أحدث الأخبار مع #TheWildRobot

الدستور
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
تعديلات بارزة في لائحة التصويت لجوائز الأوسكار تثير جدلاً
لوس أنجلوس ـ الدستور كشفت أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة عن موعد إقامة حفل توزيع جوائز الأوسكار في دورته الـ 98 يوم الأحد 15 مارس 2026، على مسرح دولبي في لوس أنجلوس، حيث يعود الإعلامي الكوميدي الشهير كونان أوبراين لتقديم الحفل للعام الثاني على التوالي. وفي بيان رسمي، أعلنت الأكاديمية عن تعديلات بارزة في لائحة التصويت، أبرزها اشتراط مشاهدة جميع الأفلام المرشحة في كل فئة من فئات الجوائز قبل المشاركة في التصويت النهائي، وهو القرار الذي اعتبره كثيرون خطوة متأخرة كثيرا. أثار قرار الأكاديمية جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تساءل عدد كبير من المستخدمين عن كيفية السماح سابقا بالتصويت دون الاطلاع الكامل على جميع الأعمال المرشحة. وفجرت القاعدة الجديدة موجة من السخرية بين رواد موقع X، حيث علق أحدهم، قائلاً: "لا أصدق أن هذه لم تكن قاعدة من قبل"، بينما كتب آخر: "أخيرا تم اتخاذ القرار المنطقي، لا يجوز تقييم شيء لم يشاهده أحد، هذا جنون"، في حين أبدى البعض استياءهم من احتمالية تأثير هذا الخلل السابق على نتائج الأوسكار في السنوات الماضية، مطالبين بإعادة التقييم. بينما كتب أحدهم ساخرا: "The Wild Robot يستحق العدالة"، في إشارة إلى فيلم الرسوم المتحركة "The Wild Robot"، الذي خسر الجائزة لصالح فيلم "Flow"، مؤكدا أن التغيير الجديد في قواعد التصويت كان من الممكن أن يمنحه فرصة أكثر عدالة للفوز، إذا طبق مسبقاً. يذكر أن بعض المصوتين كانوا قد اعترفوا في السنوات الماضية بأنهم لم يتمكنوا من مشاهدة جميع أفلام الفئة الواحدة قبل التصويت، ما أثار جدلا كبيرا حول مصداقية النتائج، ولم تقتصر التغييرات على قواعد المشاهدة فقط، بل شملت أيضا إقرار سياسة جديدة تنص على أن استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في صناعة الأعمال الفنية "لن يفيد أو يضر" أهلية العمل للترشح. كما تم تحديث فئة "أفضل فيلم دولي" لتشمل رسميا صناع الأفلام الحاصلين على صفة لاجئ أو طالب لجوء؛ دعما للتنوع والتمثيل الشامل داخل الصناعة. وتستعد الأكاديمية لانطلاق موسم الأوسكار القادم وفق جدول زمني محكم، يبدأ بالتصويت التمهيدي من 8 إلى 11 ديسمبر 2025، يليه تصويت الترشيحات خلال الفترة من 12 إلى 16 يناير 2026، على أن يتم إعلان الترشيحات النهائية في 22 يناير. أما التصويت النهائي، من المقرر أن ينطلق في 26 فبراير ويستمر حتى 5 مارس، قبل أن يسدل الستار على الموسم بالحفل المرتقب في 15 مارس 2026. وتأمل الأكاديمية، من خلال هذه التعديلات، أن تعزز من شفافية وعدالة عملية التصويت، في وقت تتصاعد فيه المطالب بترسيخ معايير أكثر صرامة لمواكبة التغيرات السريعة التي يشهدها المشهد السينمائي العالمي.

