logo
#

أحدث الأخبار مع #TheStarlingGirl

فيلم The Starling Girl.. الرغبات الإنسانية خطيئة تتحملها المرأة وحدها
فيلم The Starling Girl.. الرغبات الإنسانية خطيئة تتحملها المرأة وحدها

موقع كتابات

timeمنذ 12 ساعات

  • ترفيه
  • موقع كتابات

فيلم The Starling Girl.. الرغبات الإنسانية خطيئة تتحملها المرأة وحدها

خاص: إعداد- سماح عادل فيلم The Starling Girl فيلم أمريكي مميز، يحكي عن التزمن الديني وكيف يردي إلي قمع إنسانية الأشخاص، واعتبار أي محاولة للعيش وساوس من الشيطان. 'جيم ستارلينج' فتاة تبلغ من العمر 17 عاما، نشأت في مجتمع مسيحي أصولي في 'كنتاكي'. يتوقع والداها، 'بول وهايدي'، أن تكون 'جيم' قدوة لأشقائها الأربعة الأصغر سنا. يفرض عليها سن 'جيم' أن تبدأ تقليد التودد، لكنها مهتمة أكثر بالرقص كعضو في فرقة الرقص التابعة لكنيستها. عاد 'أوين'، ابن القس البالغ من العمر 28 عامًا، لتوه إلى مجتمعه بعد أن أمضى فترة تبشيرية مع زوجته في 'بورتوريكو'. عندما علمت 'جيم' أن الفرقة قد تنحل لعدم وجود قائد لها، سألت 'أوين'، المسئول عن برامج الكنيسة، إن كان من الممكن تعيينها قائدة لفرقة الرقص، فوافق. أُعجبت 'جيم' ب'أوين' وسعت للتقرب منه هو الرجل الأكبر سنا، الذي دعم شغفها بالرقص عندما أخبرها الآخرون أنها تفعل ذلك بدافع الغرور وليس لتمجيد الله. قبلة.. في إحدى الليالي، عندما كانا الشخصين الوحيدين في مبنى الكنيسة، تبادلا قبلة وبدأت علاقة غير شرعية. عندما سأل 'جيم' 'أوين' إن كان يعتقد أنها شريرة، أجاب بالنفي، مبررا ذلك بأنه بما أنه يشعر بأنه يستطيع أن يكون على سجيته معها، فإن ما يفعلانه لا يمكن أن يكون خطيئة. كشف 'جيم' أن زواجه من زوجته 'ميستي' كان مزعجا لأنهما تزوجا في سن مبكرة و'أساءا فهم العلامات'. حنين.. تتوتر حياة عائلة 'جيم' عندما انتكس 'بول'، مدمن الكحول السابق. بينما كانت 'جيم' وحدها مع والدها في إحدى الليالي، علمت أنه كان مغنيا في فرقة قبل التزامه الحالي بالمسيحية. ما يزال يستمع إلى جهاز آيبود، الذي يخفيه عن 'هايدي' ويقسم ل'جيم' على كتمانه. عندما تسأل 'جيم' 'بول' إن كان يفتقد حياته الموسيقية، يصر على أن التضحية جزء من خطة الله. يطلب من الفرقة عرض روتينهم على 'ميستي'، التي تنتقد العرض وتقول إنه بحاجة إلى تعديلات حتى لا تركز على 'جيم' مما يغذي لديها شعور الفردية. يغضب هذا 'جيم'، لكنها تذعن على مضض. بعد تدريب الرقص، تحطّم سيارة 'ميستي' انتقاما. في اليوم التالي، يواجه 'أوين' 'جيم' بشأن السيارة ويحذرها من أن أي سلوك متهور سيكشف أمرهما. يعتذر 'جيم' ويتصالح الاثنان في منزل 'أوين'، لكنهما يوشكان علي أن يكتشفان تقريبا عندما تصل 'ميستي' إلى المنزل مبكرا. ترى أخت 'جيم' التي كانت تزور بيت 'أوين' بالمصادفة 'جيم' وهي تزحف من نافذة منزله، فتخبرها أن تلتزم الصمت. بعد هذه الحادثة، يخاف 'أوين' و يريد أن يأخذ استراحة من العلاقة. توسلت إليه 'جيم' ألا يفعل ذلك، وقالت إنها تعتقد أن الوقت قد حان لإعلان علاقتهما، لكن 'أوين' وبخها بغضب. أمسك 'بول' ب'جيم' وهي تكذب عليه بشأن مكان وجودها ليلاً، فعاقبها بإجبارها على مغادرة الفرقة. أثناء جدالهما، اتهمته 'جيم' بالكذب أيضا، مما دفعه لصفعها. انتحار.. لاحقا، تناول 'بول' جرعة زائدة من حبوب 'هايدي'، مما أدى إلى دخوله المستشفى ودخوله في غيبوبة. انكشفت علاقة 'أوين' ب'جيم' عندما عثرت 'هايدي' على هاتف