أحدث الأخبار مع #TheMotleyFool
الرجل
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الرجل
فرص جيل Z لبناء الثروة يعززها الذكاء الاصطناعي
أظهرت دراسة أجرتها شركة "The Motley Fool" في فبراير 2025، أن معدل استخدام الذكاء الاصطناعي في الولايات المتحدة بلغ 6.8%، ومن المتوقع أن يرتفع إلى 9.3% خلال الأشهر القادمة. يعني ذلك أن فرص الاستثمار في هذا المجال ما تزال في مراحلها الأولى، ما يعزز فرص جيل "Z" لبناء الثروة، من خلال الاستثمار في الشركات التي ستستفيد من تطور الذكاء الاصطناعي على المدى الطويل. من أبرز الشركات التي تمثل هذه الفرصة شركة "أمازون"، المعروفة بكونها رائدة في مجال التجارة الإلكترونية والحوسبة السحابية عبر Amazon Web Services (AWS)، وفي حين يربط معظم الناس "أمازون" بالتجارة الإلكترونية، فإن الإمكانيات التي يمكن أن تجنيها الشركة من الذكاء الاصطناعي تزداد بشكل ملحوظ. الحوسبة السحابية وتعزيز الأرباح تعتبر "أمازون" واحدة من أبرز الشركات التي تستفيد من الذكاء الاصطناعي، بفضل ريادتها في مجال الحوسبة السحابية عبر AWS، التي تهيمن على 30% من السوق العالمية. ومع توقعات بأن تصل عائدات الحوسبة السحابية إلى تريليوني دولار بحلول عام 2030، سيشهد قطاع AWS قفزات هائلة تساهم في زيادة أرباح الشركة بشكل كبير. وسيتمكن الذكاء الاصطناعي من تعزيز هوامش الأرباح في قطاع التجارة الإلكترونية لدى "أمازون"، إذ ستتمكن الشركة من تقليل الاعتماد على العمالة البشرية، من خلال تطبيق تقنيات مثل المركبات ذاتية القيادة، الطائرات المسيَّرة، الأتمتة الكاملة في مراكز التوزيع، وتطوير وكلاء خدمة العملاء الذكية، وهذا التطور سيؤدي إلى خفض التكاليف بشكل كبير. اقرأ أيضًا: هكذا تفضح أمازون موظفيها السارقين وحاليًا، يتداول سهم "أمازون" عند مستوى أقل بنسبة 20% من ذروته الأخيرة، ما يعزز من جاذبيته للمستثمرين، خاصة الجيل الجديد، الذين يتطلعون لبناء ثرواتهم على المدى الطويل. من المتوقع أن يشهد السهم نموًا في الأرباح بنسبة 21% سنويًا على المدى الطويل، مما يجعله خيارًا مغريًا في عصر الذكاء الاصطناعي.
العربية
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
الحصان الأسود بين أسهم الذكاء الاصطناعي..فرصة جيل "Z" للثراء
بعد سنوات من تصدّرها عناوين الأسواق المالية، بدأت تقنيات الذكاء الاصطناعي تتجاوز مرحلة الضجيج إلى التطبيقات الفعلية، مما يفتح آفاقًا استثمارية جديدة. وأفادت دراسة أجرتها شركة "The Motley Fool" حول تبني الذكاء الاصطناعي في فبراير/شباط، بأن معدل استخدام الذكاء الاصطناعي على المستوى الوطني في الولايات المتحدة يبلغ حوالي 6.8%، ومن المتوقع أن يرتفع إلى 9.3% خلال الأشهر الستة المقبلة. بمعنى آخر، لا تزال فرصة الاستثمار في الذكاء الاصطناعي في مراحلها الأولى. وإذا كنت مستثمرًا من الجيل زد "Z"، فإنها تمثل فرصة هائلة لبناء الثروة إذا تمكنت من العثور على الشركات المناسبة التي ستستفيد من إمكانيات الذكاء الاصطناعي على مدار العقود المقبلة. لحسن الحظ، لا تحتاج إلى تعقيد الأمور عند البحث عن سهم مرتبط بالذكاء الاصطناعي للبدء به، فشركة" أمازون" معروفة بأعمالها في التجارة الإلكترونية والحوسبة