مصرس
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
جوائز الأوسكار.. إعلان موعد حفل 2026 وإلزام الأعضاء بمشاهدة جميع الأفلام قبل التصويت
كشفت أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة عن موعد إقامة حفل توزيع جوائز الأوسكار في دورته ال98 يوم الأحد 15 مارس 2026، على مسرح دولبي في لوس أنجلوس، حيث يعود الإعلامي الكوميدي الشهير كونان أوبراين لتقديم الحفل للعام الثاني على التوالي. وفي بيان رسمي، أعلنت الأكاديمية عن تعديلات بارزة في لائحة التصويت، أبرزها اشتراط مشاهدة جميع الأفلام المرشحة في كل فئة من فئات الجوائز قبل المشاركة في التصويت النهائي، وهو القرار الذي اعتبره كثيرون خطوة متأخرة كثيرا.أثار قرار الأكاديمية جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تساءل عدد كبير من المستخدمين عن كيفية السماح سابقا بالتصويت دون الاطلاع الكامل على جميع الأعمال المرشحة.وفجرت القاعدة الجديدة موجة من السخرية بين رواد موقع X، حيث علق أحدهم، قائلا: "لا أصدق أن هذه لم تكن قاعدة من قبل"، بينما كتب آخر: "أخيرا تم اتخاذ القرار المنطقي، لا يجوز تقييم شيء لم يشاهده أحد، هذا جنون"، في حين أبدى البعض استياءهم من احتمالية تأثير هذا الخلل السابق على نتائج الأوسكار في السنوات الماضية، مطالبين بإعادة التقييم.بينما كتب أحدهم ساخرا: "The Wild Robot يستحق العدالة"، في إشارة إلى فيلم الرسوم المتحركة "The Wild Robot"، الذي خسر الجائزة لصالح فيلم "Flow"، مؤكدا أن التغيير الجديد في قواعد التصويت كان من الممكن أن يمنحه فرصة أكثر عدالة للفوز، إذا طبق مسبقا.يذكر أن بعض المصوتين كانوا قد اعترفوا في السنوات الماضية بأنهم لم يتمكنوا من مشاهدة جميع أفلام الفئة الواحدة قبل التصويت، ما أثار جدلا كبيرا حول مصداقية النتائج، ولم تقتصر التغييرات على قواعد المشاهدة فقط، بل شملت أيضا إقرار سياسة جديدة تنص على أن استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في صناعة الأعمال الفنية "لن يفيد أو يضر" أهلية العمل للترشح.كما تم تحديث فئة "أفضل فيلم دولي" لتشمل رسميا صناع الأفلام الحاصلين على صفة لاجئ أو طالب لجوء؛ دعما للتنوع والتمثيل الشامل داخل الصناعة.وتستعد الأكاديمية لانطلاق موسم الأوسكار القادم وفق جدول زمني محكم، يبدأ بالتصويت التمهيدي من 8 إلى 11 ديسمبر 2025، يليه تصويت الترشيحات خلال الفترة من 12 إلى 16 يناير 2026، على أن يتم إعلان الترشيحات النهائية في 22 يناير.أما التصويت النهائي، من المقرر أن ينطلق في 26 فبراير ويستمر حتى 5 مارس، قبل أن يسدل الستار على الموسم بالحفل المرتقب في 15 مارس 2026.وتأمل الأكاديمية، من خلال هذه التعديلات، أن تعزز من شفافية وعدالة عملية التصويت، في وقت تتصاعد فيه المطالب بترسيخ معايير أكثر صرامة لمواكبة التغيرات السريعة التي يشهدها المشهد السينمائي العالمي.


