أحدث الأخبار مع #ThePursuitofHappyness


الرجل
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- الرجل
بعد 14 عامًا من غموض مصيرها.. سيارة مايكل جوردن السابقة تظهر من جديد!
أُعلن أخيرًا عن العثور على سيارة فيراري نادرة تعود لأسطورة كرة السلة الأمريكية مايكل جوردن، بعد 14 عامًا من اختفائها الغامض، الأمر الذي أثار اهتمام عشاق السيارات والرياضة على حد سواء. السيارة من طراز Ferrari 512 TR موديل 1992، وتتميز بلونها الأسود، مع لمسات رمادية فاخرة، وقد تم تسليمها جديدة إلى جوردن في 29 فبراير 1992. جزء من التاريخ الرياضي كانت السيارة ضمن مجموعة جوردن الخاصة لمدة ثلاث سنوات حتى عام 1995، واشتهرت حين تم تصويرها خارج مباراة من تصفيات الدوري الأمريكي للمحترفين (NBA) عام 1992 في شيكاغو. بعد ذلك، اقتناها كريس غاردنر، الذي استُلهمت من قصته الحقيقية أحداث فيلم The Pursuit of Happyness. الغريب أن غاردنر استخدم لوحات معدنية تحمل عبارة "Not MJ"، كنوع من الدعابة المرتبطة باللوحة الأصلية لجوردن "M Air J". آخر ظهور علني للسيارة كان في مزاد عام 2010، ثم اختفت بعدها دون أثر، لكنها وُجدت مؤخرًا بعد أن كشف مالكها الثالث، والذي احتفظ بها بعيدًا عن الأنظار لأكثر من 15 عامًا، عن مكانها. المفارقة أن المالك تعرض للإصابة بالسرطان بعد اقتنائه السيارة، إلا أنه نجا، كما نجت السيارة من حرائق غابات مدمّرة. اقرأ أيضًا:مايكل جوردن لاعب كرة السلة الاسطوري وفي تصريح له عبر مقطع على يوتيوب، قال جون تيميريان، المؤسس المشارك لشركة Curated المتخصصة في السيارات النادرة: "العثور على هذه السيارة كان كحل لغز حيّر الجميع لسنوات، إنها تمثل لحظة من الزمن، قمة مجد جوردن وقمة أناقة فيراري".


طنجة 7
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- طنجة 7
موازين يعلن حفلة لويل سميث
أعلن منظمو مهرجان موازين، عن مشاركة النجم العالمي ويل سميث في نسخة هذا العام، حيث سيقدم عرضًا على منصة أولم سويسي بالعاصمة المغربية الرباط، يوم الأربعاء 25 يونيو 2025. ويل سميث، الذي بدأ مسيرته الفنية كمغني راب في ثمانينيات القرن الماضي، ترك بصمة قوية في عالم الموسيقى قبل أن يتحول إلى واحد من ألمع نجوم السينما العالمية. أعماله السينمائية مثل 'Men in Black' و'The Pursuit of Happyness' جعلته رمزًا ثقافيًا عابرًا للأجيال. والآن، يعود سميث إلى جذوره الموسيقية ليشارك في مهرجان موازين، الذي يحتفل بالتنوع الثقافي والموسيقي منذ انطلاقته. من المنتظر أن يقدم النجم الأمريكي خلال الحفل مجموعة من أشهر أغانيه التي طبعت ذاكرة محبيه، بالإضافة إلى لمسة خاصة تعكس طاقته الحيوية التي اشتهر بها. وصرح مصدر من اللجنة المنظمة للمهرجان أن 'مشاركة ويل سميث تمثل حدثًا استثنائيًا هذا العام، ونتوقع أن يكون العرض من أبرز لحظات موازين 2025.' يذكر أن مهرجان موازين، الذي يقام سنويًا في المغرب، يستقطب ملايين الزوار ويستضيف نخبة من الفنانين العالميين والمحليين.


