أحدث الأخبار مع #TheSopranos


بوابة الفجر
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
رحيل الممثل الأمريكي تشارلي سكاليس... صاحب "هورسفايس" في The Wire يودع الحياة عن 84 عامًا
فقد الوسط الفني الأمريكي أحد وجوهه المميزة، برحيل الممثل تشارلي سكاليس عن عمر ناهز 84 عامًا، بعد مسيرة فنية حافلة بالأدوار القوية والمؤثرة في الدراما التلفزيونية الأمريكية. اشتهر سكاليس بتجسيده شخصية "توماس 'هورسفايس' باكوسا" عامل الميناء وعضو نقابة العمال في الموسم الثاني من المسلسل الشهير The Wire، حيث ترك بصمة لا تُنسى بأدائه الصادق والعميق. ولم يقتصر حضوره على هذا الدور، بل لمع أيضًا في الموسم الخامس من The Sopranos بدور "المدرب مولينارو"، إلى جانب مشاركاته المتميزة في أعمال بارزة مثل Homicide: Life on the Street وLaw & Order. وُلد سكاليس في 19 يوليو 1940 بمدينة فيلادلفيا بولاية بنسلفانيا، وظل مخلصًا لجذوره، حيث عاش معظم حياته هناك مع زوجته أنجلين، التي ارتبط بها منذ عام 1963، وأنجبا خمسة أبناء، إلى جانب أربعة أحفاد. بدأت رحلة تشارلي مع التمثيل في سن مبكرة، لكنه اختار الابتعاد لفترة طويلة قبل أن يعود بقوة إلى الشاشة في تسعينيات القرن الماضي. وكانت عودته لافتة، حيث شارك في فيلم Two Bits إلى جانب النجم آل باتشينو، لتتوالى بعد ذلك أدواره التي جمعت بين العمق الإنساني والبساطة الواقعية. ترك تشارلي سكاليس وراءه إرثًا فنيًا يحمل توقيع فنان لم يسعَ إلى الأضواء بقدر ما سعى لتقديم شخصيات صادقة وقريبة من الناس، وهو ما جعل الجمهور والنقاد يحتفظون له بمكانة خاصة في ذاكرة الدراما الأمريكية.


بوابة الفجر
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
رحيل الممثل الأمريكي تشارلي سكاليس... صاحب "هورسفايس" في The Wire يودع الحياة عن 84 عامًا
فقد الوسط الفني الأمريكي أحد وجوهه المميزة، برحيل الممثل تشارلي سكاليس عن عمر ناهز 84 عامًا، بعد مسيرة فنية حافلة بالأدوار القوية والمؤثرة في الدراما التلفزيونية الأمريكية. اشتهر سكاليس بتجسيده شخصية "توماس 'هورسفايس' باكوسا" عامل الميناء وعضو نقابة العمال في الموسم الثاني من المسلسل الشهير The Wire، حيث ترك بصمة لا تُنسى بأدائه الصادق والعميق. ولم يقتصر حضوره على هذا الدور، بل لمع أيضًا في الموسم الخامس من The Sopranos بدور "المدرب مولينارو"، إلى جانب مشاركاته المتميزة في أعمال بارزة مثل Homicide: Life on the Street وLaw & Order. وُلد سكاليس في 19 يوليو 1940 بمدينة فيلادلفيا بولاية بنسلفانيا، وظل مخلصًا لجذوره، حيث عاش معظم حياته هناك مع زوجته أنجلين، التي ارتبط بها منذ عام 1963، وأنجبا خمسة أبناء، إلى جانب أربعة أحفاد. بدأت رحلة تشارلي مع التمثيل في سن مبكرة، لكنه اختار الابتعاد لفترة طويلة قبل أن يعود بقوة إلى الشاشة في تسعينيات القرن الماضي. وكانت عودته لافتة، حيث شارك في فيلم Two Bits إلى جانب النجم آل باتشينو، لتتوالى بعد ذلك أدواره التي جمعت بين العمق الإنساني والبساطة الواقعية. ترك تشارلي سكاليس وراءه إرثًا فنيًا يحمل توقيع فنان لم يسعَ إلى الأضواء بقدر ما سعى لتقديم شخصيات صادقة وقريبة من الناس، وهو ما جعل الجمهور والنقاد يحتفظون له بمكانة خاصة في ذاكرة الدراما الأمريكية.