محمول أهداها إياه في أغراض ابنتها. جاء القس 'تايلور' إلى المنزل للتحدث مع 'هايدي وجيم'، واستجوب 'جيم' تحديدا عن بداية العلاقة ومسؤوليتها. عندما سأل 'جيم' عن 'أوين'، قال القس إنه لا يريد أن يكون هناك، وإن حياته قد دمرت. ووفقا للقس، يدعي 'أوين' أن 'جيم' هي من أغوته و'منعته من التحكم في نفسه'. قررت 'هايدي والقس' أن تقضي 'جيم' بعض الوقت بعيدا في معسكر تأديبي. في الكنيسة، طُلب من 'جيم' التراجع عن أفعالها وطلب المسامحة من الجميع. جميع أعضاء الكنيسة، بمن فيهم 'أوين'، يقتربون من 'جيم' ليقولوا له: 'سامحتك'. بينما تستعد 'جيم' للمغادرة إلى المخيم، أوقفها 'أوين'، معلنا أنه ترك زوجته ويريد أن يكون مع 'جيم'. حاولت 'هايدي' إبعاده، لكن 'جيم' تحدتها وغادرت مع 'أوين' في سيارته. أقام الاثنان في فندق. وبينما كانت 'جيم' تفتش أغراضها، عثرت على جهاز آيبود والدها في جيب سترتها. في صباح اليوم التالي، ودون أن تخبر 'أوين'، تسللت وأخذت سيارته. توجهت إلى حانة في 'ممفيس' أخبرها والدها أنه كان يعزف فيها مع فرقته. وهناك، عُزفت أغنية، فرقصت بسعادة على أنغامها وحدها، غارقة في الرقص. وانتهي الفيلم علي ذلك. يصور الفيلم القمع الذي يمارس علي الناس وخاصة النساء باسم الدين، وإرجاع رغباتهم الإنسانية وحاجاتهم للحب والاهتمام والحنان إلي فعل الشيطان وإغوائه، وتحميل المرأة المسئولية دوما عن أي فعل يعتبره المتزمتون دينيا خطيئة ، دوما ما تحمل المرأة الذنب لأنها في نظرهم هي التي تغوي الرجال. هو فيلم درامي أمريكي صدر عام ٢٠٢٣، من تأليف وإخراج 'لوريل بارميت'، وهو أول فيلم روائي طويل لها. الفيلم من بطولة 'إليزا سكانلين، ولويس بولمان، وجيمي سيمبسون، ورين شميدت، وأوستن أبرامز'. عرض الفيلم لأول مرة في مهرجان صندانس السينمائي في 21 يناير 2023، حيث رشح لجائزة لجنة التحكيم الكبرى، وطُرِح في دور العرض السينمائية في الولايات المتحدة في 12 مايو 2023. وقد نال الفيلم إشادة النقاد، مع إشادة خاصة بأداء الممثلين وإخراج بارميت. وفي حفل توزيع جوائز الروح المستقلة التاسع والثلاثين، رشح بارميت لجائزة أفضل سيناريو أول. الإنتاج.. بدأت بارميت كتابة السيناريو عام ٢٠١٧. استوحت فكرة القصة من بحث أجرته في أوكلاهوما حول المجتمعات المسيحية الأصولية. ومن خلال قضائها وقتا مع نساء هذه المجتمعات وحضور كنيستهن، 'تعلمت بارميت أنهن يعتقدن أن رغباتهن آثمة. كانت هناك امرأة في كنيستهن أقامت علاقة غرامية مع أحد أعضاء سلطة الكنيسة، وتحملت اللوم بدلا منه. عندما سمعت هذه القصص لأول مرة، قلت لنفسي: 'عالمهم متخلف جدا. أنا سعيدة جدا لأن حياتي ليست كذلك'. لكن كلما فكرت في الأمر أكثر، أدركت كم كان بيننا قواسم مشتركة، من حيث نشأتنا، وعلاقاتنا بأجسادنا، وما يعلّمنا المجتمع أن نشعر به تجاه رغباتنا.' كما استلهمت 'بارميت' من تجاربها الشخصية في علاقة كانت لها في سن المراهقة، قائلةً إنها 'قررت أن أروي قصةً تسترجع تجربتي، وأن أضعها في عالم، وإن كان متطرفا ومحددا، إلا أنه يشترك كثيرًا مع الثقافة بشكل عام.' صور الفيلم في منطقة لويزفيل، كنتاكي. واستمر الإنتاج من 16 مايو إلى 17 يونيو 2022. تاريخ الإصدار.. عُرض الفيلم لأول مرة في مهرجان صندانس السينمائي لعام 2023 في 21 يناير 2023. وفي فبراير، حصلت شركة بليكر ستريت على حقوق توزيع الفيلم في أمريكا الشمالية. كما عُرض في مهرجان ساوث باي ساوث ويست في 12 مارس 2023. صدر الفيلم في ١٢ مايو ٢٠٢٣، مع توسعة أوسع في ١٩ مايو. في ٩ أكتوبر ٢٠٢٣، صدر على منصة SVOD على Paramount+ بالتعاون مع Showtime. على موقع Rotten Tomatoes، ٩٢٪ من ٨٩ مراجعة نقدية إيجابية، بمتوسط ​​تقييم ٧.