فيتو
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- فيتو
في اليوم العالمي، أعمال فنية تناولت مفهوم السعادة
يحتفي العالم اليوم 20 مارس بـاليوم العالمي للسعادة، ويستهدف هذا اليوم العالمي للسعادة تعزيز الوعي حول أهمية السعادة في حياة الإنسان. وفي هذا اليوم، تبرز عدة أعمال فنية تناولت مفهوم السعادة من زوايا مختلفة، ومن أبرز هذه الأعمال: فيلم The Pursuit of Happyness (السعي للسعادة) وهو فيلم من بطولة ويل سميث وتدور أحداثه حول كريس الذي يحاول بشتى الطرق توفير سبل الراحة لأسرته الصغيرة، وبعد أن تهجره زوجته بسبب الفقر يقرر أن يتعلم مهنة جديدة ليحصل منها على المال الكافي ليسعد به ابنه الصغير، وبعد كثير من المعاناة ينجح أخيرا في الوصول لهدفه، ويحصل على وظيفة جيدة في البورصة. فيلم Inside Out (قلبًا وقالبًا) تدور قصة الفيلم حول الطفلة رايلي التي تنتقل إلى مكان جديد مع عائلتها، بعد أن تسلم والدها عملا جديدا هناك، حيث تتحكم بها بعض المشاعر مثل (السعادة، الخوف، الغضب، الحزن، الاشمئزاز)، وتحاول (ريلي) بالمساعدة من مشاعرها الكامنة التي تعطيها نصائح يومية أن تتخطى معاناة الانتقال إلى هذه المدينة الجديدة، كما تحاول أن تظل محافظة على أحاسيسها اﻹيجابية، ولكن تعد 'السعادة' أو جوي هي الشعور المتحكم في مشاعر رايلي وهي المسيطرة في هذه المرحلة من عمرها. فيلم 365 يوم سعادة تدور أحداث فيلم 365 يوم سعادة حول شاب وسيم مضرب عن الزواج يدخل فى علاقات عاطفية متعددة، ويحترف الزواج العرفى من الجميلات، ويطلقهن بعد فترة، بحجة أنه مصاب بمرض خبيث، وذلك لتركهن وتمزيق عقد الزواج العرفى، مستغلًا وسامته لتحقيق ما يريد، إلى أن تأتى البطلة "دنيا سمير غانم"، وتذيقه نفس الكأس فتوهمه أنها تحبه لكنها لن تتزوجه لأنها مصابة بمرض خبيث هى الأخرى، وستموت بعد سنة واحدة فقط، فيتزوجها على أمل أن يحقق لها "365 يوم من السعادة" قبل أن تفارق الحياة. ويشارك في فيلم 365 يوم سعادة إلى جانب أحمد عز ودنيا سمير غانم عدد من النجوم، منهم مي كساب، صلاح عبد الله، لاميتا فرنجية، لطفي لبيب، تأليف يوسف معاطي، وإخراج سعيد الماروق. فيلم أحلى الأوقات تدور أحداث فيلم أحلى الأوقات حول سلمى التي تقرر مغادرة منزل أمها عقب وفاتها، حيث أنها لا ترغب أن تعيش مع زوج أمها ربيع، وتفاجأ سلمى بأن هناك خطابات غامضة تصلها، فتعود إلى شبرا، وتستعيد صداقتها بزميلتيها منذ الطفولة وهما يسرية وضحى، وتسترجع ثلاثتهن الذكريات وتحاولن حل لغز الخطابات سويًا، والرسالة الأساسية في الفيلم هي أن السعادة هي حالة نفسية قد تتطلب تغييرات شخصية وتقبل لواقع الحياة، كذلك، يظهر كيف يمكن للصداقة والحب أن يكونا مصدرًا كبيرًا من القوة والدعم في الأوقات الصعبة. والفيلم من بطولة حنان ترك، منة شلبي، هند صبري، مها أبو عوف، سامي العدل، والفيلم من تأليف وسام سليمان وإخراج هالة خليل. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الوكيل
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوكيل
ويل سميث من قمة الويب 2025: الفشل هو السبيل الوحيد...
