logo
#

أحدث الأخبار مع #TheWizardofOz

«غوغل» تُحيي الكلاسيكيات السينمائية بالذكاء الاصطناعي على أكبر شاشة عرض في لاس فيغاس
«غوغل» تُحيي الكلاسيكيات السينمائية بالذكاء الاصطناعي على أكبر شاشة عرض في لاس فيغاس

الشرق الأوسط

time١٠-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشرق الأوسط

«غوغل» تُحيي الكلاسيكيات السينمائية بالذكاء الاصطناعي على أكبر شاشة عرض في لاس فيغاس

لم تكن الأمسية التي نظّمتها «غوغل كلاود» عشية انطلاق مؤتمرها السنوي العالمي «كلاود نكست» في لاس فيغاس مجرد فعالية تقنية تقليدية جمعت فيها نخبة مختارة من الإعلاميين والضيوف، بل كانت بمثابة لحظة فارقة تشي ببزوغ عصر جديد في صناعة الترفيه يُعيد تعريف تجربة مشاهدة الأفلام كما نعرفها. في صميم هذا المشهد تقف شراكة طموحة تجمع بين «غوغل كلاود» و«ديب مايند» و«سْفير إنترتاينمنت» (Sphere Entertainment)، في أول مشروع من نوعه لإعادة إحياء وتوسيع فيلم كلاسيكي صدر عام 1939 باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي المتقدمة. الهدف هو تقديم نسخة متجددة من الفيلم الأسطوري «ذا وِزرد أوف أوز» ( The Wizard of Oz)، بتقنيات معاصرة، تُعرض على شاشة قاعة «سْفير» (Sphere) العملاقة في لاس فيغاس، التي تُعد واحدة من كبرى شاشات العرض في العالم بمساحة تبلغ 160.000 قدم مربع. عُرض فيلم «ذا وِزرد أوف أوز» (The Wizard of Oz) لأول مرة عام 1939، ويُعد من أكثر الأعمال السينمائية تأثيراً وريادة من الناحية التقنية. فقد كان من أوائل الأفلام التي استخدمت تقنية «تكني كالور» (Technicolor)، وأسهم في إعادة صياغة اللغة البصرية لسرد القصص، ليترسّخ مع مرور الزمن كإرث ثقافي خالد. واليوم، بعد ما يقارب 9 عقود، يعود هذا الفيلم إلى واجهة الابتكار من جديد، لكن هذه المرة من خلال الذكاء الاصطناعي التوليدي. الفيلم الأصلي الصادر عام 1939 يُعتبر من روّاد الابتكار السينمائي ويعود اليوم لواجهة التقنية عبر الذكاء الاصطناعي التوليدي (الشرق الأوسط) ولأن عرض الفيلم في قاعة «Sphere» الغامرة يتطلب تجربة بصرية غير مسبوقة، لم يكن من الممكن الاكتفاء بنسخة رقمية تقليدية. فالمادة الأصلية المصوّرة على شريط 35 ملم ستبدو ضئيلة وضعيفة الجودة أمام الشاشة العملاقة، ما لم تُعد معالجتها وإنتاجها بالكامل. وقد واجه الفريق تحديات تقنية جوهرية تمثّلت في تحسين الدقة البصرية وتوسيع البيئة المحيطة بالمشاهد وتوليد أداء تمثيلي متكامل لشخصيات لم تُلتقط في الإطار الأصلي. ولمواجهة هذه التحديات، لجأت «غوغل» إلى حزمة من أقوى نماذجها التوليدية، فاستُخدم النموذج «Veo 2» لتوليد الفيديو بدقة فائقة، و«Imagen 3» لإعادة بناء التفاصيل الصورية، فيما تولّى نموذج «جيمناي» (Gemini) تنسيق المهام الذكية وضمان ترابط المشاهد وأصالة الأداء. شراكة ثلاثية بين «غوغل كلاود» و«ديب مايند» و«سفير إنترتاينمنت» تهدف إلى إعادة إحياء فيلم كلاسيكي