أهل مصر
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- أهل مصر
وفاة الممثل تشارلي سكاليس عن عمر يناهز 84 عاما
رحل الممثل الأمريكي تشارلي سكاليس عن عمر ناهز 84 عامًا الذي عرف بدوره المميز في الموسم الثاني من مسلسل HBO الشهير The Wire. وجسد تشارلي سكاليس شخصية عامل ميناء وعضو في نقابة العمال في مسلسل The Wire كما طل في الموسم الخامس من مسلسل The Sopranos بدور 'المدرب مولينارو'، بالإضافة إلى أدوار في مسلسلات مثل Homicide: Life on the Street وLaw & Order . يشار إلى أن تشارلي سكاليس ولد في 19 يوليو 1940 في فيلادلفيا، بنسلفانيا، وعاش معظم حياته في الولاية مع زوجته أنجلين، التي تزوجها عام 1963، وأنجبا معًا خمسة أطفال، وكان له أربعة أحفاد. بدأ تشارلي سكاليس مشواره التمثيلي في سن مبكرة، لكنه ابتعد عن الفن لفترة طويلة قبل أن يعود في التسعينيات، حيث شارك في فيلم Two Bits إلى جانب آل باتشينو، وتواجد في عدة أفلام ومسلسلات، وترك بصمة واضحة في عالم التمثيل التلفزيوني والسينمائي .


فيتو
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- فيتو
ما علاقة توني سوبرانو بما حدث لمارسيل كولر؟
في أعقاب مباراة الأهلي وصنداونز في استاد القاهرة، شهدنا حادثة مؤسفة تمثلت في إلقاء زجاجات المياه على المدرب مارسيل كولر من قبل بعض أفراد الجمهور، ما أثار الانتباه ليس الحادثة بحد ذاتها فحسب، بل التبريرات التي تلتها: هذا أمر شائع في ملاعب العالم، فلماذا الغضب؟ فهذا التبرير يعكس ظاهرة نفسية واجتماعية عميقة تستحق التأمل. لماذا نميل إلى تبرير الأخطاء بحجة شيوعها؟ وكيف يتشكل هذا السلوك في عقولنا ومجتمعاتنا؟ من الناحية النفسية، يمكن تفسير تبرير الأخطاء بحجة شيوعها من خلال عدة نظريات.. أولها تأثير دانينج-كروجر، الذي يشير إلى أن الأفراد ذوي الكفاءة المنخفضة يميلون إلى المبالغة في تقدير قدراتهم، بينما يقللون من شأن الأخطاء التي يرتكبونها. في سياق حادثة كولر، قد يرى بعض أفراد الجمهور أن إلقاء الزجاجات مجرد تعبير عن الغضب وليس فعلا عدوانيا، لأنهم يفتقرون إلى الوعي الكافي بالتبعات الأخلاقية والاجتماعية لهذا السلوك. هذا الافتقار إلى الوعي يجعلهم يبررون الفعل بقولهم هذا يحدث في كل مكان، ظنا منهم أن الشيوع يلغي الخطأ. نظرية أخرى ذات صلة هي سلوك القطيع (Herd Behavior)، التي تفسر كيف يميل الأفراد إلى تقليد سلوك الجماعة دون تفكير نقدي. في الملاعب، حيث تكون العواطف مشحونة، يصبح من السهل على الفرد أن يشارك في أفعال مثل إلقاء الزجاجات إذا رأى آخرين يفعلون ذلك. التبرير اللاحق (هذا شائع) يعكس محاولة لتخفيف الشعور بالذنب من خلال إسقاط المسؤولية على الجماعة بدلا من الفرد. الإطار الاجتماعي: نظرية النوافذ المكسورة من منظور اجتماعي، تقدم نظرية النوافذ المكسورة (Broken Windows Theory) تفسيرا لانتشار السلوكيات السلبية عندما تصبح مقبولة ضمن سياق معين. تنص هذه النظرية على أن الاضطرابات الصغيرة، إذا تركت دون معالجة، تشجع على مزيد من السلوكيات المدمرة. في حالة استاد القاهرة، إذا أصبح إلقاء الزجاجات أمرا متكررا دون عقاب، فإنه يتحول إلى معيار ضمن ثقافة الملاعب، مما يجعل الأفراد يبررونه بحجة أنه جزء من الطباع الجماهيرية. هذا