السحابية، لكن المستثمرين قد يقللون من شأن الفوائد المحتملة التي يمكن أن تجنيها الشركة من الذكاء الاصطناعي خلال السنوات المقبلة. ويوضح تقرير لموقع "The Motley Fool"، اطلعت عليه "العربية Business"، لماذا قد تكون "أمازون" أفضل سهم في مجال الذكاء الاصطناعي يمكن لمستثمري الجيل "Z". الريادة السحابية تجعل "أمازون" لاعبا أساسيا وسط هذا النمو المتسارع، تتجلى "أمازون" كواحدة من أقوى الشركات الرابحة في هذا المجال، مستفيدة من ريادتها في الحوسبة السحابية عبر Amazon Web Services، والتي تستحوذ على 30% من السوق العالمي، مع توقعات بوصول عائدات الحوسبة السحابية إلى 2 تريليون دولار بحلول 2030، نظرًا لأن الشركات تعتمد بشكل متزايد على الحوسبة السحابية بدلاً من الخوادم المحلية. لذا، قد يشهد قطاع AWS قفزة ضخمة، ما من شأنه أن ينعكس إيجابًا على أرباح "أمازون". الذكاء الاصطناعي يعزز هوامش أرباح قطاع التجزئة تشتهر "أمازون" بين المستهلكين بسيطرتها على قطاع التجارة الإلكترونية، حيث تمتلك حصة سوقية تقدر بحوالي 40% من إجمالي التسوق عبر الإنترنت في الولايات المتحدة. ومع ذلك، فإن تحقيق ذلك ليس بالأمر السهل. إذ استثمرت "أمازون" مبالغ ضخمة في سلسلة توريد التجارة الإلكترونية الخاصة بها خلال المراحل الأولى من جائحة كوفيد-19 (2020-2021)، ما أدى إلى ارتفاع عدد موظفيها بشكل كبير. تعتمد "أمازون" على بيع المنتجات بهوامش ربح ضئيلة، لكن الذكاء الاصطناعي قد يصبح المفتاح لزيادة هوامش أرباح قطاع التجزئة لديها. وهناك العديد من الفرص التي يمكن أن يساهم فيها الذكاء الاصطناعي في تقليل الاعتماد على العمالة البشرية وخفض التكاليف على مدار العقود المقبلة، ومن بينها: المركبات ذاتية القيادة والطائرات المسيَّرة لتوصيل الطلبات. الأتمتة الكاملة في مراكز التوزيع. وكلاء خدمة العملاء والتسوق الافتراضي. وأخيراً، يُتداول سهم "أمازون" حالياً عند مستوى أقل بنسبة 20% من ذروته الأخيرة، ومع ذلك، يتوقع المحللون نموًا سنويًا في الأرباح بنسبة 21% على المدى الطويل، ما يجعل السهم خيارًا جذابًا للمستثمرين الشباب الذين يتطلعون إلى بناء ثروة طويلة الأجل في عصر الذكاء الاصطناعي.
البلاد البحرينية
١١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- البلاد البحرينية
وسط تقلبات الأسواق.. نصائح وارن بافيت لحماية استثماراتك
بدأ وارن بافيت، أسطورة الاستثمار والملياردير الأميركي، رحلته الاستثمارية في سن الحادية عشرة، ما جعله خبيرًا في التعامل مع تقلبات سوق الأسهم. لكن بالنسبة للمستثمرين الجدد، لم تكن الأسابيع القليلة الماضية مريحة، لا سيما لأولئك الذين يخصصون رأس المال في الأسواق الأميركية. توفر الولايات المتحدة فرص نمو مثيرة للمستثمرين البريطانيين، خاصة في قطاع التكنولوجيا. ومع ذلك، فإن الأسهم الأميركية قد تكون أكثر تقلبًا بشكل ملحوظ مقارنة بالأسهم البريطانية. وقد تجلى ذلك بوضوح مؤخرًا، حيث شهدت بعض الأسهم الأكثر شعبية، مثل "تسلا" و"إنفيديا" و"ألفابت"، انخفاضات بنسب أكثر من 10%. لكن على الرغم من صعوبة رؤية المحفظة الاستثمارية تتراجع، فإن التقلبات تخلق فرصًا مثيرة لمن لديهم شهية للمخاطرة. وينتمي الملياردير بافيت إلى هذه الفئة، حيث اعتاد على شراء الأسهم عندما يبدأ الآخرون في البيع بدافع الذعر. وسلط موقع "The Motley Fool" في تقرير له اطلعت عليه "العربية Business" الضوء على نصائح بافيت حال تقلبات الأسواق. 