logo
#

أحدث الأخبار مع #TheJoeRoganExperience

إيلون ماسك يصدم الجميع بشأن رائدي ناسا "العالقين" في الفضاء
إيلون ماسك يصدم الجميع بشأن رائدي ناسا "العالقين" في الفضاء

البيان

time٠٥-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البيان

إيلون ماسك يصدم الجميع بشأن رائدي ناسا "العالقين" في الفضاء

من المعروف أن الملياردير الأمريكي إيلون ماسك، أغنى رجل في العالم، لا يتردد في التعبير عن آرائه بصراحة، وقد عاد مرة أخرى لانتقاد وكالة ناسا والوضع المحيط برواد الفضاء سوني ويليامز وبوتش ويلمور، اللذين ما زالا عالقين على متن محطة الفضاء الدولية منذ يوليو 2024 بعد مشاركتهما في أول مهمة مأهولة لمركبة بوينغ ستارلاينر. كان من المفترض أن تستمر المهمة ثمانية أيام فقط، ولكن بسبب عطل تقني في المركبة، تم إرجاعها دون طيار، تاركة الرائدين عالقين في الفضاء، وعلى الرغم من تأكيدات ويليامز سابقًا بأنهما ليسا "محاصرين"، إلا أن الواقع يشير إلى عكس ذلك. في خضم هذا الجدل، وصف ماسك، رائد الفضاء في وكالة الفضاء الأوروبية أندرياس مورغنسن، الذي وصف ماسك بالكاذب، بأنه "أحمق"، متهمًا إدارة بايدن بتأخير عودة الرواد لأسباب سياسية. وأضاف في رسالة حادة: "لقد عرضت مساعدة سبيس إكس لإعادتهما منذ أشهر، ولكن تم رفض العرض لأسباب سياسية. هذا أمر مثير للغضب." خلال مقابلة مع جو روجان في برنامجه الشهير "The Joe Rogan Experience"، أعاد ماسك التأكيد على خططه لإنشاء حضارة على المريخ، وتطرق إلى موضوع إنقاذ الرائدين. وأوضح أن سبيس إكس ستتمكن من إعادتهما إلى الأرض خلال أسبوعين، مشيرًا إلى أن إقامتهما التي كان من المفترض أن تكون قصيرة تحولت إلى تسعة أشهر. كما ناقش ماسك التحديات التي يواجهها الرائدين عند العودة إلى الحياة على الأرض بعد إقامة طويلة في الفضاء، ووصف الوضع برمته بأنه "كرة قدم سياسية"، حيث اتهم إدارة بايدن بتعطيل جهود الإنقاذ لأسباب تتعلق بالسياسة الداخلية. وأشار ماسك إلى أن مركبة "دراغون" التابعة لسبيس إكس هي الوحيدة القادرة على تنفيذ مهمة الإنقاذ بشكل آمن، بينما انتقد محاولات روسيا لتحويل الأمر إلى نصر دعائي مقابل مبالغ مالية كبيرة. من الواضح أن ماسك لا يزال يشكك في نوايا الأطراف الأخرى، ولكن يبدو أننا نقترب خطوة من إعادة ويليامز وويلمور إلى الأرض. وأصبح رائدا الفضاء على بعد أسابيع قليلة فقط من العودة أخيراً إلى الأرض بعد تسعة أشهر في الفضاء. واضطر رائد الفضاء بوتش ويلمور ورائدة الفضاء سوني ويليامز إلى الانتظار حتى يصل من يحل محلهما في محطة الفضاء الدولية الأسبوع المقبل قبل أن يتمكنا من العودة في وقت لاحق من الشهر الجاري. ومن المقرر أن ينضم إليهما في رحلة شركة «سبيس إكس» إلى الأرض، رائدا فضاء وصلا إلى محطة الفضاء الدولية سبتمبر بجانب مقعدين فارغين تم تخصيصهما لإعادة ويلمور وويليامز. وتحدثت ويليامز من محطة الفضاء يوم أمس الثلاثاء، وقالت إن أصعب جزء عن الإقامة الممتدة غير المتوقعة هو انتظار عائلاتهم لهم. وقالت «لقد كان الأمر مزعجا للغاية بالنسبة لهم، ربما أكثر قليلا مما هو بالنسبة لنا».

طاقة غامضة داخل أهرامات مصر تثير دهشة العلماء .. هل سبق...
طاقة غامضة داخل أهرامات مصر تثير دهشة العلماء .. هل سبق...

الوكيل

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • الوكيل

طاقة غامضة داخل أهرامات مصر تثير دهشة العلماء .. هل سبق...