التبرير يعكس انهيارا تدريجيا في المعايير الأخلاقية، حيث يصبح الخطأ مقبولا لمجرد تكراره. يمكننا رؤية هذه الظاهرة في مسلسل The Sopranos، الذي يتناول حياة توني سوبرانو، زعيم عصابة مافيا يعاني من صراعات نفسية. في إحدى الحلقات، يبرر توني أفعاله الإجرامية (مثل القتل والابتزاز) بقوله إن هذه الأفعال جزء من العمل والجميع يفعلها في عالم الجريمة المنظمة. هذا التبرير يعكس آلية الإسقاط النفسي (Projection)، حيث ينسب توني عيوبه إلى بيئته بدلا من تحمل المسؤولية الشخصية. كما يظهر سلوك القطيع في تصرفات أعضاء العصابة، الذين يقلدون بعضهم بعضا في العنف، معتبرينه طبيعيا ضمن سياقهم. في سياق حادثة كولر، يمكن مقارنة تبرير الجمهور بتبريرات توني: كلاهما يعتمد على فكرة أن الفعل مقبول لأنه شائع ضمن بيئة معينة (الملعب أو عالم المافيا). لكن هذا التبرير يكشف عن خلل أخلاقي، حيث يتم تجاهل الضرر الذي يسببه الفعل للآخرين. من منظور فلسفي، يثير تبرير الأخطاء بحجة شيوعها تساؤلا حول طبيعة الأخلاق. هل الأخلاق نسبية، تتغير حسب السياق الاجتماعي، أم مطلقة، تقاوم التبريرات الجماعية؟ الفيلسوف إيمانويل كانط، على سبيل المثال، يرى أن الأفعال يجب أن تقاس وفق الواجب الأخلاقي (Categorical Imperative)، الذي يطالبنا بأن نتصرف وفق قواعد يمكن تعميمها على الجميع. إلقاء زجاجات على مدرب لا يمكن أن يكون فعلا أخلاقيا، بغض النظر عن شيوعه، لأنه ينتهك مبدأ احترام كرامة الآخر. على النقيض، قد يجادل أنصار الأخلاق النسبية بأن السلوك في الملاعب يخضع لمعايير ثقافية خاصة، حيث ينظر إلى العنف اللفظي أو الجسدي الخفيف كجزء من الشغف الرياضي. لكن هذا المنظور يقود إلى تساؤل خطير: إذا كان الشيوع يبرر الخطأ، فهل يمكن تبرير أي فعل (كالسرقة أو العنف) إذا أصبح شائعا في سياق معين؟ تبرير الأخطاء بحجة شيوعها له تبعات نفسية واجتماعية خطيرة. على المستوى الفردي، يعزز هذا التبرير التنافر المعرفي (Cognitive Dissonance)، حيث يحاول الفرد التوفيق بين قيمه الأخلاقية وسلوكه الخاطئ. في حالة إلقاء الزجاجات، قد يشعر الفرد بالذنب، لكنه يخفف هذا الشعور بقوله الجميع يفعل ذلك. هذا التبرير يمنع التأمل الذاتي والنمو الأخلاقي. على المستوى الاجتماعي، يؤدي قبول الأخطاء الشائعة إلى تآكل المعايير الأخلاقية. كما يشير لورانس كولبرغ في نظريته عن التطور الأخلاقي، فإن الأفراد الذين يعتمدون على المعايير الاجتماعية (المرحلة التقليدية) بدلا من المبادئ الأخلاقية (المرحلة ما بعد التقليدية) يميلون إلى قبول السلوكيات الخاطئة إذا كانت مقبولة اجتماعيا. هذا يفسر لماذا يصبح إلقاء الزجاجات طبيعيا في أعين البعض. ما حدث بالفعل يحدث في بعض الملاعب، وسيحدث حتما في ملعب آخر من جمهور آخر، ومع ذلك سيبقى أمرا مستهجنا، غير أن الأكثر فظاعة من الفعل أو السلوك هو محاولة تطبيعه وتبريره.. يا عزيزي إن الغلط غلط حتى ولو كان شائعا. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


صحيفة الخليج
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة الخليج
متحدثة البيت الأبيض: ترامب التهم وجبة غذاء زيلينسكي