باستخدام الذكاء الاصطناعي (الشرق الأوسط) من أبرز الإنجازات التقنية في هذا المشروع كان الاعتماد على تقنية الدقة الفائقة (Super Resolution). فعبر تدريب نموذج «Veo» باستخدام مصادر مرجعية عالية الجودة، نجح الفريق في رفع دقة الفيلم إلى مستوى «16K»، ما أتاح إظهار تفاصيل دقيقة للغاية مثل نسيج الجلد وتعابير الوجه، بطريقة تتجاوز بكثير إمكانات التصوير المتاحة في ثلاثينات القرن الماضي. غير أن المسألة لم تقتصر على «تكبير الصورة»، بل كانت بمثابة عملية فنية لإعادة البناء، تحافظ على الجوهر والرؤية الإبداعية الأصلية للمخرج. أمّا تقنية الرسم الخارجي (Outpainting) — أي توسيع المشهد إلى ما يتجاوز حدود الكادر الأصلي — فقد مثّلت تحدياً إبداعياً آخر، حيث طُلب من النماذج التوليدية إنشاء بيئات وأداءات لم يتم تصويرها أصلاً. مثال على ذلك، في أحد المشاهد التي تتحدث فيها «دوروثي» (وهي الشخصية الرئيسية في الفيلم) مع عمّتها «إيم» والسيدة «غولتس»، لم يظهر «العم هنري» في الإطار، لكن الذكاء الاصطناعي كان عليه أن «يتخيّل» ماذا كان يفعل خارج المشهد، ويجسده بشكل واقعي ومتماسك. هذه المهمة أُطلق عليها اسم « توليد الأداء» (Performance Generation)، لأن النموذج لم يُنتج صورة ثابتة فقط، بل أعاد تجسيد شخصية حيّة بتفاصيلها وسلوكياتها الفريدة. توماس كوريان الرئيس التنفيذي لـ«غوغل كلاود» (الشرق الأوسط) وراء هذا الإنجاز الإبداعي غير المسبوق، يبرز عنصر أساسي لا يقل أهمية عن النماذج الذكية نفسها، وهو البنية التحتية المتقدمة من «غوغل كلاود». فقد تطلّب تنفيذ المشروع معالجة ما يزيد عى 1.2 بيتابايت من البيانات، وهو حجم هائل يستحيل التعامل معه عبر أنظمة تقليدية، مما استدعى اللجوء إلى قدرات حوسبية فائقة. ولتحقيق ذلك، تم الاعتماد على أحدث «وحدات المعالجة التخصصية» (TPUs) من «غوغل»، إلى جانب منصة «Google Kubernetes Engine - GKE» التي أتاحت تنسيق موارد الحوسبة بسلاسة، بالإضافة إلى حلول تخزين ضخمة مصممة خصيصاً للتعامل مع أعباء العمل المرتبطة بتوليد الفيديو والرسوم. يقول توماس كوريان، الرئيس التنفيذي لـ«غوغل كلاود» إنه لا يمكن إنجاز هذا النوع من المشاريع على الحواسيب العادية بل نحتاج إلى بنية تحتية صناعية لإنجاز سحر بهذا المستوى». جيمس دولان الرئيس التنفيذي لـ«Sphere» (الشرق الأوسط) ما كان لافتاً إلى حد الدهشة هو ذلك الانسجام العميق بين الفن والتكنولوجيا. وصف جيمس دولان، الرئيس التنفيذي لـ«Sphere» التجربة قائلاً: «كان الأمر أشبه بأن الذكاء الاصطناعي يستحق مقعداً ثالثاً على طاولة العمل». فقد نشأ حوار حي ومتواصل بين الفنانين والمهندسين والنماذج الذكية في عملية إبداعية فريدة من نوعها. وأكد دولان أن الذكاء الاصطناعي لم يأتِ ليحلّ محل صنّاع الفيلم، بل جاء ليعزّز رؤيتهم ويمنحهم أدوات غير مسبوقة لتحقيق ما كان في السابق أقرب إلى المستحيل. بيئة «سفير» (Sphere) لا تُعد مجرد