logo
#

أحدث الأخبار مع #TheWalkProductions

مراكش تحتضن قافلة 'القطعان' الفنية للتوعية بالتغيرات المناخية
مراكش تحتضن قافلة 'القطعان' الفنية للتوعية بالتغيرات المناخية

هبة بريس

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • هبة بريس

مراكش تحتضن قافلة 'القطعان' الفنية للتوعية بالتغيرات المناخية

احتضنت مراكش، يومي السبت والأحد، فعاليات قافلة 'القطعان' (The HERDS)، وهو مشروع فني عالمي يهدف إلى إذكاء الوعي بالتغيرات المناخية عبر عروض استعراضية جابت شوارع المدينة. وتميز هذا الحدث بعروض فنية مبتكرة تجسد قطعانا من الحيوانات المصنوعة بالحجم الطبيعي باستخدام مواد معاد تدويرها، في مشهد تعبيري يحاكي هجرتها القسرية من بيئاتها الأصلية بسبب التغير المناخي. وتنوعت هذه العروض بين مسيرات فنية بصرية، ولوحات كوريغرافية، ومؤثرات صوتية، وتفاعل مباشر مع الجمهور في الفضاءات العامة. وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أوضح المدير الفني للمشروع، أمير نزار الزعبي، أن مراكش مثلت أول محطة للمشروع في المغرب بعد انطلاقه من كينشاسا بجمهورية الكونغو الديمقراطية، على أن تكون المحطة الأخيرة في مدينة ترونتاين النرويجية. وأضاف أن المشروع، الذي سيزور 25 مدينة حول العالم، يهدف إلى نشر الوعي البيئي من خلال الفن، وتعزيز الشراكات مع مؤسسات معنية بحماية الطبيعة لإطلاق مبادرات بيئية وتربوية. وأكد السيد الزعبي أن هذه التجربة الفنية تسعى إلى إشراك مختلف فئات الجمهور وتحفيزهم على التفكير في التحديات البيئية التي يفرضها التغير المناخي، مشيرا إلى أن اختيار مدينة مراكش جاء لما تتمتع به من إشعاع عالمي وغنى ثقافي وتراثي، مما ينسجم مع أهداف المشروع. ويمثل مرور 'القطعان' من المغرب محطة رمزية مهمة، بالنظر إلى ريادة المملكة في مجالات الانتقال الطاقي وحماية البيئة، فضلا عن تنوعها الثقافي والمعماري الذي يوفر فضاء ملائما للتعبير الفني في الأماكن العامة. وينظم هذا المشروع من طرف مؤسسة (The Walk Productions) البريطانية، بشراكة مع مجموعة (Ukwanda Puppets & Design Art) الجنوب إفريقية، ويجمع نخبة من الفنانين والباحثين والخبراء البيئيين من إفريقيا وأوروبا، إلى جانب منظمات غير حكومية ومؤسسات أكاديمية. وتعرف تظاهرة 'القطعان' مشاركة أكثر من 150 شخصا ساهموا في ورشات فنية وتقنية، وستستمر جولتها في المغرب بزيارات إلى الدار البيضاء يومي 9 و10 ماي الجاري، ثم مدينة سلا يوم 11 من الشهر ذاته (ومع)

أسود وزرافات وفهود.. حيوانات تجوب مراكش في حدث عالمي ضخم
أسود وزرافات وفهود.. حيوانات تجوب مراكش في حدث عالمي ضخم

كش 24

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • كش 24

أسود وزرافات وفهود.. حيوانات تجوب مراكش في حدث عالمي ضخم

يستعد المغرب لاستضافة حدث فني عالمي فريد من نوعه، حيث يحل عرض "القطعان" الضخم ضيفًا على مدن الدار البيضاء ومراكش وسلا في الفترة من 2 إلى 11 ماي 2025. هذا العرض المبتكر، الذي يجوب 15 دولة عبر رحلة فنية تمتد لأكثر من 20 ألف كيلومتر، يحمل رسالة قوية للتوعية بخطورة أزمة المناخ. وسيكون المراكشيون وزوار المدينة على موعد مع هذا العرض، يوم السبت 3 ماي بساحة جامع الفنا، ابتداءً من الساعة 12:00 ظهرًا، ثم الأحد 4 ماي بحدائق المنارة، ابتداءً من الساعة 4:30 عصرًا، ثم ستكون المحطة الثانية بالدار البيضاء يوم الجمعة 9 والسبت 10 ماي ابتداءً من الساعة 6:00 مساءً (وسط المدينة وعين السبع)، قبل أن ينتقل إلى مدينة سلا الأحد 11 ماي ابتداءً من الساعة 6:00 مساءً. ويتميز "القطعان" بدمى حيوانية ضخمة بالحجم الطبيعي، تجسد هرب هذه المخلوقات من دمار بيئاتها الطبيعية، أسود شامخة، غوريلا عملاقة، زرافات أنيقة، فهود سريعة، وحيوانات النو البرية، جميعها مصنوعة ببراعة من مواد معاد تدويرها، لتشكل معًا صرخة بصرية مؤثرة من أجل كوكب الأرض. ووفق ما أورده موقع "lopinion"، فإن هذا المشروع الطموح هو ثمرة إبداع المخرج والكاتب المسرحي الفلسطيني أمير نزار زعبي، وإنتاج مؤسسة The Walk Productions البريطانية بالتعاون مع فرقة Ukwanda Puppets & Designs Art الجنوب أفريقية. ويقود هذه المبادرة الفنية في المغرب المنتج عثمان نجم الدين. ويعد "القطعان" منصة فريدة تجمع باحثين وفنانين ومنظمات غير حكومية وجامعات وصناع قرار وعلماء بيئة وحيوان من قارتي أفريقيا وأوروبا، تحت هدف واحد، هو إيصال التأثير العميق لأزمة المناخ من خلال لغة الفن المؤثرة. وبحسب المصدر ذاته، شهدت الفترة التي سبقت العروض حراكًا فنيًا مكثفًا، حيث شارك أكثر من 150 شخصًا في ورش عمل لإنشاء وتحريك ما يقارب 100 دمية حيوانية، مصنوعة من مواد معاد تدويرها. يمثل مرور عرض "القطعان" عبر المغرب محطة فنية ورمزية هامة، تتناغم مع التزام المملكة بالانتقال الطاقي وحماية البيئة. وستشكل العروض الستة المقررة في الدار البيضاء ومراكش وسلا لحظات فنية استثنائية في الفضاء العام، تجمع بين الإبداع الفني والوعي البيئي. وتتواصل الاستعدادات مع انطلاق ورش عمل الأداء، وذلك في الفترة من 29 أبريل إلى 2 ماي في المدرسة العليا للفنون البصرية بمراكش، ومن 5 إلى 8 ماي في مسرح نوماذ بالدار البيضاء.

