'عسكرة السينما والتلفزيون'، مراجعة شاملة لتأثير البنتاغون على صناعة السينما والتلفزيون. والمفاجأة أن أموال دافعي الضرائب الأمريكيين تذهب مباشرة إلى تمويل هوليوود عبر الإعانات الحكومية. ويوضح تانر ميرليس، مؤلف التقرير وأستاذ مشارك في دراسات الاتصال والإعلام الرقمي بجامعة أونتاريو للتكنولوجيا، كيف أن الأمريكيين يساهمون دون وعي في تمويل الدعاية العسكرية المتخفية في شكل ترفيه تجاري. وتتراوح ميزانية الفيلم الحربي العادي بين 50 مليون و150 مليون دولار. كما يمنح التعاون مع «البنتاغون» شركات الإنتاج السينمائي إمكانية الاستفادة من التقنيات المتقدمة، والكوادر العسكرية لتشغيلها، والمواقع العسكرية للتصوير، فضلًا عن إمكانية الاستعانة بضباط أمريكيين كممثلين إضافيين بتمويل من أموال الضرائب. ضريبة التعاون لكن هذا التعاون له ثمن، إذ يُلزم منتجو الأفلام بالامتثال لسياسة البنتاغون الصارمة التي تمنحه الكلمة الأخيرة في تعديل السيناريوهات. وغالبًا ما تتطلب هذه التعديلات تغييرات جوهرية تصل إلى حد إعادة كتابة التاريخ. ويكشف موقع Spy Culture، وهو المصدر الرائد عالميًا حول تورط الحكومة في هوليوود، عن آلاف المسودات السينمائية المعدلة التي تُظهر مدى تأثير البنتاغون على الأفلام التي نعرفها ونحبها. فعلى سبيل المثال، خضع سيناريو فيلم Godzilla (2014) لتغييرات جذرية؛ حيث كان من المفترض أن ينتقد استخدام الجيش الأمريكي للأسلحة النووية، لكنه تحول إلى قصة يظهر فيها غودزيلا— وهو رمز مجازي للقصف الذري الأمريكي—كمخلوق يزداد قوة بفعل قنبلة نووية. كما تمت إزالة الإشارات إلى قصف هيروشيما وناغازاكي بعد أن هدد البنتاغون بسحب دعمه للفيلم. التلاعب بالسرد الحربي وأفلام مثل Zero Dark Thirty وAmerican Sniper تمجّد الجيش الأمريكي وتبرر الحروب، بينما يتم استبعاد الأفلام التي تسلط الضوء على جرائم الحرب أو التكلفة البشرية للحروب، مثل Jarhead وPlatoon وRedacted. يقول الباحث تانر ميرليس، إن هذه الأفلام تخلق بيئة أيديولوجية تجعل التشكيك في الإنفاق الدفاعي أمرًا حساسًا، حيث يتم تصويره كعمل غير وطني. إخفاء النفوذ العسكري مع ميزانية مقترحة قدرها 850 مليار دولار وفشل متكرر في التدقيق المالي، يحتاج البنتاغون لمزيد من الرقابة. لكن هوليوود تواصل تقديم صورة رومانسية للجيش، حيث ظهرت مقاتلة F-35 في أفلام Transformers وSuperman وGodzilla رغم كونها مشروعًا مكلفًا وفاشلًا. ويحاول البنتاغون إخفاء تعاونه مع هوليوود، ويصبح أكثر سرية مع تزايد طلبات الوصول إلى المعلومات. كما أن صانعي الأفلام نادرًا ما يصرّحون بتفاصيل تعاونهم مع الجيش. شفافية أكبر تقترح تقارير Consuming War ضرورة كشف أي دعم عسكري للأفلام، كما تفعل لجنة الاتصالات الفيدرالية مع الإعلانات المموّلة. وحتى يحدث ذلك، فإن الجمهور سيظل يشاهد أفلامًا تخضع لمعايير البنتاغون دون علمه. لذا، وأنت تشاهد الأوسكار، تذكّر أنك لا ترى فقط نجوم هوليوود، بل تشاهد صناعة 'ترفيه عسكري' تعمل جاهدة خلف الكواليس.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store