شاشة عرض عملاقة، بل تمثل منصة سرد قصصي متكاملة الأبعاد. فهي تدمج بين الصورة فائقة الدقة، والصوت المحيطي الغامر، والمؤثرات البيئية مثل الرياح والاهتزازات والضوء، لتحوّل المشاهدة من تجربة بصرية تقليدية إلى تجربة حسية شاملة تنغمس فيها الحواس جميعاً. هذا النموذج لا يقدم تطوراً في طريقة العرض فحسب، بل يُعتبر ولادة لوسيط فني جديد، يقع عند تقاطع السينما، وألعاب الفيديو، والفن التركيبي، ويفتح آفاقاً واسعة لإعادة تصور مستقبل الترفيه، خاصة في زمنٍ بات فيه الجمهور يبحث عن تجارب أكثر تفاعلية واندماجاً تتجاوز حدود الشاشة إلى عالم الشعور والمشاركة. يعيد المشروع تشكيل العلاقة بين الفن والتكنولوجيا ويمنح الخيال مساحات جديدة لم يكن من الممكن تصورها سابقاً (الشرق الأوسط) ماذا يعني أن نشاهد «The Wizard of Oz» لا كفيلم تقليدي، بل كعالم يمكننا أن نعيش تفاصيله وننغمس في أجوائه؟ إن ذلك يُمثّل تحولاً جذرياً في تجربة المشاهدة، ويفتح الباب أمام مستقبل تُعاد فيه أرشيفات السينما الكلاسيكية إلى الحياة باستخدام الذكاء الاصطناعي، ليس فقط من خلال الترميم، بل عبر التفاعل والتخصيص وإعادة التخيل. هذا النموذج يتيح إمكانات غير محدودة، خصوصاً للدول والمناطق التي تسعى إلى تطوير اقتصادات إبداعية رقمية، كما هي الحال في منطقة الشرق الأوسط. فالتقنيات المستخدمة في هذا المشروع يمكن توظيفها في إحياء التراث الثقافي، وتعزيز التجارب السياحية، ودعم التعليم الغامر، إلى جانب إنتاج محتوى محلي أصيل بمساعدة الذكاء الاصطناعي. إنها فرصة لإعادة تقديم قصصنا وهوياتنا بأساليب مبتكرة، تضع الفن والتقنية في خدمة الذاكرة والخيال. تمثل هذه التجربة ميلاد وسيط فني جديد يمزج بين السينما وألعاب الفيديو والفن التركيبي (الشرق الأوسط) رغم هذا الإنجاز غير المسبوق، يقر كل من توماس كوريان وجيمس دولان بأن هذه ليست نهاية الرحلة، بل بدايتها فقط. يرى كوريان أن ما نشهده اليوم يمثل انطلاقة لصناعة جديدة بالكامل، مؤكداً أن دور «غوغل كلاود» لا يقتصر على الابتكار التقني، بل يمتد ليشمل مسؤولية أخلاقية في ضمان استخدام الذكاء الاصطناعي بشكل أصيل ومسؤول يخدم الإبداع دون المساس بجوهره. وفي الـ28 من أغسطس (آب) المقبل، لن يكون عرض فيلم «The Wizard of Oz at Sphere» مجرد حدث سينمائي آخر، بل لحظة مفصلية في تاريخ الذكاء الاصطناعي كسردي وفني ونقلة نوعية تعيد تعريف الطريقة التي نعيش بها القصص. عندما غادرت «الشرق الأوسط» قاعة «Sphere» في تلك الليلة وقد كانت الوسيلة الإعلامية الوحيدة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا التي دُعيت للحدث، أدركت أنها لم تشهد عرضاً ترفيهياً فقط، بل خاضت تجربة تمثل ملامح مستقبل الترفيه. لم يكن ذلك مستقبلاً افتراضياً أو بعيد المنال، بل كان واقعاً جديداً ينبض بالبيانات، والابتكار، والأصالة. واقعٌ يُعيد تشكيل علاقتنا مع الفن، ويمنح الخيال أبعاداً لم تكن ممكنة من قبل.