1. "الأداء الجيد للشركة يتبعه السهم في النهاية" على المدى القصير، يتأثر سعر السهم بمعنويات المستثمرين واتجاهات السوق. ولكن على المدى الطويل، تستمد قيمتها من أداء الشركة الأساسي. لهذا السبب، يركز بافيت دائمًا على أداء الشركات وليس على تقلبات الأسهم. بالنسبة للمستثمرين الجدد، قد يكون ذلك صعبًا، حيث أن مشاهدة انخفاض مزدوج الرقم في قيمة الأسهم ليس بالأمر السهل. كما أن شراء المزيد من الأسهم عند تراجع الأسعار قد يبدو تصرفًا غير منطقي. إلا أن هذه الاستراتيجية بالضبط هي التي ساعدت بافيت في تحقيق عوائد تفوق أداء السوق على مدى 60 عامًا. وهي نفس الطريقة التي استخدمتها شخصيًا في عام 2022 عندما فقدت شركة "شوبيفاي" أكثر من 80% من قيمتها السوقية. 2. "المخاطرة تأتي من عدم معرفة ما تفعله" شراء المزيد من الأسهم لمجرد انخفاض سعرها ليس استراتيجية رابحة. فمن الضروري فهم الأسباب التي تدفع قيمة السهم للتراجع. هل هو مجرد تشاؤم مؤقت من المستثمرين؟ أم أن هناك مشكلة جوهرية في الشركة ظهرت مؤخرًا؟ إذا كان السبب هو وجود خلل أساسي في الشركة، فقد يكون البيع حتى بخسارة أقل خطورة من الاحتفاظ بالسهم أو شراء المزيد منه. حتى بافيت تعلم هذا الدرس بالطريقة الصعبة عندما استثمر 433 مليون دولار في شركة "ديكستر شوز"، التي تراجعت قيمتها لاحقًا إلى الصفر بسبب ضعف التحليل التنافسي. بالنظر إلى سجل أداء بافيت الحافل، فإن اتباع نصائحه قد يكون خطوة حاسمة لتحقيق الأرباح وسط الفوضى الحالية في الأسواق، بعبارة أخرى، من خلال الاطلاع دائما على ما يمكن أن يكون فرص استثمارية، يمكن للمستثمرين تجنب الأخطاء المكلفة في رحلتهم نحو بناء الثروة.
أخبار مصر
١١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
وسط تقلبات الأسواق.. نصائح وارن بافيت لحماية استثماراتك
وسط تقلبات الأسواق.. نصائح وارن بافيت لحماية استثماراتك بدأ وارن بافيت، أسطورة الاستثمار والملياردير الأميركي، رحلته الاستثمارية في سن الحادية عشرة، ما جعله خبيرًا في التعامل مع تقلبات سوق الأسهم. لكن بالنسبة للمستثمرين الجدد، لم تكن الأسابيع القليلة الماضية مريحة، لا سيما لأولئك الذين يخصصون رأس المال في الأسواق الأميركية.توفر الولايات المتحدة فرص نمو مثيرة للمستثمرين البريطانيين، خاصة في قطاع التكنولوجيا. ومع ذلك، فإن الأسهم الأميركية قد تكون أكثر تقلبًا بشكل ملحوظ مقارنة بالأسهم البريطانية. وقد تجلى ذلك بوضوح مؤخرًا، حيث شهدت بعض الأسهم الأكثر شعبية، مثل 'تسلا' و'إنفيديا' و'ألفابت'، انخفاضات بنسب أكثر من 10%. لكن على الرغم من صعوبة رؤية المحفظة الاستثمارية تتراجع، فإن التقلبات تخلق فرصًا مثيرة لمن لديهم شهية للمخاطرة. وينتمي الملياردير بافيت إلى هذه الفئة، حيث اعتاد على شراء الأسهم عندما يبدأ الآخرون في البيع بدافع الذعر. وسلط موقع 'The Motley Fool' في تقرير له اطلعت عليه 'العربية Business' الضوء على نصائح بافيت حال تقلبات الأسواق.1. 'الأداء الجيد للشركة يتبعه السهم في النهاية'على المدى القصير، يتأثر سعر السهم بمعنويات المستثمرين واتجاهات السوق. ولكن على المدى الطويل، تستمد قيمتها من أداء الشركة الأساسي. لهذا السبب، يركز بافيت دائمًا على أداء الشركات وليس على تقلبات…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه
ارابيان بيزنس
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- ارابيان بيزنس
هل يمكن أن يصل سعر البيتكوين إلى 500 ألف دولار؟ إليك الإجابة
يتداول سعر البيتكوين ، العملة المشفرة الأكثر انتشارًا وتداولًا، خلال الأيام الحالية عند مستويات تقارب 95.500 ألف دولار، مما يثير تساؤلات حول مستقبل العملة المشفرة الأكبر، وإمكانية وصولها إلى 500 ألف دولار. فرضية وصول سعر البيتكوين ، إلى 500 ألف دولار، لم تعد مجرد توقعات بعيدة المنال، بل أصبحت سيناريو مطروحًا بقوة في ظل العوامل الاقتصادية التي تؤثر على العرض، والطلب، وقد يكون هذا السعر مجرد محطة في مسار طويل من الارتفاعات المستقبلية. لماذا قد يصل سعر البيتكوين إلى 500 ألف دولار؟ يشرح موقع ' The Motley Fool '، الأسباب التي تجعل هذا الارتفاع أقرب إلى الواقع مما يعتقد البعض، حيث يتحدد سعر البيتكوين وفقًا لآلية العرض والطلب في الأسواق، فعندما يزداد الطلب، يدفع المشترون أسعارًا أعلى للحصول على العملة، بينما عندما يرغب البائعون في التصفية بسرعة، يقبلون بأسعار أقل قليلًا. ارتفاع سعر البيتكوين 800% خلال 5 سنوات ووفقًا للموقع، إذا ظل المعروض من العملة ثابتًا، كما هو الحال مع البيتكوين ، الذي يتم تعدينه بمعدل محدد، فإن السعر لا يتغير كثيرًا إلا إذا زاد الطلب، وبمقارنة السعر الحالي بسعره قبل 5 سنوات، نجد أن قيمته ارتفعت بنحو 800%، بينما ارتفع المعروض بنسبة 8% فقط. السبب الأساسي لهذا الصعود، هو أن العرض محدود مقارنة بالطلب المتزايد، إضافة إلى ذلك، هناك حدث 'الانتصاف' (Halving)، وهو آلية تخفيض مكافآت التعدين بمقدار النصف كل أربع سنوات، مما يقلل من عدد البيتكوينات الجديدة التي يتم ضخها في السوق. وحتى الآن، تم تعدين 19.8 مليون بيتكوين، من إجمالي 21 مليونًا، مما يعني أن المعروض سيستمر في الانخفاض، مما قد يؤدي إلى مزيد من الارتفاع في الأسعار حتى مع استقرار الطلب. كيف يمكن الاستفادة من طفرة سعر البيتكوين؟ أفضل استراتيجية للاستفادة من البيتكوين، وفقًا لموقع The Motley Fool، هي شراء البيتكوين، والاحتفاظ به على المدى الطويل. وهناك عوامل أخرى تعزز قيمته، مثل تحديثات البلوكشين، ودمج البيتكوين في صناديق الاستثمار المتداولة (ETFs)، مما يجعله أكثر انتشارًا في الأسواق المالية التقليدية. توقعات سعر البيتكوين في المستقبل تشير بعض التقديرات إلى أن البيتكوين قد يتجاوز 500 ألف دولار بحلول منتصف 2026، خاصة مع احتمالية ظهور محفزات إضافية مثل إنشاء احتياطي وطني للعملات الرقمية في الولايات المتحدة، أو إطلاق مبادرات مشابهة عالميًا، ومع ذلك، فإن الصبر هو العامل الأهم، حيث يصعب تحديد توقيت دقيق لمثل هذه القفزات. في النهاية، إذا واصل البيتكوين تحقيق مكاسب ضخمة، فلماذا تتسرع في بيعه عند 500 ألف دولار؟.. قد يكون هذا مجرد محطة في رحلة صعوده، والاحتفاظ به قد يكون القرار الأكثر حكمة لتحقيق مكاسب مستقبلية أكبر.
