أحدث الأخبار مع #TheRoyalDressCode


العين الإخبارية
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- العين الإخبارية
الأمير ويليام «مستاء» من الانتقادات الموجهة لكيت ميدلتون
تم تحديثه الأحد 2025/2/23 08:54 م بتوقيت أبوظبي أعرب الأمير ويليام عن استيائه من الانتقادات التي تلقتها زوجته الأميرة كيت ميدلتون بسبب قرار قصر كنسينغتون بشأن ملابسها. وأفاد مصدر لموقع "In Touch" بأن العائلة المالكة والعاملين بالقصر يشعرون بالقلق إزاء الانتقادات التي تتعرض لها كيت. وأضاف: "هناك شعور عام بأن كيت ميدلتون دائماً مثالية في أعين الجميع، ولهذا يُصاب الجميع بالدهشة عندما تواجه انتقادات بهذا الشكل". وأوضح المصدر أن العائلة المالكة تشجع الأميرة كيت على تجاهل هذه الانتقادات ومواصلة أداء واجباتها العامة بطريقة تناسبها. ملابس كيت ميدلتون وتحظى اختيارات الأميرة كيت في الموضة باهتمام واسع النطاق، حيث أظهرت دراسة إحصائية أُجريت في عام 2023 من قبل بودكاست The Royal Dress Code أن الملابس التي ترتديها تُحدث تأثيرًا كبيرًا على الإنترنت. وأشارت الدراسة إلى أن المنشورات المتعلقة بملابس كيت تسجل متوسط 16.9 عنوانًا إخباريًا خلال 48 ساعة، وتحقق حوالي 80,000 مشاهدة على مواقع التواصل الاجتماعي. وبالرغم من أن ملابسها تجذب اهتمام الجمهور، فإن كيت تهدف إلى تسليط الضوء على القضايا الخيرية والمبادرات التي تدعمها بدلاً من التركيز على مظهرها. وبدأت القضية في الأول من فبراير عندما صرّح مصدر ملكي لصحيفة The Times: "العمل العام للأميرة لا يجب أن يكون مرتبطًا بملابسها. تركيزها ينصب على القضايا المهمة التي تسلط الضوء عليها. ورغم تقدير البعض لأناقتها، فإن مشاركة تفاصيل أزيائها ليست أولوية". وفي وقت لاحق، عدّل المصدر تصريحاته عبر موقع People، موضحًا أن تعليقاته كانت تعبر عن رأيه الشخصي وليست تعبيرًا رسميًا عن موقف أميرة ويلز أو قصر كنسينغتون. كما أكد أنه لم يطرأ أي تغيير رسمي في السياسة المتعلقة بمشاركة تفاصيل ملابس الأميرة. aXA6IDIwNi4yMDYuNjcuMTQ3IA== جزيرة ام اند امز US


النهار
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
الأمير وليام منزعج جداً من ردود أفعال عنيفة حيال كيت ميدلتون
في وقت سابق من هذا العام، ورد أن قصر كنسينغتون لن يشارك بعد الآن معلومات حول ملابس كيت ميدلتون، بسبب انزعاج الأمير من الردود العنيفة التي تعرضت لها الأميرة، وفق ما كشفت تقارير إعلامية جديدة. وقال مصدر لموقع In Touch: "هناك شعور كبير ليس بين أفراد العائلة المالكة فحسب ولكن أيضاً بين جميع الأشخاص الذين يعملون لديهم، أن كيت لا يمكن أن تخطئ، لذلك بالطبع يشعر الجميع بالفزع لأنها تخضع للاستجواب بشأن هذا الأمر". وأما عن كيفية تعامل العائلة المالكة مع القضية، فأوضح المصدر: "يتم تشجيع الأميرة على تجاهل المنتقدين ومواصلة التعامل مع واجباتها العامة بأي طريقة تجعلها مرتاحة". وربما ليس من المستغرب أن يكون لدى عامة الناس رد فعل قوياً على بيان قصر كنسينغتون بشأن اختيارات أميرة ويلز في الموضة. كشف تحليل إحصائي باستخدام بيانات من عام 2023 أجراه بودكاست The Royal Dress Code، أن ملابس الأميرة كيت تؤثر بشكل كبير على حركة الإنترنت. وقالت مضيفتا البودكاست، أفوا هاغان وكريستين روس: "شهدت المشاركات التي ارتدت فيها كيت زياً جديداً ما معدله 16.9 عنواناً إخبارياً منشوراً على موقع إكس في غضون 48 ساعة". وتابعتا: "تلقت المقالات الإخبارية حول المشاركات التي تتميز بزي جديد ما معدله 80000 مشاهدة على إكس". وفي الأساس، فإن الملابس التي ترتديها الأميرة كيت في المشاركات العامة مهمة وتولد الكثير من الاهتمام لدى القراء، سواء بالنسبة الى أميرة ويلز أو القضايا الخيرية التي تدعمها. وبدأت القضية حيال ملابس ميدلتون، في الأول من شباط (فبراير) عندما قال مصدر "ملكي" لصحيفة The Times: "هناك شعور مطلق بأن العمل العام لا يتعلق بما ترتديه الأميرة. إنها تريد أن يكون التركيز على القضايا المهمة حقاً، والأشخاص والقضايا التي تسلط الضوء عليها. سيكون هناك دائماً تقدير لما ترتديه الأميرة من بعض الجمهور وهي تفهم ذلك. ولكن هل نحتاج إلى أن نقول رسمياً دائماً ما ترتديه؟ لا. الأسلوب موجود ولكن الأمر يتعلق بالجوهر". وفي 11 شباط، راجع المصدر موقفه في بيان إلى موقع People: "خلال الأسبوع الماضي، تلقيت العديد من الأسئلة حول قصة تتعلق بملابس أميرة ويلز وكيف يشارك قصر كنسينغتون المعلومات حول ملابسها. للتوضيح، كانت التعليقات التي ظهرت في المقال مني، وليس من أميرة ويلز. لا ينبغي أن تُنسب التعليقات التي تم الإبلاغ عنها مباشرة إلى أميرة ويلز. للتوضيح، لم يكن هناك أي تغيير في نهجنا في مشاركة المعلومات حول ملابس صاحبة السمو الملكي".