'القوافل': عرض فني ضخم من أجل المناخ يصل إلى مراكش
'القوافل': عرض فني ضخم من أجل المناخ يصل إلى مراكش

كش 24

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • كش 24

'القوافل': عرض فني ضخم من أجل المناخ يصل إلى مراكش

في إطار مشروع عالمي يهدف إلى التوعية بالتهديدات المناخية، من المرتقب أن تشهد شوارع مراكش والدار البيضاء وسلا عرضًا فنيًا مميزًا تحت مسمى "القوافل" (The HERDS)، الذي يضم دمى ضخمة تمثل حيوانات عملاقة مثل الأسود والغوريلا والزرافات، مصممة باستخدام مواد معاد تدويرها، حيث يمثل هذا العرض جزءًا من مبادرة فنية مبتكرة تهدف إلى تسليط الضوء على قضية التغير المناخي عبر رسائل قوية وفنية. المشروع الفني من ابتكار المخرج الفلسطيني أمير نزار زعبي، ويتم تنفيذه بالتعاون مع شركة "The Walk Productions" وجماعة "أوكواندا للدمى والتصاميم الفنية" الجنوب أفريقية، وسيجوب 15 دولة حول العالم خلال عام 2025، مغطياً مسافة تتجاوز 20,000 كيلومتر، بدءًا من حوض الكونغو، إلى الدائرة القطبية الشمالية، حاملاً رسالة مفادها أن التغيرات المناخية لا تعترف بالحدود الجغرافية. في المغرب، الذي يُعد المحطة الرمزية لهذه التظاهرة العالمية، تم تشكيل فريق مكون من أكثر من 150 مشاركًا، الذين عملوا على بناء وتحريك ما يقرب من 100 دمية حيوانية ضخمة، بتنسيق من المنتج الإبداعي عثمان نجم الدين. وسيتم تقديم العروض في الفترة من 2 إلى 11 ماي 2025 في ثلاث مدن مغربية: مراكش، الدار البيضاء وسلا، حيث يتضمن البرنامج ستة عروض فنية تتراوح بين الرقصات، والموسيقى، والديكورات التي تشرك الجمهور في تجربة فنية مبهرة. وتُعد هذه المبادرة فرصة لتسليط الضوء على دور الفن كأداة قوية في التحفيز على التغيير البيئي، حيث عمل المشاركون المحليون من فنانين وطلاب وجمعيات على تطوير مهاراتهم عبر ورش عمل مكثفة ودورات تدريبية ضمن المشروع. ويدعم هذا العمل العشرات من الشركاء المغاربة، بما في ذلك مؤسسة الأطلس الكبير، المسرح البدوي، كازا ميموار ، ومدرسة الفنون والسينما بمراكش. وتتوزع العروض على النحو التالي: مراكش: 3 ماي في ساحة جامع الفنا (12:00) و4 ماي في حدائق المنارة (16:30) الدار البيضاء: 9 و10 ماي في وسط المدينة وعين السبع (18:00) سلا : 11 ماي في المدينة القديمة (18:00) ومن خلال هذه العروض التي تحاكي مسيرة حيوانات في المنفى، تقدم "القوافل" استعارة رمزية للهروب والتكيف والمقاومة في مواجهة التدهور البيئي، مؤكدة على أن أزمة المناخ هي أزمة عالمية تتطلب تضافر الجهود. وتجمع هذه المبادرة بين الفنانين، الباحثين، المنظمات غير الحكومية، والجامعات، لتسليط الضوء على المناخ كقضية حيوية تؤثر على الجميع، ويعد المغرب بيئة مثالية لاحتضان هذا المشروع الملتزم، بفضل التزامه المستمر بالتحول الطاقي والحفاظ على البيئة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store