الوكيل الإخباري- اضافة اعلان شهد اليوم الأول من مؤتمر قمة الويب 2025 العديد من اللحظات المهمة، لكن أبرزها كان صعود الممثل ورجل الإعلام الأميركي ويل سميث إلى خشبة المسرح في مقابلة مباشرة مع جاي شيتي، مؤلف الكتب الأكثر مبيعًا عالميًا ومقدّم بودكاست On Purpose. دار الحوار حول مفهوم النجاح لدى ويل سميث ورحلته من الغناء إلى النجومية في هوليوود.تحدّث ويل سميث عن رحلته في تحقيق النجاح، بدءًا من قطاع الموسيقى إلى التمثيل في البرامج التلفزيونية، ثم شاشات هوليوود. وأوضح أنه كان يشعر بالخوف في كل مرة ينتقل فيها إلى مرحلة جديدة، مشبهًا التجربة بفيلمه The Pursuit of Happyness، الذي قدّمه منذ سنوات.وأضاف سميث أنه كان يتخلى عن عقلية النجاح التي حققها في كل مرحلة سابقة، متبنّيًا عقلية الطفل الذي يتعلّم شيئًا للمرة الأولى، مما يجبره على التساؤل والتعلم دون قيود الخبرات السابقة.وأشار جاي شيتي إلى أن نصيحة ويل سميث تتعارض مع العديد من النصائح المنتشرة، التي تدعو إلى الادعاء بمعرفة كل شيء وإتقان جميع المهارات. بينما يرى سميث أن مفتاح النجاح الحقيقي هو إدراك الجهل بالجوانب الجديدة والتساؤل المستمر.بدأت رحلة ويل سميث مع النجاح برغبة جامحة للوصول إلى المركز الأول في كل ما يقوم به، ثم السعي للحفاظ على تلك المكانة. ومع مرور الوقت، تغيّرت هذه الرغبة لتصبح دافعًا لمساعدة الآخرين على تحقيق النجاح.لم يعد يرى النجاح في تحطيم المنافسين، بل في تقديم الدعم والمساعدة، مستشهدًا بتأثير فيلمه The Pursuit of Happyness، حيث كان المتابعون يشكرونه في الشوارع على دوره الملهم، ما حفّزه لتقديم المزيد من الأعمال التي تؤثر إيجابيًا في حياة الآخرين.تطرّق ويل سميث إلى قضية التوازن بين الحياة الشخصية والعمل، مشيرًا إلى أنها من أكثر الأسئلة التي تُطرح عليه. وأكد أنه من المستحيل تحقيق هذا التوازن دون وجود مجموعة من القيم التي تتكيف مع البيئة المحيطة، سواء في العمل أو في المنزل.فليس من المنطقي أن يمتلك الشخص عقلية المنافسة والسعي للفوز في العمل، ثم يطبقها أثناء اللعب مع أسرته. بل يجب التركيز على الأشخاص المحيطين ومراعاة وجودهم، لتحقيق توازن حقيقي بين الحياة الشخصية والمهنية.شدد ويل سميث على أهمية الأفراد في حياته، سواء في شركته، أو محيطه، أو معجبيه. واستشهد بأسلوب يتبعه المدير التنفيذي لشركة ويست بروك في الاجتماعات، حيث يبدأها بسؤال الحضور عن حالتهم النفسية باستخدام ألوان إشارة المرور:الأخضر: يشعرون بالراحة والاستعداد للعمل.الأصفر: يشعرون ببعض القلق أو التوتر.الأحمر: يعانون من مشاعر سلبية شديدة.لا يُطلب من الحاضرين تبرير مشاعرهم، بل يتم التعامل معهم بناءً على تصنيفهم، مما يساعدهم على تقبّل النقد والعمل بفعالية أكبر. وأشار سميث إلى أن بعض الأشخاص بدأوا باستخدام هذه الطريقة مع أطفالهم، للتركيز على مشاعرهم دون الحاجة لتفسير أسبابها.واختتم ويل سميث حديثه بالتأكيد على أن دور الفرد في المجتمع يجب أن يكون إيجابيًا، وأن النجاح الحقيقي لا يتحقق إلا من خلال مساعدة الآخرين. كلما كان الشخص أكثر تأثيرًا ودعمًا لمن حوله، زادت فرص نجاحه وسعادته.


الوكيل
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوكيل
ويل سميث من قمة الويب 2025: الفشل هو السبيل الوحيد...
