أحدث الأخبار مع #TheWalk


جريدة الوطن
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- جريدة الوطن
مســـيـــرة مـــن أجـــل المنـــــاخ
مستخدمين دمى حيوانات بالحجم الطبيعي، يهدف المشاركون في مشروع الفن العام «The Herds» (مسيرة القطعان) لقطع مسافة 20 ألف كيلومتر من إفريقيا إلى أوروبا، للفت الانتباه إلى الهجرة الناجمة عن التغير المناخي. ويأتي هذا المشروع بمبادرة من فريق «المسيرة» (The Walk) الذي سبق أن صمّم دمية «أمل الصغيرة» بطول 3.5 متر وسار بها من غازي عنتاب (تركيا) إلى العاصمة البريطانية لندن، للفت الانتباه إلى معاناة الأطفال اللاجئين السوريين، ويهدف الفريق من هذه المبادرة إلى تسليط الضوء على أزمة المناخ. وبدأت مبادرة القطعان، التي تحمل شعار «من حوض الكونغو إلى القطب الشمالي»، رحلتها مستخدمة 40 دمية لحيوانات بالحجم الطبيعي في مسعى للفت الانتباه إلى الهجرة الناجمة عن التغير المناخي، ومن المخطط أن يقطع المشاركون في المبادرة مسافة 20 ألف كيلومتر سيرا على الأقدام. وخلال الرحلة، سيجري تنظيم مجموعة من الأنشطة في الساحات العامة في 20 مدينة مختلفة. وبعد انطلاقها من العاصمة كينشاسا في جمهورية الكونغو الديمقراطية، في 10 أبريل/ نيسان الماضي، انتقلت مسيرة القطعان إلى لاغوس (جنوب غرب نيجيريا)، قبل أن تصل إلى محطتها الثالثة في داكار (عاصمة السنغال)، حيث حظيت باستقبال حافل. وفي حي «مدينة» الشهير والمكتظ بالسكان في داكار، نظم المشاركون في مسيرة القطعان عرضا بمشاركة فنانين محليين. فيما تجمع المشاركون في اليوم التالي في مفترق طرق في حي نغور الساحلي بالعاصمة، وساروا عبر الأزقة الضيــــــقة برفقة سكان المنطقة، في ظل أهازيج محلية حتى بلغوا الشاطئ.


الرأي
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرأي
الطريق إلى النجاح... عبر «Red Carpet»
أُسدل الستارعلى مسرحية «Red Carpet» على خشبة «The Walk» بعد سلسلة من العروض المميزة والناجحة، التي قدمها فريق العمل ولاقت إقبالاً وإعجاباً كبيرين من جمهور العائلة. فقد أضاءت أحداث المسرحية على مجموعة من المواهب الشبابية، ممَنْ يتنافسون في برنامج لاكتشاف المواهب تحت أنظار لجنة التحكيم التي تتكوّن من هبة الدري وهنادي الكندري وسعود بوعبيد، كما أنه في كل عرض كان هناك ضيوف شرف، على غرار لمياء طارق واللاعب في نادي الكويت والمنتخب الوطني لكرة القدم محمد دحام، إلى جانب بيبي عبدالمحسن، وغيرهم. وتميز أبطال العرض بالمضي في طريق النجاح، عبر ما طُرح من موضوعات اجتماعية عدة، منها التنمر، وحب الذات، والمنافسة غير الشريفة، وغيرها من الأمور السلبية التي تحدث في بعض الأحيان. يُذكر أن «Red Carpet» من تأليف أحمد العوضي وإخراج محمد حسين المسلم، تمثيل كل من هبة الدري، هنادي الكندري، سعود بوعبيد، ليالي دهراب، فهد باسم، ناصر عباس، طلال باسم، زينب بهمن، بالإضافة إلى رهف العنزي، بدر الحسينان، بيبي الخضري، خالد الصراف، وغيرهم.