الشرق السعودية
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشرق السعودية
أفلام الرسوم المتحركة تسعى لاستعادة موقعها في سباق الأوسكار
بعد سنوات من الغياب عن فئة أفضل فيلم في جوائز الأوسكار، تتجدد مطالبات صناع أفلام الرسوم المتحركة بمنح هذا الفن مكانته المستحقة إلى جانب الأفلام الروائية. فمع تحقيق Inside Out 2 أعلى إيرادات في 2024 ليصبح أكثر أفلام الرسوم المتحركة ربحاً على الإطلاق، لا يزال الطريق مغلقاً أمام هذا النوع من الأفلام للوصول إلى الترشيحات الكبرى. رغم أن أفلاماً مثل The Wild Robot وFlow قد لاقت استحساناً نقدياً وجماهيرياً، إلا أنها استُبعدت من سباق أفضل فيلم، وهو ما يعكس توجهاً مستمراً منذ 2010، عندما كان Toy Story 3 آخر فيلم رسوم متحركة ينجح في الترشح للجائزة الكبرى. ميرلين كروسينجهام، الذي شارك في إخراج فيلم Wallace & Gromit: Vengeance Most Fowl، عبّر عن هذا الإقصاء بقوله: "الرسوم المتحركة لها مكانة خاصة في السينما، ونحن نسعى لدعمها حتى تتأهل لجائزة أفضل فيلم." نظرة الأكاديمية ورغم أن خمسة من أكثر 10 أفلام تحقيقاً للإيرادات في 2024 كانت من فئة الرسوم المتحركة، إلا أن الأكاديمية لا تزال تتعامل معها على أنها فن موجه للأطفال فقط. Bonnie Arnold، المنتجة التنفيذية التي عملت مع ديزني وبيكسار، وصفت الوضع قائلة: "نحن نحرز تقدماً، لكننا لا نزال نواجه حاجزاً غير مرئي.. الأمر يشبه سقفاً زجاجياً يصعب كسره." ويعتقد بيتر دوكتر، مخرج Inside Out، أن السبب قد يكون مرتبطاً بتوقعات الأكاديمية حول نوعية الأفلام التي تستحق الترشح. وقال في حديثه مع رويترز: "هناك مقياس معين يبحث عنه الناس في أفضل فيلم، وعلينا أن نكثف جهودنا لنكون ضمن هذا التصنيف." رغم هذه التحديات، يرى صناع أفلام الرسوم المتحركة بريق أمل في المستقبل، خصوصاً بعد أن حصل Chicken Run: Dawn of the Nugget على ترشيح "بافتا" لأفضل فيلم بريطاني، وهو ما وضعه في منافسة مباشرة مع الأفلام الروائية، ما قد يمثل بداية تغيير في نظرة الأكاديمية لهذا النوع من السينما.


العين الإخبارية
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- العين الإخبارية
رغم نجاحها الجماهيري.. أفلام الرسوم المتحركة تواجه تجاهل الأوسكار
رغم تحقيق الجزء الثاني من فيلم الرسوم المتحركة Inside Out أعلى إيرادات لعام 2024، ليصبح الفيلم الأعلى دخلًا في تاريخ الرسوم المتحركة، إلا أنه استُبعد من المنافسة على جائزة الأوسكار لأفضل فيلم، إلى جانب The Wild Robot وFlow. هذا الاستبعاد المستمر دفع صناع أفلام الرسوم المتحركة للمطالبة بمكان لهم في فئة أفضل فيلم، بعد سنوات من تجاهل الأكاديمية لهذا النوع من الأعمال. وفي هذا السياق، قال ميرلين كروسينغهام، المشارك في إخراج فيلم Wallace & Gromit: Vengeance Most Fowl: "الرسوم المتحركة لها مكانة خاصة، ونرغب في دعمها لتتأهل لمنافسة أفضل فيلم". وتؤكد الأرقام أن أفلام الرسوم المتحركة تحظى بجماهيرية واسعة، إذ جاءت خمسة أفلام منها ضمن قائمة أكثر عشرة أفلام تحقيقًا للإيرادات في 2024. من جهتها، صرّحت المنتجة التنفيذية بوني أرنولد، التي عملت مع ديزني أنيميشن وبيكسار ودريم ووركس أنيميشن: "أعتقد أننا أصبحنا في الحسبان أكثر فأكثر في هذا الصدد، لكنه أشبه بسقف زجاجي يعيق تقدم أفلام الرسوم المتحركة"، في إشارة إلى الصعوبة