يقول ممثلو الادعاء إن رجل مينيسوتا متهم بإخفاء النعال الياقوت المسروقة من 'معالج أوز' ميت.
يقول ممثلو الادعاء إن رجل مينيسوتا متهم بإخفاء النعال الياقوت المسروقة من 'معالج أوز' ميت.

وكالة نيوز

time١٨-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • وكالة نيوز

يقول ممثلو الادعاء إن رجل مينيسوتا متهم بإخفاء النعال الياقوت المسروقة من 'معالج أوز' ميت.

سانت بول الإعدادية لعيد القديس باتريك ، والمزيد من العناوين الرئيسية ورفض قاضٍ فيدرالي التهم الاثنين ضد رجل من مينيسوتا المتهم بإخفاء زوج من النعال روبي المسروقة التي ارتدها جودي جارلاند في فيلم 'The Wizard of Oz' عام 1939 بعد أن أبلغ المدعون المحكمة بأنه توفي يوم الأحد. كان جيري هال ساليترمان ، 77 عامًا ، من كريستال ، الذي كان في حالة صحية سيئة مع مرض الرئة وغيرها من الأمراض من المقرر تغيير نداءه إلى مذنب في يناير ، تم تأجيل تلك الجلسة إلى أجل غير مسمى بعد نقله إلى المستشفى. أبلغ المدعي العام الفيدرالي ماثيو غرينلي المحكمة في طلب من صفحة واحدة يوم الاثنين أن ساليتيرمان توفي يوم الأحد لكنه لم يقل كيف أو أين. منح قاضي المقاطعة الأمريكية باتريك شيلتز الطلب وأسقط التهم. أكد محامي الدفاع جون برينك الاثنين أن موكله قد مات لكنه رفض تقديم التفاصيل. لم يرد متحدث باسم مكتب المدعي العام الأمريكي في فارجو ، نورث داكوتا ، التي تتعامل مع القضية ، على الفور إلى مكالمة هاتفية تسعى للحصول على مزيد من المعلومات. وفقا لملفات المحكمة ، تم نقل ساليتمان إلى المستشفى في أوائل يناير 'لعدم القدرة على المشي والإنتان' ، وهي عدوى يمكن أن تهدد الحياة. حضر محاكمته بعد ثلاثة أيام عبر فيديو من ما يشبه غرفة المستشفى. في تحديث للمحكمة في أواخر الشهر الماضي ، أخبر برينك المحكمة أن موكله قد خرج إلى منشأة للمسكن وأن تشخيصه كان ضعيفًا. أدرجت رسالة مصاحبة من طبيبه مرض الانسداد الرئوي المزمن الشديد الذي يتطلب الأكسجين الإضافي ومرض باركنسون. كان Saliterman على كرسي متحرك وعلى الأكسجين في مارس الماضي عندما ظهر أول أمام المحكمة. كان اتهم بعد ذلك بسرقة عمل فني كبير وعبث الشهود لدوره في قضية Ruby Slippers. سُرقت النعال الحمراء المرسلة في عام 2005 من متحف جودي جارلاند في مسقط رأسها في جراند رابيدز. قام جامع هوليوود تذكاري مايكل شو بإعارة زوجه إلى المتحف قبل أن يسرقهم تيري جون مارتن. ظلت مكان وجودهم لغزا منذ ما يقرب من 13 عامًا حتى استردادهم مكتب التحقيقات الفيدرالي في عام 2018. لقد جلبوا رقما قياسيا لتذكارات الأفلام 32.5 مليون دولار في ديسمبر ، وفقا للمزادات التراثية. متحف جودي جارلاند الجهود المبذولة لاستعادة النعال في المزاد فشل في النهاية ، على الرغم من تعزيزه 100000 دولار مخصص من قبل المشرعين في الولاية. كانت النعال واحدة من عدة أزواج ارتداها إكليل أثناء التصوير. لا تزال هناك ثلاثة أزواج أخرى. استخدم مارتن ، البالغ من العمر 78 عامًا ، من غراند رابيدز ، مطرقة لتحطيم كأس باب المتحف وعرض علبة لسرقةها. وفقًا لمحاميه ، أخبره أحد الزملاء القديم مع صلات الغوغاء أن الأحذية يجب أن تزينها المجوهرات الحقيقية لتبرير قيمتها المؤمنة التي تبلغ قيمتها مليون دولار. وصف محامو مارتن السرقة 'النتيجة الأخيرة' للشيخوخة المصلحة. لكن مارتن تخلص من النعال عندما علم أنهم كانوا مزيفين ، وانتهى بهم المطاف مع ساليترمان. مارتن أقر بأنه مذنب في عام 2023 وكان حكم عليه في يناير الماضي بالوقت بسبب ضعف صحته. ولدت جارلاند فرانسيس جوم في عام 1922. عاشت في غراند رابيدز ، على بعد حوالي 200 ميل شمال مينيابوليس ، حتى كانت تبلغ من العمر 4 سنوات. توفيت في عام 1969. يقول متحف جودي جارلاند إنه يمتلك أكبر مجموعة في العالم من التذكارات 'معالج أوز'.