الرأي
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الرأي
هنادي الكندري لـ«الراي»: دورنا كجيل صف أول ... توجيه وتشجيع الجيل الجديد
- عروض درامية كثيرة تنهال عليّ... «من كثرهم مو عارفة شنو أختار» تواصل الفنانة هنادي الكندري هذه الأيام التدريبات الخاصة بمسرحية «Red Carpet»، من إخراج محمد حسين المسلم وإشراف عام أحمد باسم وإشراف فني سعود بوعبيد، والمقرر انطلاق عروضها أول أيام عيد الفطر السعيد فوق خشبة مسرح «The Walk» الواقع مقابل استاد جابر الدولي. «رسالة مهمة جداً» وقالت الكندري في دردشة مع «الراي» إن «المسرحية يشارك فيها نخبة من الفنانين النجوم ومشاهير عالم (التيك توك)، وفيها سأجسد دور إحدى أعضاء لجنة التحكيم، إذ إنني من الداعمين للجيل القادم، في رسالة مهمة مفادها أن هناك أجيالاً فنية تتعاقب، وكل جيل يخرج إلى الوسط الفني يكون وراءه أساتذة يوجهونه إلى الطريق الصحيح». وأضافت «هو بالضبط كما حصل معي في بداياتي الفنية عندما بدأت وأنا صغيرة بالعمر، إذ وجدت مَنْ شجعني ووجهني من الفنانين الأكبر مني، واليوم أصبح دورنا كجيل صف أول أن نوجّه ونشجّع الجيل الجديد في عالم الفن. وكما هو متعارف عليه، باب الفن مفتوح أمام الجميع، لكن مَنْ ينجح ويستمر به هو الذي يهتم بأدواره ويتقنها ويكون مختلفاً عاماً بعد عام، ومَنْ يحرص ألا يضع نفسه في قالب واحد من الأدوار». «مسرحية للعائلة» وحول تصنيف المسرحية، قالت: «(Red Carpet) ذات طابع كوميدي، اجتماعية هادفة في مضمونها، وهي ليست مخصصة للطفل، بل موجهة إلى الأطفال وجيل الشباب والعائلة بشكل عام، إذ لم يعد هناك ما يُعرف بمسرح للطفل فقط كما كان يٌقدّم في فترة من الزمن البعيد مثل مسرحية (ABCD)»، لافتة إلى أنه «في وقتنا الحالي لم يعد يتوافر مثل تلك الأعمال المسرحية، والتوجه أصبح يسير بقوة إلى الأسرة، لأنه عندما تأتي الأم أو الأب إلى العرض المسرحي يجب أن يستمتعا أيضاً بما يشاهدناه مع أبنائهما». «خطط درامية» من المسرح إلى الدراما التلفزيونية، أشارت الكندري إلى أنه «توجد خطط كبيرة جداً وعروض كثيرة تنهال عليّ (من كثرهم... مو عارفة شنو أختار)، فالجميع من الكُتّاب والمخرجين والمنتجين سواء من داخل وخارج الكويت يرغبون أن أنضم إليهم وأشاركهم في أعمالهم، لأنهم يعرفون ما هي قدراتي الفنية، ويعلمون أن عودتي إلى الساحة الفنية مليئة بالقوة والحماسة. وطبعاً هذا شرف لي وأمر أقدره ويسعدني. لأنني بحمد الله، منذ بداياتي وأنا مُحافظة على مستوى أدواري، ولا أقدم شيئاً يشبه الآخر من حيث الأداء أو الكاراكتر أو حتى اللبس وأدقّ التفاصيل». «مستوى الأعمال الخليجية» أما عن المسلسلات الدرامية التي تحرص على متابعتها خلال الموسم الرمضاني الحالي، فقالت: «حريصة على متابعة المسلسلين المصريين (إش إش) و(وتقابل حبيب)، إلى جانب مسلسلي (أفكار أمي) و(أبو البنات)». وتابعت موضحة رأيها بمستوى الدراما الخليجية، بالقول: «مستواها جميل واختلف بواقع 180 درجة عن السابق، ففي السنوات الماضية كانت بعض الأعمال تتلقى نقداً على صعيد الأداء التمثيلي أو الأزياء وحتى المكياج الصارخ وتسريحات الشعر غير المتناسقة مع الحدث، إلى جانب طريقة نطق بعض العبارات بشكل خاطئ، وهو الأمر الذي تغيّر كلياً اليوم (عدّيناه بمراحل)». وختمت «المخرج اليوم أصبح يميّز أن المكياج الذي تضعه الممثلة خفيف أم ثقيل، وإن كانت الرموش طبيعية أم اصطناعية، وحتى الشعر إن كان طبيعياً أم مستعاراً وغيرها من هذه الأمور، إذ ربما في الماضي لم يكن ينتبه لهذه الأمور كونه رجلاً، لكن مع الخبرة التي أصبح يمتلكها، كل شيء تغيّر».