في حادثة دبلوماسية ستظل خالدة، تم «طرد» رئيس أوكرانيا فولوديمير زيلينسكي ووفده من البيت الأبيض من دون حتى إلقاء التحية المعتادة على الغداء، الذي كان جاهزاً للتقديم، بعد أن تحولت محادثات زيلينسكي مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونائب الرئيس جي دي فاينس إلى مأزق علني. وكانت عربات الطعام قد دخلت بالفعل من أجل وجبة الغداء الموجودة على الجدول، وتوقع الوفد الأوكراني أن يتم استكمال الحديث أثناء تناول الطعام. ولكن تحولت محادثة ثنائية في المكتب البيضاوي، والتي عادة ما تتضمن تبادلات لطيفة أمام الإعلام قبل أن يتم إخراج الصحفيين لمزيد من المناقشات الجادة، إلى حادثة متفجرة أمام كاميرات الإعلام. وبينما كان من المعتاد السماح لكاميرات التلفزيون بالتقاط الصور لبضع دقائق وطرح بعض الأسئلة من الصحفيين قبل المحادثات الرسمية (يتبعها مؤتمر صحفي رسمي)، فإن البيت الأبيض تحت إدارة ترامب كان قد سمح للإعلام بالبقاء لفترات طويلة، على ما يبدو لأن ترامب يحب أن يظهر على التلفاز بأكبر قدر ممكن. أما بالنسبة لاجتماع زيلينسكي، فقد كانت وسائل الإعلام حاضرة لمدة 40 دقيقة تقريباً، حيث تم تصوير ما تحول إلى فضيحة علنية خلال العشر دقائق الأخيرة عندما قام ترامب وفاينس بالتوبيخ والتنمر على زيلينسكي المتحمس. من جانبها، صرحت كارولين ليفيت المتحدثة باسم البيت الأبيض أن ترامب استمتع بتناول الغذاء عقب ذهاب زيلينسكي ، وقالت إن ترامب ربما تناول غذاء زيلينسكي أيضاً بالمعنى الحرفي والمجازي في إشارة إلى أنه لم يترك له فرصة للمراوغة. وأكدت تقارير عن مقربون من الرئيس الأمريكي، أن الجملة التي أشعلت غضب ترامب هي عندما وصف زيلينسكي نهاية الحرب في أوكرانيا بأنها «بعيدة جداً جداً»، ما أثار غضب الرئيس قبل أن يقرر سحب المساعدات العسكرية من أوكرانيا. بينما قال هوغان جيدلي، نائب السكرتير الصحفي للبيت الأبيض السابق قبل أن يشغل دوراً مشابهاً في حملته لإعادة انتخابه، إنه عرف أن زيلينسكي قد انتهى عندما شاهد ترامب وهو يشير بإصبعيه مفصولين نحو الرئيس الأوكراني. كان المشهد الذي ظهر فيه ترامب يشبه بشكل مخيف شخصية بول غولتييري، المعروف أيضاً بـ«بولّي والنتس»، من مسلسل المافيا الشهير «The Sopranos». وأضاف جيدلي، لصحيفة «ديلي ميل»، أن ترامب لا يفعل الأشياء عن طريق الصدفة، وعندما يصل إلى تلك الإشارة، فأنت تعلم أن لديك مشاكل أكبر. غولتييري، الذي جسده توني سيريكو في المسلسل، هو أحد أكبر رجال الأعمال في عائلة الجريمة الخاصة بتوني سوبرانو، وأكثرهم عدوانية من بين أعضاء العصابة. وأكد جيدلي، أن زيلينسكي كان «مربكاً للغاية» وأنه أفشل الاجتماع وفقد فرصة للعمل مع الشعب الأمريكي من أجل مستقبل بلاده. جدير بالذكر أن الرئيس الأوكراني، قد شعر بالإحباط خلال الاجتماع في المكتب البيضاوي بعد أن تحدث فانس عن أهمية السماح للرئيس ترامب بالمشاركة في الدبلوماسية مع روسيا. وبعد الاجتماع المتوتر في المكتب البيضاوي، طلب ترامب من زيلينسكي، المغادرة، وألغى الغداء المخطط له، ثم الاجتماع للتوقيع على اتفاقية خاصة بالمعادن، يليه مؤتمر صحفي للاحتفال. وانتقد ترامب الرئيس الأوكراني لعدم احترامه للولايات المتحدة في المكتب البيضاوي، مشيراً إلى أنه لم يظهر استعداداً لإبرام اتفاق سلام. وكتب ترامب على وسائل التواصل الاجتماعي: «يمكنه العودة عندما يكون مستعداً للسلام».