الوكيل الإخباري- اضافة اعلان شهد اليوم الأول من مؤتمر قمة الويب 2025 العديد من اللحظات المهمة، لكن أبرزها كان صعود الممثل ورجل الإعلام الأميركي ويل سميث إلى خشبة المسرح في مقابلة مباشرة مع جاي شيتي، مؤلف الكتب الأكثر مبيعًا عالميًا ومقدّم بودكاست On Purpose. دار الحوار حول مفهوم النجاح لدى ويل سميث ورحلته من الغناء إلى النجومية في هوليوود.تحدّث ويل سميث عن رحلته في تحقيق النجاح، بدءًا من قطاع الموسيقى إلى التمثيل في البرامج التلفزيونية، ثم شاشات هوليوود. وأوضح أنه كان يشعر بالخوف في كل مرة ينتقل فيها إلى مرحلة جديدة، مشبهًا التجربة بفيلمه The Pursuit of Happyness، الذي قدّمه منذ سنوات.وأضاف سميث أنه كان يتخلى عن عقلية النجاح التي حققها في كل مرحلة سابقة، متبنّيًا عقلية الطفل الذي يتعلّم شيئًا للمرة الأولى، مما يجبره على التساؤل والتعلم دون قيود الخبرات السابقة.وأشار جاي شيتي إلى أن نصيحة ويل سميث تتعارض مع العديد من النصائح المنتشرة، التي تدعو إلى الادعاء بمعرفة كل شيء وإتقان جميع المهارات. بينما يرى سميث أن مفتاح النجاح الحقيقي هو إدراك الجهل بالجوانب الجديدة والتساؤل المستمر.بدأت رحلة ويل سميث مع النجاح برغبة جامحة للوصول إلى المركز الأول في كل ما يقوم به، ثم السعي للحفاظ على تلك المكانة. ومع مرور الوقت، تغيّرت هذه الرغبة لتصبح دافعًا لمساعدة الآخرين على تحقيق النجاح.لم يعد يرى النجاح في تحطيم المنافسين، بل في تقديم الدعم والمساعدة، مستشهدًا بتأثير فيلمه The Pursuit of Happyness، حيث كان المتابعون يشكرونه في الشوارع على دوره الملهم، ما حفّزه لتقديم المزيد من الأعمال التي تؤثر إيجابيًا في حياة الآخرين.تطرّق ويل سميث إلى قضية التوازن بين الحياة الشخصية والعمل، مشيرًا إلى أنها من أكثر الأسئلة التي تُطرح عليه. وأكد أنه من المستحيل تحقيق هذا التوازن دون وجود مجموعة من القيم التي تتكيف مع البيئة المحيطة، سواء في العمل أو في المنزل.فليس من المنطقي أن يمتلك الشخص عقلية المنافسة والسعي للفوز في العمل، ثم يطبقها أثناء اللعب مع أسرته. بل يجب التركيز على الأشخاص المحيطين ومراعاة وجودهم، لتحقيق توازن حقيقي بين الحياة الشخصية والمهنية.شدد ويل سميث على أهمية الأفراد في حياته، سواء في شركته، أو محيطه، أو معجبيه. واستشهد بأسلوب يتبعه المدير التنفيذي لشركة ويست بروك في الاجتماعات، حيث يبدأها بسؤال الحضور عن حالتهم النفسية باستخدام ألوان إشارة المرور:الأخضر: يشعرون بالراحة والاستعداد للعمل.الأصفر: يشعرون ببعض القلق أو التوتر.الأحمر: يعانون من مشاعر سلبية شديدة.لا يُطلب من الحاضرين تبرير مشاعرهم، بل يتم التعامل معهم بناءً على تصنيفهم، مما يساعدهم على تقبّل النقد والعمل بفعالية أكبر. وأشار سميث إلى أن بعض الأشخاص بدأوا باستخدام هذه الطريقة مع أطفالهم، للتركيز على مشاعرهم دون الحاجة لتفسير أسبابها.واختتم ويل سميث حديثه بالتأكيد على أن دور الفرد في المجتمع يجب أن يكون إيجابيًا، وأن النجاح الحقيقي لا يتحقق إلا من خلال مساعدة الآخرين. كلما كان الشخص أكثر تأثيرًا ودعمًا لمن حوله، زادت فرص نجاحه وسعادته.