لحظات مؤثرة وساحرة من حفل توزيع جوائز الأوسكار الـ 97
لحظات مؤثرة وساحرة من حفل توزيع جوائز الأوسكار الـ 97

CNN عربية

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • CNN عربية

لحظات مؤثرة وساحرة من حفل توزيع جوائز الأوسكار الـ 97

(CNN)-- شهد حفل توزيع جوائز الأوسكار الـ97 لحظات ساحرة، ومؤثرة، من افتتاحية أريانا غراندي وسينثيا إيريفو إلى تكريم سلسلة أفلام "جميس بوند، وتحية لذكرى الراحلين جين هاكمان ، وكوينزي جونز. وبدأت غراندي الحفل بأغنية "Over the Rainbow" من فيلم "The Wizard of Oz"، ثم غنت إيريفو "Home" من فيلم "The Wiz"، قبل أن يؤديا معاً أغنية "Defying Gravity" من فيلم "Wicked". ورغم أنهما كانتا مرشحتين للفوز بالأوسكار هذا العام، إيريفو عن فئة "أفضل ممثلة" ، وغراندي عن فئة "أفضل ممثلة مساعدة" عن دوريهما بفيلم "Wicked"، الذي تم ترشيحه لـ 10 جوائز، إلا أن الفيلم لم يفز سوى بجائزة الأوسكار لأفضل تصميم أزياء. وكانت إحدى أكبر جولات التصفيق وأطولها وقوفًا في ليلة الأوسكار الـ 97 من نصيب مجموعة من المستجيبين الأوائل لحرائق لوس أنجلوس، وشكرهم كونان أوبراين مقدم الحفل نيابةً عن الجميع. وجمعت جوائز الأوسكار هذا العام التبرعات حيث تستمر المدينة في النضال للتعافي من حرائق الغابات المدمرة. وكجزء من فقرة "In Memoriam" في حفل توزيع الجوائز، صعد الممثل الحائز على جائزة الأوسكار مورغان فريمان على المسرح لتكريم الراحل جين هاكمان، الذي عُثر عليه ميتًا مع زوجته وواحد من كلابهما في منزلهما في سانتا في، نيو مكسيكو الأسبوع الماضي، وشارك هاكمان وفريمان في بطولة فيلمي "Unforgiven" و"Under Suspicion". وتم تكريم الموسيقي الراحل كوينزي جونز، المرشح لجائزة الأوسكار 7 مرات، بمقدمة من أوبرا وينفري وووبي غولدبرغ، ولعب الثنائي دور البطولة في فيلم "The Color Purple"، وهو فيلم عام 1985 الذي قام جونز بتأليف الموسيقى له وعمل كمنتج له. وكرّم حفل جوائز الأوسكار الـ 97، سلسلة أفلام جيمس بوند، وافتتحت ليزا، الممثلة في مسلسل "White Lotus" وفرقة البوب الكوريةBlackpink، العرض بأغنية"Live and Let Die"، تلاها غناء دوجا كات لأغنية "Diamonds are Forever" وغناء راي لأغنية فيلم"Skyfall". وكان ذلك تذكيرًا بالظاهرة الثقافية التي كان عليها "007". ليلة كبيرة لفيلم "Anora".. القائمة الكاملة للفائزين بجوائز الأوسكار 2025

تكريم رجال الإطفاء الذين حاربوا حرائق لوس أنجلوس‬ في أوسكار 97
تكريم رجال الإطفاء الذين حاربوا حرائق لوس أنجلوس‬ في أوسكار 97