الوكيل الإخباري- اضافة اعلان كشفت أبحاث حديثة عن احتمال أن يكون الهرم الأكبر في الجيزة أكثر من مجرد مقبرة فرعونية، إذ تشير الدراسات إلى أنه ربما كان يعمل كمحطة طاقة عملاقة.وباستخدام الموجات الكهرومغناطيسية لدراسة الهيكل الذي يعود تاريخه إلى 4600 عام، اكتشف العلماء أنه قادر على تركيز الطاقة وتضخيمها في مواقع محددة داخل الهرم، خاصة في "غرفة الملك"، و"غرفة الملكة"، وغرفة غير مكتملة أسفل الهرم. وأظهرت النتائج أن هذه الظاهرة قد تشير إلى أن الهرم كان يعمل كمرنان عملاق لاحتجاز الطاقة الكهرومغناطيسية.واقترح المهندس كريستوفر دان، الذي قضى عقودًا في دراسة الأهرامات، أن هذه الاكتشافات قد تدل على وجود غرض عملي وراء بناء الهرم. وفي حديثه خلال مقابلة في برنامج The Joe Rogan Experience، أوضح دان أن العمود الشمالي للهرم يشبه الهياكل المستخدمة في نقل الموجات الدقيقة والطاقة الكهرومغناطيسية.وأضاف دان أن بعض النظريات تشير إلى أن مواد كيميائية ربما كانت تُخلط داخل إحدى غرف الهرم لإنتاج الهيدروجين، مما يؤدي إلى توليد طاقة قابلة للاستخدام. وأشار إلى أن "غرفة الملكة" قد تكون قد استخدمت كموقع لتفاعل كيميائي لإنتاج الهيدروجين، الذي كان يملأ المساحات الداخلية للهرم، بما في ذلك "غرفة الملك".وفي دراسة سابقة، قام فريق من العلماء من جامعة ITMO في روسيا بتحليل كيفية تفاعل الهرم مع الموجات الكهرومغناطيسية، خاصة في نطاق الترددات الراديوية بين 200 و600 متر. وباستخدام نماذج محاكاة، أظهرت النتائج أن التصميم الداخلي للهرم يسمح له بتجميع الطاقة الكهرومغناطيسية داخل غرفه المختلفة، مع تركيز أكبر للطاقة في "غرفة الملك".ويرى العلماء أن فهم هذه الظاهرة قد يفتح الباب أمام تطوير تقنيات حديثة، حيث يعمل الباحثون على تصميم جزيئات نانوية قادرة على إعادة إنتاج هذه التأثيرات في نطاق التردد اللاسلكي، ما قد يسهم في ابتكار أجهزة استشعار متطورة وخلايا شمسية أكثر كفاءة.

طاقة غامضة داخل أهرامات مصر تثير دهشة العلماء .. هل سبق...
طاقة غامضة داخل أهرامات مصر تثير دهشة العلماء .. هل سبق...

الوكيل

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • الوكيل

طاقة غامضة داخل أهرامات مصر تثير دهشة العلماء .. هل سبق...

الوكيل الإخباري- اضافة اعلان كشفت أبحاث حديثة عن احتمال أن يكون الهرم الأكبر في الجيزة أكثر من مجرد مقبرة فرعونية، إذ تشير الدراسات إلى أنه ربما كان يعمل كمحطة طاقة عملاقة.وباستخدام الموجات الكهرومغناطيسية لدراسة الهيكل الذي يعود تاريخه إلى 4600 عام، اكتشف العلماء أنه قادر على تركيز الطاقة وتضخيمها في مواقع محددة داخل الهرم، خاصة في "غرفة الملك"، و"غرفة الملكة"، وغرفة غير مكتملة أسفل الهرم. وأظهرت النتائج أن هذه الظاهرة قد تشير إلى أن الهرم كان يعمل كمرنان عملاق لاحتجاز الطاقة الكهرومغناطيسية.واقترح المهندس كريستوفر دان، الذي قضى عقودًا في دراسة الأهرامات، أن هذه الاكتشافات قد تدل على وجود غرض عملي وراء بناء الهرم. وفي حديثه خلال مقابلة في برنامج The Joe Rogan Experience، أوضح دان أن العمود الشمالي للهرم يشبه الهياكل المستخدمة في نقل الموجات الدقيقة والطاقة الكهرومغناطيسية.وأضاف دان أن بعض النظريات تشير إلى أن مواد كيميائية ربما كانت تُخلط داخل إحدى غرف الهرم لإنتاج الهيدروجين، مما يؤدي إلى توليد طاقة قابلة للاستخدام. وأشار إلى أن "غرفة الملكة" قد تكون قد استخدمت كموقع لتفاعل كيميائي لإنتاج الهيدروجين، الذي كان يملأ المساحات الداخلية للهرم، بما في ذلك "غرفة الملك".وفي دراسة سابقة، قام فريق من العلماء من جامعة ITMO في روسيا بتحليل كيفية تفاعل الهرم مع الموجات الكهرومغناطيسية، خاصة في نطاق الترددات الراديوية بين 200 و600 متر. وباستخدام نماذج محاكاة، أظهرت النتائج أن التصميم الداخلي للهرم يسمح له بتجميع الطاقة الكهرومغناطيسية داخل غرفه المختلفة، مع تركيز أكبر للطاقة في "غرفة الملك".ويرى العلماء أن فهم هذه الظاهرة قد يفتح الباب أمام تطوير تقنيات حديثة، حيث يعمل الباحثون على تصميم جزيئات نانوية قادرة على إعادة إنتاج هذه التأثيرات في نطاق التردد اللاسلكي، ما قد يسهم في ابتكار أجهزة استشعار متطورة وخلايا شمسية أكثر كفاءة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store