٦/١٠. وجاء إجماع الموقع على النحو التالي: 'فيلم The Starling Girl، الذي صاغته الكاتبة والمخرجة لوريل بارميت بحساسية وذكاء، قصة بلوغ سن الرشد بسرد جيد، تدور حول صراعات امرأة شابة مع إيمانها الروحي.' أما موقع Metacritic، الذي يستخدم متوسطا مرجحا، فقد منح الفيلم درجة ٧٨ من ١٠٠، بناءً على ٢٠ ناقدا، مما يشير إلى مراجعات 'إيجابية بشكل عام'. أشاد النقاد بالأداء وإخراج بارميت. كتبت كاتي والش من موقع TheWrap: 'يرشد سيناريو بارميت القوي وثباته خلف الكاميرا الجمهور عبر هذه القصة المعقدة عن الدين والجنسانية، والنظام الأبوي والسلطة، والتي تجسد بدقة مخيفة بفضل طاقم الممثلين المتميزين. يحتل سكانلين، المبدع دائمًا، من 'نساء صغيرات' إلى 'أسنان صغيرة'، مركز الصدارة بسهولة، بينما يثبت بولمان براعته في هذا الدور المُعقد. لكن شميدت الذي يتميز بلهجته وإيقاعه الدقيق وسيمبسون يكادان يخطفان الأنظار بأدوارهما المُساعدة في دور هايدي الفولاذية القاسية وبول المُتدهور.' منح ديفيد إيرليش من موقع IndieWire الفيلم درجة B+، وكتب مع ذلك أن الفيلم 'يروي قصة قديمة قدم الزمان – فالخطوط العريضة لقصته تدور حول علاقة غرامية بين فتاة مراهقة ساذجة ورجل متزوج أكبر سنًا يقسم أنه سيترك زوجته تلتزم بالتقاليد من البداية إلى النهاية.. قوة هذه الدراما الحساسة والمفصلة بشكل شيطاني عن مرحلة البلوغ تكمن في الاحتكاك. التي يجدها بين الأبوية التوراتية والشخصية المعاصرة. فبينما لطالما تعلّمت الشابات الخجل من رغباتهن… فإنّ أول ظهور لبارميت، بثقةٍ ذاتية، يُنسجم بشكلٍ غير مألوف مع مدى تحريف هذا الإنجيل لفتاةٍ محبة لله نشأت وسط أصداء ثقافةٍ علمانية. في مجلة هوليوود ريبورتر، كتبت جوردان سيرلز: 'فيلم 'فتاة الزرزور' هو صورة معقدة، ومقلقةٌ في كثير من الأحيان، للطريقة التي تجبر بها النساء على تقليص أنفسهن ونقل هذا العار إلى بناتهن. في مكان ما بداخلهن، يدركن أن ذلك يولّد التعاسة، لكنه بالنسبة إليهن ثمن زهيد يدفعنه مقابل دخول ملكوت السماوات.' في صحيفة الغارديان، كتب أدريان هورتون أن بارميت نجح في 'تصوير مجتمعٍ دينيٍ منعزل – مجموعةٌ من المسيحيين الأصوليين في كنتاكي الحالية – بدقة وحِدَة عاطفية كافية لسدِ الفجوة مع المشاهدين الذين سيجدون مثل هذا المكان مبهما، غير قابل للتصديق، وربما حتى لا يصدق.' كتبت ماغي بوكيلا من موقع 'كولايدر': 'فيلم 'فتاة الزرزور' مفعم بالتعاطف، ليس فقط مع جيم، بل مع كل شابة، متدينة كانت أم لا، تكافح لمعرفة نفسها وتستسلم لرغبة أن ترى، بغض النظر عن المتلصص – لمجرد الشعور بالحياة، وبأنها مهمة.' كتب مايكل فرانك من موقع 'ذا فيلم ستيدج': 'بالنسبة لأولئك الذين لديهم خلفية دينية، فإن عناصر الرعب، وممارسة السلطة على تربيتنا، والشعور المتبقي بالذنب الذي يلازمنا لفترة طويلة بعد توقفنا عن الذهاب إلى الكنيسة، ستكون واضحة تماما. بالنسبة للآخرين، سيكون عرضا قويا من مخرج صاعد بأداءين رئيسيين رائعين، هادئين في الغالب. كلا المنظورين يرفعان الفيلم فوق المستوى القياسي الذي يصور مخاطر الأصولية.'

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store