صدى الالكترونية

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صدى الالكترونية

تكريم رجال الإطفاء الذين حاربوا حرائق لوس أنجلوس‬ في أوسكار 97

افتتح حفل توزيع جوائز الأوسكار السابع والتسعين بتحية خاصة لمدينة لوس أنجلوس، حيث عرضت مقتطفات سينمائية لأشهر الأفلام التي جسدت سحر المدينة على الشاشة، ‎وجاء ذلك للتعافي من تداعيات حرائق الغابات المدمرة التي شهدتها في يناير الماضي؛ مما جعل المشاهد أكثر تأثيرا وارتباطا بالواقع. وانطلقت العروض الموسيقية القوية، حيث صعدت النجمة أريانا جراندي، إحدى بطلات فيلم Wicked، إلى المسرح لتؤدي أغنية Over the Rainbow من الفيلم الكلاسيكي The Wizard of Oz. وذلك وسط خلفية رقمية لسماء ليلية حالمة أضفت على العرض أجواء ساحرة، وتلاها أداء مؤثر للفنانة سينثيا إريفو، التي أبهرت الحضور بأدائها أغنية Home من المسرحية الموسيقية الشهيرة The Wiz المستوحاة من القصة الكلاسيكية نفسها. وجمعت الليلة بين الاحتفاء بجذور هوليوود السينمائية وتقديم لحظات موسيقية آسرة، ما جعل الحفل ينطلق بطاقة فنية استثنائية تُمهّد لليلة مليئة بالإثارة والتكريمات المنتظرة. والجدير بالذكر أنه تكريم رجال الإطفاء الذين حاربوا حرائق الغابات في ⁧‫لوس أنجلوس‬⁩، في حفل توزيع جوائز الأوسكار في حفل توزيع جوائز الأوسكار الـ 97 في ⁧‫هوليوود‬⁩.

أريانا جراندي وسينثيا إيريفو تأسران الجمهور بأداء رائع في حفل الأوسكار
أريانا جراندي وسينثيا إيريفو تأسران الجمهور بأداء رائع في حفل الأوسكار

الوفد

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الوفد

أريانا جراندي وسينثيا إيريفو تأسران الجمهور بأداء رائع في حفل الأوسكار

شهد حفل توزيع جوائز الأوسكار الـ97 افتتاحية استثنائية قدمتها نجمتا فيلم Wicked، أريانا غراندي وسينثيا إيريفو، حيث قدّمتا مزيجًا رائعًا من الأغاني تكريماً لعالم The Wizard of Oz الشهير. ولم يكن الأداء الذي جمع بين أريانا جراندي، الفائزة بجائزة جرامي، وسينثيا إيريفو، الحائزة على جائزة توني، مجرد عرض موسيقي عادي، بل كان لحظة ساحرة أسرت قلوب الحضور وأبهرت الجمهور في مختلف أنحاء العالم. بدأت جراندي العرض بأداء مذهل لأغنية "Somewhere Over The Rainbow" الشهيرة من فيلم The Wizard of Oz الذي أُنتج عام 1939. بأدائها القوي والمبهر، أظهرت غراندي براعتها الصوتية التي أدهشت الحضور، خاصة في ظل أجواء الحفل المهيبة. وعندما حانت لحظة انتقال الميكروفون إلى سينثيا إيريفو، استمر السحر على خشبة المسرح، حيث قدّمت إيريفو أغنية Home من المسرحية الموسيقية The Wiz التي أُنتجت في السبعينات، ما أضاف نكهة خاصة للحفل. لكن لم يكن الأداء الصوتي فقط هو ما لفت الأنظار في هذه الافتتاحية. فقد خطفت أريانا غراندي الأنظار أيضًا بفستانها الأحمر اللامع الذي صممه بيت الأزياء الشهير Schiaparelli، حيث تضمن الفستان حذاء ياقوت مزين في الجزء الخلفي منه. هذا التفصيل الفاخر كان بمثابة تكريم غير مباشر لأحذية دوروثي الأيقونية في The Wizard of Oz، مما أثار إعجاب العديد من المعجبين الذين وصفوا هذا التفصيل بأنه "مثالي". أداء إريانا جراندي الاستثنائي في حفل الأوسكار بعد ذلك، اجتمعت جراندي وإيريفو معًا في تقديم أغنية Defying Gravity من Wicked، حيث تمايلتا معًا على خشبة المسرح، ممسكتين بأيديهما. تألق كل منهما في أداء الجزء الخاص به، ما جعل الجمهور ينفجر بالتصفيق والإعجاب. الأجواء كانت مشحونة بالعاطفة بين النجمتين، خاصة بعد كواليس تصوير Wicked، وهو ما أضاف لمسة إنسانية رائعة على العرض. ولم يكن هذا الأداء الافتتاحي مجرد بداية لحفل الأوسكار، بل كان لحظة مميزة أثبتت أن الفنون والموسيقى قادرة على تجاوز حدود التوقعات والاحتراف. يظل العرض الافتتاحي لهذه الدورة في ذاكرة الحاضرين والجماهير على حد سواء، كواحدة من أبرز اللحظات في تاريخ حفلات الأوسكار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store