التي تواجهها هذه الأفلام في كسر الحواجز ودخول سباق الأوسكار في فئة أفضل فيلم. ورغم أن أفلامًا مثل Beauty and the Beast (1991)، وUp (2009)، وToy Story 3 (2010) ترشحت سابقًا لجائزة أفضل فيلم، فإن الأعوام الأخيرة شهدت تجاهلًا واضحًا لهذا النوع من الأعمال، في ظل الاعتقاد السائد بأن الرسوم المتحركة موجهة للأطفال فقط، وليس للجمهور العام. وترى أرنولد أن مشاهدة أفلام الرسوم المتحركة في دور العرض السينمائي تُعد تجربة عائلية في المقام الأول، على عكس أعمال الرسوم المتحركة المخصصة للكبار التي تحظى بمشاهدة أوسع عبر منصات البث. لكنها لا تعتقد أن هذا الأمر يحد من جمهور هذه الأفلام أو يقلل من قيمتها الفنية. أما بيتر دوكتر، مخرج Inside Out، فيرى أن بعض أفلام الرسوم المتحركة لا تحقق معايير المنافسة في فئة أفضل فيلم بسبب افتقارها لسمات معينة، مثل العمق الدرامي أو تقنيات السرد المختلفة. وقال دوكتر في تصريح لوكالة رويترز: "هناك مقياس معين يبحث عنه الناس عند اختيار أفضل فيلم، لذا يتعين علينا أن نكثف جهودنا لنواكب هذه التوقعات". ورغم هذه التحديات، يشعر صناع أفلام الرسوم المتحركة بالتفاؤل حيال المستقبل. فقد أظهر ترشيح فيلم Chicken Run لجائزة أفضل فيلم بريطاني في بافتا تقدمًا ملموسًا، كما أن فيلم Wallace & Gromit حصد تقييمًا مثاليًا بنسبة 100% على موقع Rotten Tomatoes، ما يثبت أن هذه الأفلام قادرة على المنافسة بقوة في عالم السينما. aXA6IDQ1LjI0OS41Ny4yOSA= جزيرة ام اند امز US


النبأ
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- النبأ
النجم الأمريكي باورز يتحدث عن ترشيح فيلم Wild Robot لجوائز الأوسكار
دخل كريس باورز تحديًا جديدًا مع أول فيلم رسوم متحركة له، حيث حول أسلوبه المميز في سرد القصص من خلال الموسيقى إلى تحفة فنية مرشحة لجائزة الأوسكار. النجم الأمريكي باورز يتحدث عن ترشيح فيلم Wild Robot لجوائز الأوسكار يستمر عمل باورز في فيلم "The Wild Robot" في ترسيخ مكانته كواحد من أكثر الملحنين المطلوبين في هوليوود، مما أكسبه ترشيحًا لأفضل موسيقى تصويرية أصلية. تكمل موسيقاه التصويرية المذهلة للفيلم وعمقه العاطفي، حيث تصور رحلة روز، الروبوت الذي يعيش في مكان غير مألوف ويسعى للتواصل مع الحيوانات التي تكافح لفهمه. قال باورز، 35 عامًا، الملحن المرشح لجائزة جرامي وإيمي والذي فاز بجائزة الأوسكار عن الفيلم الوثائقي القصير "The Last Repair Shop": "الأمر يتعلق بالوضوح حقًا مع كل قصة، وفهم المشاعر وما الذي يتحرك بداخلي". كما عمل في أفلام حائزة على جائزة الأوسكار مثل "King Richard" و"Green Book". بالنسبة لـ "الروبوت البري"، درس باورز أولًا الرسومات المبكرة بالأبيض والأسود، حيث كشف مشاعره تجاه الشخصيات، قبل التقاط تلك المشاعر على البيانو، وصياغة سرد موسيقي مليء بالقلب. قال باورز إن الاستفادة من مشاعره لم تكن سهلة أبدًا، لكنه وجد الإلهام في رحلته كأب، حيث شاهد زوجته تضحي بجسدها أثناء الحمل، للمساعدة في صياغة أصوات تجسد جوهر الأبوة. في مقابلة أجريت معه مؤخرًا مع وكالة أسوشيتد برس، يتأمل باورز ما يعنيه ترشيحه لجائزة الأوسكار، والتحديات التي يواجهها في التأليف الموسيقي لأفلام الرسوم المتحركة، والتأثير الدائم للفائز بجائزة الأوسكار خمس مرات جون ويليامز، ولماذا لا تزال نصيحة كوبي براينت تتردد معه.